المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الصكوك والسندات وردددددددددد !! ما اطولك يا ليل !


To Be
12-06-09, 03:03 pm
في الوقت الذي يجزم به علماء الدين على حرمة الصكوك والسندات الربوية عن طريق الصحف ومنابر الجمعة !!

نقرأ في الصحف عن بدء سوق الصكوك والسندات السبت القادم .

ماذا يعني لك ؟

رحّــال
12-06-09, 03:06 pm
ماذا يعني لك ؟



يعني أننا في آخر الزمان فلا تتعجب ,,



فصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ,,,,,

أبو الريش
12-06-09, 03:22 pm
To be

أسعد الله مسائك

عاشق الخير
12-06-09, 03:29 pm
يعني ان هذه البلاد

مازالت تدعي تمسكها بالكتاب والسنة مشرعا لهاا....

والوااقع ينااقض ذلك في الكثير من الأمور

To Be
12-06-09, 03:33 pm
في الوقت الذي يتوجه الاقتصاديون في العالم

الي الاستفادة من الاقتصاد الاسلامي

واختيار اقتصادنا

نموذجا للاقتصاد الاسلامي

ماذا سيكون موقفهم الآن ؟

ابونورة
12-06-09, 04:49 pm
يعني هــم يطبقون ما نسمعه من أن هناك فرق بين النظرية والتطبيق !!

To Be
12-06-09, 05:01 pm
ماهية الصكوك
سبق الحديث في الحلقة الأولى من هذه السلسلة عن أهمية الصكوك، وعن أبرز التطورات في مجال التصكيك. وسنلتقي في هذه الحلقة للتعريف بمفهوم الصكوك والتصكيك، والعلاقة بين الصكوك وأبرز المصطلحات المشابهة.


ما هو التصكيك؟

التصكيك، أو التوريق، أو التسنيد هو ما يُعْرَف عند الاقتصاديين والماليين بـ Securitization، ويُراد بذلك تحويل الأدوات المالية والموجودات من الأصول والعقود - كعقود الاستهلاك، والإجارات - إلى صكوك متداولة تحقق ربحاً.

توضيح ما سبق من التنظير فيما نحن بصدده في الصكوك الإسلامية: تقسيم ملكية الأعيان المؤجرة أو منافعها، أو موجودات المشروعات القائمة، أو رأس مال المضاربة، أو المشاركة، ونحو ذلك إلى صكوك متساوية القيمة قابلة للتداول؛ بحيث يكون مالك الصك مالكاً للحصةِ التي يمثلها هذا الصك في هذه الأعيان المالية، أو الحصة في رأس مال المشروع الذي يُقام بقيمة هذه الصكوك.

وعليه يمكن تعريف الصكوك بأنها: (وثائق متساوية القيمة عند إصدارها، يمكن تداولُها، ولا تقبل التجزئة، تمثل حصصاً شائعة في ملكية أعيان أو منافع أو خدمات، أو في موجودات مشروع معين أو نشاطٍ استثماريٍّ خاص).


أوجه الاتفاق بين الصكوك والسندات

1. كلاهما أوراق مالية متداولة، غرضهما الأساس هو التمويل.

2. من خلال الصكوك أو السندات يمكن أداء وتنفيذ كثير من الوظائف المهمة، كالتحكم في حجم السيولة النقدية، وتمويل الأغراض المختلفة.

3. تُصنَّف الصكوك والسندات ـ بشكل عام - بأنها أوراق مالية ذات استقرار كبير، ومخاطر متدنية.


أوجه الاختلاف بين الصكوك والسندات

1. أهم الفروق وأسُّها بين الصكوك والسندات؛ أن السندات ورقة مالية محرمة، والصكوك ورقة مالية مباحة مهيكلة على عقود شرعية.

2. الصك يمثل حصة شائعة في العين أو الأعيان المصككة، أو في العقود والأعيان المدرَّة للربح والممثلة في صيغة صكوك متداولة، في حين أن السند التقليدي يمثل قرضاً في ذمة مصدِرِه.

