محبوب الأنيق
21-02-09, 07:10 pm
http://arreyadi.com.sa/arr2/images/wrnews_cats/pic%20(81).gif
مشجع يقود الرائد بعيون زرقاء!
لم تستوعب الجماهير الرائدية بكافة أطيافها (النية) التي كانت قائمة لدى إدارة ناديها بتقديم احتجاج ضد الفريق الاتحادي على خلفية مشاركة حمد المنتشري أمام الرائد، ولم تستطع أن تجد معنى واضحاً أو هدفاً مبرراً سوى أن خلف هذا العمل هو أن(وراء الأكمة ما وراءها) وإلا فهل الرائد قادر على المنافسة في هذه البطولة، أويريد تحقيق كأسها، وهو القابع في المراكز الأخيرة في المسابقة الأهم بالرغم من أن الرئيس الرائدي قال في تصريح جميل ومقنع قبل المباراة (بأنها لاتعنينا فلدينا مسابقة أهم). فهنا وبهذا العمل المستعجل والخاطئ وغير اللائق الذي لا يجب أن يحدث أو يثار، فهو إن لم يجلب فائدة أومصلحة فهو بالتأكيد سيحدث بلبلة وشوشرة وتفرقة مع أندية خدمت نادي الرائد، كالاتحاد صاحب الفضل الكبير على الرائد سابقاً وحالياً ومستقبلاً ، فعضو شرفه البارز (منصور البلوي ) له أفضال كثيرة على إدارة الرائد الحالية، وعلى من سبقها من إدارت النادي جميعاً، ويكاد يكون هو الشخص الوحيد الذي قدم مبلغاً كبيراً لخزينة الرائد بعد صعوده وقبله، وليس من اللائق والمحبب تجاهل ذلك والعمل وفق رغبات آخرين هدفهم أبعد ما يكون عن المصلحة الرائدية العامة. فالاحتجاج حتى وإن كان في ظاهره المصلحة الرائدية وهو أمر مستحب ومطلب ضروري في أي وقت ومكان بشرط أن يكون مع جميع الأندية إلا أن الحقيقة(والحق أوجب أن يقال) هنا أن المصلحة في هذا الاحتجاج لدى إدراة النادي في هذا الوقت هي في بحثها عن مصالح ورغبات أندية أخرى أكثر من رغبتها في خدمة ناديها، ولدينا على ذلك شواهد تثبت حقيقة ذلك حول (الكيفمائية) التي يتعامل بها الرئيس الرائدي مع مصالح ناديه.
فالرئيس الذي صرح بعد مباراة الرائد والنصر في الدور الأول ضد حكم المباراة وأنه (أي الحكم) سلب نتيجة المباراة وظلم الرائد وجامل النصراويين من أجل أن خاطر مباراتهم المقبلة أمام منافسهم التقليدي الهلال والجميع يتذكر ذلك، وانتقاد الرئيس على ذلك هو لم يكن من أجل مصلحة الرائد بل من أجل استدرار تعاطف الهلاليين، وإلا فالرائد ظلم من الحكام في مباريات كثيرة من بينها مباريات مع الهلال(نفسه) في هذا الموسم بالذات، ولم يتفوه رئيسة بمثل ذلك التصريح المشيين الذي لا يخدم الرائد أومصالحه وهو بحاجة للعلاقة مع الجميع بلا استثناء.
هو ذات الرئيس الذي خرج بعد مباراته أمام الهلال ليقول (خسرنا أمام زعيم الزعماء، وبهذا اللفظ نطق (لافض فوه) تلكم العبارة التي لا ينطق بها سوى مشجع وليس رئيس نادٍ فريق كبير كالرائد يتقبل الخسارة بهذه السهولة ويبسطها أمام لاعبيه، وعاش الرائد في دوامة الهبوط بسبب ذلك حتى كتابة هذه السطور, وإلا فالخسارة من الهلال هي ذات الخسارة من الوحدة ونجران والاتفاق موجعة ومؤلمة، فالرائد يلعب في نفس الدرجة ومن حق جماهيره أن تتمنى وتطمح في الفوز على الجميع بنفس الصورة التي لا تتقبل الخسارة.
