عين المتابع
05-03-09, 11:53 pm
تبادل اتهامات بين مدربي الرائد
وأنطنيو ثلاث شهورفترة تدريب صباحي ومسائي والاعبون مرهقون من فترات التدريب ولم ينجح احد والفريق خسر مبارتان وديتين أمام الحزم في بريدة والرس وبمستوي سيئ والمدرب انطنيو يثبت يومآ بعد يوم افلاسه؟؟
وهنا رد على التصريحات المتكررة للويس أنطونيو حول لياقة لاعبي الرائد
رد من مدرب اللياقة السابق بنادي الرائد, الدكتور محمد علي خنفير, على ما جاء في حوار المدرب الحالي للنادي في صحيفة الجزيرة:
بعد التحية لكافة الجماهير الرائدية, و تمنياتي لفريق الرائد بتحقيق البقاء في دوري الممتاز, و لزومي الصمت لمدة شهرين إزاء التذمر المتكرر من المدرب الحالي لنادي الرائد في مختلف الصحف و الفضاءات من المستوى اللياقي للاعبي نادي الرائد, فقد رأيت من الصالح أن أوضح للجماهير الرائدية بعض الحقائق و رفع بعض المغالطات.
فريق نادي الرائد لم يشكو قط من ضعف في المستوى اللياقي, للتذكير:
عند بداية الموسم, قمنا بتحضيرات ممتازة لمدة 4 أسابيع خضنا في نهايتها ثلاث مباريات في أسبوع خلال دورة أبها الدولية و اللتي فزنا فيها على الإتحاد السعودي, الجيش الملكي المغربي و الكرامة السوري مع وجود إنتصارين بضربات الجزاء و هو ما يعني الراحة النسبية اللتي ينهي بها اللاعبون المباريات.
الكل يتذكر مباراتنا ضد فريق النصر في الدوري الأول و اللتي لعبنا فيها ما يقارب 45 دقيقة ب10 لاعبين إثر إقصاء يحيى مسلم منذ بداية الشوط الثاني حتى أن إدارة النادي صرفت لللاعبين مكافءة فوز, ولكم مقارنة الأداء مع مباراة الدور الثاني مع نفس الفريق
نتذكر كذلك مباراة أبها اللتي فزنا فيها ب3 – 1 رغم عودة أبها في النتيجة و إقصاء كابي منذ الشوط الأول
هل يقدر فريق يشكو من الضعف البدنى الفوز على نادي الشباب في الرياض بالذات بأربعة اهداف مقابل هدف وحيد
لعبنا ضد الهلال و الإتحاد و الإتفاق ببريدة, ورغم أن النتائج لم تنصفنا فإن الجماهير الرائدية صفقت طويلا للأداء البطولي للاعبين, الذين لم يكونوا ليقدموا تلك المستويات لولا المستوى اللياقي الجيد.....
تسلم الجهاز الفني الجديد الفريق الرائدي إثر مباراة الحزم في إطار كأس الأمير فيصل واللتي تمكن فيها نادي الرائد من التعادل ب 3-3 بعد أن تقدم الحزم 3-1 و إقصاء العبدلي عند هذه النتيجة أي أن الرائد سجل الهدفين في الشوط الثاني و هو منقوص
كلكم لاحظ قدوم الاعب علي العبدلي خلال الدو الأول و ما كان عليه من وزن زائد و مخزون لياقي متدن. الحمد لله, وبتجاوب لافت من الاعب للبرنامج التأهيلي, تمكن هذا الأخير من تقديم مستويات لافتة خاصة ضد الإتحاد و ذلك في وقت وجيز
الآن سأقدم بعض الحقائق:
6 أسابيع هي الحد الأقصى في الإعداد البدني الطبيعي لفريق كرة قدم. الجهاز الفني الحالي يعمل منذ 9 أسابيع و ما زال يشكو المستوى اللياقي, من المسؤول؟
تطعم الفريق بما لا يقل على 8 لاعبين من فرق مختلفة, الجهاز الفني الجديد لم ينئى بهم عن النقد, اضن أن المشكلة مشكلة تقييم إن كان هناك تقييم و إلا فإن المشكلة لا تخص لاعبي الرائد فحسب بل تشمل الفرق الأخرى التي جلب منها اللاعبين الجدد
عدد الإصابات في الفترة الأخيرة يبرز لوحده مشكلة الإعداد البدني في هذه الفترة , رغم قلة المباريات الرسمية
يشكو المدرب البرازيلي من المستوى اللياقي الذي يحمله كل شيء, يقيم معسكر بجدة. ضننت أن الهدف سيكون تحسين المستوى اللياقي. المفاجأة هو أن الهدف الذي تحقق هو تنظيم الغذاء و النوم و الاجتماع باللاعبين
تحدث المدرب البرازيلي عن تحسن المستوى اللياقي ب40 بالمئة , من أين اتى بهذا الرقم. هنا أطلب من معده البدني أن يذكره, بأن اللياقة البدنية مكونة من عدة عناصر كالمداومة والسرعة والمرونة و قوة العضلات, كلها قادرة على التحسن لكن نسبة التحسن فيها لا يمكن أن يتعدى نسب مثل 10 أو 20 بالمئة كحدود قصوى خاصة إذا كانت مدة التدريب في حدود 8 أسابيع.
إستغرب السيد المدرب من المستوى اللياقي الهزيل للاعبي الرائد رغم مرور 6 أشهر على بداية الموسم فشرح الأمر لمدرب اللياقة. المعروف هو أن المستوى اللياقي يقاس بعدة إختبارات عادة ما يقوم بها المعد البدني و اللتي على إثرها توضع البرامج اللياقية. هنا أنا أستغرب من هذا النوع من التقييم خاصة إذا كنا نتحدث عن تقييم لاعبين في الدوري السعودي الممتاز. هنا أشير إلى أني أجريت كل الإختبارات اللياقية اللازمة منذ بداية التحضيرات و تمت برمجة التمارين وفقا لنتائج الإختبارات. أعدنا الإختبارات البدنية بعد مدة من العمل البدني و قسنا تحسن المستوى اللياقي لكل اللاعبين. أملك إذا تقييما علميا للمستوى اللياقي و تطوره لجميع اللاعبين, فإذا رغب الجهاز الفني الجديد أن يتحدث بمستوى علمي معين فأنا مستعد لذلك. أما الحديث في المطلق فهو لا يعنيني.
بالنسبة للتمارين الصباحية, لم أفهم إصرار المدرب الحالي على عدم إجرائنا لهذه النوعية من الحصص, للإشارة لقد أجرينا حصص لياقية صباحية وفق برنامج واضح ليس هذا محل أو وقت إستعراصه, لكن يمكنني أن أتساءل عن الهدف من المبالغة في عدد هذه الحصص؟ تجدر الإشارة هنا الى أن إسترجاع القوى بين التمارين في فترة المباريات يعتبر شرطا لإنجاح هذه التمارين و هو ما يجعل عددها 2أو 3 في الأسبوع لدى عدد كبير من الفرق.
أود أن لا أواصل الحديث جاعلا مصلحة نادي الرائد فوق كل اعتبار لكن قبل ذلك أود أن أطمئن أحباء نادي الرائد على المستوى البدني للاعبي ناديهم. طبعا لن أبسط نتائج الاختبارات اللتي قمت بها لأنها تبقى شخصية و سرية. لكن أطلب منهم مقارنة عطاء لاعبي الرائد اللذين تدربوا معي باللاعبين البرازيليين اللذي استقدمهم الطاقم الحالي و اللذي يجب أن يكون راض عن مستواهم اللياقي.
في الختام أرجو التوفيق لنادي الرائد الذي أتمنى له كل الخير داعيا مدربه لإستغلال معرفته في الميدان بعيدا عن أعمدة الصحف و المنتديات.
