مهـــــآآوي
09-03-10, 09:30 pm
أفخاخ " عاطفية.. لاصطياد قلبه
http://www.keefak.net/Uploads/Image/news123353726311584.jpg (http://www.keefak.net/Uploads/Image/news123353726311584.jpg)
متى يقع الرجل في الحبّ؟http://www.ahla-forsan.com/vb/images/smilies/redface.gif
ولماذا يحب هذه المرأة وليس تلك؟ لمَ يتريث في اتخاذ القرار بالارتباط بامرأة ما؟ أسئلة محيّرة تطرحها النساء في ما بينهن حين يجدن أنهن لا يفهمن الرجل. لكن الدراسات النفسية تحاول أن تجيب عن هذه الأسئلة، لتشرح متى يقع الرجل حقاً في الحب، وما هي احتياجاته العاطفية التي ينبغي على المرأة تلبيتها حتى تجعله يغرم بها.
يقول اختصاصيون أميركيون في علم النفس، إن للرجل أربع حاجات عاطفية أساسية، هي: الحماية، الحرية، التألق والراحة. والمرأة التي تستطيع تلبيتها كلها، ربما بلغات بسيطة منها، تجعله مستعداً للوقوع في حبها، وقد تدفعه الى اتخاذ القرار بالارتباط بها.
الحماية...http://www.ahla-forsan.com/vb/images/smilies/11ab.gif
الرجل القوي الحازم يحب في قرارة نفسه، أن يوجّه قوته هذه لحماية من هم أضعف منه. لذا، حين يشعر بأنه قادر على حمايتك من الأذى، يتعزز عنده الإحساس بقوته، وحين يدرك أنك حساسة وسريعة العطب تشتد عنده غريزة الحماية، وهذا الإحساس يقربه إليك، لأنه يصبح بطلاً في نظرك ونظر نفسه.
كيف تتصرفين؟
كلّفيه بمهمة: اطلبي منه أن يصلح لك شيئاً، أو أن ينفذ أمراً يصعب عليك، فتنفيذ المهمات العملية هي طريقة ملموسة يشعر من خلالها بالنجاح والرضى الذاتي.
اسأليه رأيه: سواء أكان ذلك من أجل شراء هاتف محمول، أم لمواجهة زميلة تزعجك... لأن هذا التصرف من قبلك، يشير الى أنك تقدّرين عقله بقدر قوته.
ارتدي الأقمشة الناعمة:
مثل الحرير، المخمل، الفرو أو الساتان، لأنها تزيد من نعومتك، وتمنحه على الفور الرغبة في ضمك وحمايتك.
اشكريه: عندما يقوم بأي شيء من أجلك، اشكريه حتى يفهم أنك تقدّرين جهوده.
الحرية ..
حتى أكثر الرجال حضوراً وثقة بالنفس، يخشون أن تتأثر حريتهم
الخاصة متى ارتبطوا عاطفياً بامرأة، فهم يريدون التأكد قبل الارتباط،
من أن هذه المرأة لن تسعى الى تغييرهم، ولن تشكل تهديداً لما
هم عليه وما سعوا الى بنائه عبر السنين. ومتى تأكدوا من ذلك،
يصبح في إمكانهم ترك الحرية للمشاعر لتتوطّد.
كيف تتصرفين؟
ابتعدي عنه قليلاً:
. لذا تعمّدي الابتعاد من الحين الى الآخر، ولا تترددي في الاستغناء عن لقاء كنت قد خططت له لتُشعريه بأنك لا تربطينه بك. وابتعدي من جهتك ليتساءل ماذا تفعلين، فيلاحقك أكثر.
شاركيه في مخاوفك الخاصة:
لأن الرجال جميعهم يعتقدون أن النساء إنما هن صائدات أزواج... لذا، إذا كنت تخافين الارتباط، فأخبريه بذلك ليعرف أنك مثله تخوضين مجالاً غريباً عنك تكتشفينه معه، ولست في صدد محاولة اصطياده.
غيّري مظهرك باستمرار:
فاجئيه بين وقت وآخر بإطلالة جديدة، أو بتصرف غير منتظر، ليعرف أن لديك أيضاً أوجهاً عدّة مثله.
احترمي خصوصيته:
لا تتدخلي في شؤونه الخاصة، ولا تكوني حشرية، وعليك ألا تفتشي في هاتفه أو في جيوبه.
التألق
مهما تكن قوة الرجل،
فإنه دائماً في حاجة الى أن يشعر بأنه مقدّر ومحترم من الآخرين، لذا، إذا كان وجودك قربه يجعل حضوره أكثر تألقاً في عيون الحاضرين، ويُشعره بالثقة الداخلية، فلا بد من أن يصبح أكثر تعلقاً به.
كيف تتصرفين؟
اجعليه أكثر سعادة: أضحكيه، أخبريه طرائف، اصطحبيه لمشاهدة أفلام مضحكة، خففي عنه حين يكون مضغوطاً، مازحيه عندما يخطئ، وخذي الأمور ببساطة، حتى يشعر بأن لا يمكنه الاستغناء عنك.
كوني نجمةً في محيطه: تألقي ودعي جميع الناس في محيطه
ينبهروا بك، لكن بدون أن تطغي عليه... بل ساعديه لتتألقا معاً في
المجتمع، وسوف يكون فخوراً بك ومستعداً تماماً لإبقائك الى جانبه.
كوني ساحرة في نظره: دعيه يشعر بقيمتك. اصطحبيه الى أمكنة
يحبك فيها الناس، أو نشاطات أنت بارعة فيها، أو الى أماكن ترفيه بعد
أن تكوني في أجمل إطلالاتك. وهكذا سوف يرى كم هو محظوظ
بالارتباط بك.
الراحة ...http://www.ahla-forsan.com/vb/images/smilies/smile.gif
الوقوع في الحب، عملية تعلّق تدريجية تحدث عند الرجل متى وجد
أن المرأة صارت جزءاً منه، لا يمكنه الاستغناء عنها ويشعر معها
بالراحة التامة.
كيف تتصرفين؟
دعيه يَرَاك تتبرجين:
تضعين أحمر الشفاه.
تسرّحين شعرك.
ترتدين فستاناً مثيراً،
بهذا، يشعر بالحميمية التي تربط بينكما.
أعدّا العشاء معاً:
فالطعام يثير عادة الرغبة في الرجل،
ويرتبط في ذهنه مع الأمور التي يحبها.
لذا،
حين تعدّانه معاً، ترتبط صورتك لاشعورياً بالإحساس بالرضى الذي
يناله جراء نكهته الشهية، وتصبحين مصدراً آخر لهذا الرضى.
ارتاحي بين ذراعيه بدون أي توتر،
لتعبّري عن مدى ثقتك به، فيطمئن بدوره، وتقوى الحميمية بينكما
أكثرهم شغفاً...أقلّهم بهرجة
سيارة سبور مكشوفة،
نظارات شمسية من أهم الماركات العالمية،
هاتف محمول آخر موديل مع مجموعة من الأكسسوارات التي لا يستغني عنها في أي من تنقلاته...
إنه الشاب الذي يثير إعجابك من بعيد ويُدهشك بهذا العرض الدائم للممتلكات...
لكن،؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تساءلت يوماً من يختفي وراء هذه المظاهر كلّها؟
لماذا يحيط نفسه بجميع هذه البهرجات؟
لا شك في أنه يحاول أن يختبئ وراءها،
ويخفي خوفه من أن يكشف ذاته الحقيقية أمام الآخرين،
ولا سيما الفتاة التي تحاول التقرّب إليه،
وذلك لقلة ثقته بنفسه وخوفه من الحميمية العاطفية لسبب من
الأسباب. فهو يريد للعلاقة بالفتاة أن تبقى على مستوى المظاهر،
ولا تغوص في ما هو أبعد،
لأنه غير مستعد لذلك، أما حين ترينه قد بدأ يتخلّى عن جزء من بهرجاته الدائمة، فاعرفي أنه صار ربما مستعداً للتقرب إليك بشكل أعمق...
