تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : رحلتي بإختصار مع (ذاكرة الجسد) لـ أحلام مستغانمي..


Queen of buraydh
15-10-08, 07:47 pm
http://www.u06p.com/test/files/mm6wy9mseypncnkcv2oq.jpg

قبل قليل أنهيت رحلـتي التي دامت لمدة اسبوعين تقريباً مع الجزء الأول من ثلاثية أحلام مستغانمي ( ذاكرة الجسد )

في الحقيقة جذبتني أحلام حد الإنبهار !
استطاعت بنجاح ان تشدني إليها حتى اصبحت اتخيّلها تحادثني من بين السطور

اعجبني فيها ثرائها اللغوي وقاموس مفرداتها المليء حتى الفيضان ..
اعجبتني تشبيهاتها التي تأتي بغتـة دون سابق انذار , حينما اقرأ احدى المقاطع واتصوّر الموقف , تراودني الكثير من الاحتمالات لنهاية الموقف المسرود امامي
لكن احلام بشطارتها وبراعتها تنتشلني من احتمالاتي الى احتمالاً آخراً لم يخطر ببالي ولا يمكن ان يخطر..

كاتبة اسطورية عربيّـة يفخر بها التاريخ الأدبي العربي ..
استطاعت ان تتحدّث عن واقع الأمة العربية بكل واقعية , عن ضعفها وتدهورها , عن تخلفها وتراجعها الى الخلف في وقت يتقدّم فيه العالم اجمع الى الامام ..
عن آلامها وجراحها
عن الثكالى المكلومات
عن خيانات الوطن وقاذورات الخونه
عن الشعب الجزائري ومعاناته قبل الاستقلال وبعده !!
استطاعت ان تتحدّث عن مشاعر العشق بكل عبارات الجنون العشقي والهوس الغرامي
استطاعت ان تصوّر حياة الشعراء والكتّاب , وحياة الرسّامين بكل شفافية
استطاعت ان تحبك المنطق حبكاً , وتنسج بالحروف قطعاً من الحرير ..
استطاعت ان تجعلني اعيش جُل اللحظات مع بطل الرواية ( خالد )
في فرحة وبؤسه , في بكاء حزنه , وفي شموخه وكبرياءه حتى في الحصول على حق من حقوقه



مُقتبس من روايتها :
الذين قالوا وحدها الجبال لا تلتقي .. أخطأوا
والذين بنو بينها جسوراً , لتتصافح دون ان تنحني او تتنازل عن شموخها .. لا يفهمون شيئاً في قوانين الطبيعة
الجبال لا تلتقي إلاّ في الزلازل والهزّات الأرضية الكبرى , وعندها لا تتصافح , وإنما تتحول إلى تراب واحد !!

لا اعلم كيف تنسابُ الحروف من مِحبرتها المُتدفّقة على الورق بهذا الجمال الابداعي ؟
ولا ادري كيف تـُصبح العبارات عجائن من بين يديها , تُشكّلها كما تشاء !
وتعبث في خيالنا بريشة قلمها الناعمة ..!

عموماً , هي نعمة من الله يهبها من يشاء من عباده ..
فمهما قلت ومهما وصفت لن استطيع ان اقدّم شيئاً من رائعتها ..

عتبي فقط على بعض العبارات الغير شرعية التي تتخلل الرواية ..

.

خالد القحطاني
15-10-08, 09:01 pm
http://www.u06p.com/test/files/mm6wy9mseypncnkcv2oq.jpg

قبل قليل أنهيت رحلـتي التي دامت لمدة اسبوعين تقريباً مع الجزء الأول من ثلاثية أحلام مستغانمي ( ذاكرة الجسد )

في الحقيقة جذبتني أحلام حد الإنبهار !
استطاعت بنجاح ان تشدني إليها حتى اصبحت اتخيّلها تحادثني من بين السطور

اعجبني فيها ثرائها اللغوي وقاموس مفرداتها المليء حتى الفيضان ..
اعجبتني تشبيهاتها التي تأتي بغتـة دون سابق انذار , حينما اقرأ احدى المقاطع واتصوّر الموقف , تراودني الكثير من الاحتمالات لنهاية الموقف المسرود امامي
لكن احلام بشطارتها وبراعتها تنتشلني من احتمالاتي الى احتمالاً آخراً لم يخطر ببالي ولا يمكن ان يخطر..

