ع الحمد
12-03-10, 01:04 am
قال عنه صديقي الفيلسوف : لو كتب ( 1+ 1= 2) لجعلك تستمتع
حينما تكون القراءة أروع من سهول فرنسا في أواخر تموز فعلم أنك تقرأ له
كسر قاعدة أن لغة الأدب لا تكتب للصحافة .. فجعلك تقرأ المقالة وكأنك تقرأ رواية فازت قبل لحظات بنوبل الأدب
كتب لأدب الرحلات كثيرًا ؛ ومن آخرها (مسافات في أوطان الآخرين)
فكان كل صفحة تقرأها له؛ يقنعك أنه قضا كل سنوات عمره لا يكتب إلا في أدب الرحلات
لكنه كتب للسياسة والتاريخ والإنسان ..
وكأنه في كل فن كان يكتب له طوال عمره
نقل هذا العجوز مقولة في احد كتبه لأندريه مالور يتحدث فيها عن (البيرينيه ) وجمال التفاصيل فيها
فقال (إن السعادة ممكنة حقًا )
وحينما تقرأ له ستعرف / ين .. أنَّ السعادة والمتعة في القراءة ممكنة حقًا ..
إنه سمير عطا الله
النهر .. الذي كلما جرى أكثر؛ كلما صار أعذب !
الى لقاء
حينما تكون القراءة أروع من سهول فرنسا في أواخر تموز فعلم أنك تقرأ له
كسر قاعدة أن لغة الأدب لا تكتب للصحافة .. فجعلك تقرأ المقالة وكأنك تقرأ رواية فازت قبل لحظات بنوبل الأدب
كتب لأدب الرحلات كثيرًا ؛ ومن آخرها (مسافات في أوطان الآخرين)
فكان كل صفحة تقرأها له؛ يقنعك أنه قضا كل سنوات عمره لا يكتب إلا في أدب الرحلات
لكنه كتب للسياسة والتاريخ والإنسان ..
وكأنه في كل فن كان يكتب له طوال عمره
نقل هذا العجوز مقولة في احد كتبه لأندريه مالور يتحدث فيها عن (البيرينيه ) وجمال التفاصيل فيها
فقال (إن السعادة ممكنة حقًا )
وحينما تقرأ له ستعرف / ين .. أنَّ السعادة والمتعة في القراءة ممكنة حقًا ..
إنه سمير عطا الله
النهر .. الذي كلما جرى أكثر؛ كلما صار أعذب !
الى لقاء