وأنطنيو ثلاث شهورفترة تدريب صباحي ومسائي والاعبون مرهقون من فترات التدريب ولم ينجح احد والفريق خسر مبارتان وديتين أمام الحزم في بريدة والرس وبمستوي سيئ والمدرب انطنيو يثبت يومآ بعد يوم افلاسه؟؟
وهنا رد على التصريحات المتكررة للويس أنطونيو حول لياقة لاعبي الرائد
رد من مدرب اللياقة السابق بنادي الرائد, الدكتور محمد علي خنفير, على ما جاء في حوار المدرب الحالي للنادي في صحيفة الجزيرة:
بعد التحية لكافة الجماهير الرائدية, و تمنياتي لفريق الرائد بتحقيق البقاء في دوري الممتاز, و لزومي الصمت لمدة شهرين إزاء التذمر المتكرر من المدرب الحالي لنادي الرائد في مختلف الصحف و الفضاءات من المستوى اللياقي للاعبي نادي الرائد, فقد رأيت من الصالح أن أوضح للجماهير الرائدية بعض الحقائق و رفع بعض المغالطات.
فريق نادي الرائد لم يشكو قط من ضعف في المستوى اللياقي, للتذكير:
عند بداية الموسم, قمنا بتحضيرات ممتازة لمدة 4 أسابيع خضنا في نهايتها ثلاث مباريات في أسبوع خلال دورة أبها الدولية و اللتي فزنا فيها على الإتحاد السعودي, الجيش الملكي المغربي و الكرامة السوري مع وجود إنتصارين بضربات الجزاء و هو ما يعني الراحة النسبية اللتي ينهي بها اللاعبون المباريات.
الكل يتذكر مباراتنا ضد فريق النصر في الدوري الأول و اللتي لعبنا فيها ما يقارب 45 دقيقة ب10 لاعبين إثر إقصاء يحيى مسلم منذ بداية الشوط الثاني حتى أن إدارة النادي صرفت لللاعبين مكافءة فوز, ولكم مقارنة الأداء مع مباراة الدور الثاني مع نفس الفريق
نتذكر كذلك مباراة أبها اللتي فزنا فيها ب3 – 1 رغم عودة أبها في النتيجة و إقصاء كابي منذ الشوط الأول
هل يقدر فريق يشكو من الضعف البدنى الفوز على نادي الشباب في الرياض بالذات بأربعة اهداف مقابل هدف وحيد
لعبنا ضد الهلال و الإتحاد و الإتفاق ببريدة, ورغم أن النتائج لم تنصفنا فإن الجماهير الرائدية صفقت طويلا للأداء البطولي للاعبين, الذين لم يكونوا ليقدموا تلك المستويات لولا المستوى اللياقي الجيد.....
تسلم الجهاز الفني الجديد الفريق الرائدي إثر مباراة الحزم في إطار كأس الأمير فيصل واللتي تمكن فيها نادي الرائد من التعادل ب 3-3 بعد أن تقدم الحزم 3-1 و إقصاء العبدلي عند هذه النتيجة أي أن الرائد سجل الهدفين في الشوط الثاني و هو منقوص
كلكم لاحظ قدوم الاعب علي العبدلي خلال الدو الأول و ما كان عليه من وزن زائد و مخزون لياقي متدن. الحمد لله, وبتجاوب لافت من الاعب للبرنامج التأهيلي, تمكن هذا الأخير من تقديم مستويات لافتة خاصة ضد الإتحاد و ذلك في وقت وجيز
الآن سأقدم بعض الحقائق:
6 أسابيع هي الحد الأقصى في الإعداد البدني الطبيعي لفريق كرة قدم. الجهاز الفني الحالي يعمل منذ 9 أسابيع و ما زال يشكو المستوى اللياقي, من المسؤول؟
تطعم الفريق بما لا يقل على 8 لاعبين من فرق مختلفة, الجهاز الفني الجديد لم ينئى بهم عن النقد, اضن أن المشكلة مشكلة تقييم إن كان هناك تقييم و إلا فإن المشكلة لا تخص لاعبي الرائد فحسب بل تشمل الفرق الأخرى التي جلب منها اللاعبين الجدد
عدد الإصابات في الفترة الأخيرة يبرز لوحده مشكلة الإعداد البدني في هذه الفترة , رغم قلة المباريات الرسمية
يشكو المدرب البرازيلي من المستوى اللياقي الذي يحمله كل شيء, يقيم معسكر بجدة. ضننت أن الهدف سيكون تحسين المستوى اللياقي. المفاجأة هو أن الهدف الذي تحقق هو تنظيم الغذاء و النوم و الاجتماع باللاعبين
تحدث المدرب البرازيلي عن تحسن المستوى اللياقي ب40 بالمئة , من أين اتى بهذا الرقم. هنا أطلب من معده البدني أن يذكره, بأن اللياقة البدنية مكونة من عدة عناصر كالمداومة والسرعة والمرونة و قوة العضلات, كلها قادرة على التحسن لكن نسبة التحسن فيها لا يمكن أن يتعدى نسب مثل 10 أو 20 بالمئة كحدود قصوى خاصة إذا كانت مدة التدريب في حدود 8 أسابيع.
إستغرب السيد المدرب من المستوى اللياقي الهزيل للاعبي الرائد رغم مرور 6 أشهر على بداية الموسم فشرح الأمر لمدرب اللياقة. المعروف هو أن المستوى اللياقي يقاس بعدة إختبارات عادة ما يقوم بها المعد البدني و اللتي على إثرها توضع البرامج اللياقية. هنا أنا أستغرب من هذا النوع من التقييم خاصة إذا كنا نتحدث عن تقييم لاعبين في الدوري السعودي الممتاز. هنا أشير إلى أني أجريت كل الإختبارات اللياقية اللازمة منذ بداية التحضيرات و تمت برمجة التمارين وفقا لنتائج الإختبارات. أعدنا الإختبارات البدنية بعد مدة من العمل البدني و قسنا تحسن المستوى اللياقي لكل اللاعبين. أملك إذا تقييما علميا للمستوى اللياقي و تطوره لجميع اللاعبين, فإذا رغب الجهاز الفني الجديد أن يتحدث بمستوى علمي معين فأنا مستعد لذلك. أما الحديث في المطلق فهو لا يعنيني.
بالنسبة للتمارين الصباحية, لم أفهم إصرار المدرب الحالي على عدم إجرائنا لهذه النوعية من الحصص, للإشارة لقد أجرينا حصص لياقية صباحية وفق برنامج واضح ليس هذا محل أو وقت إستعراصه, لكن يمكنني أن أتساءل عن الهدف من المبالغة في عدد هذه الحصص؟ تجدر الإشارة هنا الى أن إسترجاع القوى بين التمارين في فترة المباريات يعتبر شرطا لإنجاح هذه التمارين و هو ما يجعل عددها 2أو 3 في الأسبوع لدى عدد كبير من الفرق.
أود أن لا أواصل الحديث جاعلا مصلحة نادي الرائد فوق كل اعتبار لكن قبل ذلك أود أن أطمئن أحباء نادي الرائد على المستوى البدني للاعبي ناديهم. طبعا لن أبسط نتائج الاختبارات اللتي قمت بها لأنها تبقى شخصية و سرية. لكن أطلب منهم مقارنة عطاء لاعبي الرائد اللذين تدربوا معي باللاعبين البرازيليين اللذي استقدمهم الطاقم الحالي و اللذي يجب أن يكون راض عن مستواهم اللياقي.
في الختام أرجو التوفيق لنادي الرائد الذي أتمنى له كل الخير داعيا مدربه لإستغلال معرفته في الميدان بعيدا عن أعمدة الصحف و المنتديات.