تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : . . ( الـمَـكتـَبَـة الأدَبِـيّــة ، إدراج ، قرأت لكم ، بحث ، طلب ) . .


د / ماسنجر
16-03-09, 12:51 am
:x11:

:x10:


،

، ،


http://www.up-00.com/wsfiles/nJ350022.jpg



المكتـبَة الأدبيّـة ..

هي زاويَـة .. تحتوي على رفوف وأدراج وتهتم بالمعلومات والكتب الأدبية بجميع أنواعها وأصنافها ، من أدبيات وقصائد وروايات وقصص وسير للمؤلفين وفي النحو والصرف والثقافة الأدبية العامة الشاملة ، وكما نعلم جميعاً ضرورة مثل هذه المكتبة وأنها خاصة بالأدب وتُعنى بمفهومه وتهتم بشؤونه ، والمشاركة هنا ستكون على عدة طرق :


الإدْرَاج :

ويكون ذلك بإدراج أي معلومة تختص بالأدب وليس للكتب فقط ..! ، أو بإدراج اسم الكتاب واسم المؤلف ونبذة يسيرة عن محتواه وأرجو من الجميع التأكد من الرابط أنه مفعل ، حتى يكون تنزيله من الشبكة بكل يسر وسهولة .


قـَرَأتُ لَـكُـمْ :

من الكتب الأدبية .. فليقم بطرحه أياً كان فرعه من فروع الأدب ، وليقم بإدراج نبذه عن الكتاب ، سواءً كان ذلك محملاً بالرابط ، أو مجرد معلومات عامة عن الكتاب وما يحويه .


الـبَـحْـث :

يستطيع المُستفيد البحث عن ما يريد هنا من خلال المكتبة ، ومع مرور الزمن وكثرة الإدراجات سيتسنّى له العثور على مبتغاه بحول الله وقوته ، وكلنا أمل أن تكون مَرجع لكل أديب ومتذوّق للأدب .


الـطَـلَـبْ :

بإمكان العضو أن يقوم بطلب سيرة معينه أو معلومة معينة أو أن يقوم بطلب كتاب معيّن ، بإدراج اسم الكتاب ومؤلفه أو أي معلومة عامة عنه ، وبإذن الله تعالى سأقوم بالبحث وكلي أمل بالعثور عليه .


.: المَـكتبَـة للجَـميع :.

من لديه إقتراح ، رأي ، وجهة نظر .. أرحب به أيما ترحيب .

، ،
،

تقبلوا تقديري ووَافر ودّي ووُرودي
د / ماسنجر

الاحد 18 ربيع الأول 1430هـ - 15 مارس2009م

شمعة امل
16-03-09, 01:19 am
د/ مسنجر ,,
أهلاً بك وأهلاً بهكذا عقلانية ورقي بطرح الإفكار ,,
مكتبة عامرة بإذن الله بكل مفيد وكل جديد على الساحة الأدبية والثقافية ,,
لعلِ هنا أجد ضالتي وأطرح طلبي بين يديك لعلِ أجده عندك ,,
فقد بحثت عنه كثيراً ولكن كل الروابط تحولني على روابط تحميل منتهية الصلاحية ,,
طلبي هو : رواية قلب من بنقلان / لسيف الإسلام بن سعود آل سعود ,
هذا مايتوفر لدي من معلومات لها

شكري لك مقدماً ,,
خالص تقديري واحترامي

د / ماسنجر
16-03-09, 01:39 am
http://www.adab.com/photos/rafii.jpg
مصطفى صادق الرافعي

.: مؤلفاته :.
http://img140.imageshack.us/img140/6356/012345576vx8.jpg (http://www.mediafire.com/?2wvvjozmiei)

أورَاق (http://www.mediafire.com/?2wvvjozmiei) الوَرد

http://img403.imageshack.us/img403/3927/012347476ys8.jpg (http://www.mediafire.com/?4gmnajzizfj)

