همس الحروف
05-07-09, 09:14 pm
لماذانضع الهيل في القهوه!
هذي معلومة حلوه اول مره أعرفها وحبيت أنقلها لكم
الهيل له ميزة إبطال مفعول الكافيين على الجسم
http://bl127w.blu127.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.172.71/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3dd78569e5-502c-4a28-845e-e974a749ea41.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3daW1hZ2UwMDEuanBn%26inline%3d1%26rfc%3d0%26empt y%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a1.2816992209%2540web5 8707.mail.re1.yahoo.com&oneredir=1&ip=10.4.4.8&d=d2506&mf=0&a=01_5afa6af205e5171e4b6a167863ea50213e39eb0e65492 8bd9ac8cff074fd74fe
ليس من العبث أن أضاف العرب الهيل إلى القهوة،
إذْ بالإضافة إلى إكسابها طعماً ونكهة أفضل عند مزجها بمطحون حبوب الهيل،
فإن الدراسات تُشيرإلى أن إحدى خصائص الزيوت الطيارة ذات الرائحة العبقة في بذوره، له ميزة إبطال مفعول الكافيين على الجسم.
ومن المعروف أن طريقةتحميص حبوب البن لإعداد القهوة العربية
تتطلب أن يكون لونها! بعد التحميص باهتاً وليس بنياً غامق اللون، كما في حمص القهوة التركية أو الإسبرسو،وكمية الكافيين
في البن، كما يقول الباحثون، تقل كلما كان لون حبة البن غامقاً،
مما يعني أن بن القهوةالعربية الأشهب أعلى محتوى من الكافيين مما يُستخدم فيه البن الغامق.
وتكتسب حبوب الهيل رائحتها ونكهة طعمها من توفر زيوت ثابتة وطيّارة في بذورها،
فتركيب حبة الهيل يتكون من 20% ماء، و10% بروتينات، و2% دهون، 42% من السكريات، و20% منال ألياف،
والباقي هو ما يسمى بالرماد كما هي العادة في تسمية مجموعة من المواد الطبيعية والمعدنيةالمتبقية.
الملاحظ أن الأبحاث! حول الهيل لم تنقطع منذ أن بدأت في عام 1950،
والمُهم أنه لا تُوجددراسات تتحدث عن آثار عكسية أو سيئة لتناول الهيل مما يتطلب البعدعنه،
بل الدراسات، وإن كان غالبها تم على حيوانات التجارب، إلا أنها تسير في اتجاه أن من المفيد تناوله على أقل تقدير.
ويُعتبر الهيل أحدأقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض،
وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم
في العديد من مناطق العالم. فالوصفات الشعبية تنصح بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاءالجسم
ويفتح الشهية ويُخففمن الغازات وحرقة المعدة اللتين يسببهما تناول الثوم أوالبصل.
وهو مفيد في تنظيف الفم من الميكروبات للقضاء على التهابات الفم ومنع تكون الرائحة غير المُحببةفيه،
إضافة إلى أن اخراج زيوته الطيارة من الجسم عبر الحويصلات الهوائية في الرئة يُعطي النفس رائحةزكية.
كما أنه يُفيد فيتخفيف أعراض الجهاز البولي واضطرابات البروستاتا وحرقةالتبول..
وأيضاً لرفع المزاج وإزالة الاكتئاب،
كما أنه يخفف من أعراض الجهاز التنفسي في طرد البلغم وتسكين نوبات السعال الجاف،
وكثيرون يُشيرون إلى قدراته في مقاومة الميكروبات.
وتنصح رابطة الحمل الأميركية تناول بعض من الهيل أو زيته للتقليل من الغثيان والقيء أثناءالحمل
ولاكتساب رائحة طيبةللنفس والفم من دون أن يكون ذلك مُضراً بالجنين.
ودمتم بصحة وعافية
هذي معلومة حلوه اول مره أعرفها وحبيت أنقلها لكم
الهيل له ميزة إبطال مفعول الكافيين على الجسم
http://bl127w.blu127.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.172.71/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3dd78569e5-502c-4a28-845e-e974a749ea41.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3daW1hZ2UwMDEuanBn%26inline%3d1%26rfc%3d0%26empt y%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a1.2816992209%2540web5 8707.mail.re1.yahoo.com&oneredir=1&ip=10.4.4.8&d=d2506&mf=0&a=01_5afa6af205e5171e4b6a167863ea50213e39eb0e65492 8bd9ac8cff074fd74fe
ليس من العبث أن أضاف العرب الهيل إلى القهوة،
إذْ بالإضافة إلى إكسابها طعماً ونكهة أفضل عند مزجها بمطحون حبوب الهيل،
فإن الدراسات تُشيرإلى أن إحدى خصائص الزيوت الطيارة ذات الرائحة العبقة في بذوره، له ميزة إبطال مفعول الكافيين على الجسم.
ومن المعروف أن طريقةتحميص حبوب البن لإعداد القهوة العربية
تتطلب أن يكون لونها! بعد التحميص باهتاً وليس بنياً غامق اللون، كما في حمص القهوة التركية أو الإسبرسو،وكمية الكافيين
في البن، كما يقول الباحثون، تقل كلما كان لون حبة البن غامقاً،
مما يعني أن بن القهوةالعربية الأشهب أعلى محتوى من الكافيين مما يُستخدم فيه البن الغامق.
وتكتسب حبوب الهيل رائحتها ونكهة طعمها من توفر زيوت ثابتة وطيّارة في بذورها،
فتركيب حبة الهيل يتكون من 20% ماء، و10% بروتينات، و2% دهون، 42% من السكريات، و20% منال ألياف،
والباقي هو ما يسمى بالرماد كما هي العادة في تسمية مجموعة من المواد الطبيعية والمعدنيةالمتبقية.
الملاحظ أن الأبحاث! حول الهيل لم تنقطع منذ أن بدأت في عام 1950،
والمُهم أنه لا تُوجددراسات تتحدث عن آثار عكسية أو سيئة لتناول الهيل مما يتطلب البعدعنه،
بل الدراسات، وإن كان غالبها تم على حيوانات التجارب، إلا أنها تسير في اتجاه أن من المفيد تناوله على أقل تقدير.
ويُعتبر الهيل أحدأقدم المنتجات النباتية التي اُستخدمت كعلاج للعديد من الأمراض،
وهو ما دلت عليه مدونات الطب اليوناني القديم وكثير من نصائح الطب الشعبي اليوم
في العديد من مناطق العالم. فالوصفات الشعبية تنصح بالهيل لاضطرابات عدد من أجهزة وأعضاءالجسم
ويفتح الشهية ويُخففمن الغازات وحرقة المعدة اللتين يسببهما تناول الثوم أوالبصل.
وهو مفيد في تنظيف الفم من الميكروبات للقضاء على التهابات الفم ومنع تكون الرائحة غير المُحببةفيه،
إضافة إلى أن اخراج زيوته الطيارة من الجسم عبر الحويصلات الهوائية في الرئة يُعطي النفس رائحةزكية.
كما أنه يُفيد فيتخفيف أعراض الجهاز البولي واضطرابات البروستاتا وحرقةالتبول..
وأيضاً لرفع المزاج وإزالة الاكتئاب،
كما أنه يخفف من أعراض الجهاز التنفسي في طرد البلغم وتسكين نوبات السعال الجاف،
وكثيرون يُشيرون إلى قدراته في مقاومة الميكروبات.
وتنصح رابطة الحمل الأميركية تناول بعض من الهيل أو زيته للتقليل من الغثيان والقيء أثناءالحمل
ولاكتساب رائحة طيبةللنفس والفم من دون أن يكون ذلك مُضراً بالجنين.
ودمتم بصحة وعافية