تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ( القلوب الأربعه .. معاناة أم ) ,,,, من يجاريها من واحة الحرف


عبدالعزيز عبيد العدواني
24-05-09, 10:16 pm
إخوتي الأعزاء :




هذه قصيده لي كتبتها قبل فتره ونزلتها

بالخيمه وهي عن موضوع



كبير فعلا يستحق المجاراه ولهذا آثرت أن آتي

بها حتى ولو كانت



قديمه لأن الموضوع جدا مؤثر وأتمنى أن

تترجم نثرا ممن يتقدم من



واحة الحرف كاتبا أو كاتبه لكي يصل

الإحساس وتترجم هذه القضيه



بأجمل الحروف .



أنتضر من يتقدم لكي يجاري هذا النص من

واحة الحرف









آآآه من همن وضيقن يجرح القلب الحزين = يخنق العبره وترجف من سبايبـه العظـام
يشنق الخفاق لامن جاب طـاري للحنيـن = يترك الدمعه تحير بموق عينن مـا تنـام
تحتضر روحن تمنى موتها في كـل حيـن = تكتـم انفاسـن زهيـده مايلـه للإنهـزام
تمنع البسمه وتخفي كل فرحه لـو تبيـن = تصرخ الآهات تطلع من سبات الإحتشـام
تنثني كل الضلوع وفـي ثناياهـا الأنيـن = حشرجه ذل وخضوعن وانتكاسه في غمام
صعب هذا الوصف لكن من فقد له زهرتين = ما أضن انه يقـاوم مثـل باقـي هالأنـام
كيف عاد اللي فقد له اربعن والوضع شين = اربع قلوبن عزيزه ابعدت في ظرف عـام
هن بديره وامهن في ديرتـن والله يعيـن = القلوب الأربعه بالعـون حالتهـن عـدام
مرتن جت واجهتهن كنها زيـارة سجيـن = عن عيون الناس تبعد حدها وقتـن عتـام
قابلتهن عند باب المدرسه في جـو زيـن = ونسيت ان الوقت يمشي والثواني بازدحام
واحتوتهن في حنـان وسابقتهـا دمعتيـن = دمعة الفرحه بلقياهـن ودمعـات الهيـام
قامت احداهن وقالت هيه يمه وش تبيـن = ليه دام البعد قاوي ليـه تحييـن الغـرام
كنت اشوفك كل ليله في منامي تضحكيـن = وكان يكفيني وحلمي يقعد النـاس النيـام
ليه يا يمـه ترانـي ماهقيتـك تجرحيـن = وانتي القلب الحنون ولا يعـرف الإنتقـام
ولوولت هالأم صاحت يوووه يالوقت اللعين = مارحم روح الأمومه والأمومه مـا تضـام
كيف يا بنتي وانا لك روح مع روحك تلين = كيف أتقبل وانا امك يوم جانـي هالكـلام
صح إنتي في كلامك يـا بنيـه تمزحيـن = صح إنتي ماتغيـر نظرتـك لـي بالتمـام
صح قبل الوقت يمشي قولي انك تكذبيـن = قولي انك للأمومه تلبسين اغلـى وسـام
واقبلت لحظة وداعن تذبح القلب الفطيـن = واحتمى الموقف وضاعن مع بدايات الزحام
هالقلوب الأربعه صارن على مر السنيـن = قصتن تدمع عيون اللـي قراهـا باهتمـام

ريـم العبد الله
27-05-09, 03:08 am
أبو عبيد .. يا ابن العدواني :)
سأتقدم في مجاراة هذه القصيدة بإحساس قرأها عيني وسمعها قلبي
ولعلي أكون برضاكم من الفائزين :)

عبدالعزيز عبيد العدواني
27-05-09, 04:54 am
هلا وغلا تفاصيل أنثى


أنا متأكد من إحتوائك للنص والتعبير عنه بأجمل منه


تمنياتي لك بالتوفيق ويعلم الله أنني أرغب في الأجمل وعسى أن يصل الإحساس إلى الجميع كما


إستلهمتيه بعيونك وقلبك



شكرا من الأعماق مقدما وينتضرك الجميع بشغف


تحيه ملؤها الصفاء

ريـم العبد الله
27-05-09, 11:13 pm
أنا .. يا ناس ، طرف كسير ..
أنا يا ناس في خاطري دمعة ..
،
ضموني يا ناس فقد كبرت في خاطري تلك الحسرة !
ضموني ، ضموني حتى تفضي الروح لربها
ضموني رجوتكم ، فالهَمُ حرّاقٌ كجمرة وأسمعوني ..





