من لايصلي فزوجته عليه (حـــــــــــرام).

[عـــــســـــولــي]

مع الأسف ذالحين كثر اللي متزوجين أو متزوجات ومايصلون .
في شريعة الله أن الزوج الذي لايصلي فزوجته تحرم عليه وأولاده الذي ينجبهم منها أولاد (حرام) وكذلك الزوجة إذا لم تصلي فزواجها من زوجها (بـــــــاطـــــل).
فقط للمعلومية .

[تفاؤل]

جزاك الله خيرا

ولكن بالنسبة للزوجة اذا كانت لاتصلي هل يبطل الزواج؟
طيب لماذا هو مباح الزواج من يهودية ونصرانية؟

بالنسبة لتوقيعك.. هذه المقولة غير صحيحة اطلاقا
العرب هم من أسس الكثير من العلوم والاكتشافات
ويكفيهم شرفا أن محمد صلى الله عليه وسلم عربي
والقرآن الكريم بلغتهم..
هذه المقولة لاتنبغي أن تكون توقيعا لشخص مثلك أخي عسولي
لأنك دائما تكتب من أجل الخير

[نبض قلب]

الله الهادي

[تربوي28]

ومن ارتكب ناقضاً من نواقض الإسلام
وما أكثر من يقع في هذه النواقض

باب التوبة مفتوح
فمتى يعود المخالف إلى رحاب الإسلام ؟

[خن بط]

كلامك صحيح ولكن يجب النصيحة للطرف الآخر ودعوته ونصحه وان لم يمتثل سواء الزوج او الزوجه يجب مفارقته/ها .. شكرا لك

[المتأمل]

قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
الزوج الذي لا يصلي كافر ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) أخرجه الإمام أحمد ، وأهل السنن بإسناد صحيح ؛ ولقوله صلى الله عليه وسلم ( بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ) أخرجه مسلم في صحيحه ، عن جابر رضي الله عنه .
وسواء كان جاحداً لوجوبها ، أم لم يجحد وجوبها ، لكنه إذا كان جاحداً لوجوبها : فهو كافر بإجماع المسلمين ، أما إذا تركها تهاوناً وتكاسلاً عنها ، ولم يجحد وجوبها : فهو كافر في أصح قولي العلماء ؛ للحديثين المذكورين ؛ وما جاء في معناهما .
ولا يجوز لكِ أيتها السائلة الرجوع إلى زوجك المذكور ، حتى يتوب إلى الله سبحانه ، ويحافظ على الصلاة ، هداه الله ومنَّ عليه بالتوبة النصوح .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 10 / 269 ، 270 ) .
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
الذي لا يصلي سواء يستعمل المخدرات أو لا : كافر ، مثل اليهود والنصارى ، أو أشد ؛ لأن اليهود والنصارى يمكن إقرارهم على دينهم بالجزية – مثلاً - ، لكن الذي لا يصلي ، وكان مسلماً : فهذا مرتد ، لا يجوز إقراره ، ولا يجوز أن يبقى على الحياة ، بل يؤمر بالصلاة ، فإن صلى : فذاك ، وإلا وجب قتله مرتداً ، هذه أحكام المرتد ، كما ذكرها العلماء رحمهم الله في كتبهم ، ويجب على زوجته أن تفارقه الآن ، ولا يحل له أن يجامعها ، ولا يحل لها أن تمكِّنه من الجماع ، بل ولا من التقبيل ، بل ولا من الخلوة بها ، يجب أن تفارقه الآن ما لم يرجع إلى الإسلام ، ولتعلم أنها إذا مكنته من نفسها : فهي كما لو مكنت رجلاً أجنبيّاً ، نسأل الله العافية ، فالواجب عليها الفرار منه كما تفر من الأسد ...
ويمهل حتى تنقضي العدة ، فإن رجع قبل انقضاء العدة إلى الإسلام : فهي زوجته ، وإن لم يرجع : فإن النكاح يتبين أنه انفسخ منذ ارتداد هذا الرجل ، ويرى بعض العلماء أنها إن بقيت بلا زوج وعاد إلى الإسلام ولو بعد انقضاء العدة ورغبت أن يرجع إليها : فلا بأس ، هذا بالنسبة لزوجته .
أما بالنسبة لحاله : فإنه لو مات على هذه الحالة : حرُم أن يغسَّل ، أو يكفَّن ، أو يصلَّى عليه ، أو يدفن مع المسلمين ، أو يدعى له بالرحمة والمغفرة ، أو يتصدق عنه ، أو يحج عنه ؛ لأنه كافر ، وقد قال الله تعالى : ( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) التوبة/ 113 .
ونعني بهذا : مَن لا يصلي ، لا في المسجد ، ولا في بيته ، أما من صلَّى في بيته : فهو آثم عاصٍ ، وإذا استمر على ذلك : فهو من الفاسقين ، ولكنه لا يكفر ، وإنما نريد الذي لا يصلي نهائيّاً ، فهذا حكمه كما ذكرت .
ونصيحتي لزوجته : أن تتقي الله عز وجل ، وأن تفر منه إلى أهلها ، حتى يهديه الله تعالى إلى الإسلام ، والله عز وجل لم يجبره على ترك الصلاة ، الأمر له بالخيار ، كما أنه بالخيار أن يذهب إلى السوق ، أو إلى المسجد ، أو إلى أي مكان ، فإنه بالخيار أيضاً أن يصلي ، أو لا يصلي .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 77 / السؤال رقم 2 ) .

