المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل حان وقت اليبرالية..؟


القبطان سلفر
25-12-09, 07:42 am
لم يحن وقت الليبرالية بعد


ما داموا لم يحملوا سلاحا ..
ولم يعتدوا على آمن ..
من حقه كإنسان أن يحاور ويعبر عن رأيه ويناقش ..
وتبين له ..الأمور و الأدلة ..
لكن أن
نصبح جزارين ..
نحاسب من نريد ومن يخالفنا بالفكر ..
اصبحنا والتكفيريين وجهان لعملة واحدة

وجهة نظر ليبرالية خطيرة جدا

لهذا نجد أن فكرة " الليبرالية" لا تتفق و مصلحة شعبنا في هذه المرحلة

فالليبرالية تعطي "المطوع" الحق ذاته في التعبير عن رأيه المتطرف ألآحادي الذي تعطيه للـ "تنويري" وإن تساوت الفرص تقدم المطوع على غيره , لأنه يملك "بنية" و " أرضية" وصوت واحد يهتف بفكره طيلة سبعين عام.
بعكس المثقف المستنير الذي ينظر له دائما نظرة فيها من الشك والريبة ما فيها . ( وهذا نتيجة التشويه المتعمد الذي زرعها المطاوعة في عقول أبناء شعبنا , في مدينتي بريده كانت تهمة كبيرة يرمى بها رجل من الرجال حين يوصف بـ انه "صاحب فكر" يقولها أحدهم وهو يستعيذ بالله من الشيطان ويطلب الله الثبات واليقين )

وهذا خطير

ليكن شعارنا

لا حرية لـ أعداء الحرية

لقد تقلبت في المذاهب والمعتقدات والأديان والملل

فما وجدت قوما

يعادون الحرية بـ سفور

بشتائم تنضح بذاءة وعهر قصد في كل مناسبة وغير مناسبة

كهؤلاء المطاوعة

هم يوغلون في تشويهها وتجريمها

حتى يقول قائلهم عن خصمه في معرض التجريم " إنه من دعاة الحرية"

إنها تهمة كبيرة في أدبياتهم

في منابرهم وفي كتبهم ,الحرية هي عدوهم الأول

إنهم يحقدون عليها , إنهم يبغضونها كما لا يبغضون شيء في هذا الكون

هل الحوار مع المطاوعة ذو قيمة:-

المطوع حين يحاورك تراه قابض في يمناه " قلم" وفي يسراه " سكين" يمكن أن يحز رأسك في أي لحظة , لما يتهمك بالخروج عن العقيدة السلفية الصافية.

وإني أدعو الرومانسيين من أصدقائي الليبراليين الأعزاء , الذين يدعون في كل يوم إلى حوار المطاوعة " بالتي هي أحسن" إلى التفكير بـ حد الردة عند المطاوعة

حتى تركع على قدميك في ساحة الصفا وتخفض رأسك بذل منتظرا أن يمر السيف قاطعا طريقه من أعلى عنقك حتى بلعومك , لا تحتاج إلى الإساءة لله أو شتم الرسول , فقط رفض الطريقة المضحكة التي جمعت بها " السنة" يعني انك "منكر للسنة" مستحقا للقتل .

إنا لا نفتئت عليهم في هذا , إنهم هم , هم كذلك


خير سبيل للتعامل مع المطاوعة :-

نظن إن سياسة "فرض الأمر الواقع" من قبل السياسي على المطوع قد أحرزت نجاحا عظيما مع المطاوعة في السعودية , نرى التاريخ يهتف بهذا بأعلى صوته , وأخر نجاحات هذه السياسة رأينها في جامعة النور , جامعة الملك عبد الله أدام الله ظله الشريف في سبيل النور والتنوير.

قديما لم يكن أحدنا يحلم في المنام أن يرى " مطوع" من مطاوعة " الهيئة" يجيز الاختلاط والخلوة , ليس في " مجالس العلم المغلقة" ولكن في حضرة وسائل الإعلام , ثم نراه لا يقال من منصبه الكبير في هذا الجهاز بل يبقى عليه , ويكرم من قبل بعض كتابنا في الصحف ويرحب بموقفه هذا , ( صورة خالد الفيصل وجنبها أيقونة قلب) .

