الشرق الأدنى
29-06-09, 01:39 am
بــ قلم الشرق الأدنى *
لقد بدأت شريحـــــة النبلاء .. منذ بزوغ الشللية والتي اعتزلت ميادين منتدى بريدة بالخروج عن المألوف الفكري واستقطابها بعض الأقلام النسائية والتي تعاني شيئأ من الصراع النفسي تجاه الفكر الثوري والذي بدأ مخاضه منذ الحروف الأولى التي اقحمتها أقلام الصابئة على صفحات الصحف المحلية في هذه البلاد المحمدية !فقد حصل نوع من الزيجة ... ناعمـــة الملمس على يراق زائف تجرد من ثوبــــه القديم ! وفكره العظيم ! لتنجب أقنعــــة مزيفة تلبسها القوم عنوة بصورة وقالب منفصل ؟ دون حياء أو خجل من الله ! فالأسماء هي الأسماء ! والألقاب هي الألقاب ! أما الأفكار فقد مال سنامها للغربنـــة وتعرى كبرياءها لينساق هو الآخر ويسجد لفرجها الفاجر بتلقائيـــــة وانهيار كبير للقيم والمباديء والشيم العربية الإسلامية ؟ مالذي حصل هناك ! ؟ وهل الروايــــة هي السبب ؟ ماذا تحمل من جديد حتى يتأثر القوم وتتحطم قناعاتهم وتتكسرأقلامهم وتغرق أمام القارىء (الزائر ) بهذا الشكل المريب ! لاجديد تحت اشعة الشمس وفوق هذا الكوكب المائي ؟ ليس هناك من شيء.... اقوى من الروح .. والروح هي الثورة ... والثورة هي الإسلام ... ولكن هناك ممن ينتسبون للإسلام يبحثون عن تأجير عقولهم وفكرهم لقارعــــــة الجمود .. وهذا يعني أن المباديء والقناعات يمكن استعارتها متى ماكان هناك من ضرورة ..على قاعدة الضرورة تبيح المحظورات ! في إشارة عاجلة الى زاويــــة من زوايا الظلام ... اطلقتها الأقلام المجاهدة الصابرة على حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ...لقد حاولت الروائية ( دون ذكر اسمها ) بزج العقل على صفحات المنتدى ليحمل صفة الإله بــــ ( صوت ) المنتدى الجار دون تشبيه أو تجسيم ! للصفــــة...... لينحاز العمل وتتشكل هيئته على ضوابط الشريعة الإسلامية لتستغل الروائية هذا المنفذ لتسليط الضوء ! على المعاناة الإفتراضية ؟ وكبت الرغبات المؤمركــــــة بلباس سعودي شيعي ! حيث جعلت من عللها النفسية.. ضحية. الفكر الثوري الديني في بلاد الحرمين ؟ ولاغرابة من قدرتها على السرد وإيصال سواد فكرها الى هناك .. فالدوافع النفسية تجعل من ادعاءاتها ومزاعمها تأخذ شكل من اشكال اليقين وصوره المعقدة ! والحقيقـــــة ان قلمي كان سيشرح لكم شيئاً من روايتها الفاجرة ودعاويها الباطلة على نساء بلاد الحرمين .. ولكن لطهر المكان آثرت التراجع لمحبتي الخالصــــة للإخوة الأعضاء هناك فلعلهم يعيدون شيئاً من إلتزامهم الفكري المعهود ويقفون للذود عن حياض الأمة الإسلامية وبلاد الحرمين ونساءها بشكل خاص ....
...... انتهى .
لقد بدأت شريحـــــة النبلاء .. منذ بزوغ الشللية والتي اعتزلت ميادين منتدى بريدة بالخروج عن المألوف الفكري واستقطابها بعض الأقلام النسائية والتي تعاني شيئأ من الصراع النفسي تجاه الفكر الثوري والذي بدأ مخاضه منذ الحروف الأولى التي اقحمتها أقلام الصابئة على صفحات الصحف المحلية في هذه البلاد المحمدية !فقد حصل نوع من الزيجة ... ناعمـــة الملمس على يراق زائف تجرد من ثوبــــه القديم ! وفكره العظيم ! لتنجب أقنعــــة مزيفة تلبسها القوم عنوة بصورة وقالب منفصل ؟ دون حياء أو خجل من الله ! فالأسماء هي الأسماء ! والألقاب هي الألقاب ! أما الأفكار فقد مال سنامها للغربنـــة وتعرى كبرياءها لينساق هو الآخر ويسجد لفرجها الفاجر بتلقائيـــــة وانهيار كبير للقيم والمباديء والشيم العربية الإسلامية ؟ مالذي حصل هناك ! ؟ وهل الروايــــة هي السبب ؟ ماذا تحمل من جديد حتى يتأثر القوم وتتحطم قناعاتهم وتتكسرأقلامهم وتغرق أمام القارىء (الزائر ) بهذا الشكل المريب ! لاجديد تحت اشعة الشمس وفوق هذا الكوكب المائي ؟ ليس هناك من شيء.... اقوى من الروح .. والروح هي الثورة ... والثورة هي الإسلام ... ولكن هناك ممن ينتسبون للإسلام يبحثون عن تأجير عقولهم وفكرهم لقارعــــــة الجمود .. وهذا يعني أن المباديء والقناعات يمكن استعارتها متى ماكان هناك من ضرورة ..على قاعدة الضرورة تبيح المحظورات ! في إشارة عاجلة الى زاويــــة من زوايا الظلام ... اطلقتها الأقلام المجاهدة الصابرة على حكم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ...لقد حاولت الروائية ( دون ذكر اسمها ) بزج العقل على صفحات المنتدى ليحمل صفة الإله بــــ ( صوت ) المنتدى الجار دون تشبيه أو تجسيم ! للصفــــة...... لينحاز العمل وتتشكل هيئته على ضوابط الشريعة الإسلامية لتستغل الروائية هذا المنفذ لتسليط الضوء ! على المعاناة الإفتراضية ؟ وكبت الرغبات المؤمركــــــة بلباس سعودي شيعي ! حيث جعلت من عللها النفسية.. ضحية. الفكر الثوري الديني في بلاد الحرمين ؟ ولاغرابة من قدرتها على السرد وإيصال سواد فكرها الى هناك .. فالدوافع النفسية تجعل من ادعاءاتها ومزاعمها تأخذ شكل من اشكال اليقين وصوره المعقدة ! والحقيقـــــة ان قلمي كان سيشرح لكم شيئاً من روايتها الفاجرة ودعاويها الباطلة على نساء بلاد الحرمين .. ولكن لطهر المكان آثرت التراجع لمحبتي الخالصــــة للإخوة الأعضاء هناك فلعلهم يعيدون شيئاً من إلتزامهم الفكري المعهود ويقفون للذود عن حياض الأمة الإسلامية وبلاد الحرمين ونساءها بشكل خاص ....
...... انتهى .