رحّــال
10-03-09, 03:58 am
لفت انتباهي
خبر قرأته عبر الصحيفة قبل يومين
وأوقفني كثيراً وأحببت أن تقفوا معي أمامه :
وزير الصحة السابق شكر الجميع على مشاعرهم وقال:
أتمنى لوزير الصحة الجديد د. الربيعة التوفيق والسداد
قدم معالي وزير الصحة السابق الدكتور حمد بن عبدالله المانع شكره وتقديره لأصحاب السمو الأمراء والمعالي الوزراء وأصحاب الفضيلة والمحافظين والكتاب والكاتبات والمواطنين والمواطنات، الذين عبروا عن مشاعرهم الطيبة هاتفياً أو حضوريا أو عبر وسائل الإعلام المختلفة، مشيراً معاليه إلى أن ذلك ليس بغريب على أبناء هذا الشعب الأصيل.
وأكد د. المانع أن ما تم من إنجازات لوزارة الصحة في المدة التي كلف بها لم تكن إلا بفضل من المولى عز وجل ثم بالدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز (حفظهما الله) وحكومتهما الرشيدة وتعاون الرجال المخلصين في وزارة الصحة وفي جميع أنحاء المملكة على مختلف مستوياتهم الوظيفية، وعد الدكتور المانع أن الرجل قليل بنفسه كبير بإخوانه.
وبين د. المانع أن من يعمل في هذه الحياة بإخلاص وأمانة، يأخذ أجره في الدنيا والآخرة، ووجد البركة في سبل حياته، وبقي له الأثر الطيب كلما ذكر ودعاء الناس له، فقد قال تعالى: {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}وقال -صلى الله عليه وسلم-: (أقرب الناس إلى الله أنفعهم للناس) وتمنى معاليه لوزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة كل التوفيق والسداد، مؤكداً أن نجاح وزارة الصحة في تقديم خدماتها الجيدة، هو نجاح للوطن ومواطنيه بقيادته الرشيدة، متمنياً للجميع أخلص الدعوات وأجمل الأمنيات، ولوطننا الحبيب مزيداً من الرقي والازدهار والأمن والأمان.
الخبر يجعل الشخص يقف ويتساءل عن أمور كثيرة هنا
مثلاً هل قدم الوزير السابق شيئاً ؟؟
وأين سيكون مكانه بعد أن كان وزيراً ؟؟
وماسبب ظهوره بعد إقالته ؟؟
لكن الجانب الأفضل والجميل منه
هو حينما يشعر الإنسان ويعيش مستقبله العملي ولو لبضع دقائق حتى يستشعر الإنسان أنه راحل لا محاله عن وظيفته
سواء في إقالة أو تقاعد أو فصل أو وفاة
فيحرص على تقديم ورسم صورة وسمعة رائعة له تبقى معلقة وجسراً من المحبة بينه وبين زملائه بعد رحيله ...
بدل أن يكون رحيله يوم سعد لهم ...
بإعتقادكم لو أن وزيرنا السابق عاش هذه اللحظة قبل إقالته
هل ستكون حال الصحة كحالها اليوم ؟؟؟
خبر قرأته عبر الصحيفة قبل يومين
وأوقفني كثيراً وأحببت أن تقفوا معي أمامه :
وزير الصحة السابق شكر الجميع على مشاعرهم وقال:
أتمنى لوزير الصحة الجديد د. الربيعة التوفيق والسداد
قدم معالي وزير الصحة السابق الدكتور حمد بن عبدالله المانع شكره وتقديره لأصحاب السمو الأمراء والمعالي الوزراء وأصحاب الفضيلة والمحافظين والكتاب والكاتبات والمواطنين والمواطنات، الذين عبروا عن مشاعرهم الطيبة هاتفياً أو حضوريا أو عبر وسائل الإعلام المختلفة، مشيراً معاليه إلى أن ذلك ليس بغريب على أبناء هذا الشعب الأصيل.
وأكد د. المانع أن ما تم من إنجازات لوزارة الصحة في المدة التي كلف بها لم تكن إلا بفضل من المولى عز وجل ثم بالدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز (حفظهما الله) وحكومتهما الرشيدة وتعاون الرجال المخلصين في وزارة الصحة وفي جميع أنحاء المملكة على مختلف مستوياتهم الوظيفية، وعد الدكتور المانع أن الرجل قليل بنفسه كبير بإخوانه.
وبين د. المانع أن من يعمل في هذه الحياة بإخلاص وأمانة، يأخذ أجره في الدنيا والآخرة، ووجد البركة في سبل حياته، وبقي له الأثر الطيب كلما ذكر ودعاء الناس له، فقد قال تعالى: {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}وقال -صلى الله عليه وسلم-: (أقرب الناس إلى الله أنفعهم للناس) وتمنى معاليه لوزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة كل التوفيق والسداد، مؤكداً أن نجاح وزارة الصحة في تقديم خدماتها الجيدة، هو نجاح للوطن ومواطنيه بقيادته الرشيدة، متمنياً للجميع أخلص الدعوات وأجمل الأمنيات، ولوطننا الحبيب مزيداً من الرقي والازدهار والأمن والأمان.
الخبر يجعل الشخص يقف ويتساءل عن أمور كثيرة هنا
مثلاً هل قدم الوزير السابق شيئاً ؟؟
وأين سيكون مكانه بعد أن كان وزيراً ؟؟
وماسبب ظهوره بعد إقالته ؟؟
لكن الجانب الأفضل والجميل منه
هو حينما يشعر الإنسان ويعيش مستقبله العملي ولو لبضع دقائق حتى يستشعر الإنسان أنه راحل لا محاله عن وظيفته
سواء في إقالة أو تقاعد أو فصل أو وفاة
فيحرص على تقديم ورسم صورة وسمعة رائعة له تبقى معلقة وجسراً من المحبة بينه وبين زملائه بعد رحيله ...
بدل أن يكون رحيله يوم سعد لهم ...
بإعتقادكم لو أن وزيرنا السابق عاش هذه اللحظة قبل إقالته
هل ستكون حال الصحة كحالها اليوم ؟؟؟