3. عوائد الصكوك ليست التزاماً في ذمة المصدر، وإنما عوائد الصكوك ناشئةٌ عن ربحِ أو غلةِ العقود التي بُنيت هيكلة الصكوك عليها؛ فلو كان الصكُّ صكَّ أعيان مؤجرة فعائد الصك متحقق من الأجرة التي يدفعها مستأجر الأعيان المصككة، وإن كان صكَّ مضاربة فعائد الصك يتحقق من ريع المضاربة والمتاجرة في المجال الذي أنشئت الصكوك لأجله، بينما عوائد السندات إنما هي التزام من المقترِض (مصدر السند) وهي ثابتة في ذمته يلزمه الوفاء بها في مواعيد استحقاقها؛ وعليه فيكون عائد السند التقليدي زيادة في القرض؛ ويكون بذلك من الربا المحرم.

4. من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن من أنواع السندات التقليدية المحرَّمة ما يُسمى بالسندات المدعَّمة بأصول Securities - backed asset، والفرق بينها وبين الصكوك: أن الصكوك ورقة مالية تمثل أصولاً، وأما هذا النوع من السندات التقليدية الـ Securities - backed asset فهي أوراق مالية تمثل قرضاً في ذمة المصدِر موثقاً برهن وضمان هو الأصول؛ وعليه فحق حامل الصك مقتصر على الأصول التي تمثلها الصكوك فحسب، بينما هذا النوع من السندات حق حامله متعلق بذمة المصدر، والأصول ضمان ورهن.


الفروق بين الصكوك والأسهم

1. الصكوك (بشكل عام) ورقة مالية قليلة المخاطر، بينما الأسهم ورقة مالية ذات مخاطر عالية.

2. من الفروق من جهة الشركة المصدِرة أن الصكوك ـ في أغلب هياكلها - أداة تمويل خارج الميزانية، بينما الأسهم حصة مشاعة في رأس مال الشركة؛ وعليه فحامل الصك مموِّل للشركة المصدرة، وأما مالك السهم فهو شريك ومالك لحصة مشاعة في رأس مال الشركة.

3. لما كانت الصكوك أداة مالية غرضها تمويل المصدِر؛ فإنها ـ في الغالب – لا بد أن تكون مؤقتة ولها تاريخ استحقاق "إطفاء"، بينما الأسهم ورقة مالية غير مؤقتة.


العلاقة بين الصكوك وعقود التمويل الإسلامية المجمَّع(Islamic Syndication Loan

قد يقول قائل: ما الفرق بين عقود التمويل المجمعة وبين الصكوك؛ إذ كلٌّ منهما أداة تمويلية شرعية مهيكلة؟

والجواب: مع التسليم بأن الصكوك أداة تمويل شرعية مهيكلة إلا أن الفرق الجوهري - الذي تتفرع عنه بقية الفروق - بين الصكوك وبين عقود التمويل المجمعة أن الصكوك ورقة مالية تتسم بجميع خصائص الأوراق المالية، ومنها: أنها ذات قيمة متساوية عند إصدارها، وعدم قابليتها للتجزئة في مواجهة المصدِر، وقابليتها للتداول.

إلا أن أهم هذه الخصائص هو قابلية الصكوك للتداول؛ وعليه فإن كثيراً من العقود التمويلية الجائزة التي تُبنى عليها هيكلة عقود التمويل المجمَّعة (كالمرابحة، والتورق، والاستصناع، والسلم) لا يمكن تحويلها إلى صكوك متداولة؛ لأنها تمثِّل مديونية في ذمة المدين، بينما العقود الشرعية التي تُهيكل الصكوك عليها يجب ألا تمثل ديناً حتى تكون متداولة، كالإجارة والمضاربة والمشاركة والوكالة في الاستثمار.

ولذلك فإن عقود التمويل المجمَّعة التي تُهيكل على التأجير أو شراء محافظ الأعيان المؤجرة يُمكن تحويلها إلى صكوك متداولة، حتى بعد بداية التمويل المجمَّع المبني على مثل هذه العقود الشرعية التي لا تمثِّل ديناً.




الباحث في المصرفية الإسلامية، والمتخصص في الصكوك الإسلامية

To Be
12-06-09, 05:05 pm
السند هو صك بدين ذو طرفين ، طرف مدين ويمثل المُصدِر ، وطرف دائن ويمثل مالك وحامل الصك


ومن أهم خصائص القرض بفائدة ما يلى :

1. يمثل السند شهادة دين على المُصْدِر عند أجل محدد فى عقد القرض .
2. يحصل حامل السند على فائدة ثابتة محددة مقدماً على فترات دورية بصرف النظر عن نتيجة نشاط الشركة التى أصدرت السندات ، وتُصرف هذه الفائدة فى تاريخ استحقاقها .
3. تسدد قيمة دين السند عند أجل محدد فى عقد القرض .
4. لا يحق لحامل السند المشاركة فى إدارة الشركة ولا حضور الجمعية العامة للمساهمين أو نحو ذلك .
5. يحصل حامل السند على حقوقه عند تصفية الشركة قبل حامل الأسهم .

