قصائد
12-05-09, 12:15 am
الى اعضاء منتدى بريده ...
ابو ابراهيم وام صالح ...........اشخاص يتكررون في المجتمع احيانا
وغالبا تتكرر نظره وعاطفة المجتمع نحوهم ....وانتم كفئه من هذا المجتمع
ارجو ان تبدو ارائكم بواقعيه وموضوعيه ...
والقصه باختصار:
ان ام ابراهيم توفيت وتركت ابو ابراهيم وحيدا يصارع امواج الحياه
وهو في الخامسه والثمانين من عمره { به نشاط }اي لا يزال ينتظر
مزيدا من الحياه ... فهب ابناءه واحفاده وفاعلين الخيربالبحث عن
زوجه صالحه تسهر على راحته وترعاه وتتابع اوقات دواه فهو رجل على
كل حال ولا بد ان يخدم حتى اخر يوم في حياته
لم يدم البحث طويلا فقد عثرو له على مطلقه اربعينيه تعيش وحيده بعد ان سافر
ابنها للدراسه في الخارج فأقاموا الافراح والليالي الملاح
وزف ابو ابراهيم لعروسه ...
هذه لافراح حركت رغبه دفينه لـ ام صالح وهي الاخت الصغرى لـ ابوابراهيم
تعيش وحيده بعد زواج اخر بناتها فافضت الى خاصتها على استحياء
ان يا خذ برأيها في الامر فيما لو تقدم لها خاطب ....لاسيما وهي شاهدة
على نجاح زواج اخيها الذي يكبر ها بربع قرن او يزيد ...
عندها قامت الدنيا ولم تقعد..وغضب منها الاقربون وتندر بها الابعد
واصبحت مثار الصخريه ولاستهزاء من الجميع وعاشت ام صالح
بقية حياتها ذليله مهانه ..تلازمها اثار فعلتها النكراء فسحب منها الوقار
ولاحترام الذي يتمتع به كبار السن عاده .. واخذ الاطفال يتراكضون
خلفها وهم يصيحون ...
ام صالح ..تبي تعرس على طالح
تستاهل نكحل عيونه
ابـ صاع من فلفل مالح
...................
.................................
والنهايه السعيده تقول : ان ابو ابراهيم رزق بطفله جميله
اتفق وحرمه المصون على تسميتها
[ يارا ]
ابو ابراهيم وام صالح ...........اشخاص يتكررون في المجتمع احيانا
وغالبا تتكرر نظره وعاطفة المجتمع نحوهم ....وانتم كفئه من هذا المجتمع
ارجو ان تبدو ارائكم بواقعيه وموضوعيه ...
والقصه باختصار:
ان ام ابراهيم توفيت وتركت ابو ابراهيم وحيدا يصارع امواج الحياه
وهو في الخامسه والثمانين من عمره { به نشاط }اي لا يزال ينتظر
مزيدا من الحياه ... فهب ابناءه واحفاده وفاعلين الخيربالبحث عن
زوجه صالحه تسهر على راحته وترعاه وتتابع اوقات دواه فهو رجل على
كل حال ولا بد ان يخدم حتى اخر يوم في حياته
لم يدم البحث طويلا فقد عثرو له على مطلقه اربعينيه تعيش وحيده بعد ان سافر
ابنها للدراسه في الخارج فأقاموا الافراح والليالي الملاح
وزف ابو ابراهيم لعروسه ...
هذه لافراح حركت رغبه دفينه لـ ام صالح وهي الاخت الصغرى لـ ابوابراهيم
تعيش وحيده بعد زواج اخر بناتها فافضت الى خاصتها على استحياء
ان يا خذ برأيها في الامر فيما لو تقدم لها خاطب ....لاسيما وهي شاهدة
على نجاح زواج اخيها الذي يكبر ها بربع قرن او يزيد ...
عندها قامت الدنيا ولم تقعد..وغضب منها الاقربون وتندر بها الابعد
واصبحت مثار الصخريه ولاستهزاء من الجميع وعاشت ام صالح
بقية حياتها ذليله مهانه ..تلازمها اثار فعلتها النكراء فسحب منها الوقار
ولاحترام الذي يتمتع به كبار السن عاده .. واخذ الاطفال يتراكضون
خلفها وهم يصيحون ...
ام صالح ..تبي تعرس على طالح
تستاهل نكحل عيونه
ابـ صاع من فلفل مالح
...................
.................................
والنهايه السعيده تقول : ان ابو ابراهيم رزق بطفله جميله
اتفق وحرمه المصون على تسميتها
[ يارا ]