توقــــع الاسوء

[النهى]

يقول العديد من خبراء الإدارة اليوم أن المديرين الذين يغلب عليهم التشاؤم هم مديرون عظماء. لماذا؟ لأنهم يفكرون دائما بتوقع حدوث خطأ ما، وبالتالي، فهم يعملون على إيجاد حلول للمشاكل قبل حدوثها

بعيداً عما ادُرج بالاعلى توقع اسوء الاحتمالات افضــل بكثير من توقع افضلها والافراط في التفاؤل اكثر الناس سعاده واقلهم حزنا هم اكثر الناس توقعا للاسوء كونهم بذلك يكونو متقبلين لواقعهم ومؤمنين به وعلى استعداد مسبق للتلقي اي صدمه كانت ومهما عظمت الصدمات تبقى في اعينهم صغيره على عكس المفرطين في التفاؤل نجدهم مثالين وخياليين سعادتهم وهميه مؤقته تزول من اول صدمه يتلقوها
تحيتي

[عاشق ديرتي بريده]

بعيداً عما ادُرج بالاعلى توقع اسوء الاحتمالات افضــل بكثير من توقع افضلها والافراط في التفاؤل اكثر الناس سعاده واقلهم حزنا هم اكثر الناس توقعا للاسوء كونهم بذلك يكونو متقبلين لواقعهم ومؤمنين به وعلى استعداد مسبق للتلقي اي صدمه كانت ومهما عظمت الصدمات تبقى في اعينهم صغيره على عكس المفرطين في التفاؤل نجدهم مثالين وخياليين سعادتهم وهميه مؤقته تزول من اول صدمه يتلقوها
تحيتي

اخت ساره اوجعن راسي وانا اقراء أحس ان به شي غلط :e5:

[النهى]

عاشق اين الخطأ
ما ذُكر حقيقه توصل اليها العديد من الخبراء
حياك الله

[لسعة شقاوه]

أهلاً سارة ,
ولله الحمد والمنة , لسعة من أكثر الناس توقعاً لحدوث الأسوأ عشان لاجت صدمة أكون متقبلتها ولو جزئياً ,

المفرطين في التفاؤل نجدهم مثالين وخياليين سعادتهم وهميه مؤقته تزول من اول صدمه يتلقوها

كلام رائع , التفاؤل لابد له من حدود,وإلا بيصير أماني وتوهمات ,
بارك الله فيكِ

[النهى]

اكزاكتلي لسعه هذا بالضبط ما اردت ايصاله
شرفتِ
ربي يحفظك :)

[نبض الوريد]

من رحم الخوف يولد الحذر،،وفي الضعف يكمن بركان القوه،،وفي توقعات الأسواء يولد المقبول،،
ربما لامست كلماتك جزء من ذاتي،،، شكراً لك

[سراج اللوذه]

بعيداً عما ادُرج بالاعلى توقع اسوء الاحتمالات افضــل بكثير من توقع افضلها والافراط في التفاؤل اكثر الناس سعاده واقلهم حزنا هم اكثر الناس توقعا للاسوء كونهم بذلك يكونو متقبلين لواقعهم ومؤمنين به وعلى استعداد مسبق للتلقي اي صدمه كانت ومهما عظمت الصدمات تبقى في اعينهم صغيره على عكس المفرطين في التفاؤل نجدهم مثالين وخياليين سعادتهم وهميه مؤقته تزول من اول صدمه يتلقوها
تحيتي
السعاده فيما يتأمل الإداري الخيالي ليست مؤقته لولا الافراط بها .. على حد قولك ..

اتعلمين أنه .. لو ما تأمل النتائج التي تنحدر من سيناريو يرسمه الخيال الناضج .. لما كان هنالك نجااااح أبداً ؟!

كلامك جميل .. لكن ثمة أمور تحتاج التحجيم كي لاتكون فضفاضه ..
كــ الأفراااط بالتفائل وأنه اكثر الناس سعاده .. !!


