نجد أرضي
24-04-09, 06:50 am
تكثر الأفكار وتقل الكلمات , عندما أريد التحدث عنها ,
تلك الهامة في شموخها , العين في رؤيتها , القلب في عملها ,
اللسان في نصحها , الأذن في إنصاتها .
فاسمها يتضح في كل بداية حرف منها *خاصية ثراء المعلومات*
اكتسبت من مناهجها صفاتها :
• فـبالنحو مفردة و على أرض الواقع جمعاً .. مدرسة , و لكنها
( تطوير و دمج و صحة ) .
• وهي عملية حسابية معقدة طرحت من قاموسها روتين قرأ و كتب
ليحل البحث و التطوير, و جمعت على أرضها المضادات من أجل
مصلحة الصغيرات , فهذا مجلس الآباء وذاك مجلس الأمهات
,ساوت بين الدمج و العام في الفصول و الأدوار , و قسمت بينهن
البرامج و الأفكار , و ضربت بيد التشجيع على كتف كل منتج و
مبدع .
• أخذت من كلام ربها شعارها ( صحتكم غايتنا ) فغذاء العقل
العلم و غذاء الجسم الأكل (فالعقل السليم بالجسم السليم).
• ( فهو كلام لم يسمع له مثيل , ولم يحاكيه عالم أو فنان , محفوظ
منذ مئات الأزمان , بذكره تطمئن القلوب و تقل الأحزان ).
قال تعالى : " و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة "
و قال تعالى : " إنما يخشى الله من عباده العلماء "
• من فنها رسمت طريقا لها فأصبحت تُعبّده و ترصف معالمه للوصول إلى
أهدافها السامية .
• و من علومها أخذت تحولات مناهجها من العام إلى التطوير , و
انصهر جمودها أمام مجهود صغيراتها .
• عراقتها اكتسبتها من تاريخها , و من جغرافيتها موقعها المميز في القلوب.
فلقد جُمعت الحروف المتفرقة لتّكون (كلمة) محفورة في قلوبنا ,
يتشرف بها الصغير قبل الكبير , و الرئيس قبل المرؤوس , و الطالبة
قبل وليها , في ظل شجرة شامخة عريقة , وضعت بذرتها وزارة التعليم
, لترعاها ( من اكتسبت من لون الثلج شفافيتها , ومن جموده القوة في
صنع القرار , و الجبروت في المساواة و العدل , ومن ذوبانه الحب و
الحنان..
فللحمام هديله , وللعصافير زقزقتها , وللماء خريره , و (85) تقديرنا ,
و للمديرة إحترامنا , و لمنسوباتنا إعتزازنا , و لطالباتنا حبنا , و لأولياء
أمورنا و قوفنا و إجلالنا .
هذه هي .. حبيبتنا ( 85 ) و تلك .. مديرتنا (أ/ مزنة الحوشاني)
تلك الهامة في شموخها , العين في رؤيتها , القلب في عملها ,
اللسان في نصحها , الأذن في إنصاتها .
فاسمها يتضح في كل بداية حرف منها *خاصية ثراء المعلومات*
اكتسبت من مناهجها صفاتها :
• فـبالنحو مفردة و على أرض الواقع جمعاً .. مدرسة , و لكنها
( تطوير و دمج و صحة ) .
• وهي عملية حسابية معقدة طرحت من قاموسها روتين قرأ و كتب
ليحل البحث و التطوير, و جمعت على أرضها المضادات من أجل
مصلحة الصغيرات , فهذا مجلس الآباء وذاك مجلس الأمهات
,ساوت بين الدمج و العام في الفصول و الأدوار , و قسمت بينهن
البرامج و الأفكار , و ضربت بيد التشجيع على كتف كل منتج و
مبدع .
• أخذت من كلام ربها شعارها ( صحتكم غايتنا ) فغذاء العقل
العلم و غذاء الجسم الأكل (فالعقل السليم بالجسم السليم).
• ( فهو كلام لم يسمع له مثيل , ولم يحاكيه عالم أو فنان , محفوظ
منذ مئات الأزمان , بذكره تطمئن القلوب و تقل الأحزان ).
قال تعالى : " و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة "
و قال تعالى : " إنما يخشى الله من عباده العلماء "
• من فنها رسمت طريقا لها فأصبحت تُعبّده و ترصف معالمه للوصول إلى
أهدافها السامية .
• و من علومها أخذت تحولات مناهجها من العام إلى التطوير , و
انصهر جمودها أمام مجهود صغيراتها .
• عراقتها اكتسبتها من تاريخها , و من جغرافيتها موقعها المميز في القلوب.
فلقد جُمعت الحروف المتفرقة لتّكون (كلمة) محفورة في قلوبنا ,
يتشرف بها الصغير قبل الكبير , و الرئيس قبل المرؤوس , و الطالبة
قبل وليها , في ظل شجرة شامخة عريقة , وضعت بذرتها وزارة التعليم
, لترعاها ( من اكتسبت من لون الثلج شفافيتها , ومن جموده القوة في
صنع القرار , و الجبروت في المساواة و العدل , ومن ذوبانه الحب و
الحنان..
فللحمام هديله , وللعصافير زقزقتها , وللماء خريره , و (85) تقديرنا ,
و للمديرة إحترامنا , و لمنسوباتنا إعتزازنا , و لطالباتنا حبنا , و لأولياء
أمورنا و قوفنا و إجلالنا .
هذه هي .. حبيبتنا ( 85 ) و تلك .. مديرتنا (أ/ مزنة الحوشاني)