هذا اليوم .. رتل كما شئت و كيفما شئت ..!
لم تعد الأشياء كما نظن دوماً .. على ما اعتدناه .. أشياء عديدة تتغير من حيث نعلم
و لا نعلم .. !
الوقوف في المنتصف ليس فيه ما يفرح .. !
هو عودة الى الوراء بكل قوة عاصفة ..ترجعنا و نحن لا نريد ..
لم تبدأ الأيام كما المعتاد .. لم نردد منذ فترة .. " عادي جداً " .. !
قد بات أكثر من العادي .. !
وحده ذلك المشهد كان يتكرر بإكثرِ من إعتياد .. بعصف مؤرق .. !
وحدها تلك القلوب الأربعة .. تسكن خافق الأمومة ووجع الفقد ..
أشياء كثيرة مضطرِبة بشدة ، بطريقة لا أحبها ..
رتل أرجوك هذا المساء .. و بنغم حزين .. مُبكِ إن أستطعت .. فنحن لا نريد
الحديث .. خشية أن .. نسكت !
:
:
لا زلت لا أدري هل يأكل الإنسان لإجل أن يعيش أم .. لإجل أن يغذي شيطانه .. !!
أم أنه هو شيطان روحه .. و لا يفقه ذاك !!
تلك العبارات المريرة .. خيبة ظن .. إنحدار أمل .. لم تكن هناك شرفة حيث تقف ـ تلك الأم ـ كل مساء ..
تلك كانت حافة أشياءها الجميلة التي تريد .. تهذي كالأطفال
و تنسى أن تأخذ ألعابهن لـ تعانقها و من ثم تغفو .. !
ومن المخجل و هي في هذا السن من العمر على حافة الـ خيبة وكثيرا من الفقد .. !
تحضن ألعاب بناتها و تبكي .. !!؟
أشفَقت منها الشفقة ..
" عادي .. و من يعلم .. !!؟ "





شيء ما من الإنكسار .. العديد كان يحمله .. و يداري عنه بطريقة غير مجدية ..!!
هيييه أيتها الأم ..!! أنا أعلم أنكِ منكسرة .. لكنكِ لا تدرين لِمَ .. و مِمَ .. !!
و لا أنا أعلم ما السبب ، أنا أعلم فقط أنكِ منكسرة .. و أنكِ ذات مساء إنتظرتِ
ـ عند المدرسة ـ بلهفة .. و كل الكونِ كان يغني يترانيم لا يسمعها إلاكِ .. !
كنتِ تنتشين مع كل لحظة إنتظار و ترقب .. فرِِح حد السماء .. مبتهجة
مزهرة بشيء لا يوصف .. / لكنكِ أنكسرتِ ذاك اليوم .. و خاب أملكِ ..
وترانيم صمت بدأت .. !
تتذكرين ذاك الموقف كثيراً .. تفاصيله المؤرقة ، والقلوب الأربعة .. !





القصة..
حقيقية !!



المشهد ..
صوت بياض الحمام ..
هديل , وهمس ..
وبعضاً من نبع الحنان ..
هنا وبلوحتي العالية , أربع قلوب و موت ..
وكثيراً من معاناة أم ..



ذات يوم كتبت لهن ـ القلوب الأربعة ـ أشتاق لكن ياجنتي ؟
وخرجت تبحث عنهن حتى ينعم ضميرها بقيلولة هذا المساء ..
ولم تجد الرد .!!
ليرتجف الضوء من حولها ويسكب أباريق الكلمات التي تشبة البحر طعماً ـ وربماـ كثافة في صدرها المفتوح
فلا تجد سوى الغيم الملفوف بثوب النبض ويحرقه ويبدأ الجسد بالتّوعك ...
أخبروها ..!!
هل الحزن شعور مؤلم يشبه حازوقة ملتصقة في العمق ؟
أم شعور صادق ، صادق فقطْ صادق .!!
أو كان من المفترض أن تدهس مشاعرها وأحاسيسها أمام هذا الفقدان ..
ولكن مازالت تردد لدي أمل كبير
وفي الحقيقة ليس بداخلها سوى عواصف من الألم و أراضي غير مسكونة
سوى من المقابر الجماعية التي خلفتها الحروب في رأسها ..!