موضوعك مميز وطرحك جميل .. يدعو للتأمل .. والبحث ..


يعطيك العافيه .

[سدو]

التفاؤل يضاده التشاؤم
ولو تأملنا للشيء الذي يبعث العمل والتفاني والحب والبذل في هذه الحياة
لوجدناه أقرب للتفاؤل
فتخيلوا الحياة بطعم التشاؤم ستكون مملة ولاحراك فيها بل ستفقد كثير من
الفرص بحجة الخوف من المستقبل .
خصوصا وأن المسلم يملك سلاحا قويا مضادا للصدمات والأزمات
ألا وهو ( الإيمان بالقضاء والقدر )
وكما يقال تفاؤلوا بالخير تجدوه
والراجز يقول :تفاءل بما تهوى يكن فلقلما.. يقال لشيء كان إلا تحققا
عموما المتفاؤلون أكثر نشاطا وأكثر انتاجا وهذا لايعني عدم الحيطة
والحذر فالمؤمن كيس فطن .

وجهة نظر قابلة للتفاوض

أشكر قلمك المحلق ساره

[رحّــال]

ســــاره


ألا يمكن أن يجتمع الاثنين معاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[فيمتــو]

أحسنت يا رحال الخلط بين التشاؤوم والتفاؤول أرى أنه الأفضل لوضع الحلول قبل وقوع الكارثة
ولكن ديننا يأمرنا بالتفاؤول دوما والبعد عن نقيضه .

[نرسيان]

يقول العديد من خبراء الإدارة اليوم أن المديرين الذين يغلب عليهم التشاؤم هم مديرون عظماء. لماذا؟ لأنهم يفكرون دائما بتوقع حدوث خطأ ما، وبالتالي، فهم يعملون على إيجاد حلول للمشاكل قبل حدوثها
هذه المقولة ناجحة في الادارة فقط ولا تعتبر تشاؤم بقدر ماتعتبر اهتمام وحرص على جودة العمل
وطبيعة العمل في الشركات والمؤسسات محددة عناصرها (مدخلات وعمليات ومخرجات)وحدوث الخطأ وارد في كل خطوة وسهل اكتشافه فيجب الاستعداد له وتفاديه وان حدث يكون الحل جاهزاً
أيضاً في الشركات والمنظمات الخدمية يوجد ادارة تسمى ادارة الطواريء تعنى بوضع خطوات وطرق تنفيذ لأي مشكلة من الممكن حدوثها ..مثال في حالة الحريق أو السرقة ...الخ عندما تقع تكون الحلول جاهزة
أما في الحياة العامة فلا شيء اسوأ من توقع الأسوأ
رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام قال( تفاءلوا بالخير تجدوه)
وكما قال الله تعالى في الحديث القدسي(أنا عند ظن عبدي بي )
يجب ان لا نفرط بالتشاؤم وتوقع الأسوأ لما له من آثار سيئة على نفسية الانسان وعدم توكل على الله ويعيش في دوامة من الهم والقلق وطاقة سلبية تنهك قواه الجسدية وتجلب له ما يتوقعه ( قانون الجذب رغم انتقاد الكثير له لكنه صحيح نسبياً ومن يؤمن به يجب أن يكون على دراية تامة بمراتب الايمان بالقضاء والقدر لكي لا يقع في لبس )
يجب على الانسان أن يحرص ويأخذ احتياطاته ليس لأنه متوقع حدوث الشيء لكن لأنه من المفروض فعل ذلك للتوضيح أكثر اهتمام الانسان بالصحة والغذاء ليس لأنه متوقع المرض يصيبه لكن للوقاية ولكي يعيش حياة أفضل وهو مؤمن بما قد يصيبه من الله هناك فرق في طريقة التفكير
شكراً أختي سارة
دمتم بود

[أبو الريش]