تمنياااااتي لكم بحياااة سعيدة متجددة دوووماً..
http://www.keefak.net/Uploads/Image/news123353726311584.jpg (http://www.keefak.net/Uploads/Image/news123353726311584.jpg)
متى يقع الرجل في الحبّ؟http://www.ahla-forsan.com/vb/images/smilies/redface.gif
ولماذا يحب هذه المرأة وليس تلك؟ لمَ يتريث في اتخاذ القرار بالارتباط بامرأة ما؟ أسئلة محيّرة تطرحها النساء في ما بينهن حين يجدن أنهن لا يفهمن الرجل. لكن الدراسات النفسية تحاول أن تجيب عن هذه الأسئلة، لتشرح متى يقع الرجل حقاً في الحب، وما هي احتياجاته العاطفية التي ينبغي على المرأة تلبيتها حتى تجعله يغرم بها.
يقول اختصاصيون أميركيون في علم النفس، إن للرجل أربع حاجات عاطفية أساسية، هي: الحماية، الحرية، التألق والراحة. والمرأة التي تستطيع تلبيتها كلها، ربما بلغات بسيطة منها، تجعله مستعداً للوقوع في حبها، وقد تدفعه الى اتخاذ القرار بالارتباط بها.
الحماية...http://www.ahla-forsan.com/vb/images/smilies/11ab.gif
الرجل القوي الحازم يحب في قرارة نفسه، أن يوجّه قوته هذه لحماية من هم أضعف منه. لذا، حين يشعر بأنه قادر على حمايتك من الأذى، يتعزز عنده الإحساس بقوته، وحين يدرك أنك حساسة وسريعة العطب تشتد عنده غريزة الحماية، وهذا الإحساس يقربه إليك، لأنه يصبح بطلاً في نظرك ونظر نفسه.
كيف تتصرفين؟
كلّفيه بمهمة: اطلبي منه أن يصلح لك شيئاً، أو أن ينفذ أمراً يصعب عليك، فتنفيذ المهمات العملية هي طريقة ملموسة يشعر من خلالها بالنجاح والرضى الذاتي.
اسأليه رأيه: سواء أكان ذلك من أجل شراء هاتف محمول، أم لمواجهة زميلة تزعجك... لأن هذا التصرف من قبلك، يشير الى أنك تقدّرين عقله بقدر قوته.
ارتدي الأقمشة الناعمة:
مثل الحرير، المخمل، الفرو أو الساتان، لأنها تزيد من نعومتك، وتمنحه على الفور الرغبة في ضمك وحمايتك.
اشكريه: عندما يقوم بأي شيء من أجلك، اشكريه حتى يفهم أنك تقدّرين جهوده.
الحرية ..
حتى أكثر الرجال حضوراً وثقة بالنفس، يخشون أن تتأثر حريتهم
الخاصة متى ارتبطوا عاطفياً بامرأة، فهم يريدون التأكد قبل الارتباط،
من أن هذه المرأة لن تسعى الى تغييرهم، ولن تشكل تهديداً لما
هم عليه وما سعوا الى بنائه عبر السنين. ومتى تأكدوا من ذلك،
يصبح في إمكانهم ترك الحرية للمشاعر لتتوطّد.
كيف تتصرفين؟
ابتعدي عنه قليلاً:
. لذا تعمّدي الابتعاد من الحين الى الآخر، ولا تترددي في الاستغناء عن لقاء كنت قد خططت له لتُشعريه بأنك لا تربطينه بك. وابتعدي من جهتك ليتساءل ماذا تفعلين، فيلاحقك أكثر.
شاركيه في مخاوفك الخاصة:
لأن الرجال جميعهم يعتقدون أن النساء إنما هن صائدات أزواج... لذا، إذا كنت تخافين الارتباط، فأخبريه بذلك ليعرف أنك مثله تخوضين مجالاً غريباً عنك تكتشفينه معه، ولست في صدد محاولة اصطياده.
غيّري مظهرك باستمرار:
فاجئيه بين وقت وآخر بإطلالة جديدة، أو بتصرف غير منتظر، ليعرف أن لديك أيضاً أوجهاً عدّة مثله.