كاتبة اسطورية عربيّـة يفخر بها التاريخ الأدبي العربي ..
استطاعت ان تتحدّث عن واقع الأمة العربية بكل واقعية , عن ضعفها وتدهورها , عن تخلفها وتراجعها الى الخلف في وقت يتقدّم فيه العالم اجمع الى الامام ..
عن آلامها وجراحها
عن الثكالى المكلومات
عن خيانات الوطن وقاذورات الخونه
عن الشعب الجزائري ومعاناته قبل الاستقلال وبعده !!
استطاعت ان تتحدّث عن مشاعر العشق بكل عبارات الجنون العشقي والهوس الغرامي
استطاعت ان تصوّر حياة الشعراء والكتّاب , وحياة الرسّامين بكل شفافية
استطاعت ان تحبك المنطق حبكاً , وتنسج بالحروف قطعاً من الحرير ..
استطاعت ان تجعلني اعيش جُل اللحظات مع بطل الرواية ( خالد )
في فرحة وبؤسه , في بكاء حزنه , وفي شموخه وكبرياءه حتى في الحصول على حق من حقوقه



مُقتبس من روايتها :
الذين قالوا وحدها الجبال لا تلتقي .. أخطأوا
والذين بنو بينها جسوراً , لتتصافح دون ان تنحني او تتنازل عن شموخها .. لا يفهمون شيئاً في قوانين الطبيعة
الجبال لا تلتقي إلاّ في الزلازل والهزّات الأرضية الكبرى , وعندها لا تتصافح , وإنما تتحول إلى تراب واحد !!

لا اعلم كيف تنسابُ الحروف من مِحبرتها المُتدفّقة على الورق بهذا الجمال الابداعي ؟
ولا ادري كيف تـُصبح العبارات عجائن من بين يديها , تُشكّلها كما تشاء !
وتعبث في خيالنا بريشة قلمها الناعمة ..!

عموماً , هي نعمة من الله يهبها من يشاء من عباده ..
فمهما قلت ومهما وصفت لن استطيع ان اقدّم شيئاً من رائعتها ..

عتبي فقط على بعض العبارات الغير شرعية التي تتخلل الرواية ..

.



ستبقى احلام تبحر مع خيالها الذي لاحدود له ... ستبقى تلاقح خيالك لتذوب حروفها مع قراءها المفترضين .. لتبحر بهم وتعانق امجاد السماء بحرفها الدافيء الذي عانق اجواء الشتاء ورائحــــة المطر ...

ستبقى ..وتبقى فهل يبقى العتب بينكما !!


هذه احلام ...


http://forum.bnateeen.com/imgcache/6004.jpg

yousef
15-10-08, 09:13 pm
إذا كانت البدايات هي التي تحدد النهايات، فإن هذه النهايات هي الأخرى قد تكون بدايات، لأن النص «يتميز بانفتاحه كتابيا ودلاليا»

وقد برع الروائيون في صياغة النهايات الأكثر صخبا والأقوى وقعا، ورغم تفاوت وقع هذه النهايات في نفسية متلقيها فهي تخلِّف صداها وتترك بدايات يستمر امتدادها في الوجدان الجماعي.


وتيمة الموت كانت ولا زالت من أكثر النهايات تواترا في الرواية العربية خاصة الواقعية منها، فبما أن الموت تكون في الواقع ذات وقع قوي فالأحرى بها أن تكون في الروايات أكثر النهايات تعبيرا وإدهاشا.
وما يهمنا هنا هو أن الموت مشخصا في كتاب ليس إلا ضريحا للذكرى. وإذا كان المكتوب “فجيعة” و”قبرًا” فإن الكاتب قاتل يمارس لعبة القتل العمد بنـزعات إجرامية وببرودة مداد ودون أن يهتز له طرف ورقة.ألم يكن هذا ما قصده جبران خليل جبران حين قال: «يغمسون أقلامهم في دماء قلوبنا ثم يدعون الوحي»


وفي هذا السياق يدور حديث شيق بين السارد(خالد) والبطلة (حياة/أحلام) حين يعاتب (خالد) ملهمته (حياة/أحلام) على طريقتها في الكتابة: «أتمنى أن لا يفسد عدد ضحاياك متعتي! » (ذاكرة الجسد- ص124)فتجيبه بأسلوب مراوغ: «-لا إطمئن…فأنا أكره المقابر الجماعية! » (ذاكرة الجسد- ص124) ثم ما تلبث أن تبسط نظرتها النقدية دون مراوغة أو مواربة: «إن المهم في كل ما نكتبه..هو ما نكتبه لاغير، فوحدها الكتابة هي الأدب..وهي التي ستبقى، وأما الذين كتبنا عنهم فهم حادثة سير..أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب أو لآخر..ثم واصلنا الطريق معهم أو بدونهم» (ذاكرة الجسد- ص125) وتدافع عن موقفها: «..إن في روايات (أغاتا كريستي) أكثر من 60 جريمة، وفي روايات كاتبات أخريات أكثر من هذا العدد من القتلى، ولم يرفع أي مرة قارئ صوته ليحاكمهن على تلك الجرائم، أو يطالب بسجنهن، ويكفي كاتبة أن تكتب قصة حب واحدة لتتجه كل أصابع الاتهام نحوها، وليجد أكثر من محقق جنائي أكثر من دليل على أنها قصته» (ذاكرة الجسد- ص126)