تَاريخ (http://[URL]http://www.mediafire.com/?4gmnajzizfj) آدَاب العَرب

http://img152.imageshack.us/img152/631/012347521jy7.jpg (http://www.mediafire.com/?1z0ynznnelz)

حَديثُ (http://[URL]http://www.mediafire.com/?1z0ynznnelz) القمَر

http://img90.imageshack.us/img90/4479/012347478zu0.jpg (http://www.mediafire.com/?4innloidwgj)

رسَائل (http://[URL]http://www.mediafire.com/?4innloidwgj) الرَافعي

http://img155.imageshack.us/img155/6483/012345561xg2.jpg (http://www.mediafire.com/?gzomt2noez2)

من (http://[URL]http://www.mediafire.com/?gzomt2noez2) وَحي القَلم

http://www.thakafa.biz/mas_assets/full/2-7451-3029-3.jpg (http://www.archive.org/download/rayah/rayah.pdf)

تحت (http://[URL]http://www.archive.org/download/rayah/rayah.pdf) رَايَة القرءان

http://preview.shareapic.net/preview4/013919822.jpg (http://www.archive.org/download/71186waq/71186.pdf)

السَحاب (http://[URL]http://www.archive.org/download/71186waq/71186.pdf) الأحمَر
. . .

د / ماسنجر
16-03-09, 01:46 am
مرحباً بك أختي ..

هاك ، بالودّ أن تكون هيَ :
. هنا . (http://startdownload.filefront.com/8868222//f6e0cd2bf9d46314e24e81c29b6e6da46a8d8425fdfa1af61e f136882d64f0323a9e77cfdf72657d//)

فاطمة العنزي
16-03-09, 01:49 am
‏د / ماسنجر

عمل طيب وجهد مبارك ؛

وحتما أنني من المستفيدين منه..

سأكون من رواد مكتبتكم العامرة بإذن الله..

تقديري مع أطيب الأماني لكم بالتوفيق..

أختكم/ بنت الرافعي

د / ماسنجر
16-03-09, 01:58 am
http://img151.imageshack.us/img151/739/news25cm045cd195c136oe4.jpg


مصطفى صادق الرافعي (أوائل محرم 1291 هـ/يناير 1880 - مايو 1937) أديب العربية الأكبر.

مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن عبد القادر الرافعي وينتهي نسبه إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب. وفد جده الشيخ عبد القادر من الشام إلى مصر في منتصف القرن الثالث عشر الهجري، وعلى يده تخرج كبار علماء مصر. وقد وفد من آل الرافعي إلى مصر طائفة كبيرة اشتغلوا في القضاء على مذهب الإمام الأكبر أبي حنيفة النعمان حتى آل الأمر أن اجتمع منهم في وقت واحدٍ أربعون قاضياً في مختلف المحاكم المصرية؛ وأوشكت وظائف القضاء أن تكون حِكراً عليهم، وقد تنبه اللورد كرومر لذلك وأثبتها في بعض تقارير إلى وزارة الخارجية البريطانية.

أبصرت عيناه النور في قرية بهتيم، محافظة القليوبية بمصر، في أوائل المحرم 1291 هـ/يناير 1880 م.

عمل والده عبد الرازق ..
رئيساً للمحاكم الإسلامية الشرعية في كثير من الأقاليم، حتى عمل رئيساً لمحكمة طنطا الشرعية. عرف عنه الشدة في الحق، والورع الصادق، والعلم الغزير. أمه هي ابنة الشيخ الطوخي من أصول حلبية، وكان والدها تاجراً تسير قوافله ما بين الشام ومصر، وأقام في قرية بهتيم. عج منزل والده بالعلماء من كل حدب وصوب، وزخرت مكتبة والده بنفائس الكتب، وأتم حفظ القرآن قبل بلوغه العاشرة من عمره. انتسب إلى مدرسة دمنهور الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة المنصورة الأميرية، التي حصل منها على الشهادة الابتدائية وعمره آنذاك سبع عشرة سنة.

