بريداويه وبس
31-10-08, 11:19 pm
(فتافيت) ريم يثير فضول السعوديات
أثار كتاب فتافيت الأطباق العربية باللغة العربية والإندونيسية الذي صدر حديثاً فضول واهتمام عدد كبير من السعوديات حيث يحتوي على 326 طبقا مقسمة على 12فصلا يشمل أطباقا جديدة ومميزة ابتداء من المشروبات والعصائر والسلطات والشوربات مروراً بالمأكولات الشعبية والأرز واللحوم والمشاوي والفطائر والساندوتشات وأخيراً الحلويات. وأهم ما يميز هذا الإصدار أنه شامل لمعظم الأطباق السعودية والعربية والتي تعد بشكل يومي إضافة لبساطة اللغة المستخدمة سواء العربية أو الإندونيسية التي تمكن جميع السعوديات أو العاملات الإندونيسيات من استخدام الكتاب بكل سهولة وبساطة. هذا بخلاف عدد الأطباق التي يحتويها الكتاب وقدرها 326 طبقا مدعمة بصور حقيقية للوجبات المعدة فعلياً.
وقد أشادت سيدات المجتمع والموظفات بأن هذا الاصدار يعتبر مميزا بجميع أقسامه فقد أكدت الأستاذة فاتن حمد أنها بعد اقتناء الكتاب أحست بسعادة لكون عاملتها المنزلية تستطيع عمل جميع الأطباق العربية والسعودية بكل اتقان، أما الأخت لين عبدالعزيز فتقول إنني استفدت كثيراً من الكتاب كوني متزوجة حديثاً وكنت أعتمد كثيراً على الكتاب في إعداد الأطباق. أما أم سعد فتقول إن هذا الكتاب وفر عليّ كثيراً من الجهد والمال والوقت حيث كنت سابقاً أقوم بتدريب العاملة لدى مدربة لمدة شهر أو شهر ونصف ويكلفني ذلك 1500 ريال، أما بعد شراء الكتاب فأصبحت العاملة تعد الأطباق بكل سهولة واتقان.
اما الأخت سارة أبا الخيل وهي موظفة فتؤكّد أنها كانت تمضي 3 ساعات في إعداد وجبة الغداء، أما بعد اقتناء الكتاب فأصبحت تعتمد عليه بشكل كبير كون عاملتها أصبحت تتقن جميع الأكلات العربية وخصوصاً الشعبية منها، وتقول لبنى المهنا: إن هذا الكتاب جعلني اتقن الأطباق خاصة الشعبية التي لم أجرؤ على طهيها من قبل مع العلم أنني ماهرة في إعداد أغلب الأطباق. منقول من جريدة الجزيرة للصحافة والنشر.
أثار كتاب فتافيت الأطباق العربية باللغة العربية والإندونيسية الذي صدر حديثاً فضول واهتمام عدد كبير من السعوديات حيث يحتوي على 326 طبقا مقسمة على 12فصلا يشمل أطباقا جديدة ومميزة ابتداء من المشروبات والعصائر والسلطات والشوربات مروراً بالمأكولات الشعبية والأرز واللحوم والمشاوي والفطائر والساندوتشات وأخيراً الحلويات. وأهم ما يميز هذا الإصدار أنه شامل لمعظم الأطباق السعودية والعربية والتي تعد بشكل يومي إضافة لبساطة اللغة المستخدمة سواء العربية أو الإندونيسية التي تمكن جميع السعوديات أو العاملات الإندونيسيات من استخدام الكتاب بكل سهولة وبساطة. هذا بخلاف عدد الأطباق التي يحتويها الكتاب وقدرها 326 طبقا مدعمة بصور حقيقية للوجبات المعدة فعلياً.
وقد أشادت سيدات المجتمع والموظفات بأن هذا الاصدار يعتبر مميزا بجميع أقسامه فقد أكدت الأستاذة فاتن حمد أنها بعد اقتناء الكتاب أحست بسعادة لكون عاملتها المنزلية تستطيع عمل جميع الأطباق العربية والسعودية بكل اتقان، أما الأخت لين عبدالعزيز فتقول إنني استفدت كثيراً من الكتاب كوني متزوجة حديثاً وكنت أعتمد كثيراً على الكتاب في إعداد الأطباق. أما أم سعد فتقول إن هذا الكتاب وفر عليّ كثيراً من الجهد والمال والوقت حيث كنت سابقاً أقوم بتدريب العاملة لدى مدربة لمدة شهر أو شهر ونصف ويكلفني ذلك 1500 ريال، أما بعد شراء الكتاب فأصبحت العاملة تعد الأطباق بكل سهولة واتقان.
اما الأخت سارة أبا الخيل وهي موظفة فتؤكّد أنها كانت تمضي 3 ساعات في إعداد وجبة الغداء، أما بعد اقتناء الكتاب فأصبحت تعتمد عليه بشكل كبير كون عاملتها أصبحت تتقن جميع الأكلات العربية وخصوصاً الشعبية منها، وتقول لبنى المهنا: إن هذا الكتاب جعلني اتقن الأطباق خاصة الشعبية التي لم أجرؤ على طهيها من قبل مع العلم أنني ماهرة في إعداد أغلب الأطباق. منقول من جريدة الجزيرة للصحافة والنشر.