كلام مرفوع عنه القلم ...!!

[شاطئ الراحة]

يدي على الكيبورد ..
آسف .. أناملي على الكيبورد ..!
يجول في خاطري شيء ...
لا أعلم ما هو بالظبط أو هي بالضبط
فالآن لا أفرق بينهما ... ماذا قلت ؟! أيوه
يجول في خاطري شيء لا أعلم ما هو , و لا أستطيع وصفه
فلا هو يكتب ولا يرسم و لا يوصف ..!
و لا يأكل و لا يلبس و لا يشرب ..! وليس
له طعم و لا رائحة .. وليس له لون معيّن أو شكل معيّن ..
إنما هو شيء ... لا أعلم ما هو ..!
الآن و أنا أتحدث هل هي إليكم أو أليكم أو اليكم .. المهم
سبب لي إزعاج بداخلي ...
مرات .. ألوم نفسي لوصولي لهذا الإزعاج بسبب فشلي لرسم الأهداف
في البداية , و مرات ألوم المجتمع من حولي لتسببه في وصولي
لهذه المرحلة من الإزعاج .. و مرات ألوم منتدى بريدة بأعضائه لعدم تطرقهم
فيما أشغل بالِ أو هي كذا بالي ..!
في حياتنا .. و بين أنفسنا جلد للذات لا يعرف أو هي كذا لا يعلم به أحد ..
و هذا ما يجعل وصف الصورة في مثل هذا الحديث صعبه جداً ..
حتى لو كان هُناك شخص قريب للنفس .. لا يمكنه الوصول
لما يجول في الخاطر ..!
جميل بأن نفكر بأنفسنا .. و نحلم بإرادتنا .. فلا يدخل أحد معنا
في التحكم بأحلامنا و تفكيرنا .. و هذه من نعم الله علينا
التي تستوجب الشكر .. و إلا لو كان أي شخص يتحكم بأحلام و أفكار
الآخر .. لزاد الطيّن بلّه ..! و لأصبحنا كالمجانين .. كل واحد يتحكّم
برؤى الآخرين و يتحكم بأفكارهم و أحلامهم ..!
أنا الآن .. أحلم بأني متكأ على سور أو جدار الصين العظيم ...!
أليست هي أحلامي ..؟! و أفكر بأن أكون في لحظتها في أجازه من عملي
لمدت أو مدة كما تشاءون شهر تقريباً .. الله بصراحة
مرحلة للتفكير رائعة .. و أحلام تمتد على هذا السور ...
ولكن أين تكمن المشكلة .. عندما
يأتي من يفسد هذا الحلم و هذا التفكير .. إما باتصال مفاجئ أو أحد
ينادي من بعيد أو قط يدخل المطبخ بخفيه و يعبث بما تبقى من وجبة الغداء
فيهوي على الأرض مع صحونه ... لأعود لصوابي ..!
لحظة .. لحظة ..!
أنا على يقين بأنكم لم تخرجوا بشيء من موضوعي
و من يراهن على ذلك ..؟! فحديثي فيه مرفوع عنه القلم ..!
و دليل ذلك بأني جعلت هذه الحروف للترويح عن النفس .. ففي رأسي
شيء يلف من هنا و هناك خلف الرقبة .. لا أعلم ما هو ..!
شاطئ .. ألا تظن بأنك أطلت الحديث ..
يالله روح و كل لك لقمه و ناااام .. فالنوم لك عبادة الآن ..!
بالتأكيد يا صاح .. أظن بأني أو هي كذا أظني أطلت الحديث ....

في حفظ الله ..

[بــرمــودا]

هلا بك شاطيء ,,,يبدو أنك مسرف في تأملاتك وليس لها وقت محدد وهذا ماسبب لك إزعاجا ,,ياسيدي جميعنا لابد أن يختلي بنفسه في أوقات يحددها وتكون مناسبة له ولايتعرض لسقوط صحون الغداء أو رنين هاتف ,,نعم من حقك أن تفكر وتختلي بنفسك ولكن في نفس الوقت تذكر أنك تعيش وسط عائلة ولاتستطيع فرض شروط خلوتك وتأملاتك عليهم ,,,دمت بخير

[مياسة]

ارى بـ أن حرارتك مرتفعة قليلاً ..!
لا عليك.. كأس حليب مفلفل سيحل المشكلة بـ إذن الله ,,

والله اتعبتنا الاحلام والتخيلات ,,
وكلما زادت التخيلات ,, زاد الواقع قحط و غرابة ,, علاقة طردية حد الخليط بينهما

يا الله دخيلك ترحمنا ,,

[علندا]

شاطئ الراحة

- لهذا الاسم إيقاع جميل على أذني وقلمي -

الجملة أعلاه فيها مفارقة في المعنى أو المعنى فيه مفارقة أو مفارقة فيه ... لايهم نتابع هو المهم

ربما حديثك هنا لن يتعرض لمقص الرقيب لأنه مرفوع عنه القلم أو هي لأن الرقيب لم يحمل القلم !

