هايم
24-03-09, 01:58 am
مساء الرياده .. مساء الورد .. مساء النور .. لكل ريداوي محب فاهلاً
بكم جميعاً ...
نعم رائد التحدي أتعب الجميع .. أتعب أحبابه قبل أن يتعب منافسيه
لكنه ظهر بالوقت المناسب .. راهن عليه الحاقدون بالسقوط .. حتى
تركو ناديهم تتساقط عليه ( الأعمده ) دون أن يحركوا ساكن وكأنه لا
يعنيهم ذلك .. بل باعتقادهم أن سقوط الرائد هو الذي يعنيهم .. نعم أنت
من حول كرة القدم إلى الوثب العالي حينما تخطيت منافسيك بالوثبه
العاليه والتي صعقتهم بها .. أتعبتنا لتختبر حبك .. واتعبتهم لتختبر
حقدهم .. حتى امتزجت تلك الأتعاب .. بين واثق من بقاءك لمعرفته
بقدراتك وهم محبوك.. وبين واثق من هبوطك لعدم معرفته بحبك
لنزال التحدي وهم الحاقدون .. وبعد أن كشفت المعادله الصعبه
خرجت لنا بالوقت المناسب لتقول ( أنا هنا أنا لها ) نعم أتعبتنا لكننا كنا
واثقين من تحول هذا التعب إلى راحه ... وليتحول تعبهم في
ملاحقتك واستقصائهم لأخبارك وسقطاتك إلى الإختباء في الجحور
التي لن يخرجو منها .. لتجعلهم يضيعون
( مشيتهم مشية الحمامه ) مثلت سقوطك ليتركوا فريقهم الذي
شارف على ( المقدمه ) وينشغلو بك .. وبعد أن تأكدت من عدم
قدرتهم على اللحاق بركب المقدمه .. وبعد أن أدركت ثقتنا بك تماثلت
للشفاء لتجعلهم يعضون أصابع الندم .. فلا هم تركوك وازروا فريقهم
علهم يحلمون بالحلم .. ولاهم استفادوا من مؤازرة الفرق التي
تنازلك ..
نعم محبتك تزداد كلما أتعبتني لأنني واثق من أن هذا التعب سيتحول
إلى راحه .. وهذا التعب الذي يتحول الى راحه لايملك صيغته وفك
رموزه إلا أنت يارائد .. تتلاعب بالاعصاب كيفما شئت لتسوقها الى
ابواب شبه مرصوده .. وتختار النهوض من أشد النوازل .. نعم لا يفيد
معك التحدي .. بل تجعله حمل وديع .. كم كنت كبيراً وأنت تتحدى من
رصدوا لهزيمتك أكبر مكافأة فوز في أقوى دوري عربي ومقدارها
( 35 ألف ) ريال لكل لاعب ... فعلت هذا التحدي من أجل تلك العيون التي ذرفت
دموعها حباً لك .. فعلت هذا من أجل تلك العيون التي سهرت
لإسقاطك ... فعلت هذا لتزيل الغمه وتحول التعب إلى راحه ...
أجبرتهم على الاختفاء .. ليتواروا خجلاً من فعلتهم ... في هذا النزال
أضعت ضربة الجزاء لتجعل لهم أمل بالفرحه التي لم تكتمل .. أضعت
كماً هائلاً من الفرص لتجعلهم يتابعون فنك لآخر قطره ... فعلت هذا
لتجعلهم يتركون متابعة فريقهم المفضل الآخر لعلى وعسى أن
يتشفوا بك وبجمهورك .. فضاعوا بين الاثنتين .. نعم لقد رأينا كيف
عيونكم سكبت تلك الدموع ، دموع الفرح .. دموع الاخلاص التي طالما
شككوا بها ، على خلفية عدم اخلاص لاعبيهم والتي شككوا بها ولكن
بعد فوات الأوان وبعد أن وقع الفأس بالرأس .....
