دُبلوماسَي
20-02-10, 07:09 pm
هل السيّاف بات من عشاقَ رؤية الدماء ؟
وكما يقال آن السيّاف يهيج مع رؤية الدماء ؟
هل نلوم السّياف في ذلك ؟
أو لأن السيّاف تعود على رؤية الدماء باستمرار في حياته ,
فلابد أن يراها دائماً لشعوره بالنشوة كما يذاع ! ؟
و دائماً ما يرى الدم يسيل وبل يصل إلى حد الاستمتاع وهو يرى نزيف الدماء
ولا يستغرب من الرجال اللذينَ يمارسون ذلك العمل أن يقـّطع الجميع وبلا أخطاء وبتفان !
- نعم ,,
أصحبت عادة , هواية , طريقة عيش , لا يستطيع التخلص منها ,
باختصار هو ( بروتوكول ) وطريق سير وحياة ذلك الكيان ,
قـّطع كل من يقابله في أسيا أو ينافسه في أي صراع من الوريد إلى الوريد
هو( سيّاف ) أسيا فتسيدها بلا منازع ,
لا يستطيع أحد إن يلقي باللوم على ذلك الكيان ليس إلا انُه اعتاد على طعم الإنجازات ,
و( أدمن ) رؤية الذهب ,
و آه من ذلك الإدمان , إدمان الذهب , إدمان تحطيم الأرقام القياسية , إدمان إسعاد كل من ينتمي لذلك النادي ,
أصبحت هي غاية العيش ( ذهب , إنجازات )
مرتبطة ببعضهم البعض وبتحليل هذان العنصران يخرج لنا المحصلة النهائية لكل من لعشاق ذلك الشعار ( ابتسامة مستمرة , فرحة دائمة )
الجميع يحاربه من أمصار وأقطار هذه البلاد وحتى من ( المرتزقة ) في المجتمعَ (ولا يهون ) كبار الشخصيات في أسمائهم وليس في عقولهم ,,
وهذا الشيء لمَ يزده إلا إصرار وعملَ
وأصبح عادة و طبع ذلك الكيان هو الفوز ولا غير الفوز لهم طبع وعادة ,
وكما يُقال إن الطبَع يغلب على التطبَع ,,
فإذاّ تعودنا من فريق يفـُوز باستمرار ودائماً طبعه الفوزَ ولا ( يتطبع ) بالفوز كما يحدث مع بعض الفرقَ المتطبعة بالكبار ولم تأخذ طبع الكبار منذ فترة طويلة من الزمن ,,
وقبـيل كل نهائي ( يترززون ) في الإعلام وكأنهم أصحاب الشأن ومن شدة اليأس من فريقهم تراهم ( يراهنون ) على فرق أخرى لشدة الكرَه للنادي ( البطل )
ولم يلتفتون لناديهم ليس إلا إن ناديهم ( مايواجه ) ولا يستطيعون المراهنة عليه فتجدهم في كل نهائي ( مشجعين ) ضد النادي البطل ولا عتب ,
فهم جمهور ( المسيار ) , فقبل كل نهائي يساندون الأندية غير ( جارهم ) البطل
ولو تسأل احد منهم تجد انُه ( سيّر ) على جميع الأندية تشجيعَ ومؤازره
غاية طموحهم الفوز على الفريق الجار وجلَ اهتمامهم مجارتهم ( إداريا ) وليس ميدانياً كما الكبار ,,
فكما قلت أنفاً التطبَع صعب ولا يستمر فكيف أذا كان التطبع بالكبارَ !
