المتأمل
08-02-10, 04:06 pm
ماهي أوصاف رسول الله صلى الله عليه وسلم الخِلقية؟
كان عليه الصلاة والسلام مليحاً مقصداً(متوسط ، فليس بنحيف ولابدين ولاقصير ولا طويل) ،
أزهر اللون (الأبيض المستنير وهو أحسن الألوان) ،
أبيض مشرباً بياضه بحمرة،
وجهه مثل القمر ،
وعرقه كأنه اللؤلؤ ،
وكان أسود الحدقه ،
أهدب الأشفار(أي طويل أهدابها) ،
أكحل العينين أشكل العينين (طويل شق العينين وقيل الشكلة : حمرة في بياض العينين وهي صفة محمود) ،
رجل الشعر (مسرح الشعر) ،
ولم يكن شعره بالجعد القطط ولابالسبط(المنبسط المسترسل والجعد : ضد السبط والقطط : شديد الجعودة)
وكان ربعة من القوم (المتوسط نحو المقصد) ،
ليس بالطويل البائن ولابالقصير ،
وكان شثن الكفين والقدمين (أي غليظ الكفين والقدمين) ،
ومع هذا فقد كانت يده صلى الله عليه وسلم ألين من الحرير ، وكان ضخم الرأس ،
ضخم الكراديس (ضخم الأعضاء ) ،
طويل المسربة (الشعر الممتد من الصدر إلى السرة ) ،
ضليع الفم (واسع الفم والعرب تمدح بذلك وتذم بصغر الفم) ،
منهوس العقب ( قليل لحم العقب) ،
بعيد ما بين المنكبين ،
وبين كتفيه خاتم النبوة ،
وكان كثير شعر اللحية ،
شديد سواد الشعر ،
أسيل الخدين ،
شبح الذراعين ،
إذا وطئ بقدمه وطئ بها كلها ،
ليس له أخمص .
وقد توفاه الله تعالى وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء صلوات الله وسلامه عليه إلى يوم الدين. (وردت هذه الأوصاف في عدد من الأحاديث في صحيح مسلم وسنن الترمذي وصحيح الجامع الصغير)
من كتاب الوفاء للنبي صلى الله عليه وسلم
لفضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المرزوق حفظه الله
كان عليه الصلاة والسلام مليحاً مقصداً(متوسط ، فليس بنحيف ولابدين ولاقصير ولا طويل) ،
أزهر اللون (الأبيض المستنير وهو أحسن الألوان) ،
أبيض مشرباً بياضه بحمرة،
وجهه مثل القمر ،
وعرقه كأنه اللؤلؤ ،
وكان أسود الحدقه ،
أهدب الأشفار(أي طويل أهدابها) ،
أكحل العينين أشكل العينين (طويل شق العينين وقيل الشكلة : حمرة في بياض العينين وهي صفة محمود) ،
رجل الشعر (مسرح الشعر) ،
ولم يكن شعره بالجعد القطط ولابالسبط(المنبسط المسترسل والجعد : ضد السبط والقطط : شديد الجعودة)
وكان ربعة من القوم (المتوسط نحو المقصد) ،
ليس بالطويل البائن ولابالقصير ،
وكان شثن الكفين والقدمين (أي غليظ الكفين والقدمين) ،
ومع هذا فقد كانت يده صلى الله عليه وسلم ألين من الحرير ، وكان ضخم الرأس ،
ضخم الكراديس (ضخم الأعضاء ) ،
طويل المسربة (الشعر الممتد من الصدر إلى السرة ) ،
ضليع الفم (واسع الفم والعرب تمدح بذلك وتذم بصغر الفم) ،
منهوس العقب ( قليل لحم العقب) ،
بعيد ما بين المنكبين ،
وبين كتفيه خاتم النبوة ،
وكان كثير شعر اللحية ،
شديد سواد الشعر ،
أسيل الخدين ،
شبح الذراعين ،
إذا وطئ بقدمه وطئ بها كلها ،
ليس له أخمص .
وقد توفاه الله تعالى وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء صلوات الله وسلامه عليه إلى يوم الدين. (وردت هذه الأوصاف في عدد من الأحاديث في صحيح مسلم وسنن الترمذي وصحيح الجامع الصغير)
من كتاب الوفاء للنبي صلى الله عليه وسلم
لفضيلة الشيخ عبدالله بن سليمان المرزوق حفظه الله