نحت الغلا
23-06-09, 12:44 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
من مبادا الإسلام الحسنة أبدا العطف لصغير وتقديم المساعدة للفقير فمن من طلق هذه التعاليم الإسلامية الحسنة أحببت أن ابحث في مشاكل النادي الشقيق الأصغر الذي أحزننا وضعه فمن مصارعه على البقاء لمدة ثلاثة عشر عام تعادل مدة ألترقيه بالدوائر الحكومية الكسولة.
فكل عام وجماهير ذالك النادي الشقيق الأصغر تمني النفس وتعد العدة لتحقيق الحلم بصعود مهم كان الثمن لكنها تصدم بالعادة السنوية رحلة البقاء.
تعاقبت الإدارات وتغير اللاعبين وتغيرت الأندية مع ذالك لازال شيخ أندية الأولى مكانك سر حتى بدأت بعض الجماهير تسميه بابو الهول ذالك التمثال القابع في وسط الصحراء المصرية والذي لا يهش ولا ينش.
لم تعلم تلك الجماهير المغلوبة على أمرها أن لصعود مهر يجب أن يدفع ومهره غالي لكن ليس بالصعب.
لكنها واعني جماهير الشقيق الأصغر لا تريد أن تفتح عيونها على خارطة طريق الصعود فهي للأسف بدل من أن تكون عنصر فعال أصبحت تملك نفس صفات أبو الهول .
فهي التي رضيت مرغمه على أن يستمر رئيس ناديهم لعيون من اشترى ناديهم وأصبح من ممتلكاته الخاصة لا يستطع احد أن يتدخل به مهم كان ومن أراد أن يكون له صوت قوبل بالسؤال المعتاد من صاحب الملك كم دفعت لنادي ؟ فالمالك يعرف بان أعضاء الشرف دجه .
حتى الرئيس المفروض على الجماهير لا يستطيع أن يفتح فمه أمام صاحب الملك فقد رضي أن يكون رئيس صوري وامتلك هو الآخر نفس صفات أبو الهول !!
أسألكم بالله هل يوجد رئيس نادي بالعالم يرضى بهذا الذل.
لكن هذا هو الواقع الحقيقي للشقيق الأصغر وهذا واقع جماهيره وصحافته التي تركت ناديها يغرق مع المالك واتجهت تبحث وتتقرب وتترقب أخبار زعيم القصيم الأول رائد التحدي لإيمانها بان الرائد حقيقة بعد أن اكتشفت أن أبو الهول قصه خرافية وأسطورة من الخيال .
من مبادا الإسلام الحسنة أبدا العطف لصغير وتقديم المساعدة للفقير فمن من طلق هذه التعاليم الإسلامية الحسنة أحببت أن ابحث في مشاكل النادي الشقيق الأصغر الذي أحزننا وضعه فمن مصارعه على البقاء لمدة ثلاثة عشر عام تعادل مدة ألترقيه بالدوائر الحكومية الكسولة.
فكل عام وجماهير ذالك النادي الشقيق الأصغر تمني النفس وتعد العدة لتحقيق الحلم بصعود مهم كان الثمن لكنها تصدم بالعادة السنوية رحلة البقاء.
تعاقبت الإدارات وتغير اللاعبين وتغيرت الأندية مع ذالك لازال شيخ أندية الأولى مكانك سر حتى بدأت بعض الجماهير تسميه بابو الهول ذالك التمثال القابع في وسط الصحراء المصرية والذي لا يهش ولا ينش.
لم تعلم تلك الجماهير المغلوبة على أمرها أن لصعود مهر يجب أن يدفع ومهره غالي لكن ليس بالصعب.
لكنها واعني جماهير الشقيق الأصغر لا تريد أن تفتح عيونها على خارطة طريق الصعود فهي للأسف بدل من أن تكون عنصر فعال أصبحت تملك نفس صفات أبو الهول .
فهي التي رضيت مرغمه على أن يستمر رئيس ناديهم لعيون من اشترى ناديهم وأصبح من ممتلكاته الخاصة لا يستطع احد أن يتدخل به مهم كان ومن أراد أن يكون له صوت قوبل بالسؤال المعتاد من صاحب الملك كم دفعت لنادي ؟ فالمالك يعرف بان أعضاء الشرف دجه .
حتى الرئيس المفروض على الجماهير لا يستطيع أن يفتح فمه أمام صاحب الملك فقد رضي أن يكون رئيس صوري وامتلك هو الآخر نفس صفات أبو الهول !!
أسألكم بالله هل يوجد رئيس نادي بالعالم يرضى بهذا الذل.
لكن هذا هو الواقع الحقيقي للشقيق الأصغر وهذا واقع جماهيره وصحافته التي تركت ناديها يغرق مع المالك واتجهت تبحث وتتقرب وتترقب أخبار زعيم القصيم الأول رائد التحدي لإيمانها بان الرائد حقيقة بعد أن اكتشفت أن أبو الهول قصه خرافية وأسطورة من الخيال .