والافراط في التفاؤل

نفرط بالتشاؤم يقولون وش ذا المعقد ماعنده نظره للحياة وبُعد نظر,,,, لو أتوقع الأسوء بحياتي لقيتين بمسشتفى المجانين,,,, لكن مأعمري أخذت نظره أيجابيه للحياة الا بشي واحد ,,, التقرب لله بكل شي ... والذكر ,,, غيره مافيه ,,,,

على فكره ترى مواضيع منقوله مثل هاذي تصير مقتسبه ومترجمه من مواضيع غربيه لاتناسب تفكيرنا لانهم ماعندهم ايمان ,,يختلـــــقون مواضيع ترضي إحباطهم,,,,

[بنت الكرم 2008]

التفاؤل يضاده التشاؤم
ولو تأملنا للشيء الذي يبعث العمل والتفاني والحب والبذل في هذه الحياة
لوجدناه أقرب للتفاؤل
فتخيلوا الحياة بطعم التشاؤم ستكون مملة ولاحراك فيها بل ستفقد كثير من
الفرص بحجة الخوف من المستقبل .
خصوصا وأن المسلم يملك سلاحا قويا مضادا للصدمات والأزمات
ألا وهو ( الإيمان بالقضاء والقدر )
وكما يقال تفاؤلوا بالخير تجدوه
والراجز يقول :تفاءل بما تهوى يكن فلقلما.. يقال لشيء كان إلا تحققا
عموما المتفاؤلون أكثر نشاطا وأكثر انتاجا وهذا لايعني عدم الحيطة
والحذر فالمؤمن كيس فطن .

وجهة نظر قابلة للتفاوض

أشكر قلمك المحلق ساره
أنا أضم صوتي لصوت الأخ الكريم ((((( سدو)))) فلقد أوفا بكل أختصار

[تفاؤل]

بعيداً عما ادُرج بالاعلى توقع اسوء الاحتمالات افضــل بكثير من توقع افضلها والافراط في التفاؤل اكثر الناس سعاده واقلهم حزنا هم اكثر الناس توقعا للاسوء كونهم بذلك يكونو متقبلين لواقعهم ومؤمنين به وعلى استعداد مسبق للتلقي اي صدمه كانت ومهما عظمت الصدمات تبقى في اعينهم صغيره على عكس المفرطين في التفاؤل نجدهم مثالين وخياليين سعادتهم وهميه مؤقته تزول من اول صدمه يتلقوها
تحيتي

هذا خلاف السنة.. وسنأخذ بقوله عليه الصلاة والسلام (تفاءلوا بالخير تجدوه)
ولن نقبل أي قول يخالفه..

[العبرى]

الإفراط في التشاؤم..
يولد إشارات سلبية لدى الفرد
فيصبح متأرجح غير قادر على المبادرة والإقدام..!


والإفراط في التفاؤل..
يوقف الفرد عن الإختيار الصحيح
وقد يؤدي إلى التكاسل..!


وإن كنت شخصياً أقدم الإحتملات السلبية لإيجاد البدائل قبل حدوث مشكلة..
إلا أن..
النظرة الوسطية مطلب في كل شيء..
فليس منطقياً أن نتفاءل بعدم سقوط الكأس من أيدينا إذا تركناه..!




تحيتي,,,

[النهى]

في توقعات الأسواء يولد المقبول،،
احسنت
وسلم بنانك
حفظك المنان

[النهى]

السعاده فيما يتأمل الإداري الخيالي ليست مؤقته لولا الافراط بها .. على حد قولك ..

اتعلمين أنه .. لو ما تأمل النتائج التي تنحدر من سيناريو يرسمه الخيال الناضج .. لما كان هنالك نجااااح أبداً ؟!
.

