محمد الصقيهي
26-10-09, 01:18 pm
القاعدة الأولى :
تناول الأطنان من الخضروات ، هل لديك رئيس ؟ فاعلم أنهم بمثابة خضروات هذا الهرم الغذائي .
بل الأكثر أهمية أنهم يعرفون عن مهنتك أكثر مما تعرف أنت ، يعلمونك سبل التقدم في حياتك العملية .
يستطيعون تقديمك للشخصيات المهمة في مجال عملك ، يساعدون على مايعترضك من مشكلات ، وحين وضع خطتك المهنية احرص على أن تستفيد أكبر استفادة ممكنة من علاقاتك مع الرؤساء .
القاعدة الثانية :
ابحث عن الحبوب ، والحبوب هي هي هؤلاء الذين يجعلون حياتك أيسر ، وهم الأشخاص الذين لايمكنك الاستغناء عنهم لإتمام مايكل إليك من أعمال .
إنهم زملاك في العمل ، سواء أكانوا في نفس المستوى الوظيفي أوأدنى ، إنهم الأشخاص الذين يمنحونك الطاقة ، ويدعمون مالديك من أفكار ، ويقومون بسد جوانب النقص ، وهم الأشخاص الذين تراهم كل يوم ، ويعملون جنباً إلى جنب معك ، ويمثلون لب وأساس نظامك الغذائي اليومي .
القاعدة الثالثة :
اهتم بمنتجات الألبان ، تحتاجها من أجل بناء عظام قوية ، وهم من يقدمون لك النصح ، مثل : المحامين ، والمحاسبين ، والمستشارين .
يتعين عليك الاعتدال في تناول والإكثار منها من الممكن أن يصعّب عملية الهضم.
هؤلاء الأشخاص يوفرون لك الحماية ، يحصلون على أتعاب مادية مقابل قيامهم بالإجراءات التي من شأنها تهدئة الأمور والتأكيد على العلاقات الرئيسية .
القاعدة الرابعة :
تناول كميات متوسطة من البروتين بصورة متكررة ، يمثلون مصدر دخلك : وهم العملاء ، الزبائن ، الحسابات المالية أذ تأخذ معظم المجهود ، فالإكثارمنها يكمن أن يلحق الضرر بالكليتين ، ستجعل أجهزتك تفقد توازنها .
القاعدة الخامسة :
احرص على تناول كميات محدودة من الفاكهة ، فكر في الأشخاص الذين يعملون في عالم الاتصالات : المعلقين ، العاملين في وسائل الإعلام ، المحللين ...، تدفع الأشياء قدماً ، تكمن أهميتها أنها تقدم لك المعلومات ، ولكن تذكر أن هذه المواد معظمها من السكر مما يعني أنها تحترق سريعاً ، ومن الأفضل أن يتم موازنتها بالمواد الأخرى .
القاعدة السادسة :
تجنب المشربات الكحولية ، هم الأشخاص الذين لديهم شحنات انفعالية كبيرة ، والذين يتسللون تحت الجلد ، سواء اكان ذلك بطريقة إيجابية أم سلبية ، كما أنهم هم الأشخاص الذين تفكر فيهم أكثر مما ينبغي ، ويمثلون هاجساً لديك ، حتى لترغب أحيانا في التخلص منهم .
القاعدة السابعة :
تناول مقداراً محدوداً للغاية من المواد الدهنية ، تتميز الدهنيات بأنها حلوة المذاق ، سهلة المضغ ، تضفي نوعاً من اللذة على ماتضاف إليه ، إلا أن الإكثار منها غير مفيد ، ومع ذلك فإنه لايمكننا أن نكف أنفسنا عن تناولها إذا مابدأنا في ذلك .
في مجال العمل يقصد بالدهنيات : هؤلاء الأشخاص الذين نود أن نمضي أوقاتنا في صحبتهم ، كالأصدقاء عن طريق البريد الإلكتروني ، والأشخاص الذين يدعونك للقيل والقال دون أن يكون لديهم شيء حقيقي لقوله ، وهم من يرسلون رسائل لاحصر لها في البريد الإلكتروني ، هم الذين لانخرج معهم لالشيء إلا للشكوى .
وتبدو علاقانتا معهم طيبة ، فهي علاقات مهدئة ، وسهلة ، وتبعث على الراحة .
وليست بالمشحونة كالمشربات الكحولية ، إلاأنه يمكن أن تكون مساوية لها في الضرر ، وهي تصيبك بالتخمة والكسل ، كما تجعلك تشعر بالتبلد وتشعرك بالامتلاء دون أن ترك مجالاً للأشياء الأخرى التي تحتاج إليها بشدة .
القاعدة الثامنة :
تناول كميات صغير من السكر ، وهؤلاء هم الأشخاص الذين يحصلون على أجر مقابل تلطفهم معك وهم من يسمون ( الأشخاص المطيعون )
يفترض أن يجعلك الأشخاص من هذا النمط تشعر بالرضا ، فهم يخبرونك بما تود سماعه ، ويفعلون ماتود منهم أن يفعلوه دون نقاش .
يتعين عليك ألا تنزلق إلى الاعتقاد بأن هذا المقدار من السكر يمكن أن يكون بديلاً عن وجبة الغداء ، خاصة إذا كنت مقدماً على عمل جسيم .