لماذا يعادي المطوع الحرية..؟

المطوع كائن يحمل جهلا مركبا شديد التعقيد والتقعر

الحرية تعني كرامة الإنسان , فلا إله بين البشر

والمطوع العبودية جزء من منظومته القيمية ( تعبيد المجتمع لطالب العلم وتعبيد طالب العلم للعالم وتعبيد العالم للحاكم , وهذه سلسلة من العبودية متصلة نسأل الله السلامة والعافية) وهي جزء أصيل في ايدولوجيتهم .


المطاوعة وضوابط الحرية:-

ما هي ضوابط الحرية في نظرهم؟

نرى واحدهم يقول وهو يشذب لحيته بـ أطراف أصابعه ( نحن مع الحرية ولكن بضوابط أحسن الله إليك)

ما هي ضوابط الحرية عند الإخوة المطاوعة:-

إنها فقه ابن حنبل وفكر ابن تيمية

حرية ضوابطها فقه ابن حنبل وفكر ابن تيمية ما عادت حرية , صارت استهباااااال

سمها ما تريد إلا أن تكون حرية

وإنا لنبرئ الحرية من هكذا حرية

ما العمل الآن:-

أظن أن المرحلة التاريخية المنضبطة "تسلسلا" التي نحياها اليوم هي مرحلة " التنوير" قطعتها أوروبا في قرنين ( السادس عشر والسابع عشر) وهي تسبق الليبرالية في ظني .

الآن يجب بذل كل الجهود و الطاقات لــ قتل اثر المطاوعة على المجتمع و التقليل من امتدادهم الشعبي الجارف والمخيف .

الخطوة الأولى هي ( الإستراتيجية الإبراهيمية) أي هدم أوثانهم الكبيرة التي يعبدون .

ونرى اليوم عدد من الأقلام تعمل على هذا, كان من العسير نقد كاهن من كهنتهم الكبار , صار أمرا مستساغا من قبل رؤساء التحرير في صحفنا ولا بأس به , فالحمد أولا وقبل كل شيء لأحداث سياسية غيرت الكثير .

هذي خطوة كبيرة إلى الأمام في رأيي .

ملحوظة-
الليبرالية فكر عظيم , ولكنها تحتاج أولا لــ مقدمة لا بد منها , هذه المقدمة هي التنوير .

يامن رحل
25-12-09, 01:00 pm
لم يحن وقت الليبرالية بعد




وجهة نظر ليبرالية خطيرة جدا

لهذا نجد أن فكرة " الليبرالية" لا تتفق و مصلحة شعبنا في هذه المرحلة

فالليبرالية تعطي "المطوع" الحق ذاته في التعبير عن رأيه المتطرف ألآحادي الذي تعطيه للـ "تنويري" وإن تساوت الفرص تقدم المطوع على غيره , لأنه يملك "بنية" و " أرضية" وصوت واحد يهتف بفكره طيلة سبعين عام.
بعكس المثقف المستنير الذي ينظر له دائما نظرة فيها من الشك والريبة ما فيها . ( وهذا نتيجة التشويه المتعمد الذي زرعها المطاوعة في عقول أبناء شعبنا , في مدينتي بريده كانت تهمة كبيرة يرمى بها رجل من الرجال حين يوصف بـ انه "صاحب فكر" يقولها أحدهم وهو يستعيذ بالله من الشيطان ويطلب الله الثبات واليقين )

وهذا خطير

ليكن شعارنا

لا حرية لـ أعداء الحرية

لقد تقلبت في المذاهب والمعتقدات والأديان والملل

فما وجدت قوما

يعادون الحرية بـ سفور

بشتائم تنضح بذاءة وعهر قصد في كل مناسبة وغير مناسبة

كهؤلاء المطاوعة

هم يوغلون في تشويهها وتجريمها

حتى يقول قائلهم عن خصمه في معرض التجريم " إنه من دعاة الحرية"