نعم اعلــــــم
ولا حظ اني تحدثت عن الافراط في التفاؤل وليس التفاؤل بحد ذاته
شكرا لتشريفك

[النهى]

التفاؤل يضاده التشاؤم
ولو تأملنا للشيء الذي يبعث العمل والتفاني والحب والبذل في هذه الحياة
لوجدناه أقرب للتفاؤل
فتخيلوا الحياة بطعم التشاؤم ستكون مملة ولاحراك فيها بل ستفقد كثير من
الفرص بحجة الخوف من المستقبل .
خصوصا وأن المسلم يملك سلاحا قويا مضادا للصدمات والأزمات
ألا وهو ( الإيمان بالقضاء والقدر )
وكما يقال تفاؤلوا بالخير تجدوه
والراجز يقول :تفاءل بما تهوى يكن فلقلما.. يقال لشيء كان إلا تحققا
عموما المتفاؤلون أكثر نشاطا وأكثر انتاجا وهذا لايعني عدم الحيطة
والحذر فالمؤمن كيس فطن .

وجهة نظر قابلة للتفاوض

أشكر قلمك المحلق ساره
احسنت سدو وانا لست ضد التفاؤل ضد الافراط فيه وتوقع اسوء الاحتمالات لا ينافي التفاؤل ولايعني التشاؤم
شكرا لتشريفك سدو
وحفظك المنان

[النهى]

ســــاره


ألا يمكن أن يجتمع الاثنين معاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أحسنت يا رحال الخلط بين التشاؤوم والتفاؤول أرى أنه الأفضل لوضع الحلول قبل وقوع الكارثة
ولكن ديننا يأمرنا بالتفاؤول دوما والبعد عن نقيضه .
مستحيل ان نجمع بين الامرين التفاؤل نقيض التشاؤم الشي مع نقيضه لايجتمع كما اننا مؤرون بالتفاؤل والله تعالى عند حسن ظن عبده فيه
الشكر موصول لك رحال ولفيمتو

[النهى]

ماذكر في الموضوع ليس دعوى للتشاؤم ونبذ التفاؤل بل دعوى لنبذ الافراط فيه كون الافراط في كل شي مذموم وخير الامور اوسطها
وتوقع الاسوء لايعني التشاؤم بل يعني اخذ الحيطه والحذر والتأهب لا ي ظرف مؤدي للفشل
تحيتي

[النهى]

هذه المقولة ناجحة في الادارة فقط ولا تعتبر تشاؤم بقدر ماتعتبر اهتمام وحرص على جودة العمل


أما في الحياة العامة فلا شيء اسوأ من توقع الأسوأ

ماالمانع من تطبيقها في الحياه العامه ان لم تعتبر تشاؤم !

حفظك المنان

[النهى]

نفرط بالتشاؤم يقولون وش ذا المعقد ماعنده نظره للحياة وبُعد نظر,,,, لو أتوقع الأسوء بحياتي لقيتين بمسشتفى المجانين,,,, لكن مأعمري أخذت نظره أيجابيه للحياة الا بشي واحد ,,, التقرب لله بكل شي ... والذكر ,,, غيره مافيه ,,,,

ونعم بالله
وشكرا لحضورك
أنا أضم صوتي لصوت الأخ الكريم ((((( سدو)))) فلقد أوفا بكل أختصار
شكرا لتواجدك بنت الكرم
هذا خلاف السنة.. وسنأخذ بقوله عليه الصلاة والسلام (تفاءلوا بالخير تجدوه)
ولن نقبل أي قول يخالفه..
تفاءلو بالخير تجدوه
حديث ضعيف واتمنى ان تقرأ ما اسلفته في ردي السابق ليتضح لك مغزى الموضوع جيدا
حفظك المنان

[النهى]

الإفراط في التشاؤم..
يولد إشارات سلبية لدى الفرد
فيصبح متأرجح غير قادر على المبادرة والإقدام..!


والإفراط في التفاؤل..
يوقف الفرد عن الإختيار الصحيح
وقد يؤدي إلى التكاسل..!


وإن كنت شخصياً أقدم الإحتملات السلبية لإيجاد البدائل قبل حدوث مشكلة..
إلا أن..
النظرة الوسطية مطلب في كل شيء..
فليس منطقياً أن نتفاءل بعدم سقوط الكأس من أيدينا إذا تركناه..!




