أبو الريش
17-11-09, 01:33 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبــــو الريــــــش
phopia
بعد أن دخل الجامعة بعد جهد وجهيد وبعد الذل من منسوبي الجامعة حتى يحتل مقعد
يريد أن يضمن لحياته الإستقرار والهروب من صفعات الزمن المؤلمة ,,تخرج
وأخيراً !!وبدأ مسلسل الألم ينزف أشبه ما يكون بالمسلسلات الخليجية الدموية
الحزينة حتى بدأت أول خطوة وبعد إستلام وثيقة التخرج أنتقل إلى مرحلة وهي مرحله
تمارس لعبة الحفر وتمتلك عصا في دحرجة الخريج لكل حفره فبداية من وزارة التربية
والتعليم وتتخطى إلى ديوان الخدمة وبالنهاية المؤلمة قياس الذي لايرحم ويرمي في
غياهب الجب دون معرفة تلك الرمية وأسبابها ,,, بعد كل هذا لم يستسلم رغم
مواجهة الظروف القاسية ربما ظروف عائليه أو ماديه ,,, فأقدم نحو حل مناسب يقيه
أول صفعه تنتظره فكسر تلك اليد وأقدم على خطوه مناسبة وجداً رائعة وهي التوجّه
نحو شركاتنا الكبيرة التي يملكها كبار التجار سواء إتصالات أو مواد غذائية أو تصنيع
اووو إلخ فخدم فيها وركع لشروطها بما تحتوي من شروط لاتوافقه تماما بل تزيده
هما فوق هم وبعد كل هذا يجتاز تلك الشروط بالموافقة عليها ,,, لكن مابعد هذا لاضمان ولا اطمئنان فسياسة الشركات تهدد موظفيها بالطرد بأي وقت دون سابق إنذار ودون رحمه ويضاف على ذلك استبدالهم بغيرهم لغرض مصالح وبذلك يقع الخريج صريعاً ,,,
ويأتي من يقول من غير إطلاع وإحصائيه أن الخريج الجامعي لايكافح ولا يبحث عن أي عمل !!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبــــو الريــــــش
phopia
بعد أن دخل الجامعة بعد جهد وجهيد وبعد الذل من منسوبي الجامعة حتى يحتل مقعد
يريد أن يضمن لحياته الإستقرار والهروب من صفعات الزمن المؤلمة ,,تخرج
وأخيراً !!وبدأ مسلسل الألم ينزف أشبه ما يكون بالمسلسلات الخليجية الدموية
الحزينة حتى بدأت أول خطوة وبعد إستلام وثيقة التخرج أنتقل إلى مرحلة وهي مرحله
تمارس لعبة الحفر وتمتلك عصا في دحرجة الخريج لكل حفره فبداية من وزارة التربية
والتعليم وتتخطى إلى ديوان الخدمة وبالنهاية المؤلمة قياس الذي لايرحم ويرمي في
غياهب الجب دون معرفة تلك الرمية وأسبابها ,,, بعد كل هذا لم يستسلم رغم
مواجهة الظروف القاسية ربما ظروف عائليه أو ماديه ,,, فأقدم نحو حل مناسب يقيه
أول صفعه تنتظره فكسر تلك اليد وأقدم على خطوه مناسبة وجداً رائعة وهي التوجّه
نحو شركاتنا الكبيرة التي يملكها كبار التجار سواء إتصالات أو مواد غذائية أو تصنيع
اووو إلخ فخدم فيها وركع لشروطها بما تحتوي من شروط لاتوافقه تماما بل تزيده
هما فوق هم وبعد كل هذا يجتاز تلك الشروط بالموافقة عليها ,,, لكن مابعد هذا لاضمان ولا اطمئنان فسياسة الشركات تهدد موظفيها بالطرد بأي وقت دون سابق إنذار ودون رحمه ويضاف على ذلك استبدالهم بغيرهم لغرض مصالح وبذلك يقع الخريج صريعاً ,,,
ويأتي من يقول من غير إطلاع وإحصائيه أن الخريج الجامعي لايكافح ولا يبحث عن أي عمل !!!!