أصابه مرض ..
لم يتركه حتى أضعف سمعه وفي سن الثلاثين أضحى أصماً تماماً. اضطره المرض إلى ترك التعليم الرسمي، واستعاض عنه بمكتبة أبيه الزاخرة، إذ عكف عليها حتى استوعبها وأحاط بما فيها. عمل في عام 1899 ككاتب محكمة في محكمة طخا، ثم انتقل إلى محكمة طنطا الشرعية، ثم إلى المحكمة الأهلية، وبقي فيها حتى لقي وجه ربه الكريم.

في يوم الاثنين ..
العاشر من مايو لعام 1937 استيقظ فيلسوف القرآن لصلاة الفجر، ثم جلس يتلو القرآن، فشعر بحرقة في معدته، تناول لها دواء، ثم عاد إلى مصلاه، ومضت ساعة، ثم نهض وسار، فلما كان بالبهو سقط على الأرض، ولما هب له أهل الدار، وجدوه قد فاضت روحه الطيبة إلى بارئها، وحمل جثمانه ودفن بعد صلاة الظهر إلى جوار أبويه في مقبرة العائلة في طنطا. مات مصطفى صادق الرافعي عن عمر يناهز 57 عاماً.

نظم الرافعي الشعر ..
في بدايات شبابه، قبل بلوغه العشرين من عمره، وأصدر ديوانه الأول في عام 1903 الذي كان له صدى عظيماً بين كبار شعراء مصر، إذ كتب فيه البارودي والكاظمي وحافظ ابراهيم شعراً، كما أرسل له الشيخ محمد عبده وزعيم مصر مصطفى كامل له مهنئين وبمستقبل باهر متنبئين .. تزوج الرافعي في عام 1904 من ابنة عائلة البرقوقي من مدينة المنصورة، وعاش حياة زوجية نموذجية.

رحل في عام 1912م ..
إلى لبنان، حيث ألف كتابه حديث القمر، وصف فيه مشاعر الشباب وعواطفهم وخواطر العشاق في أسلوب رمزي على ضرب من النثر الشعري البارع.

بعد وقوع الحرب ..
العالمية الأولى، ونزوع المستعمر إلى تحويل كل خيرات البلاد لهذه الحرب، ما ترك أهلها ضحايا للجوع والفقر، ما جعل أرقام هؤلاء تزيد عن ضحايا الحرب ذاتها. نظر الرافعي حوله فرأى بؤساً متعدد الألوان، مختلف الصور والأشكال، فانعكس ذلك كله في كتابه كتاب المساكين. في عام 1924 أخرج كتاب رسائل الأحزان، عن خواطر في الحب، ثم أتبعه بكتاب السحاب الأحمر والذي تحدث فيه عن فلسفة البغض وطيش الحب. تلى ذلك كتابه أوراق الورد أسمعنا فيه حنين العاشق المهجور، ومنية المتمني وذكريات السالي، وفن الأديب وشعر الشاعر.

وجد الرافعي دعوة ..
التجديد قناعاً للنيل من اللغة العربية مصورة في أرفع أساليبها (الشعر الجاهلي) وباباً يقصد منه الطعن في القرآن الكريم والتشكيك في إعجازه، ومدخلاً يلتمس فيه الزراية بالأمة منذ كان للعرب شعراً وبياناً. لذا ما أنفتأ يقاوم هذه الدعوة، جهاداً تحت راية القران، يبتغي به وجه الله تعالى، فجمع في كتابه تحت راية القرآن كل ما كتب عن المعارك التي دارت بين القديم وكل ما هو جديد، ما جعله أفضل الكتب العربية في النقد ومكافحة الرأي بالرأي، ما جعله أعلى كتبه مكانة بعد رائعته وحي القلم.

في عام 1934م ..
بدأ الرافعي يكتب كل أسبوع مقالة أو قصة، ليتم نشرها أسبوعياً في مجلة الرسالة، والتي أجمع الأدباء والنقاد على أن ما نشرته الرسالة لهو أبدع ما كتب في الأدب العربي الحديث والقديم، جمع أكثرها في كتاب وحي القلم.

