محب الفضيلة
07-03-10, 12:53 am
أما قبل ( مقالي طويل أتمنى أن ينال من وقتك دقائق معدودة مستشرفاً لردك لرفعه متمنياً نقله لمنتديات أخرى لنتشارك في أجره )
777777777
مجموعة مشاعر !!!!
عبوات من الحب كامنة في قلب البنت !!!!
خلقت هكذا !!!!
عندما نستغرب التصرف نكون قد أخطأنا الحكم !!!!
هي جبلة جبلت عليها الأنثى !!!!
تسعى لإثارة الرجل ولو بيد تضعها على خدها عندما تكون في السيارة !!!!
تثق أنها لن تسمع إطراءً لكنها تتوهم حتى تتصور أنها تسمع .
هي الأنثى أمرها غريب !!!!
هذه المشاعر والحب والعشق الكامنة في الأنثى يجب أن تحاط أولاً من نفسها فهي الأقدر على ذلك ثم بتوجيه سليم من وليها يشعرها أنها قابلة للانفجار لتقطع أوصالها وتنتهي بحياتها جسدياً أو عاطفياً عندما تضع نفسها قرب شرارة الاشتعال .. إنه الشاب المتواصل من غير بوابة الشرع ولو بنظرة أو ابتسامة أو محادثة ليرمي سنارته في عمق العشق لديها ليسيطر عليها من متعتها وجبلتها وبرضاها المنقطع النظير .
هنا لم تعد قادرة على الفكاك ومستعدة للتضحية بأغلى ما تملك ( والداها وإن عرفت أنهما سيبكيان دماً .. إخوانها أخواتها .. عفتها وشرفها .. مستعدة أن تضحي حتى برضا ربها ) كل ذلك من أجل رضا معشوقها والذي يلوح لها بالاستمرار تارة والهجر أخرى فهي بين أصابعه يقلبها كيفما يشاء
هل تعرفين أختي أنك قد تكوني في يوم ما أحدى من أقصدهن بتوجيهي ؟
لا تستغربي فليس العمر ولا الثقافة ولا الرقابة كافية لكبح جماح العشق عندما يسيطر على مشاعرك
تصفحي قضايا سابقة ( القبض على دكتورة في خلوة مع شاب عشريني .. أربعينية مع شاب دون العشرين ووو )
لم تعد الطرق السابقة صالحة لبنات النت فهن أذكياء بدرجة كافية .
لكنهن لازلن في فوهة بندقية سيطرة العشق والحب الذي يسري من تحت حروفها ومن خلال متصفحها ومن مكالماتها العابثة
&&&&&&
وسائل الخلاص والنجاة لك بنيتي .
1 – الحفاظ على مكنون الحب لمن يستحقه عبر خطبة شرعية واضحة .
2 – البعد عن المتورطات فهن الأقدر على الوساطة للساقطين من بني البشر .
3 – الالتزام بمبادئ اللباس الشرعية والعرفية .
4 – حينما أخاطب العاقلات فسأكتفي بالتذكير بالخطوط الحمراء التي تقف عندها كتابة وكلاماً ورداً وتسوقاً .
5 – كل الذكور ممن يحمل صفة الذكورية مكامن غير آمنة مهما كانت صفته فالتزمي عند الاضطرار حدود المعقول .
6 – الأوراد صباحاً ومساءً والدعاء ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى )
777777777
مجموعة مشاعر !!!!
عبوات من الحب كامنة في قلب البنت !!!!
خلقت هكذا !!!!
عندما نستغرب التصرف نكون قد أخطأنا الحكم !!!!
هي جبلة جبلت عليها الأنثى !!!!
تسعى لإثارة الرجل ولو بيد تضعها على خدها عندما تكون في السيارة !!!!
تثق أنها لن تسمع إطراءً لكنها تتوهم حتى تتصور أنها تسمع .
هي الأنثى أمرها غريب !!!!
هذه المشاعر والحب والعشق الكامنة في الأنثى يجب أن تحاط أولاً من نفسها فهي الأقدر على ذلك ثم بتوجيه سليم من وليها يشعرها أنها قابلة للانفجار لتقطع أوصالها وتنتهي بحياتها جسدياً أو عاطفياً عندما تضع نفسها قرب شرارة الاشتعال .. إنه الشاب المتواصل من غير بوابة الشرع ولو بنظرة أو ابتسامة أو محادثة ليرمي سنارته في عمق العشق لديها ليسيطر عليها من متعتها وجبلتها وبرضاها المنقطع النظير .
هنا لم تعد قادرة على الفكاك ومستعدة للتضحية بأغلى ما تملك ( والداها وإن عرفت أنهما سيبكيان دماً .. إخوانها أخواتها .. عفتها وشرفها .. مستعدة أن تضحي حتى برضا ربها ) كل ذلك من أجل رضا معشوقها والذي يلوح لها بالاستمرار تارة والهجر أخرى فهي بين أصابعه يقلبها كيفما يشاء
هل تعرفين أختي أنك قد تكوني في يوم ما أحدى من أقصدهن بتوجيهي ؟
لا تستغربي فليس العمر ولا الثقافة ولا الرقابة كافية لكبح جماح العشق عندما يسيطر على مشاعرك
تصفحي قضايا سابقة ( القبض على دكتورة في خلوة مع شاب عشريني .. أربعينية مع شاب دون العشرين ووو )
لم تعد الطرق السابقة صالحة لبنات النت فهن أذكياء بدرجة كافية .
لكنهن لازلن في فوهة بندقية سيطرة العشق والحب الذي يسري من تحت حروفها ومن خلال متصفحها ومن مكالماتها العابثة
&&&&&&
وسائل الخلاص والنجاة لك بنيتي .
1 – الحفاظ على مكنون الحب لمن يستحقه عبر خطبة شرعية واضحة .
2 – البعد عن المتورطات فهن الأقدر على الوساطة للساقطين من بني البشر .
3 – الالتزام بمبادئ اللباس الشرعية والعرفية .
4 – حينما أخاطب العاقلات فسأكتفي بالتذكير بالخطوط الحمراء التي تقف عندها كتابة وكلاماً ورداً وتسوقاً .
5 – كل الذكور ممن يحمل صفة الذكورية مكامن غير آمنة مهما كانت صفته فالتزمي عند الاضطرار حدود المعقول .
6 – الأوراد صباحاً ومساءً والدعاء ( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى )