عادل الحبيتر
01-01-10, 12:54 pm
صباح \ مساء الخير
هذي أشياء شدتني وطرحتها لكم
بالنسبة للانثى طبعا لا يمكن أن تذوق أنوثتها إلا في عيون الرجل ....
فالأنوثة ليس لها نقاط ترسم حدودها بجميع الأوساط التي يتواجد بها آدم .
لا تثق الأنثى بالأنثى لأنها لاتعتبرها نداً لها ولا تعتبرها شيئاً مكملاً مثل الرجل .
الرجل الذي أثبت لها على مر التاريخ أنه يرأسها وأنه أفضل منها لذلك ولد بداخلها نوعاً من الضعف والحاجة للحنان وفرض الرأي (مع تحفظاتي الشخصية هاهنا ).
السيدة في وطني لاتفقه بعلم النساء وإنما بعلم الرجال وترى جميع النسوة على طبقة علمية وثقافية واحدة وفي أغلب الأحيان أدنى من مستواها وهنا تظهر النزعة الأنثوية في شرقنا
اللبوة تقتل كل فرائس الأرض لتقول لأسدها أنها أنثى جميلة ونافعة وجمالها يكمن في قوتها (فالجمال مختلف المعاني بين الأجناس )
المجرم عندما يسرق أو يقتل فهو يعود ليدور حول مكان جريمته وهي نظرية مثبتة في علم المباحث ولكن السؤال لماذا يعود إلى مكان الجريمة وما هو دافعه ؟
البعض يقول بأنه يريد التأكد من عدم ترك الأدلة خلفه وأما أنا فأقول المجرم لا يخاف لا من الأدلة ولا من جريمته بل يعود ليرى عمله وفعله العظيم وليقف على الأطلال معظماً نفسه
وهكذا هي الأنثى فهي ترتكب في كثير من الأحيان بأنوثتها وعن غير علم جريمة بحق آدم وقلبه لذلك لا تستطيع إلا أن تعود وتلف وتدور من حوله أظنها إشباع لذاتها العليا
إشباع للأنا الأنثوية
وفي حياتنا تفرعات وتشعبات عن هذا الرأي تؤدي لذهابها إلى الطبيب بدل الطبيبة علماً أنها تعرف مسبقاً أن الطبيبة أفضل من الطبيب
وعندما تذهب للكوافير أو للمصمم دون التأنيث فلها كامل الحق لأن من سيراها هو
زوجها
.
.
.
عشيقها
.
.
صديقها
لأن من سيراها آدم وليست حواء
فعيني آدم مرآة لحواء
ويدي آدم مشط عاج لشعرها ...
تحياتي ...
انا بالنسبه اللي حاطه في اللون الاحمر عجبني
وانا أنتظر منك أرائكم
عادل
م ن ق و ل
هذي أشياء شدتني وطرحتها لكم
بالنسبة للانثى طبعا لا يمكن أن تذوق أنوثتها إلا في عيون الرجل ....
فالأنوثة ليس لها نقاط ترسم حدودها بجميع الأوساط التي يتواجد بها آدم .
لا تثق الأنثى بالأنثى لأنها لاتعتبرها نداً لها ولا تعتبرها شيئاً مكملاً مثل الرجل .
الرجل الذي أثبت لها على مر التاريخ أنه يرأسها وأنه أفضل منها لذلك ولد بداخلها نوعاً من الضعف والحاجة للحنان وفرض الرأي (مع تحفظاتي الشخصية هاهنا ).
السيدة في وطني لاتفقه بعلم النساء وإنما بعلم الرجال وترى جميع النسوة على طبقة علمية وثقافية واحدة وفي أغلب الأحيان أدنى من مستواها وهنا تظهر النزعة الأنثوية في شرقنا
اللبوة تقتل كل فرائس الأرض لتقول لأسدها أنها أنثى جميلة ونافعة وجمالها يكمن في قوتها (فالجمال مختلف المعاني بين الأجناس )
المجرم عندما يسرق أو يقتل فهو يعود ليدور حول مكان جريمته وهي نظرية مثبتة في علم المباحث ولكن السؤال لماذا يعود إلى مكان الجريمة وما هو دافعه ؟
البعض يقول بأنه يريد التأكد من عدم ترك الأدلة خلفه وأما أنا فأقول المجرم لا يخاف لا من الأدلة ولا من جريمته بل يعود ليرى عمله وفعله العظيم وليقف على الأطلال معظماً نفسه
وهكذا هي الأنثى فهي ترتكب في كثير من الأحيان بأنوثتها وعن غير علم جريمة بحق آدم وقلبه لذلك لا تستطيع إلا أن تعود وتلف وتدور من حوله أظنها إشباع لذاتها العليا
إشباع للأنا الأنثوية
وفي حياتنا تفرعات وتشعبات عن هذا الرأي تؤدي لذهابها إلى الطبيب بدل الطبيبة علماً أنها تعرف مسبقاً أن الطبيبة أفضل من الطبيب
وعندما تذهب للكوافير أو للمصمم دون التأنيث فلها كامل الحق لأن من سيراها هو
زوجها
.
.
.
عشيقها
.
.
صديقها
لأن من سيراها آدم وليست حواء
فعيني آدم مرآة لحواء
ويدي آدم مشط عاج لشعرها ...
تحياتي ...
انا بالنسبه اللي حاطه في اللون الاحمر عجبني
وانا أنتظر منك أرائكم
عادل
م ن ق و ل