هو نفس الرئيس الذي صمت أمام إهانة أحد أعضاء شرف الهلال وفي برنامج تلفزيوني مباشر لحارس نادي الرائد الأساسي (فايزالسبيعي) وكلامه حوله بأنه حارس مستهلك وأن الحارس الاحتياطي (خالد شراحيلي) المقبل من الهلال أفضل منه، ولم يرد أو يعقب حيال ذلك التصريح الذي يزرع الفرقة بين اللاعبين بل صمت وكأن الأمر ليس فيه مصلحة للرائد وحفاظاً على لاعبيه, أم أن مصلحة وكسب ود ذلك(العضو) أهم لدية من الرد والوقوف أمام إهانة حارس ناديه من أي شخص كان.
هو الرئيس (بعينه) الذي سمح لأحد أعضاء مجلس إدارته وقبل مباراة الهلال أن يستقبل(سامي الجابر) في أحد فنادق بريدة وهو مرتدٍ للشال الهلالي كتعبير ودليل قوي على أن الفوضى عارمة وأن الرائد ليس سوى مجرد مستضيف وليس منافساً, والتي سببت غضباً عارماً بين أوساط الجماهير الرائدية وفي منتدياته حول ذلك التصرف المشين فكيف يسمح رئيس نادي لأحد أعضاء مجلس إدارته بمثل هذا التصرف,
هوالرئيس بذاته الذي شاهد أحد لاعبيه وهو حامل لعلم نادي الهلال، ويتجول به في مضمار استاد مدينة الملك عبدالله في بريدة رغم الخسارة ولم يوجهه أو ينذره بأن يحترم هذا اللاعب وأمثالة قيمة ناديه واحترام كيانه الكبير, هو الرئيس (بكرمه) الذي حرص على استقبال نادية المحبب وجاهد في ضيافتهم وترك الأندية الأخرى في ضيافة آخرين.
هو الرئيس(بعدله) الذي رفض إعطاء أبناء النادي ولاعبيه البارزين والمخلصين حقوقهم وفي معمة الدوري ووقت الحاجة لهم كأبناء (الشريف وأحمد الحربي وإبراهيم الذباب) وتركهم يبتعدون عن النادي أويلعبون على مضض أويبحثون عن أندية أخرى وأعطى البعض حقوقهم بمعرفة الجميع حتى لايغضب آخرين.
هو الرئيس (بضعفه) الذي وافق على شروط الهلاليين بأن يكون لاعبيهم في التشكيلة الأساسية بغض النظر عن مستوياتهم وفرض على المدرب (ألدو) ذلك حتى ضاق به ذرعاً واستقال ليريح ويستريح.
هو نفسه الذي تعامل مع أعضاء شرف الرائد بالتفرقة، فقرب البعيد وأبعد القريب فأصبحنا نشاهد صراعات داخل النادي أشبه ما تكون بحلقات المسلسلات التاريخية (واللبيب بالإشارة يفهم).
كل ذلك حدث والجميع صامت وكان يمني النفس بأن العلاقة مع الهلاليين قد تجدي نفعاً وإلا فالحقيقة أن أندية(كالشعلة وسدوس والنهضة والرياض) كانت ذات شأن وقيمة وضمن أندية الممتاز، وحينما تم اختزالها في علاقة مع ذلك النادي سقطت وأصبحت في أسوأ حال كما نشاهدها الآن تتجرع الويلات، فالمسالة إعلامية وإن أردتم الإعلام والصورة فجماهير الرائد لاتقبل بأن ينال رئيسها المديح ويتلقى ناديها(الويلات والنكبات) وهي تتجرع الحسرات.(أف لكم ولما تعملون).. فهي ثقافة رائدية متأصلة يجب زوالها سريعاً.
أما وإن أردت الحقيقة
فالرائد يارئيس الرائد في وضع صعب وحاله أصبح كحالة (الولد الغني) الذي يلبس الثياب الممزقة، فالجميع يرى بأنه فقير وهو عكس ذلك.
الرائد يارئيس الرائد لدية عضو شرف اسمه(فهد المطوع) بمثابة جوهرة ثمينة رزقكم الله بها قدّم الكثير وينتظر منكم العمل الكبير، فهل قدمتم له ذلك فهو بإخلاصة ودعمه اللامحدود يضاهي مجموعة أعضاء شرف أندية أخرى مجتمعة، أفلا تستفيدون من ذلك.
الرائد يارئيس الرائد أصبح في وضع حرج ومحزن وهو في حاجة للبعد عن المهاترات ولفت الانتباه وأكثر ما يكون له في الوقت الحالي هو الصمت والعمل بهدوء بعيداً عن الدخول في المحظور فابتعد قليلاً عن السفسطة والشقنقة مع الآخرين والتفت لناديك قبل أن يغرق ولات حين مندم.
الرائد يارئيس الرائد بحاجة للعلاقة مع الجميع فلا تختزلها في علاقة مع نادٍ واحد فناديك استفاد من الجميع وشاهد تشكيلة الفريق حتى تتعرف بنفسك على الذي أعطاك(النفيس) والذي خدعك(بالكديش) فالرائد أكبر من أن يختزل في علاقة مع نادٍ واحد ياهذا.
الرائد يارئيس الرائد يريد أن يكون تعاملك معه أسوة بتعامل رئيس الوطني مع ناديه ورئيس نجران مع ناديه فلا مجاملات ولا استعطاف فلديهم في ناديهم ما يشغلهم عن التقرب للآخرين أوالبحث عن إشادتهم.
الرائد يارئيس الرائد لن تتحمل جماهيره الهبوط، وستظل تتذكر لك هذا السقوط فأنت القريب وبالتأكيد أنك تعرف مالدى تلك الجماهير من حب كبير (فلا تخذلها) حتى تبقى في أعينها ذلك الرجل الكبير الذي أعرفه أنا أكثر من الآخرين، وأقول قولي هذا واستغفر الله العظيم
بقلم .. محمد التويجري .... الرياضي
.................................................. .............................................
نعم عندما يأتي التشخيص من المقربين من البيت الرائدي... يكون هناك خروج عن التطبيل وعن القاعدة المتبعة كما هي العادة ... وهي طبل طبل طبل الي أن يصدق القريب قبل البعيد والمتضرر ذاك الفريق المغلوب علي أمرة ...
أعجبني ماكتبة الأستاذ أو الصيدلي محمد التويجري ... علي رغم من صغر سنة الي أنة استطاع أن يخرج بهذا الكم الوافي من الحقائق اللتي سبق أن ذكر الكثير منها هنا في المنتدي وكشف الكاتب ماكان مخفي لكل متابعي الرائد من خارج الأسوار ... وكان كل مايذكر هنا يواجة علي أنه سعي لزعزعة ادارة الرائد ((المتهالكه أصلا)) فكيف يتم .. اللتي أقل مايقال عنها أنها ..((سنة أولي خبرة )) ..
الكاتب وضع يده علي الجرح وجابة عندما بقي الجميع يتفرج وربما يجامل وربما يخشي علي نفسة من السقطة ... وكل يغني علي ليلاه ...
ولم أقم بنسخ المقال شامتا أو عابثا ... ولاكن يعجبني ذكر الحقائق من دون تهويل أو تطبيل حتي لو كانت علي عشقي الأبدي .... وعشق بريدة (( التعاون )) ...
السيف ... سنة اولي خبرة ... فالرياضة مال وجهد وخبرة وقبل كل هذا حكمة ... ومعروف تعريف الحكمة .. وهي ...(( وضع الأمور في مواضعها ...))
تحياتي
مشجع يقود الرائد بعيون زرقاء!
لم تستوعب الجماهير الرائدية بكافة أطيافها (النية) التي كانت قائمة لدى إدارة ناديها بتقديم احتجاج ضد الفريق الاتحادي على خلفية مشاركة حمد المنتشري أمام الرائد، ولم تستطع أن تجد معنى واضحاً أو هدفاً مبرراً سوى أن خلف هذا العمل هو أن(وراء الأكمة ما وراءها) وإلا فهل الرائد قادر على المنافسة في هذه البطولة، أويريد تحقيق كأسها، وهو القابع في المراكز الأخيرة في المسابقة الأهم بالرغم من أن الرئيس الرائدي قال في تصريح جميل ومقنع قبل المباراة (بأنها لاتعنينا فلدينا مسابقة أهم). فهنا وبهذا العمل المستعجل والخاطئ وغير اللائق الذي لا يجب أن يحدث أو يثار، فهو إن لم يجلب فائدة أومصلحة فهو بالتأكيد سيحدث بلبلة وشوشرة وتفرقة مع أندية خدمت نادي الرائد، كالاتحاد صاحب الفضل الكبير على الرائد سابقاً وحالياً ومستقبلاً ، فعضو شرفه البارز (منصور البلوي ) له أفضال كثيرة على إدارة الرائد الحالية، وعلى من سبقها من إدارت النادي جميعاً، ويكاد يكون هو الشخص الوحيد الذي قدم مبلغاً كبيراً لخزينة الرائد بعد صعوده وقبله، وليس من اللائق والمحبب تجاهل ذلك والعمل وفق رغبات آخرين هدفهم أبعد ما يكون عن المصلحة الرائدية العامة. فالاحتجاج حتى وإن كان في ظاهره المصلحة الرائدية وهو أمر مستحب ومطلب ضروري في أي وقت ومكان بشرط أن يكون مع جميع الأندية إلا أن الحقيقة(والحق أوجب أن يقال) هنا أن المصلحة في هذا الاحتجاج لدى إدراة النادي في هذا الوقت هي في بحثها عن مصالح ورغبات أندية أخرى أكثر من رغبتها في خدمة ناديها، ولدينا على ذلك شواهد تثبت حقيقة ذلك حول (الكيفمائية) التي يتعامل بها الرئيس الرائدي مع مصالح ناديه.
فالرئيس الذي صرح بعد مباراة الرائد والنصر في الدور الأول ضد حكم المباراة وأنه (أي الحكم) سلب نتيجة المباراة وظلم الرائد وجامل النصراويين من أجل أن خاطر مباراتهم المقبلة أمام منافسهم التقليدي الهلال والجميع يتذكر ذلك، وانتقاد الرئيس على ذلك هو لم يكن من أجل مصلحة الرائد بل من أجل استدرار تعاطف الهلاليين، وإلا فالرائد ظلم من الحكام في مباريات كثيرة من بينها مباريات مع الهلال(نفسه) في هذا الموسم بالذات، ولم يتفوه رئيسة بمثل ذلك التصريح المشيين الذي لا يخدم الرائد أومصالحه وهو بحاجة للعلاقة مع الجميع بلا استثناء.
هو ذات الرئيس الذي خرج بعد مباراته أمام الهلال ليقول (خسرنا أمام زعيم الزعماء، وبهذا اللفظ نطق (لافض فوه) تلكم العبارة التي لا ينطق بها سوى مشجع وليس رئيس نادٍ فريق كبير كالرائد يتقبل الخسارة بهذه السهولة ويبسطها أمام لاعبيه، وعاش الرائد في دوامة الهبوط بسبب ذلك حتى كتابة هذه السطور, وإلا فالخسارة من الهلال هي ذات الخسارة من الوحدة ونجران والاتفاق موجعة ومؤلمة، فالرائد يلعب في نفس الدرجة ومن حق جماهيره أن تتمنى وتطمح في الفوز على الجميع بنفس الصورة التي لا تتقبل الخسارة.
هو نفس الرئيس الذي صمت أمام إهانة أحد أعضاء شرف الهلال وفي برنامج تلفزيوني مباشر لحارس نادي الرائد الأساسي (فايزالسبيعي) وكلامه حوله بأنه حارس مستهلك وأن الحارس الاحتياطي (خالد شراحيلي) المقبل من الهلال أفضل منه، ولم يرد أو يعقب حيال ذلك التصريح الذي يزرع الفرقة بين اللاعبين بل صمت وكأن الأمر ليس فيه مصلحة للرائد وحفاظاً على لاعبيه, أم أن مصلحة وكسب ود ذلك(العضو) أهم لدية من الرد والوقوف أمام إهانة حارس ناديه من أي شخص كان.
هو الرئيس (بعينه) الذي سمح لأحد أعضاء مجلس إدارته وقبل مباراة الهلال أن يستقبل(سامي الجابر) في أحد فنادق بريدة وهو مرتدٍ للشال الهلالي كتعبير ودليل قوي على أن الفوضى عارمة وأن الرائد ليس سوى مجرد مستضيف وليس منافساً, والتي سببت غضباً عارماً بين أوساط الجماهير الرائدية وفي منتدياته حول ذلك التصرف المشين فكيف يسمح رئيس نادي لأحد أعضاء مجلس إدارته بمثل هذا التصرف,
هوالرئيس بذاته الذي شاهد أحد لاعبيه وهو حامل لعلم نادي الهلال، ويتجول به في مضمار استاد مدينة الملك عبدالله في بريدة رغم الخسارة ولم يوجهه أو ينذره بأن يحترم هذا اللاعب وأمثالة قيمة ناديه واحترام كيانه الكبير, هو الرئيس (بكرمه) الذي حرص على استقبال نادية المحبب وجاهد في ضيافتهم وترك الأندية الأخرى في ضيافة آخرين.
هو الرئيس(بعدله) الذي رفض إعطاء أبناء النادي ولاعبيه البارزين والمخلصين حقوقهم وفي معمة الدوري ووقت الحاجة لهم كأبناء (الشريف وأحمد الحربي وإبراهيم الذباب) وتركهم يبتعدون عن النادي أويلعبون على مضض أويبحثون عن أندية أخرى وأعطى البعض حقوقهم بمعرفة الجميع حتى لايغضب آخرين.
هو الرئيس (بضعفه) الذي وافق على شروط الهلاليين بأن يكون لاعبيهم في التشكيلة الأساسية بغض النظر عن مستوياتهم وفرض على المدرب (ألدو) ذلك حتى ضاق به ذرعاً واستقال ليريح ويستريح.
هو نفسه الذي تعامل مع أعضاء شرف الرائد بالتفرقة، فقرب البعيد وأبعد القريب فأصبحنا نشاهد صراعات داخل النادي أشبه ما تكون بحلقات المسلسلات التاريخية (واللبيب بالإشارة يفهم).
كل ذلك حدث والجميع صامت وكان يمني النفس بأن العلاقة مع الهلاليين قد تجدي نفعاً وإلا فالحقيقة أن أندية(كالشعلة وسدوس والنهضة والرياض) كانت ذات شأن وقيمة وضمن أندية الممتاز، وحينما تم اختزالها في علاقة مع ذلك النادي سقطت وأصبحت في أسوأ حال كما نشاهدها الآن تتجرع الويلات، فالمسالة إعلامية وإن أردتم الإعلام والصورة فجماهير الرائد لاتقبل بأن ينال رئيسها المديح ويتلقى ناديها(الويلات والنكبات) وهي تتجرع الحسرات.(أف لكم ولما تعملون).. فهي ثقافة رائدية متأصلة يجب زوالها سريعاً.
أما وإن أردت الحقيقة
فالرائد يارئيس الرائد في وضع صعب وحاله أصبح كحالة (الولد الغني) الذي يلبس الثياب الممزقة، فالجميع يرى بأنه فقير وهو عكس ذلك.
الرائد يارئيس الرائد لدية عضو شرف اسمه(فهد المطوع) بمثابة جوهرة ثمينة رزقكم الله بها قدّم الكثير وينتظر منكم العمل الكبير، فهل قدمتم له ذلك فهو بإخلاصة ودعمه اللامحدود يضاهي مجموعة أعضاء شرف أندية أخرى مجتمعة، أفلا تستفيدون من ذلك.
الرائد يارئيس الرائد أصبح في وضع حرج ومحزن وهو في حاجة للبعد عن المهاترات ولفت الانتباه وأكثر ما يكون له في الوقت الحالي هو الصمت والعمل بهدوء بعيداً عن الدخول في المحظور فابتعد قليلاً عن السفسطة والشقنقة مع الآخرين والتفت لناديك قبل أن يغرق ولات حين مندم.
الرائد يارئيس الرائد بحاجة للعلاقة مع الجميع فلا تختزلها في علاقة مع نادٍ واحد فناديك استفاد من الجميع وشاهد تشكيلة الفريق حتى تتعرف بنفسك على الذي أعطاك(النفيس) والذي خدعك(بالكديش) فالرائد أكبر من أن يختزل في علاقة مع نادٍ واحد ياهذا.
الرائد يارئيس الرائد يريد أن يكون تعاملك معه أسوة بتعامل رئيس الوطني مع ناديه ورئيس نجران مع ناديه فلا مجاملات ولا استعطاف فلديهم في ناديهم ما يشغلهم عن التقرب للآخرين أوالبحث عن إشادتهم.
الرائد يارئيس الرائد لن تتحمل جماهيره الهبوط، وستظل تتذكر لك هذا السقوط فأنت القريب وبالتأكيد أنك تعرف مالدى تلك الجماهير من حب كبير (فلا تخذلها) حتى تبقى في أعينها ذلك الرجل الكبير الذي أعرفه أنا أكثر من الآخرين، وأقول قولي هذا واستغفر الله العظيم
بقلم .. محمد التويجري .... الرياضي
.................................................. .............................................
نعم عندما يأتي التشخيص من المقربين من البيت الرائدي... يكون هناك خروج عن التطبيل وعن القاعدة المتبعة كما هي العادة ... وهي طبل طبل طبل الي أن يصدق القريب قبل البعيد والمتضرر ذاك الفريق المغلوب علي أمرة ...
أعجبني ماكتبة الأستاذ أو الصيدلي محمد التويجري ... علي رغم من صغر سنة الي أنة استطاع أن يخرج بهذا الكم الوافي من الحقائق اللتي سبق أن ذكر الكثير منها هنا في المنتدي وكشف الكاتب ماكان مخفي لكل متابعي الرائد من خارج الأسوار ... وكان كل مايذكر هنا يواجة علي أنه سعي لزعزعة ادارة الرائد ((المتهالكه أصلا)) فكيف يتم .. اللتي أقل مايقال عنها أنها ..((سنة أولي خبرة )) ..
الكاتب وضع يده علي الجرح وجابة عندما بقي الجميع يتفرج وربما يجامل وربما يخشي علي نفسة من السقطة ... وكل يغني علي ليلاه ...
ولم أقم بنسخ المقال شامتا أو عابثا ... ولاكن يعجبني ذكر الحقائق من دون تهويل أو تطبيل حتي لو كانت علي عشقي الأبدي .... وعشق بريدة (( التعاون )) ...
السيف ... سنة اولي خبرة ... فالرياضة مال وجهد وخبرة وقبل كل هذا حكمة ... ومعروف تعريف الحكمة .. وهي ...(( وضع الأمور في مواضعها ...))
تحياتي