إن النص في ذاكرة الجسد يسائل القارئ وبجرأة، لماذا يحلو له أن يتابع مأساة أبطال يقاومون القدر باستماتة؟ وما سر هذه النشوة التي تعتريه وهم يتعذبون ويموتون أمامه ؟

النص يقدم إجابات مضمرة من حين لآخر، كمثل قول السارد: « ..أحتقر الناس الذين لا دموع لهم، فهم إما جبابرة..أو منافقون. وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام» (ذاكرة الجسد- ص120)


ومن حين الى حين يتعمد السارد في “ذاكرة الجسد” أن يمحو الخطوط الفاصلة بين الأدب والواقع، فبقدرة إيهامية فائقة أسهمت التدخلات السافرة المبثوثة في النص على تبئيرها، ينجح السارد وبامتياز في تشخيص المكتوب وإعطائه مشروعيته وواقعيته.وعلى الرغم من هيمنة فكرة الموت طوال الرواية، وتعدد “الميتات” ، فإن المكتوب يدور حول نفسه ليرصد ظاهرة الموت مشخصة فيه حين يصبح سبب الكتابة سببا للقتل والموت: « ستقولين لماذا كتبت لي هذا الكتاب إذن؟ وسأجيبك أنني أستعير طقوسك في القتل فقط، وأنني قررت أن أدفنك في كتاب لا غير» (ذاكرة الجسد- ص404)

النص أيضا يحاول أن يعطي الانطباع بفرادته وتميزه، خاصة في السطور الأخيرة منه، حين يصل الموت ذروة تشخيصه على مستوى الواقع (موت السي الطاهر- حسان- بلال حسين- عبد الكريم بن وطاف- اسماعيل شعلال..) وكتجسيد واقعي لإحدى هاته الميتات نسوق المثال التالي:


« ولم يمت بلال حسين كغيره. قضى سنتين في السجن والتعذيب. ترك فيها جلده على آلات التعذيب.» (ذاكرة الجسد- ص321)وعلى مستوى تشخيص المكتوب (خالد بن طوبال- زياد..) فإذا كانت الاغتيالات والسيارات المفخخة تحكم على أشخاص مثل (مصطفى بن بولعيد- الطاهر الزبيري- محمد لايفا..) بالخروج من حياة واقعية، فإن قانون الكتابة يحكم على شخصيات خيالية بالخروج من حياة تقع في حدود (المكتوب).إذن فما علينا أن نميزه ونعيه هو أن هناك:

أ- موتا واقعيا يؤدي إلى الخروج من الحياة. والسارد يستحضر قصصا كثيرة واقعية من صميم الواقع الجزائري، فيحدثنا عن محاولة فرار من السجن باءت بالفشل: « قاموا بأغرب عملية هروب من زنزانة لم يغادرها أحد ذلك اليوم.. سوى إلى المقصلة» (ذاكرة الجسد- ص223)

ب- وموتا رمزيا يؤدي إلى موت على طريقة (عرائس الفيتش)*. والموت على مستوى المكتوب هو الحل الأخير للتحرر من الآخرين والشفاء من حبهم والانتهاء منهم.


يحتفي المكتوب بموضوعه الموت من الناحية الرمزية على اعتبار أن الحياة رديف للموت، وحين يقول السارد مخاطبا البطلة:« اقرئي هذا الكتاب.. وأحرقي ما في خزانتك من كتب لأنصاف الكتاب، وأنصاف الرجال، وأنصاف العشاق» (ذاكرة الجسد- ص387) ويردف كلامه قائلا: « من الجرح وحده يولد الأدب» (ذاكرة الجسد- ص387) فهو يشير بأسلوب مباشر إلى أن ما هو مكتوب هو الجرح وهو القبر وهو الضريح.ثم إن البطل في “ذاكرة الجسد” يجسد هذا الموت الرمزي حين يمضي إلى حتفه بهدوء جنائزي وبنبرة أكسبها حرارة التوديع، فهو يختفي بالتدريج، وأثناء هذا الاختفاء نطالع في السطور الأخيرة العبارات نفسها التي بدأت بها الرواية: «وقلت:(الحب ما حدث بيننا..والأدب هو كل ما يحدث) نعم، ولكن..بين ما حدث وما لم يحدث، حدثت أشياء أخرى لا علاقة لها بالحب، ولا بالأدب، فنحن في النتيجة لانصنع في الحالتين سوى كلمات..ووحده الوطن يصنع الأحداث ويكتبها كيفما شاء..ما دمنا حبره» (ذاكرة الجسد- ص403) حضور هذا النص في السطور الأخيرة من المتن الحكائي له ما يبرره، فنحن في النهاية أمام سارد يباغتنا بحدة وعيه وبنضجه المعرفي، فهو بعد أن انتهى من تشخيص الواقع (ما حدث بيننا) ومن تشخيص المكتوب(ما لم يحدث)، يقر ببقاء منطقة ملتبسة على وعينا نعيش فيها وننكتب. ولذا فبمرارة وخيبة يلملم السارد أوراقه: «ولكني أصمت..وأجمع مسودات هذا الكتاب المبعثرة في حقيبة رؤوس أقلام..ورؤوس أحلام» (ذاكرة الجسد- ص404)

مياسة
15-10-08, 09:38 pm
يكفيها رأي نزار قباني بـ جنونها وثقافتها,, بعد أن ركن (ذاكرة الجسد) ادراجه..ثم نبههُ لها صديقه درويش
صه, لا تسمعك احلام فـ تجن


أحلام لديها موهبة عالية مع القلم,, وتلاعبها بـ ألفاظ اللغة العربية..
ربما الذي جعلها تحترف اللغة العربية.. والدها الذي لا يعرف منها حرفاً واحداً!
استطاعت رسم الحال الجزائري اثناء الاستعمار الفرنسي وحتى1962م


أحياناً اشعر أنّها علاجاً.. كما في أحد سطورها:
عليك أن تختار ما هو اقرب إلى نفسك، وتجلس لتكتب دون قيود كلّ ما يدور في ذهنك,, ولا تهمّ نوعية تلك الكتابات ولا مستواها الأدبي.. المهم الكتابة في حد ذاتها كوسيلة تفريغ.. وأداة ترميم داخلي ,,

من أقولها المحزنة:
أن تشتري جريدة عربية لتقرأ طالع هذه الأمة، فأنت تعرض نفسك لذبحة قلبية !


قراءة كتاب فن وذوق جميل,,
اسعدني منك ذلك يا بنت العم.. أمنياتي اجدك ناقدة اد الدنيا ;)

وقتاً مُمتعاً اتمناه لكِ أيضاً مع فوضى الحواس,, وعابر سرير :)

سيف وفيصل
15-10-08, 09:52 pm
أحلام مستغنماني.....إسمها لايدل على فكرها..!!هي خارجة عن السائد!!!!!

!دائما تضع في كتاباتها فخا للجاهلين!!!!!!!! مما جعلهم ينتقدونها دون أن يقرؤا

لها!!مما جعلهم مستبعدين من قرائها!!فهي تستخدم عبارات تسحقهم لا

تتناسب مع عقولهم!!!!فتحية لمن كسر القيود وفك الرموز والطلاسم!!!!!!!!

وأستغرب هذا الطرح لموضوع من هذا النوع الذي كان في السابق في(البلاك

لست) والتأخر في القناعة ليس من التاني ! كالجريدة الخضراء!!!!!!!!!!!!!

yousef
15-10-08, 10:12 pm
أحلام مستغنماني.....إسمها لايدل على فكرها..!!هي خارجة عن السائد!!!!!

!دائما تضع في كتاباتها فخا للجاهلين!!!!!!!! مما جعلهم ينتقدونها دون أن يقرؤا

لها!!مما جعلهم مستبعدين من قرائها!!فهي تستخدم عبارات تسحقهم لا

تتناسب مع عقولهم!!!!فتحية لمن كسر القيود وفك الرموز والطلاسم!!!!!!!!

وأستغرب هذا الطرح لموضوع من هذا النوع الذي كان في السابق في(البلاك

لست) والتأخر في القناعة ليس من التاني ! كالجريدة الخضراء!!!!!!!!!!!!!




اذا سمحت لي كوين بالتعليق على وجهة نظرك .!

فليكن هذا ..

مرحبا ابا فهد

في أوقات كثيرة وفي مجالسنا مع الأهل والأصدقاء

يتم طرح بعض المواضيع ..

ولابد أن يكون هناك اختلاف في وجهات النظر ..

عندها تبدأ المناقشة .. ومع مرور الوقت تزيد المناقشة

في سخونتها ..

ويبدأ كل منا بمحاوله دامية لإقناع الآخرين بوجهة نظره ..

والتي يعتقد أن ليس سواها من وجهات النظر صحيح ..

قد تكون بالفعل هي وجهة النظر الصحيحة والتي لا بد

من تطبيقها ..!!

وبعد عراك دام لساعات ..!

وبعد أن شقت الحناجر من الجدال ..

يخرج الجميع من المجلس دون أن تتغير وجهة نظر

أي منهم ..!!

أنت على حق .. لذا استخدم الطريقة المثلى في

إقناع الآخرين بوجهة نظرك ..!!

كن على يقين أنك وإن كنت على حق فالآخرين

يظنون أنهم على حق ..!!

لذا فبالأسلوب المرن وبالكلمة الطيبة يمكنك

أن تكسب عقولهم وتقنعهم بما تملك ..!


لك ابا فهد اعذب التحيـــة ..وهاف نايس ويكند.!!

التحيـــة لـــ كوين واعتذر عن دخول القـــصر قبل

ان يسمح الحاجب...!!

انها مداعبة اختي الكريمة.

واعلم ان سعة صدرك ومتصفحك فيه البركــة والســـعة.

