الفتى العصري
20-04-09, 12:03 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية لابد أن نتمعن في هذا الكاريكاتير والذي يصور واقع وحال الصحف الإلكترونية أو بالأحرى الفضائحية والتي لاتستند إلى أدنى مصداقية .
http://i658.photobucket.com/albums/uu310/wagaad/49bf703ddaad9.jpg
كاريكاتير يحكي واقع القائمين على تلك الصحف فأغلبهم غير مؤهل لقيادة تلك الصحف .
أغلب رؤوساء تحرير تلك الصحف همهم الوحيد تطبيق مبدأ (شد لي وأقطع لك) يعني مصالح بمصالح ضاربين بالمصلحة العامة ومصداقية الخبر عرض الحائط .
أغلب تلك الصحف أصبح همها نشر الأكاذيب وتلويث سمعة الآخرين بل وفضحهم على رؤوس الأشهاد للضغط عليهم لتحقيق مآربهم ومصالحهم والمشكله أنه لايوجد من يدافع عنك أيها المفترى عليك ولو طالبت بحقك وبعد جهد جهيد تقوم تلك الصحيفة المرجفة بإنزال خبر صغير لايكاد يرى من صغر حجمه فيه إعتذار من القائمين على تلك الصحيفة ...لكن عندما يريدون تلفيق الأكاذيب فهم يضعونها بالبنط العريض وفي مقدمة الصحيفة .
أعجبني إقتراح تقدم به الكاتب الكبير : صالح الشيحي وفحواه أنه لابد من ضبط الصحف الإلكترونية ووضع أسماء القائمين عليها وتحري الدقة في نقل الخبر .
بالإضافة إلى الدقة في إختيار رؤوساء التحرير ومندوبيها ومراسليها وأن يكونوا مؤهلين تأهيلا راقيا لكي نستمتع بقراءة تلك الصحف والتي أصبحت حاليا كما صورها رسام ذلك الكاريكاتير(وأنا أقول ليش إختفت الكتابة على الجدران) . شكرا لكم
في البداية لابد أن نتمعن في هذا الكاريكاتير والذي يصور واقع وحال الصحف الإلكترونية أو بالأحرى الفضائحية والتي لاتستند إلى أدنى مصداقية .
http://i658.photobucket.com/albums/uu310/wagaad/49bf703ddaad9.jpg
كاريكاتير يحكي واقع القائمين على تلك الصحف فأغلبهم غير مؤهل لقيادة تلك الصحف .
أغلب رؤوساء تحرير تلك الصحف همهم الوحيد تطبيق مبدأ (شد لي وأقطع لك) يعني مصالح بمصالح ضاربين بالمصلحة العامة ومصداقية الخبر عرض الحائط .
أغلب تلك الصحف أصبح همها نشر الأكاذيب وتلويث سمعة الآخرين بل وفضحهم على رؤوس الأشهاد للضغط عليهم لتحقيق مآربهم ومصالحهم والمشكله أنه لايوجد من يدافع عنك أيها المفترى عليك ولو طالبت بحقك وبعد جهد جهيد تقوم تلك الصحيفة المرجفة بإنزال خبر صغير لايكاد يرى من صغر حجمه فيه إعتذار من القائمين على تلك الصحيفة ...لكن عندما يريدون تلفيق الأكاذيب فهم يضعونها بالبنط العريض وفي مقدمة الصحيفة .
أعجبني إقتراح تقدم به الكاتب الكبير : صالح الشيحي وفحواه أنه لابد من ضبط الصحف الإلكترونية ووضع أسماء القائمين عليها وتحري الدقة في نقل الخبر .
بالإضافة إلى الدقة في إختيار رؤوساء التحرير ومندوبيها ومراسليها وأن يكونوا مؤهلين تأهيلا راقيا لكي نستمتع بقراءة تلك الصحف والتي أصبحت حاليا كما صورها رسام ذلك الكاريكاتير(وأنا أقول ليش إختفت الكتابة على الجدران) . شكرا لكم