تحيتي,,,

لازياده على كلامك اختي العبرى
وسلم بنانك

[رحّــال]

مستحيل ان نجمع بين الامرين التفاؤل نقيض التشاؤم الشي مع نقيضه لايجتمع كما اننا مؤرون بالتفاؤل والله تعالى عند حسن ظن عبده فيه
الشكر موصول لك رحال ولفيمتو


ما اقتنعت ...

وهل عمل الإحتياطات اللازمة

يمنعنا من التفاؤل ؟؟؟

[النهى]

ما اقتنعت ...

وهل عمل الإحتياطات اللازمة

يمنعنا من التفاؤل ؟؟؟

لا
لا ينافي التفاءل ولايعني التشاؤم :)
.
.

[رحّــال]

لا
لا ينافي التفاءل ولايعني التشاؤم :)
.
.


إذاً أخطأتي في البداية عندما وصفتيها بالتشاؤم

[النهى]

إذاً أخطأتي في البداية عندما وصفتيها بالتشاؤم
لم اصفها بالتشاؤم رحال
عموما هذا ماكنت ارمي اليه

ماذكر في الموضوع ليس دعوى للتشاؤم ونبذ التفاؤل بل دعوى لنبذ الافراط فيه كون الافراط في كل شي مذموم وخير الامور اوسطها
وتوقع الاسوء لايعني التشاؤم بل يعني اخذ الحيطه والحذر والتأهب لا ي ظرف مؤدي للفشل
تحيتي

[رحّــال]

لم اصفها بالتشاؤم رحال
عموما هذا ماكنت ارمي اليه


وهو كذلك

وأنا عندما سألتك الي يمكن أن يجتمع الاثنين معاً

لم أكن اقصد التشاؤم والتفاءل ,,,



تحياتي لك
ساره ,,

[النهى]

وهو كذلك

وأنا عندما سألتك الي يمكن أن يجتمع الاثنين معاً

لم أكن اقصد التشاؤم والتفاءل ,,,



تحياتي لك
ساره ,,
اها اتضح تساؤلك الان ر حال
جميل جدا ان يجتمع التفاؤل مع الحذر والحيطه والتأهب الدائم لاي ظر ف مؤدي للفشل
شكرا لك
وتحياتي لك ايضا

[ومير تومي]

نفرط بالتشاؤم يقولون وش ذا المعقد ماعنده نظره للحياة وبُعد نظر,,,, لو أتوقع الأسوء بحياتي لقيتين بمسشتفى المجانين,,,, لكن مأعمري أخذت نظره أيجابيه للحياة الا بشي واحد ,,, التقرب لله بكل شي ... والذكر ,,, غيره مافيه ,,,,

على فكره ترى مواضيع منقوله مثل هاذي تصير مقتسبه ومترجمه من مواضيع غربيه لاتناسب تفكيرنا لانهم ماعندهم ايمان ,,يختلـــــقون مواضيع ترضي إحباطهم,,,,

أضم صوتي لأبو الريش
و ليس كل مايقال يصدق
عن نفسي أضع جميع الإحتمالات عندما أخطي خطوة

. لك مني أجمل تحية .

[الأسيــ بنت ـاد]

توقع اسوء الاحتمالات افضــل بكثير من توقع افضلها

كـــلام صحيــــح ..... لان الواحــد يحط فبالــه شي سـىء بعديــن يتفاجأ بشي زيـن ..

يعطيــكـ العافيــه..

[النهى]

عن نفسي أضع جميع الإحتمالات عندما أخطي خطوة

. لك مني أجمل تحية .

جميل جدا
ابادلك التحيه :)
شكرا لكِ

[النهى]

كـــلام صحيــــح ..... لان الواحــد يحط فبالــه شي سـىء بعديــن يتفاجأ بشي زيـن ..

يعطيــكـ العافيــه..
شكرا لتأييدكــ بنت الاسياد :)
الله يحفظك

[سيف وفيصل]

أسوق ذلك للفائدة تعريف : التطيـُّر في اللغة : التشاؤم ، وهو توقع حصول الشر .