من أهم ما يجب التركيز عليه فى هذا الخصوص هو أن السند عبارة عن صك مديونية ويمثل قرضاً بفائدة ، وتعتبر هذه الفائدة من الربا المحرم شرعاً وفقاً للقاعدة الشرعية : (( كل قرض جر نفعاً فهو ربا )) ولذلك لم يجز الفقهاء السندات مهما كان نوعها أو شكلها ، فقد صدر عن مجمع الفقه الإسلامى المنعقد فى دورة مؤتمره السادس بجدة فى المملكة العربية السعودية القرارات التالية :

1. إن السندات التى تمثل إلتزاماً بدفع مبلغها مع فائدة منسوبة إلى قيمتها الاسمية نفع مشروط ، محرمة شرعاً من حيث الإصدار أو الشراء أو التداول ، لأنها قروض ربوية سواء أكانت الجهة المصدرة لهذه السندات خاصة أو عامة ترتبط بالدولة ، ولا أثر لتسميتها شهادات أو صكوكاً استثمارية أو ادخارية أو تسمية الفائدة الربوية الملتزم بها ربحاً أو ريعاً أو عمولة أو عائد .2. تحرم أيضاً السندات ذات الكوبون الصفرى باعتبارها قروضاً يجرى بيعها بأقل من قيمتها الاسمية ، ويستفيد أصحابها من الفروق باعتبارها خصماً لهذه السندات .
3. كما تحرم أيضاً السندات ذات الجوائز باعتبارها قروضاً اشترك فيها نفع أو زيادة بالنسبة لمجموع المقرضين أو بعضهم لا على التعيين ، فضلاً عن شبهة القمار .
4. ومن البدائل للسندات (إصداراً أو شراءً أو تداولاً ) السندات أو الصكوك القائمة على أساس المضاربة الإسلامية لمشروع أو نشاط استثمارى معين بحيث لا يكون لمالكيها فائدة أو نفع مقطوع ، وإنما تكون لهم نسبة من ربح هذا المشروع بقدر ما يملكون من هذه السندات أو الصكوك ولا ينالون هذا الربح إلا إذا تحقق فعلاً ، ويمكن الاستفادة من هذه الصيغة التى يتم اعتمادها بالقرار رقم (5) للدورة الرابعة بهذا المجمع بشأن سندات المقارضة المشاركة فى الربح أو الخسارة .

قلم صريح
12-06-09, 06:07 pm
ماذا يعني لك ؟

يعني هذا صدق كلام رسولنا الكريم أنه في آخر الزمان يخرج علماء ضالين ومضلين .
في أمان الله

أشغلتموهــا
13-06-09, 02:31 am
يعنييييييييييييييييي

حريه شخصيه

تبي والا ماتبي براحتك

عادي ياجماعه وراكم مكبرين الموضوع

طيب الاغاني حرام ليش تنباع عندنا؟؟

الانسان يحصن نفسه بنفسه عن الحرام ولاله حكم على الاخرين


؟؟

yousef
13-06-09, 02:57 am
مرحباَ توبي،،،

الذي يهمني ان نصل ولو متأخرين..!!

* لايخفى عليك عدم وجود وعي مصرفي حقيقي
لدى الاغلبية ، بما فيهم بعض موظفي القطاعات المالية..}!!
* هنا الجماعة لايعجزهم شيء ..
لذلك ستكون صكوك اسلامية طبخت في طوكيو ...}!!!
تحياتي وتقديري ومودتي،،

جبل السكر
13-06-09, 03:13 am
لاغرابه في ذلكـ بما أن بعض العلماء
يتبع ويستشهد
ببعض الأحاديث المكذوبه عن الرسول عليه السلام التي لايجوز نشرها ولاتناقلها



يعني هذا صدق كلام رسولنا الكريم أنه في آخر الزمان يخرج علماء ضالين ومضلين .





تحيتي

الافق
13-06-09, 03:28 am
يهمنا .. هنا الإشارة إلى أن الصكوك والسندات
محرمة بإجماع الفقهاء المعاصرين المعتبرين
--------
وهي من وجهة نظري .. وحسب إطلاعي المتوضع بإختصار..سوق السندا ت والصكوك هو شركة تأخذ منك مبلغ من المال 100 الف مثلا وتكتب لك سند فيه وتأخذ انت فائدة بسيطة 5% في السنة بشرط انك ماتطالب بالمبلغ الا بعد مضي هذه السنة أي منك المال ومنهم العمل اذا رغبت تستمر معاهم تستمر ، ما رغبت اذا ً ممكن تبيع هذا السند على شخص آخر وهو سند الدين الذي في ذمة هذه الشركة .
الفرق بينه وبين الأسهم واضح جدا .


تحياتي

To Be
13-06-09, 03:31 am
أنا مؤمن من سيدخل السوق اولا سيجني ارباحاً عالية ؟

فهل ندخل ؟

قلم صريح
13-06-09, 09:11 am
أنا مؤمن من سيدخل السوق اولا سيجني ارباحاً عالية ؟

فهل ندخل ؟
ولكن يبقى السؤال الأهم : هل أنت مؤمن بأنك تعلن الحرب وبمساندة من (إبليس) ضد الله ورسوله ؟؟؟ في أمان الله

نيزك
13-06-09, 10:41 am
تكبر يا طلينا و نجسك ...!!

قلم صريح
15-06-09, 01:33 am
الدكتور الفوزان: هيئة السوق المالية أعلنت حربها على الله ورسوله



بكلمة " حسبنا الله ونعم الوكيل " بدأ الشيخ الدكتور عبد العزيز الفوزان حديثه عن سوق السندات السعودي الذي أقرته هيئة السوق المالية.

وقال الفوزان: لم نستفق حتى الآن من نظام التأمين التجاري الذي أقرته هيئة السوق المالية وطالب الكثير من أهل الخير والإصلاح بتعديله أو بإقرار التأمين التعاوني معه حتى تفاجئنا هيئة السوق بالداهية العظيمة وهي إقرار سوق السندات وبدء العمل به من يوم السبت القادم.

كان ذلك في حديثه في برنامج الجواب الكافي اليوم الجمعة 19/6/1430هـ، وتعجب الفوزان قائلاً: الأن عقلاء الغرب يطالبون بإلغاء الربا، وأن تكون الفائدة صفراً، وأن ما حل بالعالم من الأزمة المالية هو من الربا. ثم تفاجئنا هذه الهيئة بإقرارها هذا السوق معلنة الحرب على الله ورسوله.

وبين الدكتور الفوزان أن هذه السندات كانت موجودة من قبل، ولكنها كانت محصورة بين أكلة الربا، الذين انتفخت بطونهم من الربا. ولكن الآن سيعم البلاء عموم الناس، وهذا فيه إعلان للحرب على الله ورسوله، وإننا نخشى والله العقوبات من الله بسبب هذا القرار الخطير.

وطالب الفوزان أعضاء الهيئة بأن يتقوا الله، ونحن نعرفهم بأنهم أهل دين وعبادة وصلاة ، ولكن هذا لا يكفي فالدين يشمل العبادات والمعاملات، ودين الله شامل لجميع مجالات الحياة.

وذكر الفوزان في حديثه بأن هناك بدائل عن هذه السندات وهي الصكوك الإسلامية التي هي البديل الأمثل لهذه السندات الربوية، وفيها فوائد جليلة منها تحريك المال باتلطرق الشرعية، وإيجاد الوظائف للشباب ونحو ذلك من الإيجابيات التي تحرك الاقتصاد الإسلامي، بخلاف هذه السندات التي تعتمد على نظرية أن النقود تولد نقوداً.

وشكر الفوزان شركات سابك والكهرباء ودار الأركان لإصدارهم الصكوك الإسلامية وتمنى أن تحذوا بقية الشركات حذوهم.

وختم الدكتور الفوزان حديثه قائلاً أنادي المحامين بأن يقيموا دعوى قضائية على أصحاب هذه السوق ويوقفوا هذا العبث والمهازل في دين الله.

محمد المعتق
15-06-09, 03:55 pm
يعني باختصار :



الحرب على الله و رسوله ..


سلمنا الله منها و طهر مالنا من الحرام ..