توفي الرافعي ..
في مايو 1937 عن عمر يناهز 57 عاماً وكان الرافعي إذ ذاك ما يزال يعمل كاتباً ومحصلاً مالياً في محكمة طنطا، وهو العمل الذي بدأ به حياته العملية عام 1900م.


شيءٌ من سيرة رجلٌ عظيم ..

د / ماسنجر
16-03-09, 02:03 am
‏د / ماسنجر

عمل طيب وجهد مبارك ؛

وحتما أنني من المستفيدين منه..

سأكون من رواد مكتبتكم العامرة بإذن الله..

تقديري مع أطيب الأماني لكم بالتوفيق..

أختكم/ بنت الرافعي



حياك الله أختي ..
واسأل الله أن تجدين فائدتك ..
ومبتغاكِ هنا ..

شكراً لكِ ..

مياسة
16-03-09, 03:18 am
نحلة .. من كل وردة... رشفة
لتصنع سُلاف من الشهد ..
أنت كذلك ... أيُّها النحلة http://aljsad.net/images/smilies/no5.gif


* خذ من الشكر أجزله ...
ودع لي من الكتب ما أحمله

محمد المعتق
16-03-09, 03:21 am
د / ما سينجر ..



رائع أنت بكل تفاصيلك ..
موضوع يثري ..
يثقف ..
يحقق التواصل الإنساني الإيجابي ..
أسعد - والله - بالبقاء هنا ..



شكرا لك من أعماقي ..

د / ماسنجر
16-03-09, 10:09 am
النادي الأدبي بالقصيم
يصدر مجلة أبعاد ، العدد الثالث

http://adabi-qassim.com/qa/infimages/myuppic/163204916dbb5e545e.jpg (http://www.la3younk.com/files/jkrp2sbl3l5zh5ulebdr.pdf)

إصدار يحتوي على الكثير من العلم والفائدة والمعرفة ..
والجميل من المشاركات الشعرية والقصصية ..

تصفح ممتع ..

د / ماسنجر
17-03-09, 12:53 am
نحلة .. من كل وردة... رشفة
لتصنع سُلاف من الشهد ..
أنت كذلك ... أيُّها النحلة http://aljsad.net/images/smilies/no5.gif


* خذ من الشكر أجزله ...
ودع لي من الكتب ما أحمله









حياك الله يا مياسة ..
اتمنى لكِ الفائدة الوافرة ..
شكراً لك ..

د / ماسنجر
17-03-09, 12:54 am
د / ما سينجر ..



رائع أنت بكل تفاصيلك ..
موضوع يثري ..
يثقف ..
يحقق التواصل الإنساني الإيجابي ..
أسعد - والله - بالبقاء هنا ..



شكرا لك من أعماقي ..







حياك الله أخي محمد ..
ولك كل ما تريد هنا ..
ابقى معنا ، واطلب ما تودّه ..
شكراً لك ..

مهب الريح
20-03-09, 05:37 am
شكرا للعزيز د / ماسنجر .
سأضع هنا بإذن الله بعـض الكتب التي استمتعت بقراءتها , والبعض منها لم أقرأها بعـد

محبك

مهب الريح
20-03-09, 11:48 pm
بهجة المجالس وأنس المجالس
ابن عبدالبر رحمه الله

الجزء الاول :
http://www.rofof.com/3zkpgq20/Bhjh_almjals_.html

الجزء الثاني :
http://www.rofof.com/3ilfou20/Dow.html

الصيغة : Word


أتمنى لكم المتعة والـفائدة .. ~

د / ماسنجر
22-03-09, 02:58 am
شكرا للعزيز د / ماسنجر .

سأضع هنا بإذن الله بعـض الكتب التي استمتعت بقراءتها , والبعض منها لم أقرأها بعـد


محبك





مرحباً بالصديق الغائب ..