فالأشياء التي مرت بها أمام سحابة عمرها لم تكن سوى أن تتقبل وضعها في النهار لتعيش عزيزة ..!
دوماً ما كانت تُصاب بنوبة بكاء وهي بمرحلة الخشوع من الدعاء ..
فلو كانت سجادتها مصنوعة من التراب لنبت الحنظل ..!



وهناك القلوب الأربعة تمضي .. مُتجاوزة كل ما يحدث لها و تدوس عليها دون أي ما يستوقفها مما يحدثْ ،
عند باب المدرسة تركض ـ الأم ـ خلفها كثيراً ، تركض .. تركض
تريد أن تسألهم كيف يستطيعون التشبّث باللاشيء و المشي في الظلام ؟
وتخبرهم كيف هي تنظر من ثقب الباب إلى حياة كاملة دون فتح الباب ذاته ؟ ،

صافحتهن ـ بناتها ـ وإذا بأيديهن باردة كميت، لم تمسكها أيديهم ابداً مُنذ عشرون سنة .. ،
عشرون سنة كفيلة لتتغير تلك الأيدي بقدر تغيّرهم ، كفيلة برسم ملامح جديدة
لقلوبهم أولاً ، اصواتهم .. ذكريات جديدة ايضاً ، أخيراً و ثانياً ..



حين نظرت إليهن بكت قليلاً ..
أرادت أن تقول لهن أنها لم تعد قوية كما كان ، لم تعد تحتمل ما يحدث لها ..
تمنت إخبارهن أنها كانت تفكر في الحياة مثلهن تماماً ، السعادة ، الفرح ..
بودها لو أخبرتهن أنه فكرت فيهن جداً كما كان يفعلن هن ..
و أنها الآن تريد معانقتهن جداً كما لم تفعل منذ سنين حرمان ، كما لم تفعل مُنذ آخر مرة فعلت فيها ذلك ..
كما لم تقبّل جبيناً تمنت أن تقبله .. أرادت أن تختبئ في أضلاعهن لتقول لهن / ضعيفة أنا يا بُنياتي .. ض ع ي فْ ة ..
لكنها و كل تلك الإهانات التي تزيد يوماً و آخر تجعلها لابُدّ أن لا تبدو إلا جلداً ، لا تعرف الضعف !
أن تشتاق لبناتها من بعيد ، تتألم بألمها دون البوح بذلك .. ، أن لا تُفضي بوجعها أبداً ، ابداً .. ابداً !
,
,
,

بُنياتي / البرد قارص ! ستقولن أننا في عز الصيف و سأقول أن ما يحدث كله برد ، برد
أتدرون ؟ مر الكثير من الوقت بوقوفي من جانب الكلية التي أحسدها بإحتوائكن ، لا زالت كما أعرفها
و كل مرة يا بُنياتي كل مرة
أمر من جانب بيتكم لا زلت لا أدري أهو الذي أظنه أم البيت الذي بجانبه ..
وأكان يجب أن نجعل لقاءنا لا يكون إلا في الجنة ؟
أكان يجب أن نترك تلك الكلمة ترِّن في أذني مرة بعد أُخرى .. كيف إن لم أدخل الجنة يا بُنياتي ؟ كيف !

يـا الله يا ربي خذني إلى الجنة حتى انتظر الكثيرْ ، انتظر كل الأشياء التي تخليت عنها لأجدكن هناك ، كل ما وعدتُ نفسي به !
يا الله خذني إلى الجنة حتى أخلص مني ، يا الله ادري أني ربما لا يجب أن اذهب إلى الجنة
أني كائن قد لا يستحق دخولها لكني أطمع برحمتك و عفوك و لطفك فما لفقرٍ كفقري إلاهم
يا ربي أدري أني كائن ضعيف
و متعبْ ..
مُتعب هذا الكائن يا الله !


ومتعبٌ هذا الكائن - أنا أيضاً -
متعبٌّ يا الله !


