صهيل الأقلام
15-01-09, 09:42 pm
ما كتبته هنا هو نتاج ( تصبيرة ) و أنا خالـــي الوفـــاض أنتظـــرُ حصـــتي المقبلـــة لأدخـــلَ علـــى
طــــلابِ الـصــف العاصـــف ( الصــف الخامـــس ) ..
وفــي ذات الوقـــت ينـــازعُني تفكـــيرٌ مَخُـــوُفْ يأكـــل منســأتي التــي أتكــئ عليهــا لأفكـــرَ
وأكـــتب .. مــن خشــــيةٍ قـــــدوم المشـــرف الـــذي لا أعـــرفهُ إلــى الأن وأنــا لـــستُ علـــى أهبـــة
الإستعــــداد ولـــم أكمـــل دفـــترَ تحضــــيري فمــــا زال عــــودي غضــــاً طــــرياً ( لأننــي مــــتدرب ) ..
فإن شئــــت اقــــرأ وإن شئـــــت اتـــــــرك
الثــــــــــــــرثرة تقـــــول /
- شاهــدتُ عرضاً منذ نحو سنتين في برنامج - أظن اسمه - التفــــاح الأخـــضر ( تعرفونه ؟ ) فقرة تحـــدث فيها المذيـــع
وأحـــد الضيـــوف عن كيفـــــية تبلور المـــاء على أشكـــالٍ متبــــاينة ومختلفــة ، كما لو كانت حـــــــيّة
تستجــــيبُ لما تسمـــــع .
السنة الماضــــية أيضـــاً قــــرأتُ كـــــــــــتاباً يقــــول :
المــــاء .. حين يسمـــعُ الإيجابــــيات والروحانـــيات والكــــلام الطــــيب الجمــــيل الرقـــــيق
العــــذب يتبلــــور علـــى شكــــل قطــــع الألمـــاس أو بلــــورته وما شــــــابه ..
والمـــاء .. حين يسمـــعُ السلـــبي ، والبشــع ، والكــــلامُ الخبـــيث والســـيء و يتبلــــور ببشـــاعةٍ
وعفن !! ..ثم أذكــــرُ أن هنــــــاك تجــــــربة أخــــرى أكــــــدوا بهــــا المعلومـــة وهــــي وضــــع بعـــض الرز في
وعائـــــــين بمــــــاء ٍ ؛ موحــــدين جميــــــع الظـــروف والمتغـــيرات وأبقــــوا على عامـــــل واحد وهو
الكـــــلام الـــذي يقـــــال عـــند كــــل منهمــــــا فكـــان أحدهمـــا الإيجابــــي والآخــــر السلبــــــــــــي
( بكـــــل ما تحــــويه الكلمــــتان من معــــاني ) الإيجــــابي كــــان أطـــول بقـــاءً والآخـــر تعفـــــــن
بعــــد مــــــرور وقــــتٍ قصـــــير جـــــداً لا أظـــنُ أن أحــــداً منكـــم يؤمــــنُ بكــــون كل التجـــارب
محـــض صـــدف
لم تطـــــلْ فـــــترة تأملــــي كثــــيراً لها ونســـيتُ بعـــــد أن تفكــــرت فيـــها لـــــيومٍ أو يومـــــــــين
ونســـــيت نعم .. نســــــــــيت !! ..
ولـــــمَ تذكرتهـــــــا اليــــــوم ؟؟ لا أدري ؟!
ربمــا المـــــوقف الـــذي حصــــل معــــــي في غرفة المـــدير مــــع أحـــــــد الموســـــومين بــ( المعلـــــم ) الـــــيوم لـــهُ
عـــــلاقة بالأمر .. والكـــــلام الـــذي سمعـــــته يقـــــوله عـــن شخـــــصٍ غـــــــائب ، والذي حمـــدتُ الله بعده أنني لم أصــادق هذا الشخص ولم أعاديه ..
فالظــن أنه في كلا الحالتــين لن يصــــوم عنـــك ..
ربمـــــــــــــا .. !!؟؟
.
- ويبقـــى أنهـــا مجــــرد عـــــابرة وخاطـــــرة جاشــت فـــي خلــــدي فانفلــــتت تكـــــتبُ نفسهــا
بنفسِهـــا ..
وأعـــــــتذرُ لأعينكـــم الغالـــــية ولأوقاتكــــم الثمــــــينة في قـــراءة هــذه البـــربرة ..
مـــن شخـــص غلبـــت علــــيه نفسه ..
.
.
وكتـــــبه :
صهــــــيل الأقــــــلام
( عـبدالرحمــــــن )
8/12
س : 10 ص
وهــو مستغــــرق اللحظـــة في تـــــأمل الموقــف بعـــد حصـــــوله ..
.
.
- (ذاتُ الموضـــوع كتبتـــه في منتـــدى آخـــر ، فليس لأي شخـــصٌ أن يظنَّ بيَ الظنون ، وتوسوس له نفسه أنني ........ سارق؟؟ :11_4_125v )
.
طــــلابِ الـصــف العاصـــف ( الصــف الخامـــس ) ..
وفــي ذات الوقـــت ينـــازعُني تفكـــيرٌ مَخُـــوُفْ يأكـــل منســأتي التــي أتكــئ عليهــا لأفكـــرَ
وأكـــتب .. مــن خشــــيةٍ قـــــدوم المشـــرف الـــذي لا أعـــرفهُ إلــى الأن وأنــا لـــستُ علـــى أهبـــة
الإستعــــداد ولـــم أكمـــل دفـــترَ تحضــــيري فمــــا زال عــــودي غضــــاً طــــرياً ( لأننــي مــــتدرب ) ..
فإن شئــــت اقــــرأ وإن شئـــــت اتـــــــرك
الثــــــــــــــرثرة تقـــــول /
- شاهــدتُ عرضاً منذ نحو سنتين في برنامج - أظن اسمه - التفــــاح الأخـــضر ( تعرفونه ؟ ) فقرة تحـــدث فيها المذيـــع
وأحـــد الضيـــوف عن كيفـــــية تبلور المـــاء على أشكـــالٍ متبــــاينة ومختلفــة ، كما لو كانت حـــــــيّة
تستجــــيبُ لما تسمـــــع .
السنة الماضــــية أيضـــاً قــــرأتُ كـــــــــــتاباً يقــــول :
المــــاء .. حين يسمـــعُ الإيجابــــيات والروحانـــيات والكــــلام الطــــيب الجمــــيل الرقـــــيق
العــــذب يتبلــــور علـــى شكــــل قطــــع الألمـــاس أو بلــــورته وما شــــــابه ..
والمـــاء .. حين يسمـــعُ السلـــبي ، والبشــع ، والكــــلامُ الخبـــيث والســـيء و يتبلــــور ببشـــاعةٍ
وعفن !! ..ثم أذكــــرُ أن هنــــــاك تجــــــربة أخــــرى أكــــــدوا بهــــا المعلومـــة وهــــي وضــــع بعـــض الرز في
وعائـــــــين بمــــــاء ٍ ؛ موحــــدين جميــــــع الظـــروف والمتغـــيرات وأبقــــوا على عامـــــل واحد وهو
الكـــــلام الـــذي يقـــــال عـــند كــــل منهمــــــا فكـــان أحدهمـــا الإيجابــــي والآخــــر السلبــــــــــــي
( بكـــــل ما تحــــويه الكلمــــتان من معــــاني ) الإيجــــابي كــــان أطـــول بقـــاءً والآخـــر تعفـــــــن
بعــــد مــــــرور وقــــتٍ قصـــــير جـــــداً لا أظـــنُ أن أحــــداً منكـــم يؤمــــنُ بكــــون كل التجـــارب
محـــض صـــدف
لم تطـــــلْ فـــــترة تأملــــي كثــــيراً لها ونســـيتُ بعـــــد أن تفكــــرت فيـــها لـــــيومٍ أو يومـــــــــين
ونســـــيت نعم .. نســــــــــيت !! ..
ولـــــمَ تذكرتهـــــــا اليــــــوم ؟؟ لا أدري ؟!
ربمــا المـــــوقف الـــذي حصــــل معــــــي في غرفة المـــدير مــــع أحـــــــد الموســـــومين بــ( المعلـــــم ) الـــــيوم لـــهُ
عـــــلاقة بالأمر .. والكـــــلام الـــذي سمعـــــته يقـــــوله عـــن شخـــــصٍ غـــــــائب ، والذي حمـــدتُ الله بعده أنني لم أصــادق هذا الشخص ولم أعاديه ..
فالظــن أنه في كلا الحالتــين لن يصــــوم عنـــك ..
ربمـــــــــــــا .. !!؟؟
.
- ويبقـــى أنهـــا مجــــرد عـــــابرة وخاطـــــرة جاشــت فـــي خلــــدي فانفلــــتت تكـــــتبُ نفسهــا
بنفسِهـــا ..
وأعـــــــتذرُ لأعينكـــم الغالـــــية ولأوقاتكــــم الثمــــــينة في قـــراءة هــذه البـــربرة ..
مـــن شخـــص غلبـــت علــــيه نفسه ..
.
.
وكتـــــبه :
صهــــــيل الأقــــــلام
( عـبدالرحمــــــن )
8/12
س : 10 ص
وهــو مستغــــرق اللحظـــة في تـــــأمل الموقــف بعـــد حصـــــوله ..
.
.
- (ذاتُ الموضـــوع كتبتـــه في منتـــدى آخـــر ، فليس لأي شخـــصٌ أن يظنَّ بيَ الظنون ، وتوسوس له نفسه أنني ........ سارق؟؟ :11_4_125v )
.