إنها تهمة كبيرة في أدبياتهم

في منابرهم وفي كتبهم ,الحرية هي عدوهم الأول

إنهم يحقدون عليها , إنهم يبغضونها كما لا يبغضون شيء في هذا الكون
من هم المطاوعة في مقالة ومن اي مصطلح اتيت بهذه الكلمة وماذا تقصد بهذه الكلمة[/COLOR][/quote


quote
لماذا يعادي المطوع الحرية..؟

المطوع كائن يحمل جهلا مركبا شديد التعقيد والتقعر

الحرية تعني كرامة الإنسان , فلا إله بين البشر

والمطوع العبودية جزء من منظومته القيمية ( تعبيد المجتمع لطالب العلم وتعبيد طالب العلم للعالم وتعبيد العالم للحاكم , وهذه سلسلة من العبودية متصلة نسأل الله السلامة والعافية) وهي جزء أصيل في ايدولوجيتهم .


المطاوعة وضوابط الحرية:-

ما هي ضوابط الحرية في نظرهم؟

نرى واحدهم يقول وهو يشذب لحيته بـ أطراف أصابعه ( نحن مع الحرية ولكن بضوابط أحسن الله إليك)

ما هي ضوابط الحرية عند الإخوة المطاوعة:-

إنها فقه ابن حنبل وفكر ابن تيمية

حرية ضوابطها فقه ابن حنبل وفكر ابن تيمية ما عادت حرية , صارت استهباااااال

سمها ما تريد إلا أن تكون حرية

وإنا لنبرئ الحرية من هكذا حرية

ما العمل الآن:-

أظن أن المرحلة التاريخية المنضبطة "تسلسلا" التي نحياها اليوم هي مرحلة " التنوير" قطعتها أوروبا في قرنين ( السادس عشر والسابع عشر) وهي تسبق الليبرالية في ظني .

الآن يجب بذل كل الجهود و الطاقات لــ قتل اثر المطاوعة على المجتمع و التقليل من امتدادهم الشعبي الجارف والمخيف .

الخطوة الأولى هي ( الإستراتيجية الإبراهيمية) أي هدم أوثانهم الكبيرة التي يعبدون .

ونرى اليوم عدد من الأقلام تعمل على هذا, كان من العسير نقد كاهن من كهنتهم الكبار , صار أمرا مستساغا من قبل رؤساء التحرير في صحفنا ولا بأس به , فالحمد أولا وقبل كل شيء لأحداث سياسية غيرت الكثير .

هذي خطوة كبيرة إلى الأمام في رأيي .[/quote
ليس كل من ولي منصب يستحقه

ملحوظة-
الليبرالية فكر عظيم , ولكنها تحتاج أولا لــ مقدمة لا بد منها , هذه المقدمة هي التنوير .

ما عُدتُ أنا
25-12-09, 01:15 pm
لا أدري إذا كان هذا المقال هازل..أم جاد..

لكني سأجيب على أية حال..


الليبرالية..

تيار فكري منحرف تماماً..

شعاره الحرية...إلا في الدّين..

وجل معتقده..آلهة نفسك..هواها..


لك الحق أن تفعل ما تشاء..

تسكر..تخلع حجاب..

لكن تقوم الدنيا ولا تقعد..

لو جربت أن تبدي رفضك لاختلاط التعليم..

سبحان الله..

أليس الإنسان حر؟؟

فلمّ تحرمونه من التعبير عن رأيه هنا..

إلا لأنه لم يوافق هوى أنفسكم؟؟



عندما أجادل شخصاً ليبرالياً..

وأريه بعض ردود الليبراليين..

ممن يسخرون من صلاة الجماعة في المسجد...

يقول لي :

هذا ليس من الليبرالية..فهو متطرف..


!!!



الليبرالية وضع بشر..

تتغير وتتبدل بحسب رغباتهم وشهواتهم..

وليس دين إلهي ثابت...

فـ كيف تثبت لي أن هذا من الليبرالية أو لا ينتمي لها؟؟



" اليوم أكملت لكم دينكم وأتتمت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا "


الإسلام ضمن الحرية ووضع ضوابطها ..

فـ عن أي حرية تبحثون؟؟


نأخذ من كل فكر وحضارة ما يناسب ديننا..

لكن نظل نقول أننا " مسلمين"

نفخر بها..نحتمي بظلها الآمن السليم..

لا ألقاب غيرها ترضينا ..

لا ننتمي لغيرها من عبارات فارغة تافهة..

فـ أي شرف يحس به من يقول " أنا ليبرالي"

عوضاً عن أن يقول " أنا مسلم قلباً وقالباً"؟؟


مساكين هم..

متذبذبين..

لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء..

حياتكم قلق واحتمالات وفرضيات وتناقضات..




متغيرات..وقناعات مهزوزة..




على شفا جرف هاوٍ..

لكنكم لا تريدون أن ينهار بكم وحدكم..

تبثون سمومكم..




تدعون للشبهات والحرام..




ووربما تحرمون الحلال أحياناً..


بظنكم أنكم تحملون همّ العالم..

فـ بئس الشقاء..

راصد جماعته
26-12-09, 12:44 am
لم يحن وقت الليبرالية بعد




وجهة نظر ليبرالية خطيرة جدا

لهذا نجد أن فكرة " الليبرالية" لا تتفق و مصلحة شعبنا في هذه المرحلة

فالليبرالية تعطي "المطوع" الحق ذاته في التعبير عن رأيه المتطرف ألآحادي الذي تعطيه للـ "تنويري" وإن تساوت الفرص تقدم المطوع على غيره , لأنه يملك "بنية" و " أرضية" وصوت واحد يهتف بفكره طيلة سبعين عام.
بعكس المثقف المستنير الذي ينظر له دائما نظرة فيها من الشك والريبة ما فيها . ( وهذا نتيجة التشويه المتعمد الذي زرعها المطاوعة في عقول أبناء شعبنا , في مدينتي بريده كانت تهمة كبيرة يرمى بها رجل من الرجال حين يوصف بـ انه "صاحب فكر" يقولها أحدهم وهو يستعيذ بالله من الشيطان ويطلب الله الثبات واليقين )

وهذا خطير

ليكن شعارنا

لا حرية لـ أعداء الحرية

لقد تقلبت في المذاهب والمعتقدات والأديان والملل

فما وجدت قوما

يعادون الحرية بـ سفور

بشتائم تنضح بذاءة وعهر قصد في كل مناسبة وغير مناسبة

كهؤلاء المطاوعة

هم يوغلون في تشويهها وتجريمها

حتى يقول قائلهم عن خصمه في معرض التجريم " إنه من دعاة الحرية"

إنها تهمة كبيرة في أدبياتهم

في منابرهم وفي كتبهم ,الحرية هي عدوهم الأول

إنهم يحقدون عليها , إنهم يبغضونها كما لا يبغضون شيء في هذا الكون

هل الحوار مع المطاوعة ذو قيمة:-

المطوع حين يحاورك تراه قابض في يمناه " قلم" وفي يسراه " سكين" يمكن أن يحز رأسك في أي لحظة , لما يتهمك بالخروج عن العقيدة السلفية الصافية.

وإني أدعو الرومانسيين من أصدقائي الليبراليين الأعزاء , الذين يدعون في كل يوم إلى حوار المطاوعة " بالتي هي أحسن" إلى التفكير بـ حد الردة عند المطاوعة

حتى تركع على قدميك في ساحة الصفا وتخفض رأسك بذل منتظرا أن يمر السيف قاطعا طريقه من أعلى عنقك حتى بلعومك , لا تحتاج إلى الإساءة لله أو شتم الرسول , فقط رفض الطريقة المضحكة التي جمعت بها " السنة" يعني انك "منكر للسنة" مستحقا للقتل .

إنا لا نفتئت عليهم في هذا , إنهم هم , هم كذلك


خير سبيل للتعامل مع المطاوعة :-

نظن إن سياسة "فرض الأمر الواقع" من قبل السياسي على المطوع قد أحرزت نجاحا عظيما مع المطاوعة في السعودية , نرى التاريخ يهتف بهذا بأعلى صوته , وأخر نجاحات هذه السياسة رأينها في جامعة النور , جامعة الملك عبد الله أدام الله ظله الشريف في سبيل النور والتنوير.

