ابو سلوم
07-02-10, 12:23 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وانا اطالع جريدة الجزيرة في يوم الخميس 20 \ 2 \ 1431 هـ
اعجبني هذا المقال لانه يتحدث عن مدينتنا الغالية بريدة
فحبيت ان انقله لكم لتبدو رايكم
العنوان : (( شوارع بريدة ضيقة ولا كباري في التقاطعات ))
اطلعت على ما نشر في الصفحة الأولى من صحيفة الجزيرة الصادرة يوم الجمعة الموافق 7-2-1431هـ تحت عنوان (توسيع صلاحية المجالس البلدية وزيادة عدد تمثيل المواطنين على طاولة البحث) ومما لا شك فيه أن هذا الخبر الذي سر الجميع يدل على اهتمام سمو الوزير ورغبته في تنفيذ جميع مشاركات المواطنين التي تساهم في الرقي بالخدمات البلدية وتتسبب في جمال المدن والمحافظات فشكراً لسموه على ذلك.. وبهذه المناسبة يسعدني أن أبارك لجميع منسوبي المجالس البلدية بهذه الثقة من سمو الوزير متمنياً للجميع مزيداً من التوفيق والنجاح.. وفيما يخص مدينة بريدة يسرني أن أذكر أعضاء المجلس البلدي بمعاناة المواطنين من ضيق الشوارع الرئيسية بالمدينة وعدم وجود جسور حديدية في التقاطعات مما أدى إلى تعرقل الحركة المرورية يومياً وخاصة في أوقات الذهاب والخروج من المدارس والأعمال أو إلى الأسواق والمجمعات التجارية، وهذا بلا شك جعل أغلب المواطنين يتذمر ويسكن في الأحياء الحديثة الواقعة شمال الدائري الخارجي للمدينة على امتداد طريق طريق الملك عبدالله وطريق عمر بن الخطاب أو في غيرها من الأحياء الحديثة الواقعة في الجهات الأخرى.. لذلك فإنني أرى أن يتم اعتماد أكبر عدد ممكن من الأراضي المرتفعة الواقعة على طريق مركز البطين وكذلك الأراضي الواقعة على امتداد طريق بريدة الأسياح وطريقي الملك عبدالله وعمر بن الخطاب وحتى التقائهما بطريق حائل الجديد لتكون مخططات سكنية ومواقع للمشاريع لتتواكب وتستوعب ما تشهده مدينة بريدة من ازدهار ونمو عمراني ملحوظ ومتسارع، بشرط ألا يقل عرض الشوارع والطرق الحديثة في تلك المواقع وغيرها عن 80م وذلك لكي لا تتكرر المعاناة على أجيال بريدة القادمة على أن يتم تخصيص مواقع كافية في تلك الأراضي لجميع المرافق الحكومية وخاصة منها الأمنية والصحية والتعليمية ولأهمية ربط المتنزهات البرية بعضها ببعض فإنه من الأفضل ربط متنزهات المليداء الشمالية بمتنزهات عريق الطرفية والصريف وروضة النبقة وذلك بطريق مزدوجة مماثلة لطريق بريدة الأسياح الذي يعتبر من أهم وأجمل الطرق السياحية بالمدينة لذلك فإن الأمل يحدونا بالمسؤولين الكرام في أمانة المنطقة وبلدية محافظة الأسياح أن يهتموا بإنارة الطريق المذكور ووضع صبات خرسانية أو غيرها تفصل المسارين للحد من وقوع الحوادث وعمل عبارات لمياه السيول أمام مجاري الأودية والشعاب وفي الأماكن المنخفضة التي يمر بها الطريق المذكور، أما بالنسبة لمشكلة تصريف السيول بالمدينة فإنني أذكر كل من يهمه الأمر بأن الجميع لا يزال يتذكر معاناة سكان حي الإسكان رقم (6) ومداهمة مياه السيول لمنازلهم أكثر من مرة، لذلك فإنني أرى أن يتم تكليف اللجنة الخاصة بتحديد المتسبب في كارثة جدة بأن تجوب كافة المناطق وتشرف على جميع المخططات ومجاري الأودية والشعاب وما يشيد أو يعتمد بطريقها أو في المناطق المنخفضة وذلك من أجل سلامة كل من يسكن في هذا الوطن الغالي.
وشكرا.......
وانا اطالع جريدة الجزيرة في يوم الخميس 20 \ 2 \ 1431 هـ
اعجبني هذا المقال لانه يتحدث عن مدينتنا الغالية بريدة
فحبيت ان انقله لكم لتبدو رايكم
العنوان : (( شوارع بريدة ضيقة ولا كباري في التقاطعات ))
اطلعت على ما نشر في الصفحة الأولى من صحيفة الجزيرة الصادرة يوم الجمعة الموافق 7-2-1431هـ تحت عنوان (توسيع صلاحية المجالس البلدية وزيادة عدد تمثيل المواطنين على طاولة البحث) ومما لا شك فيه أن هذا الخبر الذي سر الجميع يدل على اهتمام سمو الوزير ورغبته في تنفيذ جميع مشاركات المواطنين التي تساهم في الرقي بالخدمات البلدية وتتسبب في جمال المدن والمحافظات فشكراً لسموه على ذلك.. وبهذه المناسبة يسعدني أن أبارك لجميع منسوبي المجالس البلدية بهذه الثقة من سمو الوزير متمنياً للجميع مزيداً من التوفيق والنجاح.. وفيما يخص مدينة بريدة يسرني أن أذكر أعضاء المجلس البلدي بمعاناة المواطنين من ضيق الشوارع الرئيسية بالمدينة وعدم وجود جسور حديدية في التقاطعات مما أدى إلى تعرقل الحركة المرورية يومياً وخاصة في أوقات الذهاب والخروج من المدارس والأعمال أو إلى الأسواق والمجمعات التجارية، وهذا بلا شك جعل أغلب المواطنين يتذمر ويسكن في الأحياء الحديثة الواقعة شمال الدائري الخارجي للمدينة على امتداد طريق طريق الملك عبدالله وطريق عمر بن الخطاب أو في غيرها من الأحياء الحديثة الواقعة في الجهات الأخرى.. لذلك فإنني أرى أن يتم اعتماد أكبر عدد ممكن من الأراضي المرتفعة الواقعة على طريق مركز البطين وكذلك الأراضي الواقعة على امتداد طريق بريدة الأسياح وطريقي الملك عبدالله وعمر بن الخطاب وحتى التقائهما بطريق حائل الجديد لتكون مخططات سكنية ومواقع للمشاريع لتتواكب وتستوعب ما تشهده مدينة بريدة من ازدهار ونمو عمراني ملحوظ ومتسارع، بشرط ألا يقل عرض الشوارع والطرق الحديثة في تلك المواقع وغيرها عن 80م وذلك لكي لا تتكرر المعاناة على أجيال بريدة القادمة على أن يتم تخصيص مواقع كافية في تلك الأراضي لجميع المرافق الحكومية وخاصة منها الأمنية والصحية والتعليمية ولأهمية ربط المتنزهات البرية بعضها ببعض فإنه من الأفضل ربط متنزهات المليداء الشمالية بمتنزهات عريق الطرفية والصريف وروضة النبقة وذلك بطريق مزدوجة مماثلة لطريق بريدة الأسياح الذي يعتبر من أهم وأجمل الطرق السياحية بالمدينة لذلك فإن الأمل يحدونا بالمسؤولين الكرام في أمانة المنطقة وبلدية محافظة الأسياح أن يهتموا بإنارة الطريق المذكور ووضع صبات خرسانية أو غيرها تفصل المسارين للحد من وقوع الحوادث وعمل عبارات لمياه السيول أمام مجاري الأودية والشعاب وفي الأماكن المنخفضة التي يمر بها الطريق المذكور، أما بالنسبة لمشكلة تصريف السيول بالمدينة فإنني أذكر كل من يهمه الأمر بأن الجميع لا يزال يتذكر معاناة سكان حي الإسكان رقم (6) ومداهمة مياه السيول لمنازلهم أكثر من مرة، لذلك فإنني أرى أن يتم تكليف اللجنة الخاصة بتحديد المتسبب في كارثة جدة بأن تجوب كافة المناطق وتشرف على جميع المخططات ومجاري الأودية والشعاب وما يشيد أو يعتمد بطريقها أو في المناطق المنخفضة وذلك من أجل سلامة كل من يسكن في هذا الوطن الغالي.
وشكرا.......