[لسان الطير]

(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر
وليس بعد الكفر ذنب
شكرا

[أسيل محمد]

جزاك الله خير

[رونا]

جزاك الله خيرا
يسلمووو

[عـــــســـــولــي]

جزاك الله خيرا

ولكن بالنسبة للزوجة اذا كانت لاتصلي هل يبطل الزواج؟
طيب لماذا هو مباح الزواج من يهودية ونصرانية؟

بالنسبة لتوقيعك.. هذه المقولة غير صحيحة اطلاقا
العرب هم من أسس الكثير من العلوم والاكتشافات
ويكفيهم شرفا أن محمد صلى الله عليه وسلم عربي
والقرآن الكريم بلغتهم..
هذه المقولة لاتنبغي أن تكون توقيعا لشخص مثلك أخي عسولي
لأنك دائما تكتب من أجل الخير

الزواج يكون باطل ومحرم اذا احد الزوجين لايصلي وللجواب على سؤالك ياريت تطلعين على رد الاخ (المتأمل) جزاه الله خير .
اما توقيعي فهو يتحدث عن العرب الحاليين وبمنجزاتهم الدنيوية فقط .اشكرك

[مباشر]

مع الأسف ذالحين كثر اللي متزوجين أو متزوجات ومايصلون .
في شريعة الله أن الزوج الذي لايصلي فزوجته تحرم عليه وأولاده الذي ينجبهم منها أولاد (حرام) وكذلك الزوجة إذا لم تصلي فزواجها من زوجها (بـــــــاطـــــل).
فقط للمعلومية .

الحين هذا موضوع والا رأيك والا وشو اذا تكلمت عن شي ارفق الدليل من القران والسنه

[سمر العبدالله]

المسألة في هذا الموضوع واضحة وهي كما قلته أنت ياأخ عسولي فالذي لايصلي (كافر) ويستتاب وإن لم يتوب وجب على ولي الأمر (قتله) ويحرم على زوجته معاشرته لأنه نجس وكافر . اشكرك عسولي ع الموضوع

[روح لايسعهآ جسـد]

من يوم انا بخامس بتدائي وانا ادري بهذا الشيء
عموما شكرا على التذكير

[TARlQ]

يجب ان لا تتحول فكره الموضوع (لفتاوى) ربما تخص حالات معينه
كذلك عدم المجازفه بتكفير تارك الصلاة مطلقاً.
قرأت كثير في هذا الجانب .حول. خروج تارك الصلاة عن دين الاسلام
لكن لن أذاكر شيء. فأكون قد وقعت بما أنتقدتكم به!!
ياناس.. يجب عدم المبادره في الفتاوى. أو حتى نقلها؟
وبالاخص .. التي تكون بثوابت الدين.

[هلاوين]

بارك الله فيك اخوي عسولي افتاء كثير من العلماء بان الذي يكفر هو من انكر وجوب الصلاة


وليس من ترك وقت او اكثر ولو رايت الواقع لحرمت اغلب نساء العالم على ازواجهن .



شكرا لك

[التنين الصيني]

يعني اللي ما يصلي ..... يبي يسأل : هل زوجته عليه حرام ...؟؟؟

يكفي انه ما يصلي ..... فليس بعد الكفر اثم ...

المفروض يقال " الذي لا يصلي .... يكون حراما على زوجته " وليس تحرم عليه

زوجته ...........

[خن بط]

بارك الله فيك اخوي عسولي افتاء كثير من العلماء بان الذي يكفر هو من انكر وجوب الصلاة


وليس من ترك وقت او اكثر ولو رايت الواقع لحرمت اغلب نساء العالم على ازواجهن .



شكرا لك

أخي . يقول النبي صلى الله عليه وسلم (تركت عهدا بيني وبينكم الصلاة فمن تركها فقد كفر ).
والأخ عسولي يتحدث عن من يتركها متعمدا بسبب تعاطيه للمخدرات أو الخمور أوي سبب آخر دون عذر .
لكن من تركها وقت أو وقتين يرجع ويصليها ويستغفر الله وربنا غفور رحيم.