مشاهدة النسخة كاملة : الراحة والرضى قناعة أم مزاجية..؟!
السلام عليكم والرحمة
نصحني من هو صاحب قدر رفيع عندي..
في حال العجز عن التركيز..
وحين يبدأ القلب يُسرع بخفقانه..
والدماء تضخ بالجسد..بقوة أكثر مما نحتمل..
بأن الملجأ هو القلم
والكتابة دون توقف..
حتى تنفث النفس أفكارها السوداء الخانقة
وتستقر النفس وتشعر بالراحة..!
الراحة تلك التي يبحث عنها الجميع..
ويجدها من يجدها في أمر ما..حدده بنفسه..في حين
وفي حين آخر..تختفي دون أثر عند نفس الأمر
وربما ذات الأمر لم يعد يكفي..!!
أستغرب في مواقف عدة من أن يكن (س) مصدر إلهام أحدهم
وسعادته..وقوته وراحته.......
وفي وقت آخر..يصبح ذات الـ (س) نقمة
مصدر تعب وشقاء..وغلطة غير محسوبة..!!!
؟
أرضاءنا بالأمور..والأشخاص يأتي من مزاجية..وليس من قناعة..؟!
هل قبولنا لأولائك وتلك يصدر منا لهم..كما هم..؟!
أم قبولنا محصور بحالنا نحن..ولا تأثير لشخص أو معطيات أي أحد كان..؟!
الراحة والرضى..قناعة أم مزاجية..؟!
0
لكم تحيتي,,,
رحّــال
09-06-09, 03:17 am
طرح راقي ..
الراحة والرضا..قناعة أم مزاجية..؟!
أعتقد الراحة مزاجية
والرضا قناعة ,,,
الراحة والرضا..قناعة أم مزاجية..؟!
ترى مياسة رضى الله عنها أن الراحة والرضى مزاجية مُقنعة ..
يعني القناعة تتبع المزاجية في حالاتها .. في القبول او النفور ..
فحينما تعشق المزاجية اجواء.. او وجوه معينة... فإنها تُرغم القناعة على الحضور والتقبل.. وبالتالي تنتج الراحة والسعادة بهم (سواء أجواء او اشخاص ... etc)
مزاجية القلب تتحكم بمشاعرنا.. فمن نحبهم اليوم ربما نكرهم غداً والعكس .. ولا احد يستطيع أن يتحكم بالمزاجية,, لذلك أحبب حبيبك هوناً ما, عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، وأبغض بغيضك هونا ما، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما.. فالقلوب بين أصابع الرحمن
ابو سفيان الطحان
09-06-09, 03:48 am
الراحه يااختي بظروف حياه الشخص وبقدر الله
اعتقد لا دخل للانسان فيها ممكن شخص فقير مرتاح اعطاه الله نعمه الامن والصحه وغنى مريض وحياته ضنك فهي مما قدره الله علينا
اما الرضى فهو مزاجي
لانه من قناعه الانسان
فالقناعه والرضى تختلف من شخص لاخر
من الناس الساخط دائما بالرغم من انه غير محتاج
فالرضى يحتاج جهد من الانسان وصبر
جزيتي خيرا
أســماء
09-06-09, 05:21 am
الراحة والرضا..قناعة أم مزاجية..؟!
أنا من وجه نظري أن الراحه والرضا ,,, تكون عندما تُلبى حاجات النفس ومتطلبات الروح !!
بمعنى ان الانسان لايكون لديّه حرمان من شيء ضروري لأستمراره ورضاه (النفسي الداخلي) !!
عندها فقط تكون القناعه والمزاجيه بعد ذلك مقيــاس للشخص المتوفر لديّه هذه المتطلبات ؟؟
أسعدتم صباحا
هي نسبة وتناسب كالملح زيادة نقمة ونقصه نقمة
فقد يكون أقرب الناس إليك مصدر راحة بال لكِ
وقد يكون سببا لأمراض العصر (سكري -ضغط -جلطات -..)
جلوي العتيبي
09-06-09, 09:27 am
العبرى
من راقب الناس مات هماً ومن راقب الله صغرت الدنيا بأسرها في عينه فأصبح أكثر راحه .
الراحه شعور ذاتي تحكمه الظروف المحيطه لكن التصرفات والتبعات التي تصدر بعد ذلك هي امور تخضع للشخصيه وسماتها .
أجمل ماجربت هو :
اللهم اني أعوذ بك من الشيطان ونزغاته (3مرات ) في حالات النرفزه الزائده .
رزقنا الله وأياك الراحه والسعاده .
محمد المعتق
09-06-09, 03:37 pm
العبرى ..
