ابوطارق1
15-09-09, 04:01 pm
ثمة ثلاجة كبيرة عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة
تملكها شركة لبيع المواد الغذائيةوذات يوم دخل أحد العمال إلى الثلاجة كي يجرد محتوياتهافجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد كان الوقت نهاية الدوام وآخر يوم في الأسبوع ويليه يومان عطله نهاية الأسبوععرف الرجل أنه لا بد هالك
لم يسمع أحد طرقه للباب!! فجلس ينتظر مصيره
وبعد يومين في بداية الأسبوع فتح الموظفون الباب
فوجدوا الرجل متوفيا ووجدوا بجانبه ورقه
كتب فيها مشاعره لحظات وفاته وكان قد كتب…
أنا الآنمحتبس داخل هذه الثلاجة…
أحس بأطرافي تتجمد…
أشعر بتنمل في أطرافي…
أشعر أنني لاأستطيع أن أتحرك…
أشعر أنني أموت من البرد...
وبدت الكتابة وكأنها تضعف
شيئا فشيئا حتى صار الخط ضعيفا… إلى أن تلاشى …
العجيب !!
أن الثلاجة كانت منفصلة عن الكهرباءتــــــــرى!!
من الذي قتل الرجل؟
الوهـــــــــــــــم
الذي عاشه… اعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً
لدرجات تحت الصفر…وأنه سوف يموت…
جعله اعتقاده هذا يموت حقيقة…!!
لذا الأفكار السلبية والاعتقادات الخاطئة قد تدمر حياتنا…
نجد كثيرا من الناس أحجم عن عمل ما
لأنه يعتقد أنه ضعيف غير قادر عليه أو غير واثق من نفسه…
وقد يكون في الحقيقة عكس ذلك تماماً…
:: حقاً إنها القناعات .. لكن تباً للمستحيل:: !
************ ********* *
****************************
اعتقاد بين رياضي الجريقبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري ..
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه
فجاءته الإجابة بالنفي !!فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحةلكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من100رياضي ..
أن يكسروا ذلك الرقم !!
وهكذا كانت القناعة السلبية قد منعتهم المحاولة حقاً إنها القناعات ..
في حياتنا توجد كثير من الفرضيات السلبية التي نستسلم لها وتكون شماعة للفشل .....فكثيراً ما نسمع كلمة :
مستحيل, صعب, لاأستطيع ...
هذه ليست إلا فرضيات
سلبية لم نختبرها على محك الواقع وصعيد التجربة ..
ويستطيع الإنسان الجاد , وبالتوكل على الله التخلص منها بسهولة ...
****************
لنكسر تلك الفرضيات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا إلى " القمـــــة
تملكها شركة لبيع المواد الغذائيةوذات يوم دخل أحد العمال إلى الثلاجة كي يجرد محتوياتهافجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد كان الوقت نهاية الدوام وآخر يوم في الأسبوع ويليه يومان عطله نهاية الأسبوععرف الرجل أنه لا بد هالك
لم يسمع أحد طرقه للباب!! فجلس ينتظر مصيره
وبعد يومين في بداية الأسبوع فتح الموظفون الباب
فوجدوا الرجل متوفيا ووجدوا بجانبه ورقه
كتب فيها مشاعره لحظات وفاته وكان قد كتب…
أنا الآنمحتبس داخل هذه الثلاجة…
أحس بأطرافي تتجمد…
أشعر بتنمل في أطرافي…
أشعر أنني لاأستطيع أن أتحرك…
أشعر أنني أموت من البرد...
وبدت الكتابة وكأنها تضعف
شيئا فشيئا حتى صار الخط ضعيفا… إلى أن تلاشى …
العجيب !!
أن الثلاجة كانت منفصلة عن الكهرباءتــــــــرى!!
من الذي قتل الرجل؟
الوهـــــــــــــــم
الذي عاشه… اعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً
لدرجات تحت الصفر…وأنه سوف يموت…
جعله اعتقاده هذا يموت حقيقة…!!
لذا الأفكار السلبية والاعتقادات الخاطئة قد تدمر حياتنا…
نجد كثيرا من الناس أحجم عن عمل ما
لأنه يعتقد أنه ضعيف غير قادر عليه أو غير واثق من نفسه…
وقد يكون في الحقيقة عكس ذلك تماماً…
:: حقاً إنها القناعات .. لكن تباً للمستحيل:: !
************ ********* *
****************************
اعتقاد بين رياضي الجريقبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري ..
أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق ..وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجر قلبه !!ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه
فجاءته الإجابة بالنفي !!فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق ..
في البداية ظن العالم أنه مجنون أو أن ساعته غير صحيحةلكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من100رياضي ..
أن يكسروا ذلك الرقم !!
وهكذا كانت القناعة السلبية قد منعتهم المحاولة حقاً إنها القناعات ..
في حياتنا توجد كثير من الفرضيات السلبية التي نستسلم لها وتكون شماعة للفشل .....فكثيراً ما نسمع كلمة :
مستحيل, صعب, لاأستطيع ...
هذه ليست إلا فرضيات
سلبية لم نختبرها على محك الواقع وصعيد التجربة ..
ويستطيع الإنسان الجاد , وبالتوكل على الله التخلص منها بسهولة ...
****************
لنكسر تلك الفرضيات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا إلى " القمـــــة