احترمي خصوصيته:
لا تتدخلي في شؤونه الخاصة، ولا تكوني حشرية، وعليك ألا تفتشي في هاتفه أو في جيوبه.
التألق
مهما تكن قوة الرجل،
فإنه دائماً في حاجة الى أن يشعر بأنه مقدّر ومحترم من الآخرين، لذا، إذا كان وجودك قربه يجعل حضوره أكثر تألقاً في عيون الحاضرين، ويُشعره بالثقة الداخلية، فلا بد من أن يصبح أكثر تعلقاً به.
كيف تتصرفين؟
اجعليه أكثر سعادة: أضحكيه، أخبريه طرائف، اصطحبيه لمشاهدة أفلام مضحكة، خففي عنه حين يكون مضغوطاً، مازحيه عندما يخطئ، وخذي الأمور ببساطة، حتى يشعر بأن لا يمكنه الاستغناء عنك.
كوني نجمةً في محيطه: تألقي ودعي جميع الناس في محيطه
ينبهروا بك، لكن بدون أن تطغي عليه... بل ساعديه لتتألقا معاً في
المجتمع، وسوف يكون فخوراً بك ومستعداً تماماً لإبقائك الى جانبه.
كوني ساحرة في نظره: دعيه يشعر بقيمتك. اصطحبيه الى أمكنة
يحبك فيها الناس، أو نشاطات أنت بارعة فيها، أو الى أماكن ترفيه بعد
أن تكوني في أجمل إطلالاتك. وهكذا سوف يرى كم هو محظوظ
بالارتباط بك.
الراحة ...http://www.ahla-forsan.com/vb/images/smilies/smile.gif
الوقوع في الحب، عملية تعلّق تدريجية تحدث عند الرجل متى وجد
أن المرأة صارت جزءاً منه، لا يمكنه الاستغناء عنها ويشعر معها
بالراحة التامة.
كيف تتصرفين؟
دعيه يَرَاك تتبرجين:
تضعين أحمر الشفاه.
تسرّحين شعرك.
ترتدين فستاناً مثيراً،
بهذا، يشعر بالحميمية التي تربط بينكما.
أعدّا العشاء معاً:
فالطعام يثير عادة الرغبة في الرجل،
ويرتبط في ذهنه مع الأمور التي يحبها.
لذا،
حين تعدّانه معاً، ترتبط صورتك لاشعورياً بالإحساس بالرضى الذي
يناله جراء نكهته الشهية، وتصبحين مصدراً آخر لهذا الرضى.
ارتاحي بين ذراعيه بدون أي توتر،
لتعبّري عن مدى ثقتك به، فيطمئن بدوره، وتقوى الحميمية بينكما
أكثرهم شغفاً...أقلّهم بهرجة
سيارة سبور مكشوفة،
نظارات شمسية من أهم الماركات العالمية،
هاتف محمول آخر موديل مع مجموعة من الأكسسوارات التي لا يستغني عنها في أي من تنقلاته...
إنه الشاب الذي يثير إعجابك من بعيد ويُدهشك بهذا العرض الدائم للممتلكات...
لكن،؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تساءلت يوماً من يختفي وراء هذه المظاهر كلّها؟
لماذا يحيط نفسه بجميع هذه البهرجات؟
لا شك في أنه يحاول أن يختبئ وراءها،
ويخفي خوفه من أن يكشف ذاته الحقيقية أمام الآخرين،
ولا سيما الفتاة التي تحاول التقرّب إليه،
وذلك لقلة ثقته بنفسه وخوفه من الحميمية العاطفية لسبب من
الأسباب. فهو يريد للعلاقة بالفتاة أن تبقى على مستوى المظاهر،
ولا تغوص في ما هو أبعد،
لأنه غير مستعد لذلك، أما حين ترينه قد بدأ يتخلّى عن جزء من بهرجاته الدائمة، فاعرفي أنه صار ربما مستعداً للتقرب إليك بشكل أعمق...
تمنياااااتي لكم بحياااة سعيدة متجددة دوووماً..