المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التعلق بالمـــردان!! ظاهرة انتشرت بين أوساط الشباب


صفحة تربوية
12-09-09, 08:36 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طلب خاص من ادارة المنتدى وهو انني اعلم ان هذا ليس موقع الموضوع
ولكن حتى يطلع عليه أكبر شريحة من القراء
ولكم خالص شكري وتقديري





أخوتي الأفاضل ,,,

أسعد الله أوقاتكم بكل خير

حقيقة حاولت وفكّرت تكراراً ومراراً كيف أبدأ ولكن لم أصل لنتيجة

فالموضوع ليس بذلك السهل أو حتى المتوسّط

بل هو من العيار الثقيل

فقررت البدء كيفما اتفق

حديثي إليكم عن ظاهرة انتشرت بين شباب هذا اليوم وللأسف أنها في تزايد وليس في تناقص

ظاهرة أقضّت مضاجع العلماء والمهتمّين بهذه الأمّة

ظاهرة تأنّف منها حتى الحيوانات

ظاهرة تحصل فيمن انقلبت عنده الفطرة

من هذا التمهيد يبدو أنكم عرفتموها

إنها ظاهرة (( التعلّق بالمردان ))


سأتناول هذا الموضوع من عدّة جوانب :

أولاً : من هو الأمرد ؟

ثانياً : ما أسباب هذه الظاهرة ؟

ثالثاً : من قصص المفتونين.

رابعاً : أقوال العلماء في هذا الباب.

خامساً : هل يلام الأمرد ؟

سادساً : ماالعلاج ؟

سابعاً : مداخل شيطانية



سأبدأ بالنقطة الأولى




# من هو الأمرد ؟

الأمرد في اللغة / هو الشاب الذي طر شاربه ولم تنبت لحيته
والأمرد في الاصطلاح/ الشاب الذي بلغ خروج لحيته وطر شاربه ولم تبد لحيته، ممن تميل الأبصار إليهم، وتتحرك الطباع من بعض الناس إلى الهوى باستحسانهم.
والظاهر أن طرور الشارب وبلوغه مبلغ الرجال ليس بقيد بل هو بيان لغايته وانتهاءه ، وأن ابتداءه حين بلوغه سناً تشتهيه النساء.
ويقاربه المراهق وهو/ إذا قارب الغلام الاحتلام ولم يحتلم فهو مراهق.
ولتوضيح المعنى عند البعض فالأمرد يطلق عليه بين مجتمعات الشباب هذه الأيام عدّة مسميات, منها :
الورع , الحلو , الواد وغيرها



# ما أسباب هذه الظاهرة ؟
1) عدم مراقبة الله عز وجل .
2 ) هناك خلل في حب الله سبحانه وحب رسوله صلى الله عليه وسلّم ولو أحبهما حق المحبّة لامتلأ قلبه ولم يستوعب محبّة غيرهما .
3 ) عدم الانتظام في الصلوات مع الجماعة.
4 ) النظر إلى مثيرات الشهوة .
5 ) مصاحبة الأمرد والإنفراد به .
6 ) قد يكون الأمرد هو الداعي لذلك من خلال تصرفاته وحركاته .



# من قصص المفتونين :

ذكر الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - : عن أبي عبد الله بن الجلاء قال : كنت أنظر إلى غلام نصراني حسن الوجه ، فمر بي أبو عبد الله البلخي
فقال :أيش وقوفك؟
فقلت : يا عم! أما ترى هذه الصورة كيف تعذب بالنار!!
فضرب بيده بين كتفي و قال: لتجدن غبّها - أي عاقبة هذا الفعل - !!
قال فوجدت غبّها بعد أربعين سنة أن أنسيت القرآن .