أحييك على مشاركتك ..
وانتظر منك ما تجود به نفسك بدون ضغطٍ عليها ..
لأني أذكرك أنك تُرهقها :) ..

فشكراً لك أولاً وفي كل وقت يحلو لك ..

د / ماسنجر
22-03-09, 03:39 am
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/5/5e/MustafaLutfial-Manfaluti.gif

مصطفى لطفي المَنْفَلُوطي


قيل عنه أنه أبلغ كاتب في العصر الحديث من حيث رشاقة العبارة ورقة التعبير
وتصوير الحوادث تصويراً حقيقياً..
وهو صاحب القلم البديع الجذاب المتفوق في جميع الأغراض والمقاصد
حتى سمي بحق " أمير البيان " ..
لأسلوبه تأثير خاص على نفوس القارئين كأنه يكتب بكل لسان ..
ويترجم عن كل قلب ..

(1876ـ1924م) هو مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري من أم تركية قام بالكثير من الترجمة و الاقتباس لبعض الروايات الغربية الشهيرة بأسلوب أدبي فذ و استخدام رائع للغة العربية . كتابيه النظرات و العبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث .

ولد في منفلوط ..
إحدى مدن محافظة أسيوط في سنة 1876م ونشأ في بيت كريم توارث اهله قضاء الشريعة ونقابة الصوفية قرابة مائتى عام ونهج المنفلوطى سبيل آبائه في الثقافةوالتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو دون الحادية عشرة ثم أرسله ابوه إلى الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده وقد اتيحت له فرصة الدراسة على يد الشيخ محمد عبده وبعد وفاه أستاذه رجع المنفلوطى إلى بلده حيث مكث عامين متفرغا لدراسة كتب الادب القديم فقرأ لابن المقفع و الجاحظ والمتنبي وأبى العلاء المعري وكون لنفسه أسلوبا خاصا يعتمد على شعوره وحساسية نفسه .

المنفلوطي من الأدباء ..
الذين كان لطريقتهم الإنشائية أثر في الجيل الحاضر، كان يميل إلى مطالعة الكتب الأدبية كثيراً، ولزم الشيخ محمد عبده فأفاد منه. وسجن بسببه ستة أشهر لقصيدة قالها تعريضاً بالخديوي عباس حلمي وكان على خلاف مع محمد عبده، ونشر في جريدة المؤيد عدة مقالات تحت عنوان النظرات، وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف ووزارة الحقانية وأمانة سر الجمعية التشريعية، وأخيراً في أمانة سر المجلس النيابي.



للمنفلوطى أعمال أدبية ..
كثيرة اختلف فيها الرأى وتدابر حولها القول وقد بدأت أعمال المنفلوطى تتبدى للناس من خلال ماكان ينشره في بعض المجلات الإقليمية كمجلة الفلاح والهلال والجامعة والعمدة وغيرها ثم انتقل إلى أكبر الصحف وهى المؤيد وكتب مقالات بعنوان نظرات جمعت في كتاب تحت نفس الاسم على ثلاثة أجزاء .

ومن أهم كتبه ورواياته:

• النظرات ( ثلاث جزاء). يضم مجموعة من مقالات في الأدب الاجتماعي، والنقد ، والسياسة ، والإسلاميات، وأيضا مجموعة من القصص القصيرةالموضوعة أو المنقولة، جميعها كانت قد نشرت في جرائد، و قد بدأ كتباتبها منذ العام 1907.

• العبرات . يضم تسع قصص ، ثلاثة وضعها المنفلوطي وهي : اليتيم ، الحجاب ، الهاوية. وواحدة مقتبسة من قصة أمريكية اسمها صراخ القبور ، وجعلها بعنوان: العقاب. وخمس قصص ترجمها المنفلوطي وهي : الشهداء، الذكرى، الجزاء، الضحية، الإنتقام. وقد طبع في عام 1916.

• رواية "في سبيل التاج" ترجمها المنفلوطي من الفرنسية وتصرف بها . وهي أساسا مأساة شعرية تمثيلية ،
كتبها فرانسو كوبيه أحد أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا. وأهداها المنفلوطي لسعد زغلول في العام 1920.

• رواية "بول وفرجيني" صاغها المنفلوطي بعد ترجمتها له من الفرنسية وجعلها بعنوان" الفضيلة"
وهي في الأصل للكاتب برناردين دي سان بيار ( من أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا) وكتبت في العام 1788م.

• رواية "الشاعر" هي في الأصل بعنوان "سيرانو دي برجراك" للكاتب الفرنسي أدمون روستان .
وقد نشرت بالعربية في العام 1921.

• رواية "تحت ظلال الزيزفون" صاغها المنفلوطي بعد ان ترجمها ( كانت بالفرنسية)
وجعلها بعنوان " مجدولين"وهي للكاتب الفرنسي الفونس كار.

• كتاب "محاضرات المنفلوطي" وهي مجموعة من منظوم ومنثور العرب في حاضرها وماضيها. جمعها بنفسه لطلاب المدارس وقد طبع من المختارات جزءواحد فقط.

كان يميل في نظرياته إلى التشاؤم، فلا يرى في الحياة إلا صفحاتها السوداء، فما الحياة بنظره إلا دموع وشقاء، وكتب قطعة (الأربعون) حين بلغ الأربعين.


أصيب بشلل بسيط ..
قبل وفاته بشهرين، فثقل لسانه منه عدة أيام، فأخفى نبأه عن أصدقائه، ولم يجاهر بألمه، ولم يدع طبيباً لعيادته، لأنه كان لا يثق بالأطباء، ورأيه فيهم أنهم جميعاً لا يصيبون نوع المرض، ولا يتقنون وصف الدواء، ولعل ذلك كان السبب في عدم إسعاف التسمم البولي الذي أصيب به قبل استفحاله. فقد كان قبل إصابته بثلاثة ايام في صحة تامة لا يشكو مرضاً ولا يتململ من ألم.

وفي ليلة الجمعة ..
السابقة لوفاته، كان يأنس في منزله إلى إخوانه ويسامرهم ويسامروه، وكان يفد إليه بعض أخصائه وأصدقائه من الأدباء والموسيقيين والسياسيين، حتى إذا قضى سهرته معهم انصرفوا إلى بيوتهم ومخادعهم، وانصرف هو إلى مكتبه فيبدأ عمله الأدبي في نحو الساعة الواحدة بعد نصف الليل.

وفي نحو الساعة ..
الثانية عشرة من تلك الليلة انصرف أصدقاؤه كعادتهم وانصرف هو إلى مكتبه، ولكنه ما كاد يمكث طويلاً حتى أحس بتعب أعصابه وشعر بضيق في تنفسه، فأوى إلى فراشه ونام، ولكن ضيق التنفس أرقه. كتب عليه أن يختم بالتأوه والأنين، كما عاش متأوهاً من مآسي الحياة ساجعاً بالأنين والزفرات، وأدار وجهه إلى الحائط وكان صبح عيد الأضحى قد أشرقت شمسه ودبت اليقظة في الأحياء، فدب الموت في جسمه في سكون وارتفعت روحه مطمئنة إلى السماء بعدما عانت آلامها على الأرض في سنة 1924 م وتوفي المنفلوطي في الثاني عشر من حزيران (يونيه) يوم الخميس وهو اليوم الذي أصيب فيه زعيم الشعب سعد زغلول( في أول محاولة إغتيال)


المؤلفات ..

الأول (http://www.4shared.com/file/51551330/b6971399/___1.html?s=1) الثاني (http://www.4shared.com/file/67756130/88536c9c/___2.html) الثالث (http://www.4shared.com/file/63007502/d36f0a11/____-_.html?dirPwdVerified=38806c21&signout=1) الرابع (http://www.4shared.com/file/49745226/47a2bccf/_online.html?dirPwdVerified=8c9a58d9)

اتمنى إن كان هناك نقص في المؤلفات إخباري به ..