المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : منتدى بريدة من ضمن المنتديات العملاقة....


فيصل...........
31-01-09, 04:23 am
ارتفاع الشي يبدأ من الصفر او القاع الى ان يتشبع أو يصل الى مايسمى بالقمة
ثم مايلبث ان يعود الى القاع من جديد ثم تبدا فيه حياة الصعود الى سابق نقطتة
التي تراجع منها.. وقس على ذلك تراجع الاسهم من 21 الف الى ان وصلت تقريباً
4000 الاف كان هذا التراجع والانحدار رغماً على هئية السوق المالية والحكومة
لأن الذي يقوده ويتحكم فيه الجمهور.. وقس على ذلك أيضاً بعضاً من المحلات التجارية
التي وصلت الى القمه واخيراً كادت ان تسكر ابوابها لولا صبر وتحمل اصحابها..
وقس على ذلك حال المنتديات العملاقة.. فهناك منتديات وصلت لحد الاكتفاء الذاتي
من الاعضاء مماحدا با أصحابها لتوقيف التسجيل فيها .. لكنها تراجعت ثم عادت
من جديد.. فدائماً نلاحظ انه في حال الإرتفاع لا تؤثر فيه اصوات المرجفين! والعكس
صحيح! .... الغريب بالآمر ان بعض من ألاراء تقول وتؤكد ان هذالآرتفاع والآنخفاض يرجع سببه
لقاعده اساسيه تسير عليها الحياة... والبعض الاخر
يقول لا ولكنه لا يستطيع ان يذكر سبباً مقنع.. سوا الملل من المداومه المستمره على الشي!

انتم ماذا تقولون؟؟

Queen of buraydh
31-01-09, 08:07 am
اخ فيصل الأمور لا تجري على وتيرة , هذا امر طبيعي

واقرب مثال حي , اقتصاد امريكا كيف كان سابقاً وكيف هو حالياً ..

( هذا النمط من الخط اللي مستخدمه بموضوعك يعمي العيون الله لا يعمينا )

فيصل...........
01-02-09, 12:39 am
اخ فيصل الأمور لا تجري على وتيرة , هذا امر طبيعي

واقرب مثال حي , اقتصاد امريكا كيف كان سابقاً وكيف هو حالياً ..

( هذا النمط من الخط اللي مستخدمه بموضوعك يعمي العيون الله لا يعمينا )

Queen of buraydh

نعم كلامك صحيح وهذا يماثل المثل
الذي يقول كل شي اذا زاد عن حده انقلب ضده

شكراً لك

راع الذود
01-02-09, 01:46 am
انا راع الذود

يعني وشلون انا جيت للمنتدي وهو في قمته

الله يستر من انهياره

افا لالالا ماظن الامور زينه ان كان فيها ناس مثلكم زينين

انا راع الذود ابشروا بالفزعه ومن يسوق لكم البل كلها

ودعموا منتدانا عن الهزات

ولكم مني حاشيً ضيافه لجهودكم

فوق هام السحب .............

راع الذود

فيصل...........
01-02-09, 03:19 am
راع الذود

الله يحييك ويسلم حاشيك

ماتقصر لكن الهدف المسارات في الارتفاعات
والانخفاضات التي الا يؤمن الناس بحدوثها..
شكراُ لك