سيااف
30-10-08, 03:34 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
من حق جماهير الرائد أن تبتهج فرحاً أن تنثر السعادة والبسمة على شفاههم
ففريقه جدد الانتصارات ، فالرائد كبير بأدائه ، كبير برجاله ، كبير بتحدياته ، كبير
بجماهيره ، نعم يارائد كم أنت كبير وأنت تقهر الظروف وتقهر النقص العددي في
صفوفك بعد طرد لاعبك ( كابي ) ، أمام أبها أنت أجمل وأبهى من أبها ، نعم لقد
زرعت الاطمئنان في نفوس جماهيرك العريضه ،
لقد احترت كثيراً هل أتغتى برائدنا ! أم أتغنى بجماهيره ! لاضير فكلاهما مكمل
للآخر ، نعم من يبحث عن أماكن الجمال والروعه لا بد أن يتوقف أمام ابداعات
نجومك ، نعم أمام أبها وقبلها الشباب أقمت الدنيا وأقعدتها لأن آثار بركانك مازال
يتوالى ، نعم فللرائد بقية ضحايا ولديه بقية في الابداع فهو مليئ بالعطاء ، نعم
لديه طموح ممزوج بطموح جماهيره ، نعم الرائد أعطى بسخاء فاستحق الفوز ،
نعم ميزة الرائد أنه يستصعب خروج جماهيره الهادره من الملعب دون أن يهديها
الفوز ، وهي التي لا تنتضر الثناء بقدر ماهي ميزتهم التي يتفوقون بها عن
غيرهم ، نعم أمام أبها استرخا الرائد قليلاً لماذا ؟ لكي يعرف الطرق الصعبه
والتي تؤدي الى جبال أبها العاتيه والخطيره لأن من جازف في عبورها تاه ومن
تاه مات ومن مات انتهى ، وفي أثناء هذا الاسترخاء كان ربان السفينه المدرب
القدير ( محمد الدو ) يخطط لكيفية صعود هذه القمم بطريقه سلسه ومطمئنه
فأعطى خريطة الوصول للاعب ( أحمد الحربي ) والذي قاد الكتيبه الحمراء الى
صعود جبال أبها في بضع خمس دقائق والتي انهمرت بشلالات حمراء ،
نعم فريق أبها لم يأبه بنصائح وتحذيرات الصحفي ( عبدالواحد المشيقح ) الذي
اعترف بقوة الرائد دون أن يشعر فقد حذر بسخريه الفرق من براكين الرائد فكان
أبها هو ضحية هذه البراكين ، نعم الرائد سيظل شامخاً بفضل الله ثم بفضل
جماهيره المخلصه التي لا ترضى سوا تعلى القمم مهما كان الخصم فليس أمام
ابداعاتك يارائد كبير ، نعم الرائد يمرض لكنه لا يموت جلس في ظلام الليل
ليستريح وغاب عن الانظار فترة قصيره لكي يطل على جماهيره بأبهى حله لكي
تمسح تلك الجماهير دموع الحزم وتستبدلها بدموع الفرح ، نعم الرائد أصبح
مغناطيس من اقترب منه التصق به ، نعم حينما يحضر الرائد بهيبته فلا بد أن
يكون له مكانة عاليه وهي التي صنعتها من مات به عشقاً ، نعم لقد شاهدنا
الرائد كيف وقفت قدماه بين كبار دوري المحترفين دوري الملايين دوري القنوات ،
نعم مهما تغيرت الظروف والمعادلات يبقى الرائد الرقم المحير في تلك المعادله
ففريق يملك ظاهره جماهيريه كلها وفاء واخلاص لا يمكن أن يخذل تلك الظاهره
نعم مايعرف الخوف من هذا فريقه .....
ودمتم بود ......
من حق جماهير الرائد أن تبتهج فرحاً أن تنثر السعادة والبسمة على شفاههم
ففريقه جدد الانتصارات ، فالرائد كبير بأدائه ، كبير برجاله ، كبير بتحدياته ، كبير
بجماهيره ، نعم يارائد كم أنت كبير وأنت تقهر الظروف وتقهر النقص العددي في
صفوفك بعد طرد لاعبك ( كابي ) ، أمام أبها أنت أجمل وأبهى من أبها ، نعم لقد
زرعت الاطمئنان في نفوس جماهيرك العريضه ،
لقد احترت كثيراً هل أتغتى برائدنا ! أم أتغنى بجماهيره ! لاضير فكلاهما مكمل
للآخر ، نعم من يبحث عن أماكن الجمال والروعه لا بد أن يتوقف أمام ابداعات
نجومك ، نعم أمام أبها وقبلها الشباب أقمت الدنيا وأقعدتها لأن آثار بركانك مازال
يتوالى ، نعم فللرائد بقية ضحايا ولديه بقية في الابداع فهو مليئ بالعطاء ، نعم
لديه طموح ممزوج بطموح جماهيره ، نعم الرائد أعطى بسخاء فاستحق الفوز ،
نعم ميزة الرائد أنه يستصعب خروج جماهيره الهادره من الملعب دون أن يهديها
الفوز ، وهي التي لا تنتضر الثناء بقدر ماهي ميزتهم التي يتفوقون بها عن
غيرهم ، نعم أمام أبها استرخا الرائد قليلاً لماذا ؟ لكي يعرف الطرق الصعبه
والتي تؤدي الى جبال أبها العاتيه والخطيره لأن من جازف في عبورها تاه ومن
تاه مات ومن مات انتهى ، وفي أثناء هذا الاسترخاء كان ربان السفينه المدرب
القدير ( محمد الدو ) يخطط لكيفية صعود هذه القمم بطريقه سلسه ومطمئنه
فأعطى خريطة الوصول للاعب ( أحمد الحربي ) والذي قاد الكتيبه الحمراء الى
صعود جبال أبها في بضع خمس دقائق والتي انهمرت بشلالات حمراء ،
نعم فريق أبها لم يأبه بنصائح وتحذيرات الصحفي ( عبدالواحد المشيقح ) الذي
اعترف بقوة الرائد دون أن يشعر فقد حذر بسخريه الفرق من براكين الرائد فكان
أبها هو ضحية هذه البراكين ، نعم الرائد سيظل شامخاً بفضل الله ثم بفضل
جماهيره المخلصه التي لا ترضى سوا تعلى القمم مهما كان الخصم فليس أمام
ابداعاتك يارائد كبير ، نعم الرائد يمرض لكنه لا يموت جلس في ظلام الليل
ليستريح وغاب عن الانظار فترة قصيره لكي يطل على جماهيره بأبهى حله لكي
تمسح تلك الجماهير دموع الحزم وتستبدلها بدموع الفرح ، نعم الرائد أصبح
مغناطيس من اقترب منه التصق به ، نعم حينما يحضر الرائد بهيبته فلا بد أن
يكون له مكانة عاليه وهي التي صنعتها من مات به عشقاً ، نعم لقد شاهدنا
الرائد كيف وقفت قدماه بين كبار دوري المحترفين دوري الملايين دوري القنوات ،
نعم مهما تغيرت الظروف والمعادلات يبقى الرائد الرقم المحير في تلك المعادله
ففريق يملك ظاهره جماهيريه كلها وفاء واخلاص لا يمكن أن يخذل تلك الظاهره
نعم مايعرف الخوف من هذا فريقه .....
ودمتم بود ......