وتقبلوا تحياتي الممزوجة بروح التحدي والإخلاص ......
بكم جميعاً ...
نعم رائد التحدي أتعب الجميع .. أتعب أحبابه قبل أن يتعب منافسيه
لكنه ظهر بالوقت المناسب .. راهن عليه الحاقدون بالسقوط .. حتى
تركو ناديهم تتساقط عليه ( الأعمده ) دون أن يحركوا ساكن وكأنه لا
يعنيهم ذلك .. بل باعتقادهم أن سقوط الرائد هو الذي يعنيهم .. نعم أنت
من حول كرة القدم إلى الوثب العالي حينما تخطيت منافسيك بالوثبه
العاليه والتي صعقتهم بها .. أتعبتنا لتختبر حبك .. واتعبتهم لتختبر
حقدهم .. حتى امتزجت تلك الأتعاب .. بين واثق من بقاءك لمعرفته
بقدراتك وهم محبوك.. وبين واثق من هبوطك لعدم معرفته بحبك
لنزال التحدي وهم الحاقدون .. وبعد أن كشفت المعادله الصعبه
خرجت لنا بالوقت المناسب لتقول ( أنا هنا أنا لها ) نعم أتعبتنا لكننا كنا
واثقين من تحول هذا التعب إلى راحه ... وليتحول تعبهم في
ملاحقتك واستقصائهم لأخبارك وسقطاتك إلى الإختباء في الجحور
التي لن يخرجو منها .. لتجعلهم يضيعون
( مشيتهم مشية الحمامه ) مثلت سقوطك ليتركوا فريقهم الذي
شارف على ( المقدمه ) وينشغلو بك .. وبعد أن تأكدت من عدم
قدرتهم على اللحاق بركب المقدمه .. وبعد أن أدركت ثقتنا بك تماثلت
للشفاء لتجعلهم يعضون أصابع الندم .. فلا هم تركوك وازروا فريقهم
علهم يحلمون بالحلم .. ولاهم استفادوا من مؤازرة الفرق التي
تنازلك ..
نعم محبتك تزداد كلما أتعبتني لأنني واثق من أن هذا التعب سيتحول
إلى راحه .. وهذا التعب الذي يتحول الى راحه لايملك صيغته وفك
رموزه إلا أنت يارائد .. تتلاعب بالاعصاب كيفما شئت لتسوقها الى
ابواب شبه مرصوده .. وتختار النهوض من أشد النوازل .. نعم لا يفيد
معك التحدي .. بل تجعله حمل وديع .. كم كنت كبيراً وأنت تتحدى من
رصدوا لهزيمتك أكبر مكافأة فوز في أقوى دوري عربي ومقدارها
( 35 ألف ) ريال لكل لاعب ... فعلت هذا التحدي من أجل تلك العيون التي ذرفت
دموعها حباً لك .. فعلت هذا من أجل تلك العيون التي سهرت
لإسقاطك ... فعلت هذا لتزيل الغمه وتحول التعب إلى راحه ...
أجبرتهم على الاختفاء .. ليتواروا خجلاً من فعلتهم ... في هذا النزال
أضعت ضربة الجزاء لتجعل لهم أمل بالفرحه التي لم تكتمل .. أضعت
كماً هائلاً من الفرص لتجعلهم يتابعون فنك لآخر قطره ... فعلت هذا
لتجعلهم يتركون متابعة فريقهم المفضل الآخر لعلى وعسى أن
يتشفوا بك وبجمهورك .. فضاعوا بين الاثنتين .. نعم لقد رأينا كيف
عيونكم سكبت تلك الدموع ، دموع الفرح .. دموع الاخلاص التي طالما
شككوا بها ، على خلفية عدم اخلاص لاعبيهم والتي شككوا بها ولكن
بعد فوات الأوان وبعد أن وقع الفأس بالرأس .....
وتقبلوا تحياتي الممزوجة بروح التحدي والإخلاص ......