قديما لم يكن أحدنا يحلم في المنام أن يرى " مطوع" من مطاوعة " الهيئة" يجيز الاختلاط والخلوة , ليس في " مجالس العلم المغلقة" ولكن في حضرة وسائل الإعلام , ثم نراه لا يقال من منصبه الكبير في هذا الجهاز بل يبقى عليه , ويكرم من قبل بعض كتابنا في الصحف ويرحب بموقفه هذا , ( صورة خالد الفيصل وجنبها أيقونة قلب) .

لماذا يعادي المطوع الحرية..؟

المطوع كائن يحمل جهلا مركبا شديد التعقيد والتقعر

الحرية تعني كرامة الإنسان , فلا إله بين البشر

والمطوع العبودية جزء من منظومته القيمية ( تعبيد المجتمع لطالب العلم وتعبيد طالب العلم للعالم وتعبيد العالم للحاكم , وهذه سلسلة من العبودية متصلة نسأل الله السلامة والعافية) وهي جزء أصيل في ايدولوجيتهم .


المطاوعة وضوابط الحرية:-

ما هي ضوابط الحرية في نظرهم؟

نرى واحدهم يقول وهو يشذب لحيته بـ أطراف أصابعه ( نحن مع الحرية ولكن بضوابط أحسن الله إليك)

ما هي ضوابط الحرية عند الإخوة المطاوعة:-

إنها فقه ابن حنبل وفكر ابن تيمية

حرية ضوابطها فقه ابن حنبل وفكر ابن تيمية ما عادت حرية , صارت استهباااااال

سمها ما تريد إلا أن تكون حرية

وإنا لنبرئ الحرية من هكذا حرية

ما العمل الآن:-

أظن أن المرحلة التاريخية المنضبطة "تسلسلا" التي نحياها اليوم هي مرحلة " التنوير" قطعتها أوروبا في قرنين ( السادس عشر والسابع عشر) وهي تسبق الليبرالية في ظني .

الآن يجب بذل كل الجهود و الطاقات لــ قتل اثر المطاوعة على المجتمع و التقليل من امتدادهم الشعبي الجارف والمخيف .

الخطوة الأولى هي ( الإستراتيجية الإبراهيمية) أي هدم أوثانهم الكبيرة التي يعبدون .

ونرى اليوم عدد من الأقلام تعمل على هذا, كان من العسير نقد كاهن من كهنتهم الكبار , صار أمرا مستساغا من قبل رؤساء التحرير في صحفنا ولا بأس به , فالحمد أولا وقبل كل شيء لأحداث سياسية غيرت الكثير .

هذي خطوة كبيرة إلى الأمام في رأيي .

ملحوظة-
الليبرالية فكر عظيم , ولكنها تحتاج أولا لــ مقدمة لا بد منها , هذه المقدمة هي التنوير .


************

********************
ياسلفر ...... ليس كل مايلمع فضه....... ولا كل من ركب سفينه

قبطان


هون عليك ...يأخي .....ولا تستعجل الضياع والتيه ...

والتهلكه ..... فنحن على طريقها سائرون ......ومن سار على

الدرب وصل.

اولا (المطاوعه) الذين انت ناقشتهم لايعرفون من الحريه الا

انها حرية الاختلاط والجنس .... ولذلك هم يحاربونها

ويرفضونها..... فكل قواميسهم اللغويه لايوجد بها تعريفا أو

شرحا لكلمة( حريه ) الا انها كلمه تعني الحريه الجنسيه

المسبوقه بكشف وجه المرأه وتبرجها ...ومزاحمتها الرجال

بأماكن عملهم وفسحتهم.

وحتى عهد قريب كان عامة الناس عندنا لايعرفون تفسيرا او

ترجمه لكلمة (جمهوريه) الا انها كلمه مرادفه للفوضى

الامنيه ..وان الجمهوريه تعني ان القوي يقتل الضعيف ويستولي

على ممتلكاته .فالقضيه هي قضية ضحالة ثقافه وسطحية فهم ..من

الاساس وليست اختلاف وجهات نظر .