بي رغبةٌ ملحّة في البكاء على ولم أستطيع الاكمال ،
هلّا استندتُ على اكتافِكم ؟

ريـم العبد الله
27-05-09, 11:24 pm
قف ..!
أيّها الأسى , أمهلنا القليل ..
أعلم أنكَ مودعنا رغماً عنك ..!
وتعلم أننا من هذه الحياة نستقيل ..

يا أسى ..
لا تقف صامتاً , تحدث ..
فالوقت يمر , والقلوب تتجرع المُر ..
أنحن بـ الأصل .؟!
تذوقنا شيئاً يدعى / السلسبيل ..!!





وأنت لا تحتقرها أيّها اللعين ..!!
هي إنسان ..
لها من الحقوق الكثير ..
دعها تتذوق طعم الأمومة ..
أتركها ..
هي الأم الفقيرة ..
وحلمها , أمومة تم اغتيالها بأسى ..
طموحاتها , إحتواء تم سفك دمائه بالضيم ..!!
أتريد أن يُشفى غليلك ؟
عانق الكثير وأتركني ..
سأكمل إحتوائي , كيف ما أريد ..
وأفتح باب حرفي , بمفتاح الأمومة ..!!

مشعل السلمان
28-05-09, 02:27 am
ابومشاري نص جميل
مبكي ومحزن .. حمل بطياته الكثير من الألم ..
لله در تلك القلوب الأربعه ..!
نزفت فأبدعت وامتعت ..
لن اقول ( صح لسانك ) ..
بل تقف الألسن عاجزه عن الرد على هذه الرائعه
كل الشكر لـ نزف قلمك الشجي على هذا الجمال .

مشعل السلمان
28-05-09, 02:31 am
تفاصيل انثى ..

بل معزوفات انثى إن صح لي القول ..
رغم كثرة حروف الهجاء النسبيه ..
إلا ان القلم عاجز التعبير لهذا التصوير الممتع ...
هذيان كـ تدفق الدم في الوريد .. جميل جداً مااشاهده هنا
سطور تناثرة كـ فرائد اللؤلؤ .. لتشكل لنا هذه البوتقه الرائعه ..
جُل الشكر لـ لهذه الأنامل الذهبيه .. التي امتعتنا حد الإشباع
لله درك ولنا دررك من مُبدعه ...
فائق الود والتقدير ،،،،

ابو هليل
28-05-09, 04:39 pm
شاعرنا العزيز : أبو مشاري

كاتبتنا الكريمة : تفاصيل أنثى



ليس غريباً حينما يلتقي الإبداع أن نخرج بقمته

فما سطرتوه هنا رائع بحروفه ورائع بكم أيها الأعزاء


كل الشكر والتقدير لكم ولإبداعكم

تقبلوا تحيتي وتقديري


ودمتم بود

جلوي العتيبي
28-05-09, 11:09 pm
ابومشاري

تفاصيل أنثى

كان للنقاء بصمه

وكان للجمال ملامح

وكان للوفاء وقفات

كل هذا كان في هذا المتصفح

لإنكما كنتما هنا وعندما يحضر الجمال علينا أن نتوقف كثيرا

دام الإبداع ودمتما معنا

عذب الإحساس
29-05-09, 12:10 am
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

صالح الوشمي
29-05-09, 11:43 am
ثنائي ذهبي
فسفير من خيمة الشعر وسفيره من واحة الحرف

القلوب الأربعة

مزيج من سائلين

دموع إعتصرها البكاء والشجن من عين تلك الأمومة المفجوعه فإمتُزِجت مع دماءٍ أراقها البعد والاسى ببعدها عن فلذات كبدها
فسكبهما الشاعر عبد العزيز العدواني بقوالب القافية الزجاجية الشفافه لتكون الرؤيه بغاية الوضوح
فتعبق منها رائحت الألم.. الألم .. الألم حتى حدود الموت
فأتت تفصيل أنثى لتأخذ قوالب القافية الزجاجية لتجعلهما علبة ألوان للوحة تحررت من القافيه وخلت من البراويز
فبدأت تغمس ريشتها فترسم وترسم على لوحة هذا المتصفح حتى بدى التعب والاسى مترامياً في كل أنحاء هذه اللوحه التي تعج بألوان الدموع والدماء المستنزفه من تلك الأم المسكينه البائسه التي ليس لها حيله سوى بصيص نور ضئيلٍ جداً لا يكاد يُرى من أملٍ شبه مفقود.. فهي تعيش عليه فتستمد منه قواها.
فيا لهما من نصين لامسا كل فؤاد وحركا كل شعور..
فمن كان يعلم انه قاسي القلب وأراد أن يرق ذلك القلب فليقرأ هذا المتصفح.. المبكي إلى حد الإغماء.


