عبود زمان
03-01-09, 01:29 am
القصة طيولة شوي بتقرينها كلها ولا اطلعي من هالحين
وانتم يالشباب مالكم دخل بالسالفة
اطلعوا
والله موهوب الظاهر
المهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكم
الـورقة الي جننت البنات ...!!
يقولك فيه عجوز على فراش الموت وما عندها إلا ولد واحد .... وهي على فراش
الموت
قالت له وصية
خذ ياولدي الورقة هذي ... وأي بنت تشوفها ( بأي مكان ) إفتح لها الورقة ( وخلها تقراها )
وياويلك (( إذا قريت اللي فيها ))
أنت ما تشوفها
ماتفتح الورقة .... إلا إذا وافتك المنية ... وقربت تموت
قالها إبشري ....... وماتت الأم <== الله يرحمها
ضاق صدرة الولد باللحيل .... الخ
بعد مده ..... قال لازم أنفذ وصية أمي
طلع للشارع .... وبالصدفة وهو مار من عند ( محل كافي )
قال يالله ... اضرب لي فنجال قهوة أعدل الراس فيه
دخل المطعم ........ طلب قهوة
جت له الجرسونه ( بنت ) ... وقدمت له القهوة
وهو يشرب القهوة ... قال ليش ما أوريها الورقة ... فكرة والله
قام أخينا بالله وفتح لها الورقة
البنت على طوووووول ... قامت تصارخ عليه
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل يابوعصاقيل ... وما ادراك ...
الرجال .... اعتفس وانحاست خشته... مايدري وش السالفة
جاء راعي الكافي .... وطرده
المسيكين ضاق صدره ... وصارت في خاطره
قال أكيد البنت هذي مهبولة ... أكيد فيها شي
طلع من الكافي ... ومشي في الشارع ... وبالصدفة لقى ملاهي ... قال أبي أدخل فيها
دخل الملاهي ... وراح يلعب فيها
راح إلى لعبة تصادم السيارات <=== يحبها من يوم كان صغير
ولقى ذيك السيارة فاضية وركب فيها وشاف ذيك البنت بسيارة ثانية وقال ياسلام ابقرب للبنت واطلب منها تقرأ الورقة وعصفورين بحجر <<< اشغلنا هالحجر...
و أكيد تختلف عن البنت اللي في الكافي ... وفتح لها الورقة
البنت على طوووووول
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل
يابو عصاقيل يا يا يا الخ... ورفيقنا عض ثوبة والهجة
مسكين الرجال ..... مايدري وش الطبخة
ونفسه يقرأ اللي في الورقة ... لكن أمة ... محذرته
راح للبيت ... وبالطريق مر على مطعم ... قال ليه ما أتعشى
طلب عشاء شوارما.... وتخبرون الشاورما وحدة والمستشفى المهم اكل ... وشبع
بالليل إنتفخ بطنه ... قام يتعصر ... الظاهر فيه ( زايدة )
طار للمستشفى ... سووا له عملية زايدة
يوم صحى من النوم ... شاف الممرضة قدامة ... قال أكيد هذي تختلف عن الباقي
هي بترحمني ... أنا مريض ... وراح تعاطف معي
وقام أخينا بالله هالمقرود ... وورّاها الورقة
البنت على طوووووول
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل يابوعصاقيل
وقومي ولفي عليه الشرشف وحلتيه مع الدريشه<صار ابوعصاقيل مسخره
إنهبل الرجال ..... نبت براسة أرطا ورمث .... قال مالي قعده بالديرة هذي ..... أكيد كلهم البنات مجانين
مالي إلا السفر ..... خارج الديرة هذي
قص تذكرة على اول رحلة خارج البلد .... ركب الطيارة
وقعد في الكرسي ... جت المضيفة تخدمــه <== بنت ... أنتم عارفين وش بيسوي لها
جابت له العصير ... وقال بإذن الله راح اوريها الورقة
أكيد هذولي البنات .. طبقتهم فوووووق ... لأن مستواهم عالي ... ومحترمين <<إيهيّن
فتح الورقة لها .......... والبنت على طوووووول
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل يابوعصاقيل
والله لأنادي لك السوبرفايزر << اموت وادري وشو السوبر فايزر المهم ... نادت هالي مادري وش يقالة
جاء السوبرفايزر ... وسمع القصة من المضيفة
قال ..... أبداً .... أبداً .... مالك قعده بالطيارة هذي ... أبداً << طبعاً الطيارة طارت هالحين
ما فيه إلا حل واحد ........ مافيه غيره .... نرميك من عند باب الطيارة << قال انت صادق ولا مهبول ياعدل يابدل مافيه فايدة اللي ماسكة مع رجلة واللي مع أذانة واللي مع مكان موهوب زين ... خله على الله
إنهبل الرجال وإنفقعت مرارته .... ومسكين ما يدري وش الطبخة ..... قال لهم معزمين تحلتونن مع هالباب
قالوا ايه ... من عند هالباب ... قال شكواي إلى الله
اللهم إني أنفذ وصية أمي ...... طيب ... أنا عندي طلب ممكن ...... قالوا تفضل
قال لهم ... وأنا واقف عند الباب .... قبل ما تدفوني على الأرض .... ودي أقراً الورقة
لأني سالفة أمي كذا وكذا ... وقالهم إن أمة موصيته إنه مايقرأ الورقة ... إلا إذا جاء يموت
وهو أكيد راح يموت لأنه بيطيح من الطيارة << لا ياشيخ
الزبدة ... وهو واقف على الباب ومفتوح
الهواء قوي ... عجزوا يسوقون الطيارة
وعلى وشك إنهم يحلتونة عاد وين يطيح مادري والله أنا مالي دخل ....
فتح الورقة ..... عشان يقراها
أخينا بالله أول ما وقف على الباب ... فتح الوررقة
وش صار له
طارت الورقة
وخقلووه بقوة من عند الباب وطاااااح
ومات المسكين وهو ما يدري ويش في الورقة
وأنا بعد .... ما أدري وش فيها
واللي يدري وش بالورقة تكفون يعلمن
بس والله كان حبيّب
وانتم يالشباب مالكم دخل بالسالفة
اطلعوا
والله موهوب الظاهر
المهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكم
الـورقة الي جننت البنات ...!!
يقولك فيه عجوز على فراش الموت وما عندها إلا ولد واحد .... وهي على فراش
الموت
قالت له وصية
خذ ياولدي الورقة هذي ... وأي بنت تشوفها ( بأي مكان ) إفتح لها الورقة ( وخلها تقراها )
وياويلك (( إذا قريت اللي فيها ))
أنت ما تشوفها
ماتفتح الورقة .... إلا إذا وافتك المنية ... وقربت تموت
قالها إبشري ....... وماتت الأم <== الله يرحمها
ضاق صدرة الولد باللحيل .... الخ
بعد مده ..... قال لازم أنفذ وصية أمي
طلع للشارع .... وبالصدفة وهو مار من عند ( محل كافي )
قال يالله ... اضرب لي فنجال قهوة أعدل الراس فيه
دخل المطعم ........ طلب قهوة
جت له الجرسونه ( بنت ) ... وقدمت له القهوة
وهو يشرب القهوة ... قال ليش ما أوريها الورقة ... فكرة والله
قام أخينا بالله وفتح لها الورقة
البنت على طوووووول ... قامت تصارخ عليه
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل يابوعصاقيل ... وما ادراك ...
الرجال .... اعتفس وانحاست خشته... مايدري وش السالفة
جاء راعي الكافي .... وطرده
المسيكين ضاق صدره ... وصارت في خاطره
قال أكيد البنت هذي مهبولة ... أكيد فيها شي
طلع من الكافي ... ومشي في الشارع ... وبالصدفة لقى ملاهي ... قال أبي أدخل فيها
دخل الملاهي ... وراح يلعب فيها
راح إلى لعبة تصادم السيارات <=== يحبها من يوم كان صغير
ولقى ذيك السيارة فاضية وركب فيها وشاف ذيك البنت بسيارة ثانية وقال ياسلام ابقرب للبنت واطلب منها تقرأ الورقة وعصفورين بحجر <<< اشغلنا هالحجر...
و أكيد تختلف عن البنت اللي في الكافي ... وفتح لها الورقة
البنت على طوووووول
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل
يابو عصاقيل يا يا يا الخ... ورفيقنا عض ثوبة والهجة
مسكين الرجال ..... مايدري وش الطبخة
ونفسه يقرأ اللي في الورقة ... لكن أمة ... محذرته
راح للبيت ... وبالطريق مر على مطعم ... قال ليه ما أتعشى
طلب عشاء شوارما.... وتخبرون الشاورما وحدة والمستشفى المهم اكل ... وشبع
بالليل إنتفخ بطنه ... قام يتعصر ... الظاهر فيه ( زايدة )
طار للمستشفى ... سووا له عملية زايدة
يوم صحى من النوم ... شاف الممرضة قدامة ... قال أكيد هذي تختلف عن الباقي
هي بترحمني ... أنا مريض ... وراح تعاطف معي
وقام أخينا بالله هالمقرود ... وورّاها الورقة
البنت على طوووووول
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل يابوعصاقيل
وقومي ولفي عليه الشرشف وحلتيه مع الدريشه<صار ابوعصاقيل مسخره
إنهبل الرجال ..... نبت براسة أرطا ورمث .... قال مالي قعده بالديرة هذي ..... أكيد كلهم البنات مجانين
مالي إلا السفر ..... خارج الديرة هذي
قص تذكرة على اول رحلة خارج البلد .... ركب الطيارة
وقعد في الكرسي ... جت المضيفة تخدمــه <== بنت ... أنتم عارفين وش بيسوي لها
جابت له العصير ... وقال بإذن الله راح اوريها الورقة
أكيد هذولي البنات .. طبقتهم فوووووق ... لأن مستواهم عالي ... ومحترمين <<إيهيّن
فتح الورقة لها .......... والبنت على طوووووول
ياللي فيك ومافيك ... يالخسيس ... يالحقير
ياقليل الأدب .... يا عديم الذمة يا عديم الضمير ... يا منحط ... ياسافل يابوعصاقيل
والله لأنادي لك السوبرفايزر << اموت وادري وشو السوبر فايزر المهم ... نادت هالي مادري وش يقالة
جاء السوبرفايزر ... وسمع القصة من المضيفة
قال ..... أبداً .... أبداً .... مالك قعده بالطيارة هذي ... أبداً << طبعاً الطيارة طارت هالحين
ما فيه إلا حل واحد ........ مافيه غيره .... نرميك من عند باب الطيارة << قال انت صادق ولا مهبول ياعدل يابدل مافيه فايدة اللي ماسكة مع رجلة واللي مع أذانة واللي مع مكان موهوب زين ... خله على الله
إنهبل الرجال وإنفقعت مرارته .... ومسكين ما يدري وش الطبخة ..... قال لهم معزمين تحلتونن مع هالباب
قالوا ايه ... من عند هالباب ... قال شكواي إلى الله
اللهم إني أنفذ وصية أمي ...... طيب ... أنا عندي طلب ممكن ...... قالوا تفضل
قال لهم ... وأنا واقف عند الباب .... قبل ما تدفوني على الأرض .... ودي أقراً الورقة
لأني سالفة أمي كذا وكذا ... وقالهم إن أمة موصيته إنه مايقرأ الورقة ... إلا إذا جاء يموت
وهو أكيد راح يموت لأنه بيطيح من الطيارة << لا ياشيخ
الزبدة ... وهو واقف على الباب ومفتوح
الهواء قوي ... عجزوا يسوقون الطيارة
وعلى وشك إنهم يحلتونة عاد وين يطيح مادري والله أنا مالي دخل ....
فتح الورقة ..... عشان يقراها
أخينا بالله أول ما وقف على الباب ... فتح الوررقة
وش صار له
طارت الورقة
وخقلووه بقوة من عند الباب وطاااااح
ومات المسكين وهو ما يدري ويش في الورقة
وأنا بعد .... ما أدري وش فيها
واللي يدري وش بالورقة تكفون يعلمن
بس والله كان حبيّب