وذكر الإمام القرطبي في التذكرة : قصة رجل علق بغلام حتى هام فيه ومرض من شدة وجده عليه حتى أوشك على الهلاك والغلام متمنع منه وبدت عليه علامات الموت فطلب ممن حوله أن يأتوه بالغلام فذهبوا إليه وأخبروه أن الرجل يريد أن يراه قبل موته فوافق الفتى وذهب معهم , وعندما أخبر الرجل أن أسلم قد أتى نشط وذهب ما به من مرض ... وعندما وصلت أسلم إلى باب البيت تحركت عنده الرجولة فعاد ولم يدخل عليه ... وعندها أخبر أن قد وصل للباب ثم عاد فزاد مرضه أشد مما كان ثم بدأ يعالج سكرات الموت وينشد:






أسلم يا راحـة العليـل وبرد ذا المدنف النحيـل



رضاك أشهى إلى فؤادي من رحمة الخالق الجليل


فقلت له : يا فلان اتق الله ، قال : قد كان !!
فقمت عنه ، فما جاوزت باب داره حتى سمعت صيحة الموت !
فعياذاً بالله من سوء العاقبة ، وشؤم الخاتمة " انتهى .



# أقوال العلماء في هذا الباب :

أجمع العلماء- رحمهم الله - على حرمة النظر إلى الأمرد
قال ابن عابدين - رحمه الله - : والمراد من كونه صبيحاً : أن يكون بحسب طبع الناظر، ولو كان أسود ،لأن الحسن يختلف باختلاف الطبائع
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – :وكذلك مقدمات الفاحشة عند التلذذ بالأمرد ولمسه والنظر إليه ، حرام باتفاق المسلمين كما هو كذلك في المرأة الأجنبية .
قال سعيد بن المسيب: إذا رأيتم الرجل يلح النظر إلى غلام أمرد فاتهموه .
ومصافحة الأمرد الصبيح بقصد التلذذ تعتبر كالنظر إليه بشهوة ، بل ذلك أقوى وأبلغ .نص عليه شيخ الإسلام.

قال أبو سعيد الصعلوكي - رحمه الله تعالى - : سيكون في هذه الأمة قوم يقال لهم اللوطيون ، وهم ثلاثة أصناف : صنف ينظرون ، وصنف يصافحون، وصنف يعملون ذلك العمل الخبيث.
فليتق الله من وقع في مثل هذه الخطوات ولا يتبع خطوات الشيطان فيهلك.
ولقد شدد العلماء – رحمهم الله – في أمر الخلوة بالأمرد، لما تفضي إليه من المفاسد، قال الإمام النووي – رحمه الله تعالى – : وأما الخلوة بالأمرد ، فأشد من النظر إليه ،لأنها أفحش وأقرب إلى الشر ، وسواء من خلا به منسوب إلى الصلاح أو غيره .
هذا لا شك مع خشية الفتنة والمؤمن خصيم نفسه.



# هل يلام الأمرد ؟

لا . لا يلام الأمرد على ذلك لأن هذه خلقته التي خلقه الله عليها , فلا اعتراض على خلقة الله , ولكن قد يلام أحياناً إذا كان هو المتسبب بهذه المشكلة فبالتغنّج والتميّع والتكسّر بالمشي والتزيّن الزائد والرقّة قد يأسر القلوب .



# ما العلاج ؟

1.التوبة النصوح من هذا الذنب.
2. اللجوء إلى الله بالدعاء والتضرع بأن يعصم الله من ابتلي بذلك من الحرام ويطهر قلبه،ويغنيه بحلاله عن حرامه .
3. الصبر عن الشهوة أسهل من الصبر على ما توجبه الشهوة، فإنها تورث ألماً وعقوبة ،وذلاً وحسرة ، وندامة ، وتجلب هماً وغماً وحزناً وخوفاً !
4. مراقبة الله في الأقوال والأفعال والنظرات والخطرات، ومحاسبة النفس على كل ذلك .
5. الصوم فإنه خير حافظ للعين من النظر لما حرم الله .
6. غض البصر وقد قيل (أن حبس اللحظات أيسر من دوام الحسرات ) .
7. البعد عن المعشوق المحبوب وهو علاج ناجح مجرب .
8.البعد عن المثيرات عموما من مشاهد أو مواضع الفتنة كالمسابح وقراءة قصص غرامية أو حتى التوسع في مشاهدة التلفزيون .
9. علو الهمة يمنع صاحبه من الدون والرضى بالذل بإطلاق العنان لشهواته وصاحب المروءة والدين يأنف ذلك.
10 . تذكر مساوئ المحبوب من قضاء للحاجة ونحوها حتى يبعد القلب عن المحبوب
11. الاعتدال في التزين والتجمل خصوصاً من الأحداث وتربيتهم على الرجولة في الأخلاق والخشونة فهو أسلم لهم.
12. غرس معاني الرجولة لدى الأمرد حتى لا يرضى أن يحبّه أحد هذا الحب المشبوه.



# مداخل شيطانيّة :

1/ لا شك أن الفتنة في النظر إلى الأمرد متحققة ، ومن أبلغ كيد الشيطان وسخريته بالمفتونين بالصور أنه يزين لأحدهم أنه يحب ذلك الأمرد لله تعالى ، وأنها أخوة في الله!!

2/ البعض الآخر على النقيض تماماً , فتجد بعض العلماء والدعاة يتجنّب دعوة هؤلاء ورعاً وخوفاً من الشهوة , ولا يدري مسكين أن الشيطان قد دخل عليه من إحدى مداخله البغيضة .
فالداعية عليه أن يدعو الجميع بلا استثناء ولكن مع أخذ الحيطة والحذر , فالإمام أحمد بن حنبل كان يضع المردان في مكان في الحلقة لا يراهم ولم يمنع حضورهم .
ولقد أُثر عن بعض السلف التحذير من مجالسة المردان ومخالطتهم .
وهذا وإن أُثر عنهم .. فإن هذا لا يعني بالضرورة أن هذا هو منهج السلف .
فإن موقفاً يراه بعضهم في حال ما..لا يسوغ أن نجريه على كل حال.

كما أسلفت بأن الموضوع حساس وشائك ... ولكن لابد من التحدّث بصراحة لإيجاد حل جذري

آمل من الجميع المشاركة كيفما شاؤا لإيجاد حل لهذه المعضلة التي بدأت تتفشّى بين مجتمعات الشباب

شميساوي
12-09-09, 10:04 am
جزاك اللهـ خيــــراً ...

من واقــــع تجــــربه مشاهــــده ,,, أرى بـــــأن كثرة إنتشـــــار هذه الظاهره بسبب الكبت ..

الشــــاب في مجتعنا يمارس عليــــه ضغوط من الأهـــــل ومـــن المدرســـهـ ,,,

ومن الشارع ,,, فتجــــده في عزلــــــهـ عن المجتمــــــع ,,,

وبـــــذلك يكون تفاعـــــله مع أهـــــله أقــــرب ما يكــــون إلـــى المعــــدوم ,,,

فيــــحاول أن يبحـــــث عن ما يغطي هذا النقـــــص بــــأي وسيلــــة كانت ...

المشكـــــلة ... بأن بعض آبــــاء الشباب لا يعــــرفون كيف يتعاملون مع أبنائهم ,,,

عندهم نظـــره قديمه عن الماضي يوم كانوا شباباً ,,, ولا يعلمون بأن هذا الزمان

يختلف عن ما كانوا عليه في صغرهم ...

ويجب عليهم فهم طرق التعامل مع الابناء ,, والإنتباه لمشاكلهم ,,, وتغذيتهم

بالحنان والحــــب الوفير ... لكي لا يبحثـــــون عنــــه في مكان آخـــــر ...

شكراً لك ...

رحيل النور
12-09-09, 11:08 am
السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كيف أتخلص من التعلُّق بالمردان؟ وهل التكلم معهم يعتبر شذوذاً؟


الجواب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أخي العزيز:
الحمد لله الذي رزقك "التذكر" والسعي في التخلص من أمراض القلوب، وتلك صفة ممدوحة في كتاب الله كما قال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ" [الأعراف201]. وقد ذكر ابن كثير في تفسيره لهذه الآية قصة جميلة، حيث قال: وقد ذكر الحافظ ابن عساكر في ترجمة عمرو بن جامع من تاريخه أن شاباً كان يتعبد في المسجد، فهويته امرأة فدعته إلى نفسها، فما زالت به حتى كاد يدخل معها المنزل، فذكر هذه الآية "إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون" فخر مغشياً عليه، ثم أفاق فأعادها، فمات، فجاء عمر فعزى فيه أباه، وكان قد دفن ليلاً، فذهب فصلى على قبره بمن معه، ثم ناداه عمر فقال: يا فتى "ولمن خاف مقام ربه جنتان" فأجابه الفتى من داخل القبر: يا عمر قد أعطانيهما ربي عز وجل في الجنة مرتين.
وأرجو أن تكون ممن ابتلوا بهذا الداء "التعلق بالمردان" دون أن يتبع ذلك عمل معين، فما أجمل أن ينتصر العبد على نفسه، ويمنعها مما يوقعها في مزبلة المعاصي، ومستنقع الرذائل .
أخي الحبيب:
علاجك يكون على ثلاث مراحل، وكلها تعتمد –بعد الله– على نفسك أنت فقط، وعدم الاتكال على الآخرين:
1. تكوين الإرادة والرغبة الشديدة في التخلص من هذا الداء، ولعل رسالتك تشير على رغبتك في ذلك، ومع هذا فلابد من التحدث مع النفس وترهيبها من عواقب هذا العمل والتمادي فيه، وأشد العواقب هي خسران الذات وسيطرة الشيطان مع خسران الرحمن، وفي المقابل ترغيبها بثمرات التخلص منه، ولعل أعظم ثمره هي الفوز بمحبة الله تعالى، وفرح الرب سبحانه بتوبة عبده كما بين ذلك الرسول الكريم في الحديث القدسي "لله أشد فرحاً بتوبة عبده من أحدكم...." الحديث.
2. وضع خطة عمل للتخلص من هذا الداء، وذلك بعد معرفة أسباب هذا المرض والعوامل المساعدة على استمراره، فأنت أعلم بنفسك متى بدا هذا المرض؟ وكيف تطور معك؟ وما العوامل التي تساهم في استمراره؟ وكما بدا معك بصورة بسيطة حتى وصل إلى مرحلة "التعلق" فكذلك العلاج لابد أن يكون بالعكس، واسمح لي أن أرشدك إلى بعض ما يعينك على رسم خطة العلاج:
* ضع لنفسك أهدافاً سامية على حسب قدراتك ومواهبك (مثل التفوق الدراسي، حفظ القرآن أو بعضه).
* اشغل وقتك بما ينفعك، أو على أقل تقدير بالمباحات، وإياك من إعطاء الفراغ فرصة ليسيطر على تفكيرك ووقتك، فأكثر ما يؤذي الناس عموماً والشباب خصوصاً هو الفراغ، وهو البوابة التي يدخل منها إبليس للنفس ليوقعها في الرذائل.
* ابتعد نهائياً عن كل ما يذكرك بهذا الداء، أو يساهم في استمرار مرضك، سواء كان هذا ماديا كالجوال، أو بشرياً كبعض الأصحاب والأصدقاء .
* أكثر من الأمور التي تعينك –بعد الله– على التخلص من هذا الداء، مثل القراءة النافعة، وكذلك مشاهدة القنوات المفيدة، والارتباط بالصالحين ومجالسهم وغيرها، ثم اصبر على ما قد تلاقيه من صعوبة في البداية، فالنفس لا ترضى، وستحاول المقاومة، ولكنها ستنقاد وستفرح في النهاية.
3. المسارعة في تنفيذ خطة العلاج، وعدم التأجيل أو التسويف لأي سبب، وهذا مدخل نفسي، فالعلاج مر وصعب، خاصة إذا كان الداء متمكناً في القلب، ومن هنا فإن النفس ستحاول أن تمنع هذا التغيير المحبب لها، ومن وسائل "الحيل النفسية" التأجيل والتسويف، لذا جاء في حديث الذي قتل 99 نفساً ثم قتل العابد فأصبح مجموع ما قتله 100 نفس، ثم جاء على العالم فأخبره بأن له توبة، ثم بادره بقوله: انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن فيها أناسًا صالحين يعبدون الله، فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق الرجل مباشرة وبلا تردد وبرغبة شديدة، وهكذا يجب على كل من تاب أن يبادر ويسارع بالعمل فلا ندري متى نقبض.
أما بخصوص علاقة "التعلق بالمردان" بالشذوذ فهذا يعتمد على معنى التعلق، فهل هو تعلق قلبي فقط دون ممارسة ثم ما نوع تلك الممارسة؟ وعلى كل حال فكلمة شذوذ تعني ما يخالف العبد فيه بقية الناس ببعض الممارسات بحيث يصبح "شاذاً"، ولاشك أن تعلق الرجل بالرجل (مهما كان) يعتبر أمراً شاذاً.
ومهما كانت الإجابة فيكفي أن نعلم أن هذا الداء قد يوقع العبد في الهاوية على المدى البعيد، فكما يقولون "معظم النار من مستصغر الشرر".
أخيراً: أسأل الله لك التوبة النصوح، والتوفيق للعمل الصالح، وأن يملأ قلبك بالإيمان واليقين، وأن يرزقك مراقبته –سبحانه– في كل وقت وفي كل مكان. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

غَسَقْ,
12-09-09, 11:16 am
عِنْدَمَآ يُخَآلِط الشَيْب الرَأَس , حِينهآ يُدْرِكُون أَفعـآلهم المَشينه ,

الورده النديّه
12-09-09, 11:19 am
طرح تربوي جميل

من المؤسف ان تلك الظاهره انتشرت بين الشباب كالاعجاب بين الفتيات 0
ولكن ليس كل امرد جميل
وليس كل امرد يجذب الشباب
بل هو الذي يجعل الشباب يتعلقون به لحبه للتزين وشذوذه في تصرفاته ممايجعل
الشباب ينجذبون له ويتخيلونه وينظرون له نظره مختلفه ,,

ربنا لاتؤاخذنا بمافعل السفهاء منا 0

هلاوين
12-09-09, 03:40 pm
مشكوووووو اخوي

ومن الاسباب ان بعض الرجال يجعل لولده

شعر زي البنت بالقص والتسريح وغيرها

ممايجعلة يثير غيره ويعجب الولد بنفسة

والسلام عليكم

ツ • بسْـطـَويِـسـْي
12-09-09, 03:44 pm
والله بعض الشباب بصراحه فتنه !
ومن طبيعة النفس البشريه الانجذاب لكل ماهو جميل ! فيعني لاتستغرب حدوث مثل هالتصرفات !!

وبصراحه مادري وش الحلول بس اعتقد تقوية النصح الديني والجانب الاجتماعي وكثرة طرح مثل هذه المواضيع بهدف القضاء عليها وماعالجتها كفيل بالقضاء على اغلبها !

مع تحفظي على القضاء عليها بشكل كامل ! مادري احسها صعبه !!

واتمنى للجميع حياة سليمة وقويمه ,,

شيختهم العتيبيه
12-09-09, 06:18 pm
اللهم انر عقولهم

اللهم ارهم الحق حقآ وارزقهم اتباعه

اللهم ردهم اليك ردآ جميلا

صريح بريده
12-09-09, 09:10 pm
طرح تربوي جميل

من المؤسف ان تلك الظاهره انتشرت بين الشباب كالاعجاب بين الفتيات 0
ولكن ليس كل امرد جميل
وليس كل امرد يجذب الشباب
بل هو الذي يجعل الشباب يتعلقون به لحبه للتزين وشذوذه في تصرفاته ممايجعل
الشباب ينجذبون له ويتخيلونه وينظرون له نظره مختلفه ,,

ربنا لاتؤاخذنا بمافعل السفهاء منا 0

اتفق مع كلامك 100% ويدل على اطلاعك الواسع

مخاوي القايله
13-09-09, 01:36 am
الله يجزاك خير اخوي .. ماشاء الله طرحت الاسباب والعلاج ..!

وانا معك انه هذه الظاهره منتشرة بشكل واسع بين الشباب ..!

شكرآآآ اخوي ..

//

لكن لفت انتباهي هذه الجمله

ذكر الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - : عن أبي عبد الله بن الجلاء قال : كنت أنظر إلى غلام نصراني حسن الوجه ، فمر بي أبو عبد الله البلخي
فقال :أيش وقوفك؟


كيف وقوفك ؟:29_3_10[1

صفحة تربوية
13-09-09, 06:21 pm
شكرا وبارك الله فيكم على ردودكم

دانة الروح
14-09-09, 03:00 am
بارك الله فيك طرح اكثر من رائع
وموضوع الشذووووذ موضوع مهم للغاااايه
جزاك الله خير وجعله في موازين حسناااااااااااتك