كتبت ما لا استيطع ان اكتبه عن احـــلام .

تحياتي وتقديري

سيف وفيصل
16-10-08, 12:34 am
تقديري للملكة وطرحها.. وأطرق باب البلاط فتأذن لي لكي أتنفس!!!!!!!!!!

ألا تذكر يا أباعبد الله عندما كنا نشتري تلك المجلة ونتسابق من يقرأ تلك الصفحة

الاخيرة!!!!!!!أتذكر عندما كنت انت في ايجازة وانا اعمل فأجدك قد سبقتني

لقراءةتلك الصفحة مماكان يزعجني!! ثم أسألك ماذا يوجد في المجلة من أخبار

غيرتلك الصفحة المثيرة ؟؟؟فترد علي مجيبا لا أعلم!!!كنا نشتري تلك المجلة

من أجل تلك الصفحة الأخيرة فقط!!!!!!!!هي أحلام؟!ما أ سرع الأيام؟؟؟!!!

yousef
16-10-08, 12:53 am
كانت احلام..وقبلها ابوالجعافر ..واولــــــــهم عبدالرحمن الراشد...

اتذكر ...كم كنا نستغرب كيف احتفت فرنســــــا بــ احلام ومجدوها

قبل بني يعرب.!!


لولا ..خوفي من الملامــــــــــة ..

كان كلامنا لن ينتهي

من القصيمي والمنيف

الى تركي الحمد ورجاء الصانع

على اساس انهم منا وفينا.!!

مع علمــــــــــي

ان الاولين في كفـــة

عند الشارع العربي

والاخرين قد يعرف احدا

منهم.!

وان كان احداَ له صدى

فهو

يوسف المحميد...والسحيمــي.!!!

عبدالله30
16-10-08, 03:51 am
مرحبا كوين00

حتى أنت أبدعتي في عرضك وسطورك 00

الذين قالوا وحدها الجبال لا تلتقي .. أخطأوا
والذين بنو بينها جسوراً , لتتصافح دون ان تنحني او تتنازل عن شموخها .. لا يفهمون شيئاً في قوانين الطبيعة
الجبال لا تلتقي إلاّ في الزلازل والهزّات الأرضية الكبرى , وعندها لا تتصافح , وإنما تتحول إلى تراب واحد !!

يكفيها هذا الجمال0

تحياتي0

smile
16-10-08, 05:38 am
تحية ً طيبة ً الى احلى ملكة

جميلُ أن نجد من يحيك اللغة العربية حياكه

سحرُ الكلمات عندما... تتخله تصويرُ تجسدُ الخيال ..وتجعله كــالواقع أمامك ..

تصل بنا الى أعلى نشوةٍ من الإستتمتاع...


لا يمكن أن أحكم على رواية لم أطلع لها

لكن كفاني أقتباسك لها ...

جعلتني أحترق شوقاً .. للإطلاع عليها ..

أشكرك لموضوعك .. الذي يحمل في طياته عبق كلماتٍ لا يمكن أن
تمحى من الذاكرة ..


لكٍ ودي وإحترامي ... :)

عبدالله الحلوه
16-10-08, 09:07 am
لا اعتقد بأن احلام مستغانمي قد حلقت بعيداً عن اجواء غيرها من الكتّاب لكنها وبكل تأكيد استطاعت ان تحصل على حصتها من القراء

ليس صعب ان تكتب لكن من الصعوبة ان تجد من يقرأ لك ..... في عالمنا العربي فقط



تحياتي

yousef
16-10-08, 09:26 am
لا اعتقد بأن احلام مستغانمي قد حلقت بعيداً عن اجواء غيرها من الكتّاب لكنها وبكل تأكيد استطاعت ان تحصل على حصتها من القراء

ليس صعب ان تكتب لكن من الصعوبة ان تجد من يقرأ لك ..... في عالمنا العربي فقط



تحياتي

صباح الخير ..ابافهد..

لا اعتقد انه يوجد احدا غرد خارج الــــــــسرب

سوى مؤلفة سلسلة ( هاري بوتر ).!!

اما غيرها فلا اظن ذلك.

كل التحية...ويسعد نهارك،،

ذيبه وراسك اجيبه
16-10-08, 09:41 am
يوسف الميحميد<<
لاتجونة
:e9:
:a8:

ســـم تـــــم
16-10-08, 10:52 am
يوسف الميحميد<<
لاتجونة
:e9:
:a8:

الكلام واضح ..يقول

المحيميد و السحيمي .!!

هم الذين يكادون ان يكونون تميزهم

ظاهر للعيان ، وان كان يوجد غيرهم

ولكن ليس في هذا الجيل مثل هذا

الاثنين.!!

وكفــــى.!!


حتى اشعار اخر،،،

تلميذة الحياة
16-10-08, 03:08 pm
كوين بريده


بعد مامدحتي لي رواية أحلام ,,بحثت عنها وحملتها من النت ونزلتها على جوالي

وأنا في المستشفى بالإنتظار ( ولادة أختي ) وبعد جهد جهيد مني أتممت قراءة الفصل الأول ..

بحق الكاتبه احلام تمتللك موهبة الكتابة السردية وروايتها كتبت بأسلوب لغوي راقي ..

وتحمل صوراً فنية رائعة .. كلي شوق لإكمال بقية فصول هذه الروايه ومن ثم بقية الثلاثيه (ثلاثية أحلام)


شكراً ملكة

الكبري
17-10-08, 08:28 pm
احلام أسمع بها ولكن لم أسمعها ..

ولكن ما أوردتيه هنا يجعلني تواقاَ للرحيل لرؤية عالمها ..

وأعتبر هذا دعوة للذهاب للكتاب وكتابها خصوصاَ !

كوين شكراَ لك

لكم أطيب المنى

Queen of buraydh
18-10-08, 02:04 am
ستبقى احلام تبحر مع خيالها الذي لاحدود له ... ستبقى تلاقح خيالك لتذوب حروفها مع قراءها المفترضين .. لتبحر بهم وتعانق امجاد السماء بحرفها الدافيء الذي عانق اجواء الشتاء ورائحــــة المطر ...

ستبقى ..وتبقى فهل يبقى العتب بينكما !!


هذه احلام ...


http://forum.bnateeen.com/imgcache/6004.jpg

نعم ,, هذه صورة طبق الاصل من احلام ان لم تكن هي ..

اشكرك اخ خالد

Queen of buraydh
18-10-08, 02:09 am
إذا كانت البدايات هي التي تحدد النهايات، فإن هذه النهايات هي الأخرى قد تكون بدايات، لأن النص «يتميز بانفتاحه كتابيا ودلاليا»

وقد برع الروائيون في صياغة النهايات الأكثر صخبا والأقوى وقعا، ورغم تفاوت وقع هذه النهايات في نفسية متلقيها فهي تخلِّف صداها وتترك بدايات يستمر امتدادها في الوجدان الجماعي.


وتيمة الموت كانت ولا زالت من أكثر النهايات تواترا في الرواية العربية خاصة الواقعية منها، فبما أن الموت تكون في الواقع ذات وقع قوي فالأحرى بها أن تكون في الروايات أكثر النهايات تعبيرا وإدهاشا.
وما يهمنا هنا هو أن الموت مشخصا في كتاب ليس إلا ضريحا للذكرى. وإذا كان المكتوب “فجيعة” و”قبرًا” فإن الكاتب قاتل يمارس لعبة القتل العمد بنـزعات إجرامية وببرودة مداد ودون أن يهتز له طرف ورقة.ألم يكن هذا ما قصده جبران خليل جبران حين قال: «يغمسون أقلامهم في دماء قلوبنا ثم يدعون الوحي»


وفي هذا السياق يدور حديث شيق بين السارد(خالد) والبطلة (حياة/أحلام) حين يعاتب (خالد) ملهمته (حياة/أحلام) على طريقتها في الكتابة: «أتمنى أن لا يفسد عدد ضحاياك متعتي! » (ذاكرة الجسد- ص124)فتجيبه بأسلوب مراوغ: «-لا إطمئن…فأنا أكره المقابر الجماعية! » (ذاكرة الجسد- ص124) ثم ما تلبث أن تبسط نظرتها النقدية دون مراوغة أو مواربة: «إن المهم في كل ما نكتبه..هو ما نكتبه لاغير، فوحدها الكتابة هي الأدب..وهي التي ستبقى، وأما الذين كتبنا عنهم فهم حادثة سير..أناس توقفنا أمامهم ذات يوم لسبب أو لآخر..ثم واصلنا الطريق معهم أو بدونهم» (ذاكرة الجسد- ص125) وتدافع عن موقفها: «..إن في روايات (أغاتا كريستي) أكثر من 60 جريمة، وفي روايات كاتبات أخريات أكثر من هذا العدد من القتلى، ولم يرفع أي مرة قارئ صوته ليحاكمهن على تلك الجرائم، أو يطالب بسجنهن، ويكفي كاتبة أن تكتب قصة حب واحدة لتتجه كل أصابع الاتهام نحوها، وليجد أكثر من محقق جنائي أكثر من دليل على أنها قصته» (ذاكرة الجسد- ص126)

إن النص في ذاكرة الجسد يسائل القارئ وبجرأة، لماذا يحلو له أن يتابع مأساة أبطال يقاومون القدر باستماتة؟ وما سر هذه النشوة التي تعتريه وهم يتعذبون ويموتون أمامه ؟

النص يقدم إجابات مضمرة من حين لآخر، كمثل قول السارد: « ..أحتقر الناس الذين لا دموع لهم، فهم إما جبابرة..أو منافقون. وفي الحالتين هم لا يستحقون الاحترام» (ذاكرة الجسد- ص120)


ومن حين الى حين يتعمد السارد في “ذاكرة الجسد” أن يمحو الخطوط الفاصلة بين الأدب والواقع، فبقدرة إيهامية فائقة أسهمت التدخلات السافرة المبثوثة في النص على تبئيرها، ينجح السارد وبامتياز في تشخيص المكتوب وإعطائه مشروعيته وواقعيته.وعلى الرغم من هيمنة فكرة الموت طوال الرواية، وتعدد “الميتات” ، فإن المكتوب يدور حول نفسه ليرصد ظاهرة الموت مشخصة فيه حين يصبح سبب الكتابة سببا للقتل والموت: « ستقولين لماذا كتبت لي هذا الكتاب إذن؟ وسأجيبك أنني أستعير طقوسك في القتل فقط، وأنني قررت أن أدفنك في كتاب لا غير» (ذاكرة الجسد- ص404)

النص أيضا يحاول أن يعطي الانطباع بفرادته وتميزه، خاصة في السطور الأخيرة منه، حين يصل الموت ذروة تشخيصه على مستوى الواقع (موت السي الطاهر- حسان- بلال حسين- عبد الكريم بن وطاف- اسماعيل شعلال..) وكتجسيد واقعي لإحدى هاته الميتات نسوق المثال التالي:


« ولم يمت بلال حسين كغيره. قضى سنتين في السجن والتعذيب. ترك فيها جلده على آلات التعذيب.» (ذاكرة الجسد- ص321)وعلى مستوى تشخيص المكتوب (خالد بن طوبال- زياد..) فإذا كانت الاغتيالات والسيارات المفخخة تحكم على أشخاص مثل (مصطفى بن بولعيد- الطاهر الزبيري- محمد لايفا..) بالخروج من حياة واقعية، فإن قانون الكتابة يحكم على شخصيات خيالية بالخروج من حياة تقع في حدود (المكتوب).إذن فما علينا أن نميزه ونعيه هو أن هناك:

أ- موتا واقعيا يؤدي إلى الخروج من الحياة. والسارد يستحضر قصصا كثيرة واقعية من صميم الواقع الجزائري، فيحدثنا عن محاولة فرار من السجن باءت بالفشل: « قاموا بأغرب عملية هروب من زنزانة لم يغادرها أحد ذلك اليوم.. سوى إلى المقصلة» (ذاكرة الجسد- ص223)

ب- وموتا رمزيا يؤدي إلى موت على طريقة (عرائس الفيتش)*. والموت على مستوى المكتوب هو الحل الأخير للتحرر من الآخرين والشفاء من حبهم والانتهاء منهم.


يحتفي المكتوب بموضوعه الموت من الناحية الرمزية على اعتبار أن الحياة رديف للموت، وحين يقول السارد مخاطبا البطلة:« اقرئي هذا الكتاب.. وأحرقي ما في خزانتك من كتب لأنصاف الكتاب، وأنصاف الرجال، وأنصاف العشاق» (ذاكرة الجسد- ص387) ويردف كلامه قائلا: « من الجرح وحده يولد الأدب» (ذاكرة الجسد- ص387) فهو يشير بأسلوب مباشر إلى أن ما هو مكتوب هو الجرح وهو القبر وهو الضريح.ثم إن البطل في “ذاكرة الجسد” يجسد هذا الموت الرمزي حين يمضي إلى حتفه بهدوء جنائزي وبنبرة أكسبها حرارة التوديع، فهو يختفي بالتدريج، وأثناء هذا الاختفاء نطالع في السطور الأخيرة العبارات نفسها التي بدأت بها الرواية: «وقلت:(الحب ما حدث بيننا..والأدب هو كل ما يحدث) نعم، ولكن..بين ما حدث وما لم يحدث، حدثت أشياء أخرى لا علاقة لها بالحب، ولا بالأدب، فنحن في النتيجة لانصنع في الحالتين سوى كلمات..ووحده الوطن يصنع الأحداث ويكتبها كيفما شاء..ما دمنا حبره» (ذاكرة الجسد- ص403) حضور هذا النص في السطور الأخيرة من المتن الحكائي له ما يبرره، فنحن في النهاية أمام سارد يباغتنا بحدة وعيه وبنضجه المعرفي، فهو بعد أن انتهى من تشخيص الواقع (ما حدث بيننا) ومن تشخيص المكتوب(ما لم يحدث)، يقر ببقاء منطقة ملتبسة على وعينا نعيش فيها وننكتب. ولذا فبمرارة وخيبة يلملم السارد أوراقه: «ولكني أصمت..وأجمع مسودات هذا الكتاب المبعثرة في حقيبة رؤوس أقلام..ورؤوس أحلام» (ذاكرة الجسد- ص404)

اخ يوسف

اشكر لك استجلاب هذه القراءة المُبسّطه للرواية ..

Queen of buraydh
18-10-08, 02:12 am
يكفيها رأي نزار قباني بـ جنونها وثقافتها,, بعد أن ركن (ذاكرة الجسد) ادراجه..ثم نبههُ لها صديقه درويش
صه, لا تسمعك احلام فـ تجن


أحلام لديها موهبة عالية مع القلم,, وتلاعبها بـ ألفاظ اللغة العربية..
ربما الذي جعلها تحترف اللغة العربية.. والدها الذي لا يعرف منها حرفاً واحداً!
استطاعت رسم الحال الجزائري اثناء الاستعمار الفرنسي وحتى1962م


أحياناً اشعر أنّها علاجاً.. كما في أحد سطورها:
عليك أن تختار ما هو اقرب إلى نفسك، وتجلس لتكتب دون قيود كلّ ما يدور في ذهنك,, ولا تهمّ نوعية تلك الكتابات ولا مستواها الأدبي.. المهم الكتابة في حد ذاتها كوسيلة تفريغ.. وأداة ترميم داخلي ,,

من أقولها المحزنة:
أن تشتري جريدة عربية لتقرأ طالع هذه الأمة، فأنت تعرض نفسك لذبحة قلبية !


قراءة كتاب فن وذوق جميل,,
اسعدني منك ذلك يا بنت العم.. أمنياتي اجدك ناقدة اد الدنيا ;)

وقتاً مُمتعاً اتمناه لكِ أيضاً مع فوضى الحواس,, وعابر سرير :)


اهلاً بشبيهة احلام كما ارى انا ..:)

نعم , في كثيراً من المقتطفات تكون علاج وفي اماكن اخرى تجلدنا بسياط الضمير

اشكرك

Queen of buraydh
19-10-08, 03:26 pm
اوشك على الانتهاء من الجزء الثاني ( فوضى الحواس )
في الحقيقة اشعر بأن احلام تمادت فيها بـ اللامشروع حتى افقـَدتها ميزة الجمالية واستـَبدلتها بالشجب والاستنكار

ولكن هذا لا يلغي تفوقها لغوياً وادبياً وقدرتها الجنونية على اتقان ضفائر العبارات وتمشيط الكلمات ..

وتبقى ذاكرة الجسد في قمّة الهرم ,, ربما لكثرة منطقياتها و قلّة الخروج عن الخط الاحمر ؟

Queen of buraydh
19-10-08, 03:31 pm
أحلام مستغنماني.....إسمها لايدل على فكرها..!!هي خارجة عن السائد!!!!!

!دائما تضع في كتاباتها فخا للجاهلين!!!!!!!! مما جعلهم ينتقدونها دون أن يقرؤا

لها!!مما جعلهم مستبعدين من قرائها!!فهي تستخدم عبارات تسحقهم لا

تتناسب مع عقولهم!!!!فتحية لمن كسر القيود وفك الرموز والطلاسم!!!!!!!!

وأستغرب هذا الطرح لموضوع من هذا النوع الذي كان في السابق في(البلاك

لست) والتأخر في القناعة ليس من التاني ! كالجريدة الخضراء!!!!!!!!!!!!!


مرحبا اخ فيصل
لا ننكر ان احلام اخفقت في جزئها الثاني ولم تعد تُمثّل المرأة العربية العفيفة (غالباً)
لكنها نجحت بإستخراج حيثيثيات المجتمع العربي وحقائقه المخفية خلف الستار..

لا داعي للاستغراب ,, على العموم شكراً لحضورك

Queen of buraydh
19-10-08, 03:36 pm
الاخ يوسف , والاخ فيصل , مستمتعين بحواركم ومرحى بكم بكل حالاتكم !!! شكراً

Queen of buraydh
19-10-08, 03:38 pm
مرحبا كوين00

حتى أنت أبدعتي في عرضك وسطورك 00



يكفيها هذا الجمال0

تحياتي0


اخ عبدالله ,, شكراً للطفك وأدعوك للإستمتاع بروايتها , ادعوك للجزء الاول فقط

اشكرك

Queen of buraydh
19-10-08, 03:43 pm
تحية ً طيبة ً الى احلى ملكة

جميلُ أن نجد من يحيك اللغة العربية حياكه

سحرُ الكلمات عندما... تتخله تصويرُ تجسدُ الخيال ..وتجعله كــالواقع أمامك ..

تصل بنا الى أعلى نشوةٍ من الإستتمتاع...


لا يمكن أن أحكم على رواية لم أطلع لها

لكن كفاني أقتباسك لها ...

جعلتني أحترق شوقاً .. للإطلاع عليها ..

أشكرك لموضوعك .. الذي يحمل في طياته عبق كلماتٍ لا يمكن أن
تمحى من الذاكرة ..


لكٍ ودي وإحترامي ... :)

اهلاً اهلاً بالابتسامات كلها ,, منوره حبيبتي وربي

مُتأكده من انها ستعجبك , اعرف ميولك جيداً

عزيزتي سمايل اتمنى لك وقت ممتع مع ذاكرة الجسد