اوباما: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه

[عادل الحبيتر]

استعان الرئيس الأمريكي باراك اوباما بحديث شريف للرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك في كلمة ألقاها خلال مراسم إفطار دينية أمس الأول في العاصمة الأمريكية واشنطن.

وقال اوباما بعد أن ذكر نصوص من الانجيل والتوراة حول "التسامح"، أن هناك حديث في الإسلام يقول : "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"، مما أثار ردود أفعال مرحبة في أوساط المسلمين بالولايات المتحدة.

وقال مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) أن اختيار اوباما للحديث يحمل دلالات جيدة وتعتبر جزء من خطوات اوباما نحو التقرب من المسلمين والتي بدأها في خطابه الأول

[الإبراهيمي]

عادل الحبيتر;2233008]استعان الرئيس الأمريكي باراك اوباما بحديث شريف للرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك في كلمة ألقاها خلال مراسم إفطار دينية أمس الأول في العاصمة الأمريكية واشنطن.[/size]

وقال اوباما بعد أن ذكر نصوص من الانجيل والتوراة حول "التسامح"، أن هناك حديث في الإسلام يقول : "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"، مما أثار ردود أفعال مرحبة في أوساط المسلمين بالولايات المتحدة.

وقال مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) أن اختيار اوباما للحديث يحمل دلالات جيدة وتعتبر جزء من خطوات اوباما نحو التقرب من المسلمين والتي بدأها في خطابه الأول


خبر مفرح بالفعل , لكن هل يا ترى نستطيع نحن كأمة مسلمة أن نجير هذا لصالحنا إعلاميا ونساعد أوباما على أن يبرهن للشعب الأمريكي وللعالم أجمع أننا كأمة نحب العالم , نحب السلام , نكره العنصرية وننادي بالمساوات , أما القتل والتفجير والإرهاب الذي طبع على جبين كل مسلم من قبل الصهيونية العالمية هو محض إفتراء اليمين المتطرف الأمريكي الذي أبواقه ملأت الأرض والسماء ....

هل يقف مسلموا أفغانستان وفلسطين والآخرون مع هذا الطرح ويقولوا للعالم نعم للتكتل السياسي العادل وألف " لا" للإرهاب وها نحن مع أمريكا الجديدة بقيادة أوباما ومع حقوق الإنسان في كل مكان ....

[عادل الحبيتر]

ان شاء الله يكون

[engel]

كلب من كلاب الروم .. ما اعتلى منصبه إلا بعد أن ذهب لفلسطين وبكى عند المبكى على قتلى الهولكست ولبس قبعتهم .. يهووووووووووووووود الله يكبتهم

[عاشق الخير]

خبر مفرح بالفعل , لكن هل يا ترى نستطيع نحن كأمة مسلمة أن نجير هذا لصالحنا إعلاميا ونساعد أوباما على أن يبرهن للشعب الأمريكي وللعالم أجمع أننا كأمة نحب العالم , نحب السلام , نكره العنصرية وننادي بالمساوات , أما القتل والتفجير والإرهاب الذي طبع على جبين كل مسلم من قبل الصهيونية العالمية هو محض إفتراء اليمين المتطرف الأمريكي الذي أبواقه ملأت الأرض والسماء ....

هل يقف مسلموا أفغانستان وفلسطين والآخرون مع هذا الطرح ويقولوا للعالم نعم للتكتل السياسي العادل وألف " لا" للإرهاب وها نحن مع أمريكا الجديدة بقيادة أوباما ومع حقوق الإنسان في كل مكان ....



لماذا دائما على المسلمين ان يكونوا هم الاضعف ..

لماذا دائما يطلب اباء جلدتنا منا ان نحسن صورتنا عن كلاب الغرب ..

لماذا ندعوا المقاومين المجاهدين عن ارضهم ودينهم ان يكفوا عن ذلك لكي لا يقولوا عن الاسلام انه دين ارهابي ..

ليقولوا عن الاسلام ما يقولوا فلن يضيره مدحهم كما لن يضيره ذمهم..

كلامهم لا يقدم ولا ياخر في المسألة فالعداوة باقية حتى يرث الله الارض ومن عليها ..

ننادي بالمساوات

ما هي المساواة في نظرك

اهي ابادة شعب كامل من اجل اشتباههم بوجود اسلحه دمار !!

ام هي جعلهم لصدام حسين (رحمة الله) عبرة وعظة لكل حاكم عربي لكي لا يجرؤ اي منهم على قول( لا )

ام هي محاولة اخضاعهم للشعوب الاسلامية عنوة على قول القائل ( جوع كليبك يلحقك )

اهذه هي المساوات التي تريد

[قلم مدريدي]

أضم صوتي الى الأخ / عاشق الخير

نعم كلام أكثر من رائع 00

يجب أن نكون نحن كمسلمين دائما وفي كل مكانا وزمانا أكثر عزا لا تخذل 00