حينما تأتيك النصيحة من عاقل ..
فإنها ألماسة نادرة ..
بحجم أكبر ..
و العمل بها عقل ناضج بالتجربة و الخبرة ..
أما بعد :
فلعل الراحة عندي تختلف عن الرضى ..
كما القناعة عن المزاجية ..
و إن ارتبطت الراحة بالرضى حينا ..
فالرضى لا توجده غير القناعة ..
أما الراحة فالمزاجية سبيله لا شك ..
و إن فتشنا في يومياتنا فإن المزاجية ستكون مسير الحياة ..
شكرا لطرحك ..
جبل السكر
09-06-09, 04:06 pm
عندما يشعر الشخص بأنه فعل كل
ماعليه هنا يستشعر الإرتياح والرضا التام
أي لاسبيل للمزاجيه بينهما
العبرى كل الشكر لطرحكـ الراقي كشخصكـ
تحيتي
الراحة والرضا المستمرة حالة لا يصل اليها الا من ارتقى بفكره وعقله ومشاعره عن توافه الأمور...
ولا يصل اليها الا من عرف ذاته جيدا وأحبها كثيرا لأن حبه لذاته حبا لا يصل الى مرحلة النرجسية يجعله يبعدها عن كل ما يسيء اليها فينعكس ذلك على تصرفاته مع الآخرين وبالتالي رد فعل الآخرين معه ...
ولا يصل اليها الا من آمن بأن كل مايصيبه خير ولا يوجد شر مطلق ..يبحث عن الخير دائما يجده حتى في أحلك الظروف وحتى لو لم يجده ظاهرا امام عينيه او احس به مجرد الايمان بأن ماحدث له سيعود له بخير سيصل الى مرحلة الراحة والرضا ...
شكرا اختي العبرى على طرحك الراقي
دمتم بود:)
عبدالله الحلوه
10-06-09, 04:04 am
العبرى
المزاجيه واختلاف التأثير لنفس الشخص غالباً لايحدث إلا في حالة الحب
فالحب هو مايجمع بين السعادة والشقاء وبين الراحة والألم بنفس الوقت
اما القناعة فهي امر نسبي مرهون بالرغبة ومتأثر بالإحباط والملل
تحياتي
رحال..حياك الله
إذاً بحسب رأيك
تبقى الراحة متذبذبة..
والرضى أثبت..!
سلم حضورك..رحال
تحيتي,,,
أبو الريش
10-06-09, 08:40 pm
القلم
ينثر مافي القلب يعاق اللسان عن التعبير به لانه قطعه من جسد
لكن ... في وحداويه هو ومن يمسك في خاصره.. لكي تتمتع النفس في الاطراء بكل ثقه وراحه تامه
مياسة..مرحباً بك
فحينما تعشق المزاجية اجواء.. او وجوه معينة... فإنها تُرغم القناعة على الحضور والتقبل.. وبالتالي تنتج الراحة والسعادة بهم (سواء أجواء او اشخاص ... Etc)
حسناً مياسة
وحين تحضر القناعة بدعوة من المزاجية
تجاه أمر معين أو شخص ماً..
هذا يعني أن تُسلم النفس بأنه مصدر راحة لها..!
وماذا بعد ذلك..؟
حين نتفاجأ بأن نفس الأمر أصبح مصدر إزعاج..؟!
هل يعني أيضاً أن القناعة..ليست ثانبة وإنما أصلها في الواقع مزاجية..؟!
مزاجية القلب تتحكم بمشاعرنا.. فمن نحبهم اليوم ربما نكرهم غداً والعكس .. ولا احد يستطيع أن يتحكم بالمزاجية,, لذلك أحبب حبيبك هوناً ما, عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، وأبغض بغيضك هونا ما، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما.. فالقلوب بين أصابع الرحمن
ربما كلامك يصبح صحيحاً
عند من حبه بمزاجية..وما يسمى نزوة أو مصلحة وماشابه..
ولا أظن ذلك يحدث مع من يحب بإقتناع..!
مرحباً بحضورك مياسة
تحيتي,,,
ابوسفيان..حياك الله
صحيح أن الراحة والسعادة وغيرها من الله وحده..
فهو موزع الأرزاق أياً كانت..وكيفما يشاء..
لكن أي شخص منا مهما كانت حالة
يستطيع أن يشعر الراحة ويصنعها
حسب إمكاناته..وماأعطاه الله..!
وطبعاً البشر لايتساوون بالرضى..
وكثيراً ماتختلف عندهم القناعة..!