وسُمّيَ التشاؤم تطيرًا ؛ لأن العرب كانوا في الجاهلية إذا خرج أحدهم لأمر قصد عش طائر فيهيجه ،

فإذا طار جهة اليمين تيمن به ومضى في الأمر ، ويسمون هذا الطائر في هنا " السانح " .

أما إذا طار جهة يسار الإنسان تشاءم به ، ورجع عما كان قد عزم عليه ، وكانوا يسمّون الطير في

هذه الحالة البارح.



والتطيـّر قديم الوجود في الأمم فقد أخبرنا الله ـ سبحانه ـ أن فرعون وقومه تطـَّيروا بموسى ـ عليه

السلام ـ ومن معه.

وقبل ذلك تشاءم قوم صالح بصالح ـ عليه السلام .

وحكم التطير محرم لحديث (من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك)وحديث(الطيرة شرك ،

الطيرة شرك ، الطيرة شرك )أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

والفأل ليس من الطيرة ، لكنه شبيه بالطيرة من حيث الإقدام على الفعل فقط حيث كلاهما يزيدان الإنسان

إقداما ونشاطا واندفاع لكن من حيث النتيجة والحكم مختلفان تماما....لي عودة إن تيسر الأمر.

[السما صافية]

شيء اكيد ان تتوقعين حدوث الاحتمال الاسوء

[yousef]

يسعد نهارك ...

هناك خطة ( أ)
هناك خطة بديلة ( ب)

لكل شيء ..

وذلك بعيدا عن قضايا التفاؤل والتشاؤم
انه علم بحد ذاته .

تحياتي وتقديري

[الرأي الحر]

تفالو بلخير تجدوه

[النهى]

أسوق ذلك للفائدة تعريف : التطيـُّر في اللغة : التشاؤم ، وهو توقع حصول الشر .


وسُمّيَ التشاؤم تطيرًا ؛ لأن العرب كانوا في الجاهلية إذا خرج أحدهم لأمر قصد عش طائر فيهيجه ،

فإذا طار جهة اليمين تيمن به ومضى في الأمر ، ويسمون هذا الطائر في هنا " السانح " .

أما إذا طار جهة يسار الإنسان تشاءم به ، ورجع عما كان قد عزم عليه ، وكانوا يسمّون الطير في

هذه الحالة البارح.



والتطيـّر قديم الوجود في الأمم فقد أخبرنا الله ـ سبحانه ـ أن فرعون وقومه تطـَّيروا بموسى ـ عليه

السلام ـ ومن معه.

وقبل ذلك تشاءم قوم صالح بصالح ـ عليه السلام .

وحكم التطير محرم لحديث (من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك)وحديث(الطيرة شرك ،

الطيرة شرك ، الطيرة شرك )أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

والفأل ليس من الطيرة ، لكنه شبيه بالطيرة من حيث الإقدام على الفعل فقط حيث كلاهما يزيدان الإنسان

إقداما ونشاطا واندفاع لكن من حيث النتيجة والحكم مختلفان تماما....لي عودة إن تيسر الأمر
حيااااااااااك الله

[النهى]

شيء اكيد ان تتوقعين حدوث الاحتمال الاسوء


طيب حياكِ الله

[النهى]

يسعد نهارك ...

هناك خطة ( أ)
هناك خطة بديلة ( ب)

لكل شيء ..

وذلك بعيدا عن قضايا التفاؤل والتشاؤم
انه علم بحد ذاته .

تحياتي وتقديري







احسنت مسيو يوسف
جميل هو وضع البدائل ويدخل من ضمن التأهب واالاستعداد في حالة وقوع الاسوء

افتقدنا هذا التواجد

حفظك الله اينما كنت

[النهى]

تفالو بلخير تجدوه

ما اسلفته لا ينافي التفاؤل اتمنى ان تعود لتعليقي على العضو تفاؤل
وحياك الله يا اخي