* من نتائج المعصية *

[آبو بتال]

من نتائج المعصية
قلة التوفيق
فساد الرأي
وخفاء تاحق
وفساد القلب
وخمول الذكر
و إضاعة الوقت
تفرة الخلق
و الوحشة مع الرب
ومنع الاجابة
وقسوة القلب
ومحق البركة في الرزق والعمر
و لباس الذل
وضيق الصدر

قال عبدا لله بن عباس رضي الله عنه

(إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة وقوة في البدن

ومحبة في القلوب الخلق, وان للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في

القلب ووهنا في البدن ونقصا في الرزق وبغضة في القلوب الخلق).

/

ختاماً

أضف مالديكـ من أقوال ...ونتائج

لنعين أنفسنا على تركـ المعاصي ..

ولكم الأجر..

[وضوح]

أبو عبدالرحمن ....

كم نحن بحاجة لمعرفة أسباب

مانشعر به احياناً .....

وخاصة بعد ارتكابنا للمعاصي...

/

قال سبحانه ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشرهـ يوم القيامة أعمى ..الآيه).

تحيتي لطرحكـ الراقيّ ،،

[سهاد]

جزاك الله خير

والله يعيننا على ترك المعاصي..

تحياااااااتي

[آبو بتال]

أبو عبدالرحمن ....

كم نحن بحاجة لمعرفة أسباب

مانشعر به احياناً .....

وخاصة بعد ارتكابنا للمعاصي...

/

قال سبحانه ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشرهـ يوم القيامة أعمى ..الآيه).

تحيتي لطرحكـ الراقيّ ،،
سبحانه
شكرا لك يا مشرفتنا على مرورك ومشاركتك الرائعة

[آبو بتال]

جزاك الله خير

والله يعيننا على ترك المعاصي..

تحياااااااتي
وإياك
شكرا لمرورك ومشاركتك الرائعة

[روح البراءه]

جزاك الله خيرا على هذا الطرح
واسأل الله ان ينفع به...
دمت بخير.

[ريداويهـ]

’,.



رائع ماطرحته أخي ابو عبدالرحمن ’,.
جزاك الله خير ,, واللهم اجعله في موازين حسناتك ’,.

كل الشكر لك أخي ’,.

[~خالتنا موضي~]

كثر الله من أمثالك أخي الكريم

[أسيل محمد]

إن سبب إهلاك الله للأمم السابقة هو هي المعاصي ، والله جل وعلا قد وضح في كتابه العزيز أن من يعرض عن شرعه ومنهجه فإنه يسلكه عذاباً صعداً.
فما الذي أخرج إبليس من ملكوت السماء، وطرده ولعنه، ومسخ ظاهره وباطنه، وبدله بالقرب بعداً، وبالرحمة لعنة، وبالجمال قبحاً، وبالجنة ناراً تلظى؟

وما الذي أغرق أهل الأرض كلهم حتى علا الماء فوق رءوس الجبال؟

وما الذي سلط الريح العقيم على قوم عاد حتى ألقتهم موتى على وجه الأرض: كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ [الحاقة:7] ودمرت ما مرت عليه من ديارهم وزروعهم ودوابهم، حتى صاروا عبرة للأمم إلى يوم القيامة؟
وما الذي أرسل على قوم ثمود الصيحة حتى قطَّعت قلوبهم في أجوافهم، وماتوا عن آخرهم؟

وما الذي رفع قرى اللوطية ثم قلبها عليهم فجعل عاليها سافلها، فأهلكهم جميعا، ثم أتبعهم حجارة من سجيل أمطرها عليهم: وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ [هود:83].
وما الذي أرسل على قوم شعيب سحابة العذاب كالظلل، فلما صار فوق رءوسهم أمطر عليهم ناراً تلظى؟

وما الذي أغرق فرعون وقومه في البحر ثم نقلت أرواحهم إلى جهنم، فالأجساد للغرق والأرواح للحرق؟
وما الذي خسف بقارون وداره وماله وأهله؟

وما الذي أهلك القرون من بعد نوح بأنواع العقوبات، ودمرها تدميراً؟
وما الذي بعث على بني إسرائيل قوماً أولي بأسٍ شديد فجاسوا خلال الديار، وقتلوا الرجال وسبوا الذراري والنساء، وأحرقوا الديار ونهبوا الأموال، ثم بعثهم عليهم مرة ثانية فأهلكوا ما قدروا عليه وتبروا ما علوا تتبيراً؟

وما الذي سلط عليهم أنواع العذاب والعقوبات مرة بالقتل والسبي وخراب البلاد، ومرة بجور الملوك، ومرة بمسخهم قردة وخنازير؟


يقول الشافعي ..
شكوت إلى وكيع سوء حفظي .... فأرشدني إلى ترك المعاصي
جزاك الله الف خير .. ووفقك للخير دائماً

[فولالالاذ]

كلام جميل يستحق الوقوف طويلا لقراءته

[ولد السويلم]

الله يجزاك عني ألف خيرررررررر ...ويكفينا وياكم المعاصي والفساااد ...ويرزقنا ويزوجنا قولو آآمين

[ساره 33]

لك منا الجزاء والشكر

نغفل لكن أمامنا فرصه