ابوسفيان..شكراً لك
تحيتي,,,
بحر العطاء
10-06-09, 09:48 pm
الاكيد .. انها حاله مزاجيه حتى مع للي تحبهم
أسماء..مرحباً بك
جميل ماأشرتِ إليه..
من حيث أن الراحة تتحقق بالسلام الداخلي للنفس
وتلبية حاجاتها..
عندها قد نصل للرضى..!
أسماء..أشكرك
تحيتي,,,
حياك الله..سدو
يبدو أنك تميل إلى عدم التقرب أكثر من الحاجة
أو التصريح تجاه من نرتاح له..
في كلامك تحذير من أن ينقلب السحر على الساحر..!
سدو..أشكرك
تحيتي,,,
جلوي الشقير..حياك الله
من يعش لحظات الإيمان الخالص والصادق
سيحقق الراحة..بلاشك
الراحه شعور ذاتي تحكمه الظروف المحيطه لكن التصرفات والتبعات التي تصدر بعد ذلك هي امور تخضع للشخصيه وسماتها .
إذا ترى الراحة تكون حسب الظروف المحيطة..
وقبولنا للآخرين..والتعامل معهم قد يكون هو المزاجية..؟!
الله يبعد عنا وعنك والجميع
النرفزة الزائدة..!
جلوي..دمت بسعادة
تحيتي,,,
محمد الغرابي..حياك الله
الثمين لايخرج إلا ثمين
أدامه الله لي..وأدام نصائحه
فالرضى لا توجده غير القناعة ..
أما الراحة فالمزاجية سبيله لا شك ..
بإعتقادي حين يتحقق الرضى..سنصل للراحة
ولا رضى بدون قناعة..!
وربما في حين تكن الراحة قناعة..؟!
وكما قلت كثيراً من أمورنا تسيرها المزاجية
وقد تكون مشكلة إن طغت على قبولنا للأشخاص
فتصبح العلاقات غير مستقرة..!!
الغرابي..سلم حضورك
تحيتي,,,
ورد مديني..أهلاً بك
جميل قولك..
فالشخص حين يشعر بتقصيره..
لن يرتاح..!
ورد..حياك ربي
تحيتي,,,
نرسيان..حياك الله
ولا يصل اليها الا من عرف ذاته جيدا وأحبها كثيرا لأن حبه لذاته حبا لا يصل الى مرحلة النرجسية يجعله يبعدها عن كل ما يسيء اليها فينعكس ذلك على تصرفاته مع الآخرين وبالتالي رد فعل الآخرين معه ...
سأقف متأملة قولك كثيراً..
وأعود إلى..
عامل الناس كما تحب أن يعاملوك
من يفرض إحترامه..سيجد الإحترام..!
لكن أظن العالم المحيط مليء بمن لايشعر
ولايقدر..ولايبالي..
ولا أظنك تنكر ذلك..؟!
نرسيان..لاتبخل بحروفك
شاكرة لك
تحيتي,,,
عبدالله الحلوه..حياك الله
بقولك
تسند الراحة والرضى..إلى الظروف المحيطة
وأخص الأجواء..
دون علاقة بذات الشخص نفسه..أو الطرف الآخر..؟!
ربمــا..!
عبدالله الحلوه..دمت براحة
تحيتي,,,
أبوالريش..حياك الله
مع أني لم أفهم ماجاء في ردك تماماً..!
إلا أن القلم
يبقى هو الأقدر على البوح من اللسان
وهو الأقدر على كسر الحواجز..
أبوالريش..أشكرك
تحيتي,,,
بحرالعطاء..حياك الله
كل أمر بمزاجية..!
ألا يمكن أن نتحكم بأقوالنا..دون تذبذب..؟!
بحرالعطاء..حياك ربي دوماً
تحيتي,,,
راشد الصليحان
12-06-09, 02:41 pm
الرضى والراحة ...بالمفهوم العام ..ليست حالة مزاجية ..! بل هي حالة إيمانية يتقبلها الشخص
المؤمن بقلب راض دون جزع او ضجر ..! فمن يرضى ويقتنع بما قدر له يعيش حياة آمنة مطمئنة
وراحة تامة ..!
شكرا لك أختنا العبرى
جلوي العتيبي
13-06-09, 01:25 am
العبرى
إذا ترى الراحة تكون حسب الظروف المحيطة..
وقبولنا للآخرين..والتعامل معهم قد يكون هو المزاجية..؟!
ربما الإنطباع السائد لدى الآخرين تحكمه المزاجيه ..لكن التعامل مع الآخرين تحكمه عدة أمور أهمها أخلاقياتنا وتربيتنا الإجتماعيه والتعليميه .