بيد أني أجزم أن المنتدى هوى بك إلى ماأنت عليه أو ربما يستحسن بي أن أقول رفعك الى ماهو عليه ... لآأدري أيهما أصح ؟!

بين السطور حديث أمتعني أكثر مما هو على السطور .... أو ماتحت السطور لأعلم أيهما أريد ؟!

مايحير ني هو نفسك والمجتمع والمنتدى لماذا هم المعنيون فقط

الجملة السابقة لم تعجبني وساستبدلها بالجملة اللا حقة :

لاأجد نفسي في حيرةٍ من مسبب السبب أو السبب الذي تسسب بالسبب

مع إحساسي بوحشية اللفظ نطقاً ....

أحياناً إفلاس مَنْ حولنا يقودنا إلى الإبداع

شاطئ ممتع وإن أغرقه اليم .


________________________

لحضة أوهي كذا لحظة ...... المهم

ماشأني بأحلامك .... ؟ , وهذا التعقيب مالفائدة منه ؟؟

لماذا أكتب ؟

غريب لا أعلم السبب خلف كتابتي لهذا التعليق ؟؟


في رعاية الله

[العبرى]

راق لي شيء في الحرف هنا..

ولاأعلم ماهو..

وربما اللاشيء هو..!



لكن..!

لكن

ربما..

أن يشاركك آخر بالتفكير أمر مريح قط..!






تحيتي,,,

[شاطئ الراحة]

الغالي برمودا ..

أحسنت ..
و لكن لا أخفيك .. فقد إنتقلت للمرحة الأخرى التي كنت تتصورها أنت التفكير و الخلوه و بدأت في التفكير و أنا مع الآخرين و بينهم ..!
الحمد لله .. ليس لي مشاكل اجتماعية و لا مشاكل مع أشخاص بعينهم .. و لا مشاكل ماديّة ..
ولكنّه التفكير يا أخي أحمد أرهقني حد الملل ..! على ماذا لا أعلم ..!
هل تتصوّر أن من دواعي النسيان التفكير و هذا ما أخاف أن أصل إليه ..!

تحيتي لك ..


أهلاً بمياسة ..

و هل الحديث بواقعيّة مثل هذه يصوّر ارتفاع درجة الحرارة .. :)
لا أظن بأن هُناك علاقة بين التفكير و الأكل أو الشرب ..
فالمسألة راحة بال ليس إلا .. و لكن كيف و متى و أين ..؟ تساؤلات مازلت حائراً أمامها ..!
لا أخالفكِ في أن احلامنا تعكس واقعنا .. ولكن واقعنا أيضاً بليد ..
مسألة الإتزان بين الأحلام أو التفكير و الواقع شيء صعب جداً .. فكل ما كان الواقع مختلف
عن الأحلام تعلّق التفكير و امتد لفترات أطول و هنا المشكلة ..!

تحيتي لكِ ..

[عازفة ألحان الليل]

اهلا شاطئ الراحة

جميل ماسطرته واستمتعت به
وكما يبدو لي انك محتاج لهذه الإجازة حتى تجلس مع نفسك قليلا:)

دمت بخير

[شاطئ الراحة]

علندا ..

