الدعيسه
01-12-08, 02:19 am
تعال وتعلم
مراحل التعلم
المرحلة الاولى:
: ألاوعي بعدم القدرة
في هذه المرحلة لا تعرف أنك لا تعرف هذه المرحلة مرحلة الغيبوبة العلمية كيف تقود مركبة
فضاء غالبية الناس لا يعرفون ولا يعرفون كيف يعرفون
هل تعرف أي شئ عن دراسات السبرلمنل أو البرلنيمل معضمنا لا يدري شئ عنها برغم خطورتها
واهميتها وفعاليتها
أنت في غيبوبة علمية
المرحلة الثانية :
دالوعي بعدم القدرة
في هذه المرحلة تعرف انك لاتقدر أو لا تعرف معضمنا يعي أن هناك علماً دقيقاً للكهرباء لكنة
لا يعرف كيف تعمل الكهرباء ويستخدمها ويعرف اهميتها وفعاليتها لكنة لايعرف كيف تعمل
الحال نفسة مع الهاتف
المرحلة الثالثة :
الوعي بعدم القدرة
في هذه المرحلة تعي أنك تستطيع وتعرف
أنت تعلم أن العلم بالتعلم أي بالمدارسة والقراءة والاطلاع هل أنت تدرس وتقرأ وتطلع دائماً
هذه مسألة أخرى
المرحلة الرابعة والاخيرة:
مرحلة ألا وعي بقدره
في هذه المرحلة يصبح عندك الامر كما تقول العرب سجية يصبح عندك الامر تلقائياً فأنت تعرف
وتعمل دون أن تنتبة إلى تلقائية تصرفاتك
أمــثــلـــة
قيادة السيارة
قبل أن تتعلم قيادة السيارة كنت تظن الامر سهل جداً هو الامساك بالمقود والضغط على دواسة
البنزيم
(لقد كنت في مرحلة ألا وعي بعدم القدرة)
فلما جربت القيادة وركبت السيارة فأخبروك أن يدك اليسرى تكون على المقود ويدك اليمنى على
الكلتش ورجلك اليمنى على دواسة البنزيم وانك تتحكم في دواست التوقف ورجلك اليسار على
دواست التغير الكلتش وانك سوف تقود وانت تنظر إلى الامام وفي نفس الوقت تنظر للمرءة
العاكسة للوراء وأحياناً تنظر عن يمينك وعن شمالك كل هذا في آن واحد طبعاً لم تصدق على الاقل
عقلك الباطن لم يصدق
ولا شك أنك حاولت ثم لم تفلح وتوقفت السيارة أو أصتدمت في الذي أمامك
(الأن أنت في مرحلة الوعي بعدم القدرة )
لذا شدى الامر أنتباهك وعزمت على التدرب حتى تصبح مستطيع قيادة السيارة طبعاً ظللت تحاول
وتحاول حتى حتى أصبحت تستطيع ولو بشكل نسبي أن تحرك السيارة لكن ذلك يحصل في الانتباه
الشديد على الامور التي يجب أن تفعلها فأنك تؤكد على نفسك يجب أن تنظر في المرءة العاكسة
وأنت تؤكد على نفسك بأنك يجب أن تشير قبل أن تلف
(وهكذا اصبحت في مرحلة الوعي بقدرة)
تستطيع وتقدر لكنك مشدود دائماً بعد فترة من التدريب والتكرار المستمر أصبحت تضع مفتاح
السيارة ثم تصل إلى البيت وأنت لم تشعر أنك الذي قاد السيارة وأجتاز هذه الشوارع دون أدنى شك
أو انتباه
ألم يحصل لك هذا صار الامر عندك سجية أو تلقائية
اخـــــــــــوكــــــم الد عــــــــــــيـــــــســـه
مراحل التعلم
المرحلة الاولى:
: ألاوعي بعدم القدرة
في هذه المرحلة لا تعرف أنك لا تعرف هذه المرحلة مرحلة الغيبوبة العلمية كيف تقود مركبة
فضاء غالبية الناس لا يعرفون ولا يعرفون كيف يعرفون
هل تعرف أي شئ عن دراسات السبرلمنل أو البرلنيمل معضمنا لا يدري شئ عنها برغم خطورتها
واهميتها وفعاليتها
أنت في غيبوبة علمية
المرحلة الثانية :
دالوعي بعدم القدرة
في هذه المرحلة تعرف انك لاتقدر أو لا تعرف معضمنا يعي أن هناك علماً دقيقاً للكهرباء لكنة
لا يعرف كيف تعمل الكهرباء ويستخدمها ويعرف اهميتها وفعاليتها لكنة لايعرف كيف تعمل
الحال نفسة مع الهاتف
المرحلة الثالثة :
الوعي بعدم القدرة
في هذه المرحلة تعي أنك تستطيع وتعرف
أنت تعلم أن العلم بالتعلم أي بالمدارسة والقراءة والاطلاع هل أنت تدرس وتقرأ وتطلع دائماً
هذه مسألة أخرى
المرحلة الرابعة والاخيرة:
مرحلة ألا وعي بقدره
في هذه المرحلة يصبح عندك الامر كما تقول العرب سجية يصبح عندك الامر تلقائياً فأنت تعرف
وتعمل دون أن تنتبة إلى تلقائية تصرفاتك
أمــثــلـــة
قيادة السيارة
قبل أن تتعلم قيادة السيارة كنت تظن الامر سهل جداً هو الامساك بالمقود والضغط على دواسة
البنزيم
(لقد كنت في مرحلة ألا وعي بعدم القدرة)
فلما جربت القيادة وركبت السيارة فأخبروك أن يدك اليسرى تكون على المقود ويدك اليمنى على
الكلتش ورجلك اليمنى على دواسة البنزيم وانك تتحكم في دواست التوقف ورجلك اليسار على
دواست التغير الكلتش وانك سوف تقود وانت تنظر إلى الامام وفي نفس الوقت تنظر للمرءة
العاكسة للوراء وأحياناً تنظر عن يمينك وعن شمالك كل هذا في آن واحد طبعاً لم تصدق على الاقل
عقلك الباطن لم يصدق
ولا شك أنك حاولت ثم لم تفلح وتوقفت السيارة أو أصتدمت في الذي أمامك
(الأن أنت في مرحلة الوعي بعدم القدرة )
لذا شدى الامر أنتباهك وعزمت على التدرب حتى تصبح مستطيع قيادة السيارة طبعاً ظللت تحاول
وتحاول حتى حتى أصبحت تستطيع ولو بشكل نسبي أن تحرك السيارة لكن ذلك يحصل في الانتباه
الشديد على الامور التي يجب أن تفعلها فأنك تؤكد على نفسك يجب أن تنظر في المرءة العاكسة
وأنت تؤكد على نفسك بأنك يجب أن تشير قبل أن تلف
(وهكذا اصبحت في مرحلة الوعي بقدرة)
تستطيع وتقدر لكنك مشدود دائماً بعد فترة من التدريب والتكرار المستمر أصبحت تضع مفتاح
السيارة ثم تصل إلى البيت وأنت لم تشعر أنك الذي قاد السيارة وأجتاز هذه الشوارع دون أدنى شك
أو انتباه
ألم يحصل لك هذا صار الامر عندك سجية أو تلقائية
اخـــــــــــوكــــــم الد عــــــــــــيـــــــســـه