كلوز
30-12-09, 05:46 pm
أسباب ترويج الإشاعات:
أسباب و دوافع الدعايات الخبيثة كثيرة و متعددة بتعدد نوايا أصحابها و الأغراض المبتغاة من وراءها و أكتفي بذكربعضها و هي:
-دفع الخطيئة:
لخوف الشخص من العقوبةأو رغبة في إشراك الأخرين معه في خطيئته يلجأ إلى رميهم بهذه التهمة و هو إثم عظيم كما جاء في قوله تعالى:” و من يكسب خطيئة أو إثما ثم يرمي به بريئا فقد احتمل بهتانا و إثما مبينا “
-اللغو في الكلام: بسبب الفراغ و التعويض عن الفشل يقوم البعض بالثرثرة في أي مجال حتى ينطق بما لا يعلم:” إذ تلقونه بألسنتكم و تقولون بأفواهكم ماليس لكم به من علم و تحسبونه هينا و هو عند الله عظيم“.
- الظن و التسرع:
لمجرد سماع الإشاعة دون التحقق منها و قد ورد في سورة الحجرات”(( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن اثم))
-الحالة النفسية المضطربة:
حيث عدم الا رتكاز على قاعدة فكرية ثابتة و فقدان الموازين الفكرية فيصبح الإنسان متقبلا للأفكار دون تمحيصها و ينقلها على لسانه و يصبح مطية للأغراض السلبية.
-المحافظة على الأغراض و المصالح بالنسبة لبعض الحكومات و الهيئات السياسية…
- الشعور بالنقص:
إذ يحاول صاحب الشخصية الضعيفة و نتيجة شعوره بالنقص اقتناص الأخبار الغريبة و طرحها ليلفت أنظار الناس الذين هم بطبعهم ميالون إلى الجديد و الغريب.و قد جاء في سورة الأحزاب قوله تعالى: “لئن لم ينته المنافقون و الذين في قلوبهم مرض و المرجفون لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا .ملعونين أينما ثقفوا…”
-الحقد:
يلجأ البعض إلى إثارة الإشاعات على الذين يحقدون عليهم و قد تكون حول الأمة كلها كما كان يفعل أعداء الإسلام و لا زالوا يفعلون ضد الأمة الإسلامية ، كل مرة يدعون فيها ادعاءا معينا
. انتهى
الرساله التي وصلتني
((خبر عاجل
ومؤكد100%
في ناس حوثيين عند الاشارات وفي الاسواق والمراكز يبيعون عطور ويقولون لك بس شمه
وهذا العطر فيه غاز قاتل خلال أربعه أيام توفي منها 18شخص 35بالعنايه المركزه
أنشرها بأسرع وقت وأنقذ ولو روح بشريه
انشرها لكل من عندك وأنقذ أحبائك من هذا الداء))
انتهى الرساله
قمه التخلــــــــف
أسباب و دوافع الدعايات الخبيثة كثيرة و متعددة بتعدد نوايا أصحابها و الأغراض المبتغاة من وراءها و أكتفي بذكربعضها و هي:
-دفع الخطيئة:
لخوف الشخص من العقوبةأو رغبة في إشراك الأخرين معه في خطيئته يلجأ إلى رميهم بهذه التهمة و هو إثم عظيم كما جاء في قوله تعالى:” و من يكسب خطيئة أو إثما ثم يرمي به بريئا فقد احتمل بهتانا و إثما مبينا “
-اللغو في الكلام: بسبب الفراغ و التعويض عن الفشل يقوم البعض بالثرثرة في أي مجال حتى ينطق بما لا يعلم:” إذ تلقونه بألسنتكم و تقولون بأفواهكم ماليس لكم به من علم و تحسبونه هينا و هو عند الله عظيم“.
- الظن و التسرع:
لمجرد سماع الإشاعة دون التحقق منها و قد ورد في سورة الحجرات”(( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن اثم))
-الحالة النفسية المضطربة:
حيث عدم الا رتكاز على قاعدة فكرية ثابتة و فقدان الموازين الفكرية فيصبح الإنسان متقبلا للأفكار دون تمحيصها و ينقلها على لسانه و يصبح مطية للأغراض السلبية.
-المحافظة على الأغراض و المصالح بالنسبة لبعض الحكومات و الهيئات السياسية…
- الشعور بالنقص:
إذ يحاول صاحب الشخصية الضعيفة و نتيجة شعوره بالنقص اقتناص الأخبار الغريبة و طرحها ليلفت أنظار الناس الذين هم بطبعهم ميالون إلى الجديد و الغريب.و قد جاء في سورة الأحزاب قوله تعالى: “لئن لم ينته المنافقون و الذين في قلوبهم مرض و المرجفون لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا .ملعونين أينما ثقفوا…”
-الحقد:
يلجأ البعض إلى إثارة الإشاعات على الذين يحقدون عليهم و قد تكون حول الأمة كلها كما كان يفعل أعداء الإسلام و لا زالوا يفعلون ضد الأمة الإسلامية ، كل مرة يدعون فيها ادعاءا معينا
. انتهى
الرساله التي وصلتني
((خبر عاجل
ومؤكد100%
في ناس حوثيين عند الاشارات وفي الاسواق والمراكز يبيعون عطور ويقولون لك بس شمه
وهذا العطر فيه غاز قاتل خلال أربعه أيام توفي منها 18شخص 35بالعنايه المركزه
أنشرها بأسرع وقت وأنقذ ولو روح بشريه
انشرها لكل من عندك وأنقذ أحبائك من هذا الداء))
انتهى الرساله
قمه التخلــــــــف