راق لي تواجدك هُنا ..
ما رأيك في كلمة راق لي .. تضفي أو هي كذا تظفي
فلا فرق في النطق .. شيء من الراحة النفسيّة
أفضل من قولي أعجبني تواجدك هُنا ..!
معرفك عالق بالذاكره لا أسباب لا أعلم ماهي ..
فقد تكون خرقت الذاكرة و أوجدت لك مكان لتبقاء أو لتبقى ..
أظن بأن تواجدك بالطريقة هذه جاء كما تُريده أفكاري و أحلامي
فعرض الفكرة بصور مختلفه لمكان واحد شيء جميل .. و إبداع أراه
يواكب عصر التمدن و التطوّر أو عصر الفخفخة كما يقوله العوام ..!
كلامي مرفوع عنه القلم و أظني أو أظنني أخطأت في الوصف
لأن محتواه ليس دقيق .. و إلا الرقيب لا يحمل قلماً .. و إنما بحوزته
مقص ... لم أوفّق في عرض التوضيح السابق لك عندما قلت لك
بأن المحتوى ليس دقيق .. لا أعلم لماذا أرفق عباراة المجاملة هذه ..؟!
لماذا لا أندفع و أقول : ليس مفهوم ..! حتى هذه الأخرى عندما قلت : بحوزته ..
لما لا أعرض كلمة أفضل منها .. كأن تكون معه .. فكلمة بحوزته لا تليق بأن تعرض عن مقص هه
لأن المقص أداة لسعادة الأخوه المخالفين أمثالي ... ولو أن البعض هنا غير
مخالف جاء السماح لي .. هه

قُلتَ أو قُلتِ .. هي شخطه ضعها في أي مكان .. هه
فلم أتعمق بالشخصية لأن حديثك جاء على الوتر الحساس ..
أو ضرب على الوتر الحساس .. لأنه عاش أجوائي و تحدث على لساني
و هذا شيء بحد ذاته رائع ...

لا شأن لك بأحلامي .. و كل واحد منّا منفرد بأحلامه و خيالاته ..
ولكن بعد حديثك هذا مُجبر بأن تُشاركني الحلم و التفكير ..
لأنك سبقت الآخرين لما أشغل بالِ أو هي كذا بالي ..! و تعمقت بخيالي ..
لا يهم أن تصل لمحتوى الأحلام .. و لكنك شاركت في الخيال ...

في هذه اللحظة وافق حلمي حلمك أو حلمك حلمي .. و بدأت تكتب
حتى ظهرت و كانك شاطئ الراحة و أنا علندا .. فكل واحد منّا يتحدث بلسان الآخر ..
هذا شيء جميل و كأننا نرى الأرواح قد توافقت في أمر معيّن ... يالله هذه من بركات
التمدن و الحضارة .. لتتوافق الأحلام عبر الشبكة العنكبوتيّة ..!

لا أرى أو هي كذا لا أرَ فيها غرابة تواجدك بهذه الطريقة الرائعة ..
فأنت نجحت آسف لسنا أمام اوراق امتحان .. فأنت قد وفقت آسف
لست في سباق .. ولكني أجدك قد حاكيت ما أشغل بالِ ..
و جئت بطريقة هجوميّة رائعة أفضل من الطرق الدفاعية في بعض المباريات ..!
لك مني مع التحيّه فايف ستارز .. و لنا لقاء آخر بإذن الله ..

في حفظ الله يا شاطئ الراحة ..

[برق الوسم]

أهلا أخي شاطئ الراحة

فعلا احيانا تأخذنا الافكار بلا حول منا ولا قوة

انا احيانا لا أشعر بماذكرته عندما ينادي شخص من مكان بعيد

أو عندما يقطع حبل افكاري قط من الوريد.

تاتيني حالة بأن انظر للشخص امامي وهو جالس وأفكر

في حاله وأتعمق في تصرفاته وملا مح وجهه وضحكته احيانا

ربما احيانا يتلكم معي ,,يحاول تحريكي من تهنيقتي!!

وهنا أنا من تسمح نفسي لنفسي بتحريك المياه الجامدة

اللتي تحركت بعد ركودها!!

ربما لقبك يتوافق مع ما طرحته فتحتاج للشاطئ الذي تسمع

صوت أمواجه دون ان يقطع افكارك لتستريح.


دمت على الخير اخي

برق الوسم

[شاطئ الراحة]

أهلاً بالعبــرى ..

و راق لي مروركِ من هُنا ..
أعط الموضوع تصوّر آخر بالنسبة لي ..
بما أني أرى أن الأحلام إنفراديّة شخصيّة ..
إلا أني أجد مُشاركة القريب للنفس أمر مهم فيها ..
كمن يكون صديق لسنوات طويلة أو شخص ..
يُبادل الشعور لنفس الشعور ..

تحيتي لكِ ..


أهلاً بالفنانة و المبدعة ..

لا أخفيكِ بأني جلست مع النفس و دار العتاب على أشدّه ..!
و لكن ماذا بعد الإجازة .. سؤال مازال عالق بالذهن ..
و إجابة تخور أمام سيمفونيّة التفكير المستديمة ..!
تمنيت لو كانت في الإجازات و تزول .. ولكنها باقية
إلا متى لا أعلم .. و لكني أشركتكم ما بداخلي
حتى أعرض أمامكم كيف هو حالي بهذا التفكير المستديم ..
مازلت في خوف أن اكون أحد سكان بلاد النسيان
من هذا التفكير المستديم ......!


تحيتي لكِ ..




أهلاً بالوسم و برقه ..

ألمس فيك الفراسة ..!
و أرى فيك ذالك الرجل الذي يسافر في خياله
و أفكاره بعيداً عن الناس .. في جسده بينهم ..!
و عقله سارح في أمم أخرى ..
نصيحة مني لك .. لا تكن كشاطئ الراحة ..
فتكون مكبلاً أمام أحلام و أفكار ليست متقطة بل دائمة
و هذا ما أعاني منه ..
كن مبدعاً بالفراسة فهذه موهبة تعني لي الكثير ..!

تحيتي لك ..

[عازفة ألحان الليل]

و لكن ماذا بعد الإجازة

الإجازة حتى تجلس مع نفسك جلسة صدق ووضوح
وتبحث في نفسك وتضع اسألة لنفسك وهي ماذا اريد ماهو هدفي وكيف اصل الى ما اريد

وبعد ان وضعت هذه النقاط

و اجبت عليها

تبدأ بمحاولت تحقيقها

وبهذه الطريقة يزول ما بداخلك من فكر مشتت ومشوش ومتخبط ..

وبعد الاجازة العودة للعمل بنفس صافية وبال مرتاح

هذا رأيي

[شاطئ الراحة]

أهلاً بالفنانة و المبدعة ..

أتفق معكِ في هذه الجزئيّة ..
ففي الإجازة يتغيّر الحال للأفضل ..
ولكن بإعتقادي عندما يكون تركيز التفكير في نقطة واحده ..
يكون اغلحل سهل و يسير .. و المحاولات واضحة ..
ولكن عندما يكون متشتت .. مرّه في كذا و مرّه في كذا ... بتداخل
فهي مشكلة متعبه جداً .. و مهما إبتعدت عن الأنظار في إجازة و غيرها ..
فإن المشكلة مستديمة لأنها أفكار ليست على توّجه معيّن ..
و إنما ذات مسارات متعدده ..!
و هذا ما أعاني منه بصفة عامة ..
لا أخفيكِ سراً .. أخذت من العمل إجازة ..
ولكن مازال التفكير عالق ..
بإعتقادي .. أن للبيئة تأثير عليّ .. بشخصيّتي أنا .. < ما رأيكِ بهذه ..؟!
فقد أكون من الأشخاص الذين يتأثرون بشكل مباشر ..
بحيث تأخذ هذه البيئة طابع التفكير عندي بشكل دائم ..
مع العلم .. بأني شخص لا يتأثر بالآخرين تأثر مباشر .. أقصد
لا يتطبع فيهم بميولهم و توجهاتهم .. فقد أكون أكثر تأثير بمن حولي
على أنفسهم منهم .. لمواقف كثيرة حصلت ..

أشكر لكِ عودكِ مرةً أخرى ..

[To Be]

عزيزي

شاطئ الراحة

في السطور الاولى

ورد على بالي ( الهواء ) :b3:

لكن لا ادري ما الذي جاء بذهني

قصة المعلم الذي احضر (حجر صغير وكبير ) و ( رمل )

وطلب تعبئة جميع الحجر والرمل في كأس

فلم يستطيع الطلاب ذلك لسبب واحد

ان جميعهم بدأوا يملئون الكأس بشكل عشوائي !!

ولكن استطاع المعلم تعبئة جميع الحجر والرمل في الكأس

عندما بدأ بتعبئة الحجر الكبير اولا ومن ثم الاصغر ومن ثم الرمل !!!

لا تأخذ بكلامي ياصديقي فهو كلام رفع عنه القلم

مع التحية

[yousef]

بل هي شاطئ الراحة

يا عزيزي شاطئ الراحة

نرسي في المرسى لعل وعسى..!!

تحياتي وتقديري

[خالد القحطاني]

عندما اقرأ حروفك ... ينتابني شعور بالوحده والفراغ العاطفي !! قد يكون

السبب هي حروفك .. وقد يكون السبب هو عقلي البسيط .. إلا أن الحقيقه قد


تكون في المرآة التي بيننا ..؟


نصفها يعكس والنصف الآخر معتم !!


الوحده ... مع الحروف اكثر مايغريني بالبقاء هنا ..


الفراغ العاطفي ... هي المرآة العاتمه ؟


ماأجمل أن نراك في المرآة بوجهها المضيء بــ نور وجهك ياعزيزي ..


حفظك الله ورعاك ..

[Queen of buraydh]

اخ شاطئ

لكل فرد منّا تخيلات قد تصل الى اقصى حد ,, واحياناً اخرى تصطدم بأقرب حائط لتهوي ارضاً فتتناثر اجزائها المُتكسّرة ..!

لعل ما اصابك اضغاث احلام ياقظة لا تلبث ان تنتهي فتعود الى الواقع ..


شكراً جزيلاً

[شاطئ الراحة]

أهلاً تووبي ..

الله .. ما أجمل الهواء
حينما يعايشه شيء من الفراغ الداخلي ..
الممزوج بلعانه ..!
كيف لا أعلم .. لا تأخذ بكلامي فهو حديث آخر الليل ..
و دائماً .. أنا و الذات و الخلايا في صراع .. طبعاً في آخر الليل ..!
هذا المعلم أمرؤ غبي مع احترامي الكبير للأغبياء .. :)
فكيف يتواجد قرابة عشرون طالباً
و يضعون أربعون يد بالقرب من الكأس لتعبئته ..
ما رأيك نغفل عن هذه النقطة لأنها خارجة عن الحكم ..
و نتحدث عن ما أشغل بالِ ..
و أظنه هو ما أشغل بالك ..
هل سبق و أن رأيت بالك .. يتجوّل في الأسواق
أو يطير مع الطيور في كبد السماء ..!
بالِ أنا مختلف عن بالك ..
لا أراه و لا أسمعه .. و لا أعلم ما هو ..
إلا أني حائراً منه و من تخبطاته العشوائية ..
و التي لو كانت باليد .. لتعاملت معها وفق
رؤيتي في تقدير الأمور الأخرى ..
لحظة ..!
ما رأيك أرى ما عند الأخ يوسف
فقد أجهد خلايا دماغي أكثر من ما لا تطيق ..
و تكون أنت قد أخذت نصيب الفيل منها ..!
طبعاً مع احترامي الكبير للفيل .. :)


أهلاً يوسف ..

ماذا تقصد من اللون الأخضر و الأزرق ..؟!
و هل هي دوافع متعلّقه بالنفسية ..؟!
ردك أتعبني كثيراً .. ما الفرق بين الشواطئ التي فيه
فالأولى زرقاء و الآخرى خضراء ..
أتوقع .. بأنك تمتلك بال رائع ..
جداً هادئ أمام بالِ المتقلّب ..
مازلت حائراً أمام اللونين ..
بإنتظر عرض بالك لتتضح لي الصورة ..
شاطئ آخر الليل .. مرفوع عنه القلم ..
فقد لا يدوم مقص الرقيب .. ليأتي و يقص
قلمي نصفين .. و أبقَ في حيره لما عرضت ..
ما رأيك أنصرف فخلاياي أخرجتني بصورة
أقرب ما أقول عنها ... ثقيل دم ..!

بحفظ الله ..

[شموووخ]

احيانا تجول في خواطرنا الكثير من الافكار
البعض منها مرهق والبعض الآخر تصنف لقائمة صعبة التحقق
وبعضها سهله التحقق والبعض الباقي لا اعلم من قام بجذبها
فكثرة الافكار وتجمعها في وقت واحد تسبب لنا التشويش
وعدم اتضاح للرؤيا لابد من تحديد الاهداف حتى نستطيع السيطره اكثر على افكارنا
واحيانا اخرى نفكر لمجرد التفكير وفكره تجذب فكره وتتالى الافكار
واحيانا كثيره نفكر ونعرف ماذا نريد ولكننا نتجاهل رغباتنا وافكارنا
لانه ليس هناك من يشاطرنا ذات الشعور وذات الافكار
شاطئ الراحه اشعر بانك اتجهت للكيبور للتنفيس عن مافي نفسك
والتمويه بالكتابه حتى تُفهم ولا تُفهم
شاطئ الراحه استمتعت كثيرا بقراءة خربشات قلمك
قليلا من الراحه وكثيرا من التركيز وتحديد المراد وبعض من الفضفضه
ستتحسن
دمت بخير