لا يستطيعون التطبع بالكبار ليس لأمر معين إلا إنهم ( لايجيدون لغتَه ) ,,
ولا يستوعبون ( ثقافة ) طبع الكبار فهي ليست سهلة ,,
- قبل اعتماد الموضوع
كل ماقلنا رجعنا حدك اسبوع وتمل , آه ياحبك للمشاكل آه ياحبك للزعل
كونوا بخير ,,
وكما يقال آن السيّاف يهيج مع رؤية الدماء ؟
هل نلوم السّياف في ذلك ؟
أو لأن السيّاف تعود على رؤية الدماء باستمرار في حياته ,
فلابد أن يراها دائماً لشعوره بالنشوة كما يذاع ! ؟
و دائماً ما يرى الدم يسيل وبل يصل إلى حد الاستمتاع وهو يرى نزيف الدماء
ولا يستغرب من الرجال اللذينَ يمارسون ذلك العمل أن يقـّطع الجميع وبلا أخطاء وبتفان !
- نعم ,,
أصحبت عادة , هواية , طريقة عيش , لا يستطيع التخلص منها ,
باختصار هو ( بروتوكول ) وطريق سير وحياة ذلك الكيان ,
قـّطع كل من يقابله في أسيا أو ينافسه في أي صراع من الوريد إلى الوريد
هو( سيّاف ) أسيا فتسيدها بلا منازع ,
لا يستطيع أحد إن يلقي باللوم على ذلك الكيان ليس إلا انُه اعتاد على طعم الإنجازات ,
و( أدمن ) رؤية الذهب ,
و آه من ذلك الإدمان , إدمان الذهب , إدمان تحطيم الأرقام القياسية , إدمان إسعاد كل من ينتمي لذلك النادي ,
أصبحت هي غاية العيش ( ذهب , إنجازات )
مرتبطة ببعضهم البعض وبتحليل هذان العنصران يخرج لنا المحصلة النهائية لكل من لعشاق ذلك الشعار ( ابتسامة مستمرة , فرحة دائمة )
الجميع يحاربه من أمصار وأقطار هذه البلاد وحتى من ( المرتزقة ) في المجتمعَ (ولا يهون ) كبار الشخصيات في أسمائهم وليس في عقولهم ,,
وهذا الشيء لمَ يزده إلا إصرار وعملَ
وأصبح عادة و طبع ذلك الكيان هو الفوز ولا غير الفوز لهم طبع وعادة ,
وكما يُقال إن الطبَع يغلب على التطبَع ,,
فإذاّ تعودنا من فريق يفـُوز باستمرار ودائماً طبعه الفوزَ ولا ( يتطبع ) بالفوز كما يحدث مع بعض الفرقَ المتطبعة بالكبار ولم تأخذ طبع الكبار منذ فترة طويلة من الزمن ,,
وقبـيل كل نهائي ( يترززون ) في الإعلام وكأنهم أصحاب الشأن ومن شدة اليأس من فريقهم تراهم ( يراهنون ) على فرق أخرى لشدة الكرَه للنادي ( البطل )
ولم يلتفتون لناديهم ليس إلا إن ناديهم ( مايواجه ) ولا يستطيعون المراهنة عليه فتجدهم في كل نهائي ( مشجعين ) ضد النادي البطل ولا عتب ,
فهم جمهور ( المسيار ) , فقبل كل نهائي يساندون الأندية غير ( جارهم ) البطل
ولو تسأل احد منهم تجد انُه ( سيّر ) على جميع الأندية تشجيعَ ومؤازره
غاية طموحهم الفوز على الفريق الجار وجلَ اهتمامهم مجارتهم ( إداريا ) وليس ميدانياً كما الكبار ,,
فكما قلت أنفاً التطبَع صعب ولا يستمر فكيف أذا كان التطبع بالكبارَ !
لا يستطيعون التطبع بالكبار ليس لأمر معين إلا إنهم ( لايجيدون لغتَه ) ,,
ولا يستوعبون ( ثقافة ) طبع الكبار فهي ليست سهلة ,,
- قبل اعتماد الموضوع
كل ماقلنا رجعنا حدك اسبوع وتمل , آه ياحبك للمشاكل آه ياحبك للزعل
كونوا بخير ,,