واما ليبراليتك التي تتحدث عنها ..فأين هي لدينا؟ ... هل

تعتقد انه يوجد لدينا تيار ليبرالي !!!!؟؟؟ اين الليبراليه

لدينا ياصاحبي ؟؟

هل تسمي تلك الاقلام المسخ نصف المثقفه...والتي تكرر نفسها في

صحفنا البائسه ..يمثلون فكرا ليبراليا حقيقيا؟.

انا لا اراهم الا اناس تائهون0 فهم اعجز من ان( يعلنوا) لا

دينيتهم من جهه ومن جهه اخرى هم اعجز من ان

يحاوروا ..ويتقبلوا الراي الاخر وبالتالي يواجهون

انفسهم ..ويعترفون بان نعيقهم ليس فقط يتعارض مع الدين

الاسلامي او حتى المسيحي او حتى اليهودي ..بل هو يتعارض قبل

ذلك مع طبيعة الاشياء ومع نواميس الكون ...كل ماينعقون به

هو رغباتهم المكبوته .....وعقدهم النفسيه ... وفشلهم في

التصالح مع ذواتهم ...وهم مقارنه بهؤلا المطاوعه البسطاء

ينطبق عليهم المثل القائل (هشام الدين اظرط من اخيه).

اخي قبطان سلفر ......الموضوع لايمكن ايفاؤه حقه من المناقشه

العميقه على متصفح منتدى ...لذلك سوف اكتفي بالقول :

نحن بالسعوديه ابتعدنا عن وسطية الاسلام ....وتولى زمام الوعض

والارشاد عندنا من ليسوا اهلا له الا القليل النادر الذي

ضاع صوته ......وهذا الوضع هو من افرز من تدعي انت انه

تيارا ليبراليا ...والليبراليه منه براء ... وكل ما اخشاه

ان المجتمع السعودي .... عبر ليبراليتك .....سائر من جرف

الى دحديرا .

واخيرا تقبل تحياتي مع دعائي صادقا اللهم ابرم لهذه الامه

امر رشدا من عندك يعز به اهل طاعتك ويذل به اهل معصيتك امين

يارب العالمين.

ذات
27-12-09, 08:52 am
مجتمعكم ليبرالي في بداياته ..فلا تستعجلوا ..فقط إستعدوا للتغير القادم ...شئتم أم أبيتم ...(:

الخالة نوسة
27-12-09, 05:11 pm
لا تعليــــــــــــــــــق

"غرك غلاك"
27-12-09, 07:27 pm
المطوع حين يحاورك تراه قابض في يمناه " قلم" وفي يسراه " سكين" يمكن أن يحز رأسك في أي لحظة , لما يتهمك بالخروج عن العقيدة السلفية الصافية.
كذبت أيها السافل
يا رب اللهم إنك تعلم كلامه وتعرف أين مكانه إن كان ما قاله صحيحا اللهم أهدنا له
وإن كلام كلامه مغلوطا اللهم أخرسه وعطل عقله .

بوتميم
29-12-09, 06:53 pm
باختصار شديد الليبرالي انسان مريض نفسيا ومسكين ولايكاد يثبت على راي فهو متقمص لشخيصة معينة ويبطن شخصية اخرى ويقول اشياء غير مقتنع بها اصلا انسان لايعرف مايريد
اسال الله لهم الهداية والتوفيق

الأيدعشري
30-12-09, 12:03 pm
الليبرالية طريقنا للنور
ولكني لا اقصد الليبرالية التي يعتنقها البعض ..
نحن نعيش في ظلام وبلد ينتهكة الفساد .. والمتنفذ اتخذ من الدين مجرد مطية للتحكم بالناس والوصول لغاياتة
تحياتي

المتزن
30-12-09, 01:09 pm
قد أختلف معك أيها الليبرالي , وقد أختلف معك أيها الإسلاموي , ولكني مستعد للتضحية من أجل أن تقول رأيك بحرية ما لم تتعدّ على حقوق غيرك



:for12: