مشاهدة النسخة كاملة : الله يسامحك ياأمي دلعتيني وابتلشت بروحي
قالتها لي
انا تعبانه حيل
أنا غير قادرة على مواجهة جروح الحياة
أريد ان تنفذ جميع طلباتي في وقتها(وهذا شي مستحيل)
لاأريد ان أسمع كلمة تضايقني
أو أرى حركه لاتعجبني
أو تصرف يستفزني
أنا غير قادرة على مواجهة كل هذا !
ماذا أفعل ؟
عودتني امي أن تنفذ جميع رغباتي وطلباتي
عودتني ان كلمتي في البيت هي الفيصل
تعبت في معاملاتي مع من حولي
في الجامعه مع صديقاتي مع نفسي
فكري وجسدي مرهقان تماماً
مالحل ؟؟
هل هناك علاج لمثل هذه الحالات؟؟
امرؤ القيس
10-12-08, 10:12 am
فعلا الله يسامحها
والا لو كرفتها بالمطبخ لصارت بنت سنعة بس يا الله العوض باللي بعدها
عبدالله الحلوه
10-12-08, 10:58 am
ليلى
يخطئ بعض الأباء بتدليل ابناءهم ويخطئون اكثر عند محاولة الخطأ الأول
يكبرون الأبناء دون ان يدرك اولياء امورهم ذلك فالأبن دائماً صغير بعين والديه
لكن لابد وان يحدث موقف يجعلهم يدركون بأن ابنهم كبير في العمر صغير في التصرف وتحمل المسئولية وهنا يدركون ضرورة علاج الأمر ولكن تكمن المشكلة في الكيفية
برأيي ان لايكون هناك تسرع في علاج المشكلة فما بني في اعوام يحتاج لأعوام اخرى ليتغير
تحياتي
الطيور المهاجرة
10-12-08, 12:19 pm
عندها لا تتحمل أبسط المعانات
أنها تبكي من وجود الذباب هذه الأيام تقرف تتألم من وقوع الذباب على
أنفها لقد أهانها الذباب وكسر شوكتها كسر كبريائها
السحاة مبسوطه على بعض البشر
&&&*&&&
بنت البدائع
10-12-08, 12:29 pm
ليت هذي البنت عندها قلب مثل قلب محاكيتك :)
لي قلب لايبالي منذ الصغر ,, لقيت دلال وحب وحنان وإلا مالقيت ماأحس إني محتاجه له من الأساس وحتى لو لقيته ماأفرح فيه .. يعني شعور عابر بالنسبه لي .. مدري هي بلادة وإلا وش علتي :(
بس ماأنكر الدلال اللي أصادفه وربي يعز والديني ... لكن يظل شعور عابر ومايهمني
يمكن " من غير شر " لوأفقد أو أبعد عن أهلي ممكن أفقد حنانهم لي لأني ماجربت أعيش بعيده عنهم
بس بدري علي لو لقيت دلال صافي وطالع من قلب مثل دلال جدتي الحنون رحمة الله عليه ..
كل الشكر ليلى ..
تلميذة الحياة
10-12-08, 12:32 pm
ليلى ,, الله يكون بعونها !
الإنسان الحين مو قادر يعيش بهالحياة وهو طبيعي
شلون اذا كان مدلل ومتعود على تلبية رغباته بوقتها !
الغلط من امها افرطت دلالها ناسيه انه ستمر عليها ايام ستكون ابنتها وحيده فيها وغير قادرة على مواجهة جور الايام !!
التربية الوسط هي الحل المناسب للأبناء لاإفراط ولاتفريط ..
طيب اخت ليلى شوري عليها تراجع اخصائية نفسيه أو إجتماعيه لعلها تفيدها في مشكلتها ..
دلّلي نفسك وأعطيها كل ما تشتهي ، فسيصعب عليك فطامها ، عندها ستشعرين بضَعَفها وقلة حيلتها وشأنها ، أما إذا دربّتها على مغالبة الصعاب فستكون عظيمة ولن تخذلك أبداً ...
مشقاص
اعتقد ان مواقف الحياة كفيله بأن تكسر هذا الطابع
ومع مرور العمر والتعرض لصعوبات الحياة ستوطن نفسها
(وتمشي مثل مامشى غيره
يكثر الى مدللات عند اهلهن والدنيا علمتهن)
الماسة محتاسة
10-12-08, 07:13 pm
كلنا ذلك الرجل..
اغلب الأهل في هالوقت يدللون..
الااننا استطعنا ان نواجه جروح الحياة..ولله الحمد..
مشكلة زميلتك ماهو لأنها مدللة..ربما مشكلتهاانها حساسة حبتين ..
والحساس في مجتمع صحراوي كمجتمعنا لابد ان يتعذب...
هل هناك علاج لمثل هذه الحالات؟؟
نعم..
الحل انها تطنش..وتتصنع التطنيش حتى لوماكان طبعها..
مشكلة بعض الناس يجرحك بالكلام..واذا ضاق صدرك..بدل مايعتذر..يقول عنك انك حساس..
شمس بريده
10-12-08, 07:25 pm
عزيزتي ليلى
الايام والحياه وصعوبتها كفيله بتغيير هذا الدلع وكسر هذا الحاجز
اعرف وحده لا ترد لها كلمه
واصبحت الحياه ضدها وغيرتهاصعوبه العيش الى امراه مثاليه في الصبر ومواجهه الحياه
مهب الريح
10-12-08, 09:29 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |~
-
موضوع كبير ومهم جدا .. سأضيف قليلا فقط . من كيفية التعامل مع الطفل .. عل ذلك يفيد أحد القراء .. ـآ
----------------------------------------------
التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات
الأطفال أشد الفئات العمرية تأثرا بالأوضاع الناجمة عن الظروف الصعبة، ويرجع ذلك إلى قلة خبرتهم المعرفية والحياتية، ومحدودية آليات التكيف التي يمتلكونها، ناهيك عن أنهم يعيشون في عالم من الخيال الواسع الذي يصور لهم الأحداث بصورة أكبر بكثير من حجمها الحقيقي.
وتشمل آثار الظروف الصعبة عدة جوانب في حياة الطفل، تتمثل غالبيتها في التهديد الموجه نحو تلبية احتياجاته المادية والنفسية الأساسية، والتي تعتمد بشكل مباشر على أفراد أسرته والراشدين من حوله، ولذا فان للبيئة المتوافرة له أهمية خاصة في مساعدته على استعادة قدرته على التكيف، والعودة إلى النمط الطبيعي. وعلى الرغم من أن الأطفال من مختلف الفئات العمرية يتأثرون بالأوضاع الصعبة، إلا أنه يبقى هناك تفاوت كبير بينهم في درجة وكيفية تأثرهم بها. ويعزى ذلك إلى مجموعة من العوامل الذاتية والموضوعية يمكن تلخيصها كالتالي:
1- يلعب إدراك الطفل للحدث الصعب دورا رئيسيا في تحديد المعنى الخاص والذاتي لهذا الحدث بالنسبة إليه، وهذا يعني أن الذين يشاهدون منهم حدثا معينا يتأثرون به بطرق مختلفة بحسب المعنى الخاص الذي يعطيه كل واحد منهم للحدث، وهذا الأمر يعتمد بدوره على المميزات الشخصية الخاصة بهم.
2- حدة الضغوط النفسية الناجمة عن الظروف الصعبة، والتي تستند إلى حجم ونوع التغيرات التي تطرأ على حياة الطفل وقدرته على السيطرة عليها.
3- الخصائص الشخصية للطفل -الذي يتعرض للأزمة تلعب دورا- مهما في درجة تأثره بها. وتشمل هذه الخصائص:
- طبيعة مرحلته العمرية.
- أسلوب تعامله مع الوضع الصعب، ويشمل ذلك حدة القلق وقدرته على التحدث عن الحدث.
- وجود خبرة سابقة مهما كانت فيما يتعلق بأوضاع صعبة مشابهة أو غير مشابهة، مثل الفقدان والتعرض للعنف وغيرها.
- المعنى الخاص الذي يعطيه كل طفل للحدث بحسب حصيلته المعرفية والتجاربية والخيالية.
4- توافر جهاز الدعم العائلي والذي يلعب دورا مساعدا أو معوقا للطفل في عملية تكيفه.
كيف يختبر الأطفال الوضع الصعب؟
يختبر الأطفال والراشدون على حد سواء الحدث الصادم على شكل ردود أفعال تؤثر على عدة نواح من حياتهم. ففي المرحلة الأولية ينتاب الأفراد شعور بعدم التصديق والترقب لحدوث ما هو أشد سوءا، وتغلب عليهم مشاعر الخوف والقلق، والغضب والحزن بشكل مكثف، وقد يواجهون نوعا من الجمود في مشاعرهم. وفي الأيام التالية قد يعمدون إلى تجنب ما يذكرهم بالصدمة المباشرة، بينما يقومون بمراجعة الحدث بشكل متكرر، ويتأثر (روتين) حياتهم اليومي فيشعرون بالتشتت وعدم القدرة على مزاولة نشاطاتهم اليومية كالسابق. وقد يصحب هذا الوضع مشاعر الذنب ولوم الذات، كما يجد معظم الأشخاص صعوبة في التركيز وفي الخلود إلى النوم، بينما يلجأ البعض الآخر إلى النوم المتواصل للهرب من مواجهة الواقع المؤلم ومشاعر العجز. وبالإضافة إلى ما سبق فإن ردود فعل الأطفال قد تتميز بما يلي:
1-. الشعور بالخوف والقلق.
2- حدوث الكوابيس المتكررة التي تتخللها مشاهد الحدث.
3- النوم المتقطع.
4- ظهور سلوكيات عدوانية موجهة ضد الآخرين.
5- العزوف عن الطعام أو الإفراط في تناوله.
6- انخفاض الأداء المدرسي.
7- ردود فعل فسيولوجية مثل: التبول اللاإرادي وازدياد حالات الإثارة والتوتر.
8- ظهور حالات من الإمساك أو الإسهال.
9- التعلق القَلِق بالوالدين من خلال الخوف من الانفصال عنهم.
10- تضاؤل الاشتراك في النشاطات الخارجية وقلة اهتمامه باللعب.
11- الخوف الواضح من البرامج التلفزيونية التي تحتوي مشاهد عنيفة.
إرشادات عامة في التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات 1
-يجب ألا يفترض الوالدان أنه ليس لدى الأطفال أي معرفة عن الأشياء التي سوف تحدث، وذلك لأن من المؤكد أنهم يعرفون أكثر مما قد يعتقد الوالدان. فالأطفال يكتشفون الأحداث من خلال متابعتهم للبرامج التلفزيونية أو من خلال تواصلهم مع الآخرين. ولذلك على الوالدين أن يقوما بتصحيح المعلومات غير الكافية، أو التي تنقصها الدقة وسوء الفهم من دون اللجوء إلى تقديم أي شيء غير واقعي أو غير حقيقي.
2- يجب أن يتواجد الوالدان وأن يستمعا لأطفالهما، وأن يعرَّفوهم أنه أمر طبيعي أن يتحدثوا عن الحدث الصعب، وهنا يجب أن يستمعا لما قد يفكر فيه الأطفال ويشعرون به دون إبداء أي استخفاف أو سخرية، فمن خلال الاستماع يستطيعان أن يعرفا طبيعة الدعم الذي يحتاجه أطفالهما. كما يجب عليهما أن يكونا مستعدين للإجابة عن جميع أسئلة الأطفال حتى وإن بدت غريبة أو سخيفة.
3- يجب على الوالدين أن يتشاركا بمشاعرهما مع أطفالهما، وأن يخبروهم بأنهما يشعران أيضاً بالخوف والغضب من الأحداث، حيث إن ذلك يساعد الأطفال على أن يعرفوا أن الراشدين أيضا يشعرون بالضيق عند التفكير بالحدث القادم، وإذا ما أخبرهم الوالدان بمشاعرهما فيجب عليهما إخبارهم بالطريقة الصحيحة للتعامل مع هذه المشاعر دون أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الاضطراب عند الأطفال.
4- يجب استخدام وسائل اتصال مختلفة لتسهيل عملية تعبير الأطفال عن مشاعرهم: وذلك بترك المجال لهم حتى يعبروا بحرية عما يجيش بداخلهم من مشاعر وأحاسيس، ومخاوف وأفكار، وتشجيعهم للتعبير عن أنفسهم بكل السبل كالرسم والكتابة واللعب من دون تدخل من الكبار بالمواعظ أو الإرشادات، فمقاطعة الطفل الذي يصف مشاعره لها آثارها السلبية. وعدم احترام هذه المشاعر لا يؤدي إلا إلى مزيد من الإحباط والاضطراب.
5- يجب مساعدة الأطفال على الشعور بالأمن والاطمئنان، فعندما تحدث الأمور المأساوية كالحروب مثلا، يبدأ الأطفال بالشعور بالخوف من أن ما قد يحدث في ساحة الحرب يمكن أن يحدث لهم، لذا فمن المهم للوالدين أن يجعلوا الأطفال يشعرون بأنهم بمنحى عن موقع الخطر وأنهم سوف يفعلون ما بوسعهم لحمايتهم.
6- يجب التركيز على مشاعر الخوف لديهم، فبعد أن يكون الوالدان قد جعلا الطفل يشعر بالأمان والاطمئنان وبأنه ليس هناك أي مكروه سيصيبه شخصيا، فإنهما لا يجب أن يتوقفا عند هذا الحد، فقد أظهرت الدراسات أن الأطفال يشعرون بالحزن أو الغضب أيضا، وهنا يجب على الوالدين أن يساعدوهم على التعبير عن هذه المشاعر، بالإضافة إلى تدعيم مشاعرهم بالتعاطف والاهتمام تجاه ما قد يتعرض له الآخرون.
محاذير يجب عدم الإقدام عليها
1- التخفيف عن الطفل ومشاعره باستعمال عبارات مثل «انس الأمر لقد انتهى كل شيء الآن»، وعوضا عن ذلك يمكن للوالدين أن يقولا للطفل «نفهم بأنك قلق ونرغب في مساعدتك».
2- قول أي شيء غير حقيقي أو غير واقعي مثل «إن الحرب سوف تنتهي قريبا».
3- إثارة آمال وعود غير حقيقية أو توقعات يصعب تحقيقها.
4- الحدة والمقاطعة أو الاستهزاء والسخرية في أثناء النقاش مع الأطفال.
5- عدم ترك مشاعر الشعور بالإحباط والغضب تنعكس بشكل مباشر على تعامل الوالدين مع أطفالهما.
وكخلاصة لما سبق، لا بد من معرفة أن الطفل - وعلى الرغم من محدودية قدراته التفكيرية- فإن قدراته وحاجاته الشعورية قد تكون وصلت إلى مرحلة حساسة تحتاج عناية وتعاملا خاصا، لذا يجب عدم تجاهل الوالدين لها والانتباه لها بشكل دقيق، خصوصا في أوقات الأزمات.
---------------------------------------
أتيت بالإضافه هذه . كي يستفيد منها المربين . ولا يقع في أخطاءه السابقه والتي حصل منها مثل ما في هذا الموضوع .. ,,
سأبحث عن حل وعلاج لهذه المشكله إن شاء الله , وسأضيفها هنا
* تم أخذ الماده من ملف تم تحميله من الإنترنت عباره عن 210 كتاب في تطوير الذات .
-
في أمان المولى الكريم ~|
Allah with you
http://www.vip70.com/smiles/data/f97.gif
خوي الطاحونه
10-12-08, 10:38 pm
بصراحه انا اختلف معاكم بالراي
اولا :
اذا البنت دلعوها اهلها خليتوها مشكله وركبتو كل المشاكل التي تظهر لكم على الاهل
واذا البنت لم تلقى الدلال خليتوها مشكله وتقولون حرام مكروفه البنت وحياتها منذ
صغرها مالقت الدلال ومسحوبه شخصيتها0
وكل الحالتين بنظركم غلط ........
فاذن المشكله ليست بالدلال والدلع ولا بالعكس ..........
المشكله بالشخص نفسه لازم يكون قوي وقادر على مواجهة المشكله
وعنده القدره على التكيف مع اي مشكله تظهر له بحياته
ويعتمد على الله ثم على نفسه ويترك الاعذار الواهيه التي تضيعه ويحس ان مشكلته
هو هي بسبب فلان وفلان ( ابوه او امه او اخوانه او المجتمع )
وصدقون اذا الشخص فكر بنفس المشكله ودور لها حل تكون سهله
واذا بدا يحط الوم على ناس ثانين وهو المتضرر الوحيح يضيع
واسف على الاطاله
تبقى وجهة نظ خاصه فيني
وشكرآ لصاحبة الموضوع على طرحه
فعلا الله يسامحها
والا لو كرفتها بالمطبخ لصارت بنت سنعة بس يا الله العوض باللي بعدها
وش الحل ؟
او ماكو؟
العنقريه
12-12-08, 05:01 pm
خوي الطاحونه كلامك عين الصوااااب
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba