poolooo
25-04-09, 11:46 am
أميركية سيئة السلوك ، أعمامها قسيسون ، تسمع القرآن فتسلم على الفور
*********************************************
لنا أن نتخيل امرأة أميركية يصفها الأميركيون بأنها سيئة السلوك ، ماذا
يمكن أن تفعل ؟ ، و من ناحية اخرى أعمامها الثلاثة قسيسون ، و
يعتبرونها خارجة على التعاليم المسيحية ...
إنها ديا ريتشارسون التي تبلغ من العمر 30 عاما ، و هي مدمنة خمر ،
مرتادة دائمة للملاهي الليلية ، غير متزوجة ، تعتبرها أسرتها عارا
عليها ...!
نشرت قصتها صحيفة لوس أنجيلوس تايمز ، و كيف أنها فاجأت الجميع
بإسلامها ، و قالت الصحيفة أن القصة بدأت حينما دعتها إحدي صديقاتها
المسلمات و تدعي خديجة لحضور حفل زفاف إسلامي بأحد المساجد فوافقتها
علي الفكرة ، و لكن الصديقة الواعية طلبت منها ستر جسدها بجلباب طويل و
أن تغطي شعرها لتتمكن من دخول المسجد ، و ما أن فعلت ذلك و وجدت نفسها
في بيت الله و رأت المصلين الركع السجود حتى شعرت بنوع عجيب من
الطمأنينة لم تألفه من قبل ، و قالت : رأيت المصلين يؤدون صلاة لم أر
لها مثيلا في حياتي و لا حتي في المسيحية التي أدين بها .
و سمعت بعدها نجل صديقتها الطفل ذا العشر سنين و الذي تلا قرآنا بين
يديها قارئا " بسم الله الرحمن الرحيم " و عندما سمعته بادرت بمعرفة
ترجمة هذه الجملة التي بعثت فيها الطمأنينة و الراحة النفسية و عندما
علمت ترجمتها انجذب قلبها للإسلام و انفتحت أقفاله أمام القرآن ، و لم
تلبث إلا وقد أعلنت عن إسلامها ...
*********************************************
لنا أن نتخيل امرأة أميركية يصفها الأميركيون بأنها سيئة السلوك ، ماذا
يمكن أن تفعل ؟ ، و من ناحية اخرى أعمامها الثلاثة قسيسون ، و
يعتبرونها خارجة على التعاليم المسيحية ...
إنها ديا ريتشارسون التي تبلغ من العمر 30 عاما ، و هي مدمنة خمر ،
مرتادة دائمة للملاهي الليلية ، غير متزوجة ، تعتبرها أسرتها عارا
عليها ...!
نشرت قصتها صحيفة لوس أنجيلوس تايمز ، و كيف أنها فاجأت الجميع
بإسلامها ، و قالت الصحيفة أن القصة بدأت حينما دعتها إحدي صديقاتها
المسلمات و تدعي خديجة لحضور حفل زفاف إسلامي بأحد المساجد فوافقتها
علي الفكرة ، و لكن الصديقة الواعية طلبت منها ستر جسدها بجلباب طويل و
أن تغطي شعرها لتتمكن من دخول المسجد ، و ما أن فعلت ذلك و وجدت نفسها
في بيت الله و رأت المصلين الركع السجود حتى شعرت بنوع عجيب من
الطمأنينة لم تألفه من قبل ، و قالت : رأيت المصلين يؤدون صلاة لم أر
لها مثيلا في حياتي و لا حتي في المسيحية التي أدين بها .
و سمعت بعدها نجل صديقتها الطفل ذا العشر سنين و الذي تلا قرآنا بين
يديها قارئا " بسم الله الرحمن الرحيم " و عندما سمعته بادرت بمعرفة
ترجمة هذه الجملة التي بعثت فيها الطمأنينة و الراحة النفسية و عندما
علمت ترجمتها انجذب قلبها للإسلام و انفتحت أقفاله أمام القرآن ، و لم
تلبث إلا وقد أعلنت عن إسلامها ...