فـهد العضيب
10-02-09, 10:14 pm
يوم الاثنين هو ذلك اليوم الذي ينتظره الناس كل أسبوع
يجتمعون فيه على مائدة سمو ألأمير
فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز
نائب أمير منطقة القصيم
حيث يستقبلهم حفظه الله بوجهه الباش
وتواضعه المعهود الذي اشتهر به وعرف عنه
وصار جزءا من طبعه ملازما له لا يبتعد عنه ولا يفارقه
يتجلى ذلك بوضوح على أفعاله وأقواله
وفي مجلس
سمو ألأمير العامر
تدور ألأحاديث النافعة الطيبة
ذات الروائح العبقة والمقاصد السليمة
أحاديث
شيقة وأطروحات جميلة
كلها تصب في مصلحة الوطن والمواطن
ففي
كل اثنين يتجدد اللقاء وفي كل اثنين يتواصل العطاء
وفي كل اثنين
يتزايد الرضاء عن بادرة سموه الكريم
حيث عودنا حفظه الله
استضافة مديرا لواحدة من الإدارات الحكومية كل أسبوع
ومعه كبار موظفيه
ليضع مديرهذه الإدارة ورؤساء الأقسام فيها
تحت المجهر
أمام أنظار سموه وأمام الحضور
ويطلب من المدير إيضاح جهده وزملائه
وعرض إنجازاتهم
وشرح كل جديد في إدارته شاملا التباشير المستقبلية
ومستوفيا لها
على أن يضمن طرحه الصعوبات والعوائق
التي تعترض مسيرة جهوده وزملائه
أو تحد
من تنفيذ رغبات ولاة ألأمر حفظهم الله
ووصاياهم
في تسهيل وتيسيرأمور المواطنين
ثم بعد ذلك يفتح النقاش والحوار مع الحاضرين
لسماع وجهات النظر
عسى أن يبرز رأي يساعد
على
تجاوز تلك المشاكل والتخفيف من سلبياتها
وهي خطوة ايجابية من سمو ألأمير نستشعر معها
وكأننا في برلمان قصيمي
رائع
يضم مجموعة من أصحاب الفضيلة العلماء
ومدراء ألإدارات الحكومية
ووجهاء القوم من أعيان ورجال إعمال ومواطنين
فقبل
أسبوعين كان ضيف اللقاء مدير المرور بالقصيم
ثم تلاه بعد أسبوع مدير الإدارة العامة للتعليم
بالقصيم
وفي الأسبوع الثالث
كان الضيف
مدير عام الشئون الصحية بالقصيم
وكان لقاءا حافلا بتباشير الخير والعطاء
لمشاريع قائمة وأخرى قادمة
منها ماهو تحت التنفيذ ومنها ماهو آخذ طريقه للاعتماد
ولم يغب عن بال سمو الأمير رعاه الله
التذكير
بأن موقع بريده الجغرافي من حيث التوسط
وكونها على ملتقى طرق
جعل منها مقصدا لطالبي الخدمة الصحية ممن هم حول القصيم ومن آخرين هم أبعد من ذلك بكثير
يأتون من أقصى شمال المملكة ومن أطراف أخرى
يجدون في بريده بغيتهم
وهم بالفعل يشغلون كثيرا من الأسرة في بريده
ولا ضير فالمملكة واحدة والقصيم يسعدها خدمة الآخرين
من اجل ذلك ولرفاهية المواطن
أكد
حفظه الله ضرورة العمل على مضاعفة الإمكانات
ورفع القدرات الصحية وتوفير الكفاءات المؤهلة لها
كي
تستوعب أعداد المراجعين المتزايدة من مدينة بريده
ومن بقية محافظات المنطقة
وكي تفي بحاجة سيل المراجعين المتدفق من خارج المنطقة
فالشكر كل الشكر لسموه الكريم
وسمو الأمير في توجهه هذا يطبق سياسة الباب المفتوح
التي انتهجتها حكومة هذه البلاد منذ تأسيسها
على يد الملك عبد العزيز طيب الله ثراه
والى عهدنا الحاضر عهد خادم الحرمين الشريفين حفظه الله
وهي سياسة حكيمة رشيدة
تقرب الدولة من المواطن وتشعر المواطن بحب الدولة له
وحرصها على خدمته وراحته
وهو أيضا
ينفذ رغبات أميرنا المحبوب فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم صاحب الأيادي البيضاء
على المنطقة بأكملها
يجتمعون فيه على مائدة سمو ألأمير
فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز
نائب أمير منطقة القصيم
حيث يستقبلهم حفظه الله بوجهه الباش
وتواضعه المعهود الذي اشتهر به وعرف عنه
وصار جزءا من طبعه ملازما له لا يبتعد عنه ولا يفارقه
يتجلى ذلك بوضوح على أفعاله وأقواله
وفي مجلس
سمو ألأمير العامر
تدور ألأحاديث النافعة الطيبة
ذات الروائح العبقة والمقاصد السليمة
أحاديث
شيقة وأطروحات جميلة
كلها تصب في مصلحة الوطن والمواطن
ففي
كل اثنين يتجدد اللقاء وفي كل اثنين يتواصل العطاء
وفي كل اثنين
يتزايد الرضاء عن بادرة سموه الكريم
حيث عودنا حفظه الله
استضافة مديرا لواحدة من الإدارات الحكومية كل أسبوع
ومعه كبار موظفيه
ليضع مديرهذه الإدارة ورؤساء الأقسام فيها
تحت المجهر
أمام أنظار سموه وأمام الحضور
ويطلب من المدير إيضاح جهده وزملائه
وعرض إنجازاتهم
وشرح كل جديد في إدارته شاملا التباشير المستقبلية
ومستوفيا لها
على أن يضمن طرحه الصعوبات والعوائق
التي تعترض مسيرة جهوده وزملائه
أو تحد
من تنفيذ رغبات ولاة ألأمر حفظهم الله
ووصاياهم
في تسهيل وتيسيرأمور المواطنين
ثم بعد ذلك يفتح النقاش والحوار مع الحاضرين
لسماع وجهات النظر
عسى أن يبرز رأي يساعد
على
تجاوز تلك المشاكل والتخفيف من سلبياتها
وهي خطوة ايجابية من سمو ألأمير نستشعر معها
وكأننا في برلمان قصيمي
رائع
يضم مجموعة من أصحاب الفضيلة العلماء
ومدراء ألإدارات الحكومية
ووجهاء القوم من أعيان ورجال إعمال ومواطنين
فقبل
أسبوعين كان ضيف اللقاء مدير المرور بالقصيم
ثم تلاه بعد أسبوع مدير الإدارة العامة للتعليم
بالقصيم
وفي الأسبوع الثالث
كان الضيف
مدير عام الشئون الصحية بالقصيم
وكان لقاءا حافلا بتباشير الخير والعطاء
لمشاريع قائمة وأخرى قادمة
منها ماهو تحت التنفيذ ومنها ماهو آخذ طريقه للاعتماد
ولم يغب عن بال سمو الأمير رعاه الله
التذكير
بأن موقع بريده الجغرافي من حيث التوسط
وكونها على ملتقى طرق
جعل منها مقصدا لطالبي الخدمة الصحية ممن هم حول القصيم ومن آخرين هم أبعد من ذلك بكثير
يأتون من أقصى شمال المملكة ومن أطراف أخرى
يجدون في بريده بغيتهم
وهم بالفعل يشغلون كثيرا من الأسرة في بريده
ولا ضير فالمملكة واحدة والقصيم يسعدها خدمة الآخرين
من اجل ذلك ولرفاهية المواطن
أكد
حفظه الله ضرورة العمل على مضاعفة الإمكانات
ورفع القدرات الصحية وتوفير الكفاءات المؤهلة لها
كي
تستوعب أعداد المراجعين المتزايدة من مدينة بريده
ومن بقية محافظات المنطقة
وكي تفي بحاجة سيل المراجعين المتدفق من خارج المنطقة
فالشكر كل الشكر لسموه الكريم
وسمو الأمير في توجهه هذا يطبق سياسة الباب المفتوح
التي انتهجتها حكومة هذه البلاد منذ تأسيسها
على يد الملك عبد العزيز طيب الله ثراه
والى عهدنا الحاضر عهد خادم الحرمين الشريفين حفظه الله
وهي سياسة حكيمة رشيدة
تقرب الدولة من المواطن وتشعر المواطن بحب الدولة له
وحرصها على خدمته وراحته
وهو أيضا
ينفذ رغبات أميرنا المحبوب فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم صاحب الأيادي البيضاء
على المنطقة بأكملها