صالح الهويمل
12-10-09, 12:05 pm
المركزية داء عضال لايمكن التحرر منه مهما حاول من يحاول أن يفك
لغز هذا
المسمىوالعمل الذي يؤديه هذا( المركزي )
أذا فالمركزية تعرف بقطاع الأعمال بأنها حصر المراكز الرئيسية عن الوظائف والخدمات الأقليميه
في مقر الشركة الرئيسي
في الإدارات الحكومية هناك قرارات ذات مستويات مختلفة منها قرارات التوظيف والترقية وتشكيل
اللجان والتكليف بالعمل الإضافي والانتداب وغيرها
فإذا كانت تلك القرارات لا يبت فيها إلا رئيس الجهاز فهذا يعني أنه مركزي أما أذا كان هو المسئول
عن القرارات ألاستراتيجيه وترقيات القياديين بالجهاز واعتماد الخطط العامة فهذا يعني أنه غير
مركزي
أن التفويض في الأدب الإداري هو تحويل أو نقل الصلاحية في مجالات محدده الى المرؤوسين
والمدير المفوض هو الذي يثق بالمرؤوسين ويتوقع منهم التميز في الأداء ويرغب التفرغ للقضايا
الكبيرة
والمسؤوليات التي تقع في أطار تخصصه ومهام منصبه....... والمدير الناجح هو الذي
يدرك أن تحسن الأداء لا يتحقق إلا من خلال الرضاء الوظيفي ....
والرضاء الوظيفي لا يتحقق إلابالمسؤوليات والثقة واستثمار القدرات البشرية التي ستخفف عنه
عبئا كبيرا من الأعمال
لغز هذا
المسمىوالعمل الذي يؤديه هذا( المركزي )
أذا فالمركزية تعرف بقطاع الأعمال بأنها حصر المراكز الرئيسية عن الوظائف والخدمات الأقليميه
في مقر الشركة الرئيسي
في الإدارات الحكومية هناك قرارات ذات مستويات مختلفة منها قرارات التوظيف والترقية وتشكيل
اللجان والتكليف بالعمل الإضافي والانتداب وغيرها
فإذا كانت تلك القرارات لا يبت فيها إلا رئيس الجهاز فهذا يعني أنه مركزي أما أذا كان هو المسئول
عن القرارات ألاستراتيجيه وترقيات القياديين بالجهاز واعتماد الخطط العامة فهذا يعني أنه غير
مركزي
أن التفويض في الأدب الإداري هو تحويل أو نقل الصلاحية في مجالات محدده الى المرؤوسين
والمدير المفوض هو الذي يثق بالمرؤوسين ويتوقع منهم التميز في الأداء ويرغب التفرغ للقضايا
الكبيرة
والمسؤوليات التي تقع في أطار تخصصه ومهام منصبه....... والمدير الناجح هو الذي
يدرك أن تحسن الأداء لا يتحقق إلا من خلال الرضاء الوظيفي ....
والرضاء الوظيفي لا يتحقق إلابالمسؤوليات والثقة واستثمار القدرات البشرية التي ستخفف عنه
عبئا كبيرا من الأعمال