دمت بنقاء
حياك الرحمن العبرى
الراحة والرضى..قناعة أم مزاجية..؟!
الراحة احدى افرازات الرضى
والرضى لا يأتي إلا بالقيام بما علينا
أي الايمان بحقوق الله وثم الاخرين
لذا جاء في الاية الكريمة قوله تعالى :
"ومن اعرض عن ذكري فان له معيشه ضنكا ونحشره يوم القيامه اعمى"
وقوله تعالى :
"قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فاما ياتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى "
وقوله تعالى :
"ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل ان هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير "
خلاصة القول لا تأتي الراحة بمزاجية بل بالقيام بما عليك من اعمال وواجبات حتى يتحقق الرضى لتنعم بالراحة ، لذا كافئ الله المسلمين بالجنة ( الراحة الابدية ) فيقول سبحانه وتعالى :
"فقلنا يا ادم ان هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنه فتشقى "
وقوله تعالى :
"فهو في عيشه راضيه " أي مرضية .
اذا الراحة لا تقف على راحة البدن بالتجرد من الاعمال فقط
بل في راحة العقل من التفكير
والضمير من التأنييب
والتأنييب لا يأتي الا من التقصير
ولا اريد ان اطيل
اطيب تحية
راشد الصليحان..حياك الله
لن يأتينا إلا ماكتب لنا..
ولن ننال غير زرقنا..ومتى ماسلمنا بذلك
ستتحقق الراحة..!
لكن ماذا عن راحتنا مع الآخرين..؟!
راشد..دام حضورك
تحيتي,,,
جلوي الشقير..مرحباً بعودتك
إذاً قبولنا للآخر ماهو إلا إنعكاس
لدواخلنا..وما لايوصف..أو يُرى..!
شاكرة عودتك..زعيم
دام حضورك
تحيتي,,,
توبي..حياك الله
من ملأ قلبه بالإيمان..وأستشعره
سيجد الراحة..
ومن إبتعد عن ذكر الله..ستضيق عليه الدنيا بما فيها..!
راحة البدن
قد تأتي سريعاً..وتذهب سريعاً..
راحة العقل..والنفس يصعب على الفرد التحكم بها..!
وقد تكون..حين يتحقق الرضى..؟!
أسأل الله لي..ولك ولمن عبر وإطلع ومن قرأ وكتب هنا..
نعيم الجنة..وعمل مايقرب إليها
توبي..دام حضورك
تحيتي,,,
صـاحي و رايـق
13-06-09, 07:44 am
عليكم السلام
الراحة والرضى..قناعة أم مزاجية..؟!
الراحهـ أعتبرها مزاجيهـ
لأن المزاج والفكر لديك إذا أصبح رايق مفتوح من كل الأطراف غير مبالي بـ المشاكل الدنيويهـ التي تحيط بنا
فـ هنا تكون المزاجيهـ هي المسيطرهـ على مكنونك
ودائمآ الشخص المزاجي الذي يكون متقلب الافكار أو على قولة (( ما يمسك له سالفهـ )) مرتاح البال
أما الرضى فهو قناعهـ كما جاء في الطبراني << كثر منها يـ دب
أرى أنا بـ أن الرضى قناعهـ
بـ معنى .. أن ترضى بـ القليل أو الكثير من المقسوم لك فهذا يعتبر رضى لأنك قنوع بما يتوصل لك !!
شكرآ يا عبرى
عامل الناس كما تحب أن يعاملوك مبدأ عظيم وطبقته لفترة طويلة من حياتي ولكن...
وجدت انه من الأفضل أن تعامل الناس كما يريدون يكونون لك كما تُريد
مع الاحتفاظ بالتعامل مع الناس باحترام وحب في مطلق الأحوال
لكن أظن العالم المحيط مليء بمن لايشعر
ولايقدر..ولايبالي..
ولا أظنك تنكر ذلك..؟!
سوف أقتبس ردي في موضوع الأخ هنري
عدم الرد بالمثل قد يكون عدم تقدير من الشخص الآخرلشخصك ولطريقة تعاملك معه أو لأنه قد يطبق نفس المبدأ انت تتعامل معه كما تحب أن يعاملك وهو كذلك يعاملك كما يحب هو ان يُعامل
وماتحبه أنت وهو مختلف تماما فتكون المحصلة صفرا ويحدث التصادم والاختلاف وعدم التفاهم
لذا عامل الناس كما يريدون يكونون لك كما تُريد << هذه نظريتي الجديدة مع التأكيد على ان يكون مايريدونه من المسموح به دينيا وأخلاقيا والا سوف ينحدر الشخص تدريجيا بأخلاقه ودينه..