فلله دركما أيها الذهبيان

تقبلوا مروري،،،

مـاجـد الحـمـيـد
29-05-09, 03:44 pm
ونجاح منقطع النظير . . . لثاني لقاء . . . بين فرسان . . . خيمة الشعر . . . وواحة الحرف


عبدالعزيز عبيد العدواني


تفاصيل انثى



شكرا لهذا الابداع . . .شكرا لهذه الدرر الثمينه . .



تحياتي للجميع . . \ \

ريـم العبد الله
29-05-09, 04:40 pm
أهلاً ..
ومساء الإنسانية ..

الإنسانية بمسماه , أختصر كل تعريف ..
ولكن هل بعدد أحرفه هذه , اكتفاء لفهم الكثير ؟!

كُلْ مُعاناة وأنتم الإنسانية / :)

ريـم العبد الله
29-05-09, 04:45 pm
أهلاً ..
ومساء الإنسانية ..

الإنسانية بمسماه , أختصر كل تعريف ..
ولكن هل بعدد أحرفه هذه , اكتفاء لفهم الكثير ؟!

كُلْ مُعاناة وأنتم الإنسانية / :)

ريـم العبد الله
30-05-09, 06:07 pm
تفاصيل انثى ..

بل معزوفات انثى إن صح لي القول ..
رغم كثرة حروف الهجاء النسبيه ..
إلا ان القلم عاجز التعبير لهذا التصوير الممتع ...
هذيان كـ تدفق الدم في الوريد .. جميل جداً مااشاهده هنا
سطور تناثرة كـ فرائد اللؤلؤ .. لتشكل لنا هذه البوتقه الرائعه ..
جُل الشكر لـ لهذه الأنامل الذهبيه .. التي امتعتنا حد الإشباع
لله درك ولنا دررك من مُبدعه ...
فائق الود والتقدير ،،،،



الفاضل / مشعل السلمان ,.,.
الجمال جمالك، احياناً لانُدرك جمال
شيء إلّا من خلال عينٍ أُخرى .. ليست لنا ..
أليس كذلك ؟
سعيدةٌ بك، بالرغم من كل شيء، ومني
كُن برحمة الله .. وتحية ..

ام غميزه
31-05-09, 12:28 am
الشاعر الكبير..عبد العزيز
الكاتبه القديره..تفاصيل انثى..

اقلامكم.. تعزف للمتصفح

أعذب الألحان الرائعة


وتقف بها أحاسيس الكلمات..

اي ابداع رسمتها اقلامكم..

واي سحر سحرتمونا بأسالبكم..


فكلماتكم حفرت على قلوبنا مجرى للحزن..

وتركت اثر طيبٍ على النفس

ببصمتكما المميزه نثرتما اروع فنون الاحروف

بجمال اقلامكم عزفتم لنا على اوتار هادئة

يحطها الحزن والالم ..


ابدعتم بحق..لله دركم..

احترامي..

عبدالعزيز عبيد العدواني
31-05-09, 04:05 am
أشكركم جميعا إخواني على هذا الحضور اللائق الذي إرتقى بالمتصفح الذي عطرته من البدايه


الأخت العزيزه تفاصيل أنثى بمجاراتها الجميله التي تنم عن إستيعابها للحدث وتصويره خير تصوير


وتمثيلها للواحه خير تمثيل أيضا



أشكركم مرة أخرى يا من حضر بقلبه هنا





وإلى لقاء آخر بنص من واحة الحرف وتمثلها مشرفتنا القديره ( ام غميزه ) وآمل الحضور


ممن يرى في نفسه مجاراة النص من خيمة الشعر ليكتمل الإبداع ونرى نصوصا رائعه كروعة


حضوركم .



تحياتي للجميع

ام غميزه
31-05-09, 03:38 pm
شاعرنا الكبير..عبد العزيز..

اشكرك من الاعماق على ماتبذله من جهود

بجد تستحق الاحترام والامنتان..

انا على اتم الاستعداااد..

بالتوفيق للجميع..