بتصرف من كتاب ( المبادئ التسعة للعلاقات التي تدعم وظيفتك ) رونا لتشنبرج
تناول الأطنان من الخضروات ، هل لديك رئيس ؟ فاعلم أنهم بمثابة خضروات هذا الهرم الغذائي .
بل الأكثر أهمية أنهم يعرفون عن مهنتك أكثر مما تعرف أنت ، يعلمونك سبل التقدم في حياتك العملية .
يستطيعون تقديمك للشخصيات المهمة في مجال عملك ، يساعدون على مايعترضك من مشكلات ، وحين وضع خطتك المهنية احرص على أن تستفيد أكبر استفادة ممكنة من علاقاتك مع الرؤساء .
القاعدة الثانية :
ابحث عن الحبوب ، والحبوب هي هي هؤلاء الذين يجعلون حياتك أيسر ، وهم الأشخاص الذين لايمكنك الاستغناء عنهم لإتمام مايكل إليك من أعمال .
إنهم زملاك في العمل ، سواء أكانوا في نفس المستوى الوظيفي أوأدنى ، إنهم الأشخاص الذين يمنحونك الطاقة ، ويدعمون مالديك من أفكار ، ويقومون بسد جوانب النقص ، وهم الأشخاص الذين تراهم كل يوم ، ويعملون جنباً إلى جنب معك ، ويمثلون لب وأساس نظامك الغذائي اليومي .
القاعدة الثالثة :
اهتم بمنتجات الألبان ، تحتاجها من أجل بناء عظام قوية ، وهم من يقدمون لك النصح ، مثل : المحامين ، والمحاسبين ، والمستشارين .
يتعين عليك الاعتدال في تناول والإكثار منها من الممكن أن يصعّب عملية الهضم.
هؤلاء الأشخاص يوفرون لك الحماية ، يحصلون على أتعاب مادية مقابل قيامهم بالإجراءات التي من شأنها تهدئة الأمور والتأكيد على العلاقات الرئيسية .
القاعدة الرابعة :
تناول كميات متوسطة من البروتين بصورة متكررة ، يمثلون مصدر دخلك : وهم العملاء ، الزبائن ، الحسابات المالية أذ تأخذ معظم المجهود ، فالإكثارمنها يكمن أن يلحق الضرر بالكليتين ، ستجعل أجهزتك تفقد توازنها .
القاعدة الخامسة :
احرص على تناول كميات محدودة من الفاكهة ، فكر في الأشخاص الذين يعملون في عالم الاتصالات : المعلقين ، العاملين في وسائل الإعلام ، المحللين ...، تدفع الأشياء قدماً ، تكمن أهميتها أنها تقدم لك المعلومات ، ولكن تذكر أن هذه المواد معظمها من السكر مما يعني أنها تحترق سريعاً ، ومن الأفضل أن يتم موازنتها بالمواد الأخرى .
القاعدة السادسة :
تجنب المشربات الكحولية ، هم الأشخاص الذين لديهم شحنات انفعالية كبيرة ، والذين يتسللون تحت الجلد ، سواء اكان ذلك بطريقة إيجابية أم سلبية ، كما أنهم هم الأشخاص الذين تفكر فيهم أكثر مما ينبغي ، ويمثلون هاجساً لديك ، حتى لترغب أحيانا في التخلص منهم .
القاعدة السابعة :
تناول مقداراً محدوداً للغاية من المواد الدهنية ، تتميز الدهنيات بأنها حلوة المذاق ، سهلة المضغ ، تضفي نوعاً من اللذة على ماتضاف إليه ، إلا أن الإكثار منها غير مفيد ، ومع ذلك فإنه لايمكننا أن نكف أنفسنا عن تناولها إذا مابدأنا في ذلك .
في مجال العمل يقصد بالدهنيات : هؤلاء الأشخاص الذين نود أن نمضي أوقاتنا في صحبتهم ، كالأصدقاء عن طريق البريد الإلكتروني ، والأشخاص الذين يدعونك للقيل والقال دون أن يكون لديهم شيء حقيقي لقوله ، وهم من يرسلون رسائل لاحصر لها في البريد الإلكتروني ، هم الذين لانخرج معهم لالشيء إلا للشكوى .
وتبدو علاقانتا معهم طيبة ، فهي علاقات مهدئة ، وسهلة ، وتبعث على الراحة .
وليست بالمشحونة كالمشربات الكحولية ، إلاأنه يمكن أن تكون مساوية لها في الضرر ، وهي تصيبك بالتخمة والكسل ، كما تجعلك تشعر بالتبلد وتشعرك بالامتلاء دون أن ترك مجالاً للأشياء الأخرى التي تحتاج إليها بشدة .
القاعدة الثامنة :
تناول كميات صغير من السكر ، وهؤلاء هم الأشخاص الذين يحصلون على أجر مقابل تلطفهم معك وهم من يسمون ( الأشخاص المطيعون )
يفترض أن يجعلك الأشخاص من هذا النمط تشعر بالرضا ، فهم يخبرونك بما تود سماعه ، ويفعلون ماتود منهم أن يفعلوه دون نقاش .
يتعين عليك ألا تنزلق إلى الاعتقاد بأن هذا المقدار من السكر يمكن أن يكون بديلاً عن وجبة الغداء ، خاصة إذا كنت مقدماً على عمل جسيم .
بتصرف من كتاب ( المبادئ التسعة للعلاقات التي تدعم وظيفتك ) رونا لتشنبرج