شكرا اختي العبرى
دمتِ بود
أختك
نرسيان
إنسانة غير
14-06-09, 12:52 am
كوني أرتاح لشخص(الراحة) فهذا يعني إنه داخل مزاجي (المزاجية) ومرتاحه له
وكوني راضية عن شخص (الرضى) فهذا يعني إني مقتنعة فيه (القناعة)
وبذالك تتساوى المعادلة
راحة +مزاجية=رضى +قناعة
شكرا على الطرح الراقي
صاحي ورايق..حياك الله
الراحهـ أعتبرها مزاجيهـ
هذا يعني حين يصرح لك أحدهم بأنه مرتاح لك..فهو يقصد
هذه اللحظة فقط..!
وحين نقول نحن نرتاح لمكان معين فهذا يعني أيضاً راحة مؤقته
وليس قولاً يعتمد..؟!
صاحي ورايق..شكراً لك
تحيتي,,,
نرسيان..مرحباً بعودتك
عامل الناس كما تحب أن يعاملوك
مبدأ إحترت حوله كثيراً..
وتساءلت حول ذلك في موضوع سابق
ولم أصل..!
وهنــا
وجدت انه من الأفضل أن تعامل الناس كما يريدون يكونون لك كما تُريد
سأفكر كثيراً..!
عدم الرد بالمثل قد يكون عدم تقدير من الشخص الآخرلشخصك ولطريقة تعاملك معه أو لأنه قد يطبق نفس المبدأ انت تتعامل معه كما تحب أن يعاملك وهو كذلك يعاملك كما يحب هو ان يُعامل
أتعتقدين ذلك..؟!
ربما..ومن يدري..؟!
لكني آمل أنهم يسيرون على نفس المبدأ
فأظن بهم خيراً..وعسى أن نصل..!
نرسيان..مرحباً بك دوماً يافتاة
دام حضورك..ممتنة لك أنا
تحيتي,,,
إنسانة غير..مرحباً بك
راحة +مزاجية=رضى +قناعة
ترين أن الأمرين بالنهاية يتساوان..!
لكن أرى المزاجية متذبذبة..والقناعة ثابتة إلى حد ما..؟!
إنسانة غير..حياك ربي
تحيتي,,,
أتعتقدين ذلك..؟!
ربما..ومن يدري..؟!
لكني آمل أنهم يسيرون على نفس المبدأ فأظن بهم خيراً..وعسى أن نصل..!
أعتقد ذلك وأؤمن به لأن هذا المبدأ حيرني كثيرا مثلك ووصلت الى هذه النتيجة وهي تحتمل الصواب والخطأ ..لأنني استنتجتها من واقع تجاربي الشخصية
جميل أن نعامل الناس كما نحب ان نُعامل على أمل ان يعاملونا بالمثل لكن تتفاجأ أن الشخص يعاملك بطريقة أخرى كما يحب هو وعلى حسب طبعه وقد لا تعجبك طريقته رغم أنها قد تُعجب غيرك
لأنه يؤمن بنفس المبدأ وينتظر مني ان اعامله بالأسلوب الذي يحبه فاذا كل شخص متمسك بطريقته واسلوبه الذي يحب اذن لا فائدة من المبدأ الا اذا كان الشخص يريد ان يفهم الطرف الآخر طريقة التعامل معه ثم يتعامل مع الشخص الآخر بما يناسبه...
لذا الأفضل أن يضع الانسان اطارات وحدود لكيفية التعامل التي يحبذها مع من حوله ويوضحها ويحدد لهم مايحب ويكره قولا ...تختصر علينا الكثير
لكن مشكلتنا أن كل طرف لا يحاول ان يفهم الآخر... كل طرف يحاول أن يجعل الآخر نسخة منه
اذا فهمنا بعضنا أكثر ومن البداية يصبح التعامل أسهل
شكرا أختي العبرى وعذرا لخروجي عن الموضوع
دمتم بود:)
نرسيان..مرحباً بك دوماً
سعيدة بمحاورتك
لاأجزم كما أنت لاتجزمين بصحة نظريتك
لكن قد تأتي بمفعولها وبمردود إيجابي على الأقل مع شخصين من خمسة
فمازال هناك الأغلب ممن يريدون أن يجعلونا كما هم..!
أظن أنه يجب أن نفكر بما قلت حين يكثر التصادم
فالآخر له الحق أيضاً بفرصه..ليعامل كما يحب..! :)
نرسيان..لاتعتذري من الإبحار مع حرفك
وجودك شرف هنا..
وممتنة أنا لتواصلك
تحيتي,,,
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba