عبدالله الحلوه
14-06-09, 03:39 pm
بعد انتهاء الآمال بتحسن الوضع واصبحت كل المؤشرات تدل على ان القادم اسوأ بكثير
وطالما ان شركة الكهرباء لم تعد تملك حلولاً عملية لمشكلة الانقطاع المستمر وكل مااستطاعت فعله تصريح غبي بإسم نائب الرئيس التنفيذي للشئون العامة بالشركة
فإن هناك حلاً مناسباً لهذه المشكلة وسبق العمل به قبل 27 عاماً عندما كانت الشركة تدار بواسطة رجال مخلصين ينصب اهتمامهم على راحة ومصلحة المواطن !!
ففي صيف 1403هـ كان هناك عدد من السيارات الكبيرة التي تحمل مكائن الكهرباء تم توزيعها على بعض الأحياء لتفادي انقطاع الكهرباء آنذاك ولازلت اذكر احداها وهي تقف مقابل جامع الهلال من الجنوب الشرقي
حل بدائي لكن لم يعد هناك ماننتظره غير ذلك وربما يكون في تدخل الجهات الخيرية وبعض رجال الأعمال حلاً مناسباً بتوفير تلك المكائن
::
ـ المؤسف حقاً بأن عدد كبير من مسئولي الشركة واصحاب القرار فيها هم من ابناء المنطقة ممن قلت بركتهم !! لذا لم تشهد المنطقة طوال الثلاثين عاماً الماضية اي تطوير او دعم لهذا القطاع وبقي الحال على ماهو عليه إلى ان اصبحت الشركة غير قادرة على استيعاب التوسع السكاني والعمراني بالمنطقة
ـ تمنيت خلال حديثي مع احد المسئولين بالشركة قبل قليل ان اسمع منه أي مؤشر يبعث على التفاؤل إلا انه كان اكثر مني تشاؤماً !!
ـ حتى جدولة تقليل الأحمال وتحديد مواعيد قطع الكهرباء ليسوا بقادرين على تنفيذها !!
ـ استعانت الشركة برجال الأمن لحماية مكتب الطوارئ من غضب المواطنين ولا اعلم ماهي اهمية هذا المكتب في هذا الوقت !!
كان الله في عون الجميع على ماسنجده من هذه الشركة
تقبلوا تحياتي ,,,
وطالما ان شركة الكهرباء لم تعد تملك حلولاً عملية لمشكلة الانقطاع المستمر وكل مااستطاعت فعله تصريح غبي بإسم نائب الرئيس التنفيذي للشئون العامة بالشركة
فإن هناك حلاً مناسباً لهذه المشكلة وسبق العمل به قبل 27 عاماً عندما كانت الشركة تدار بواسطة رجال مخلصين ينصب اهتمامهم على راحة ومصلحة المواطن !!
ففي صيف 1403هـ كان هناك عدد من السيارات الكبيرة التي تحمل مكائن الكهرباء تم توزيعها على بعض الأحياء لتفادي انقطاع الكهرباء آنذاك ولازلت اذكر احداها وهي تقف مقابل جامع الهلال من الجنوب الشرقي
حل بدائي لكن لم يعد هناك ماننتظره غير ذلك وربما يكون في تدخل الجهات الخيرية وبعض رجال الأعمال حلاً مناسباً بتوفير تلك المكائن
::
ـ المؤسف حقاً بأن عدد كبير من مسئولي الشركة واصحاب القرار فيها هم من ابناء المنطقة ممن قلت بركتهم !! لذا لم تشهد المنطقة طوال الثلاثين عاماً الماضية اي تطوير او دعم لهذا القطاع وبقي الحال على ماهو عليه إلى ان اصبحت الشركة غير قادرة على استيعاب التوسع السكاني والعمراني بالمنطقة
ـ تمنيت خلال حديثي مع احد المسئولين بالشركة قبل قليل ان اسمع منه أي مؤشر يبعث على التفاؤل إلا انه كان اكثر مني تشاؤماً !!
ـ حتى جدولة تقليل الأحمال وتحديد مواعيد قطع الكهرباء ليسوا بقادرين على تنفيذها !!
ـ استعانت الشركة برجال الأمن لحماية مكتب الطوارئ من غضب المواطنين ولا اعلم ماهي اهمية هذا المكتب في هذا الوقت !!
كان الله في عون الجميع على ماسنجده من هذه الشركة
تقبلوا تحياتي ,,,