كفاك هجرا
12-10-08, 01:09 am
عبث
عبث ..
نبعثه سويأ ..
كيف يجتمعان ..
حب وتسلية ..
وإخلاص وغدر ..
عبث ..
نبعثه سويأ ..
فقد دمرنا الأحلام ..
وقصص العشق والغرام ..
عبث ..
نبعثه سويأ ..
فاليوم قد انكشف الغطى ..
انكشف ستر الحقيقة ..
وبانت أسرار ..
ذاك الوجه القمري .
المجمل ..
بكل ما وهب الله الناس من جمال ..
وبانت .. أسرار ..
تلك الكلمات العذبة ..
المرصعة بجواهر الحروف ..
وقناديل الأدب ..
بات كل شئ ..
واضح ..
كوضوح الشمس ..
وبت لا اعلم ..
نعم .. رغم علمي بك ..
عبث ..
كل ماقمت به نحوك ..
هباء .. ديون ..
وعلامات كي ..
في ضمير الأنسانية ..
فأنت لاتعلمين .. شئ .
لاتفقهين ..
فكيف تدركي معنى
العطى .. والإخلاص .. والمحبة ..
فأنا كنت أزرع ..
في أرضأ جديا ..
لاتنبت ..
ولاتغني من جوع ..
فأنا اليوم أستيقظ ..
على صرخات قلبي ..
المفجوع ..
الذي أحترق أمل في ردعي ..
عن هذه المغامرة ..
واحترق ألم بعد أن ..
فات الآوان ..
وأي أوان ..
ذاك الذي ينتظره قلبي ..
كي يحترق ! أمل ..
في العودة من جديد ..
عبث ..
أغمضت عيناي منذ زمن بعيد ..
حتى بت لا أرى ..
سوى ما تريدين ..
لقد ..
أغمضت عيناي .. عن الحقيقة ..
رغم علمي بها ..
وتجاهلتها ..
ليس لشئ ..
ولكن لهيامي .. في حبك ..
ومحاولتي العبور بهذا الحب ..
إلى مواني المحبين ..
التى لم أستطع ..
أن أرسو على أرصفتها ..
وسط ..
جحودك .. وأنانيتك ..
الممزوجة برائحة الغدر والمصلحة ..
عبث ..
لم أقل هذا بعد أن فقدتك !!
ولكن ..
لجراحأ في أعماق .. أعماق الفؤاد ..
أتحسسها بأناملي ..
وأتحسس الآمه ..
كلما بانت في الأفق نجمة !!
بت لاأغمض عين ..
حتى تفيض الأخرى .. دموعها ..
على حالي ..
على من ظننت به ..
يومأ سيكون غطائها عند .. المبيت ..
لم أقل هذا ..
الأعتذار للقلب !!
الذي حاول يوما ما ردعي .. عنك ! ولكن !
وداعا ..
اودع ذاك المكان ..
الذي سجل أول حبأ في حياتي ..
وداعا ..
اودع ذاك الزمان ..
ووداعا ..لك .. أنت أيضأ ..
همسة
غادر .. سافر .. أو حتى هاجر..
فلم اعد .. بحاجتك ..
لم أعد ذلك .. المشتاق للقياك ..
هاجر .. حبيبي .. غادر ذلك المساء ..
الثقيل على عيناي .. المحمل بلون الماضي ..
وانين الحاضر .. أبتعد ..
فقد مللت هذا المكان ..
أرحل ..
فقد رحل .. الحنين ..
عبث ..
نبعثه سويأ ..
كيف يجتمعان ..
حب وتسلية ..
وإخلاص وغدر ..
عبث ..
نبعثه سويأ ..
فقد دمرنا الأحلام ..
وقصص العشق والغرام ..
عبث ..
نبعثه سويأ ..
فاليوم قد انكشف الغطى ..
انكشف ستر الحقيقة ..
وبانت أسرار ..
ذاك الوجه القمري .
المجمل ..
بكل ما وهب الله الناس من جمال ..
وبانت .. أسرار ..
تلك الكلمات العذبة ..
المرصعة بجواهر الحروف ..
وقناديل الأدب ..
بات كل شئ ..
واضح ..
كوضوح الشمس ..
وبت لا اعلم ..
نعم .. رغم علمي بك ..
عبث ..
كل ماقمت به نحوك ..
هباء .. ديون ..
وعلامات كي ..
في ضمير الأنسانية ..
فأنت لاتعلمين .. شئ .
لاتفقهين ..
فكيف تدركي معنى
العطى .. والإخلاص .. والمحبة ..
فأنا كنت أزرع ..
في أرضأ جديا ..
لاتنبت ..
ولاتغني من جوع ..
فأنا اليوم أستيقظ ..
على صرخات قلبي ..
المفجوع ..
الذي أحترق أمل في ردعي ..
عن هذه المغامرة ..
واحترق ألم بعد أن ..
فات الآوان ..
وأي أوان ..
ذاك الذي ينتظره قلبي ..
كي يحترق ! أمل ..
في العودة من جديد ..
عبث ..
أغمضت عيناي منذ زمن بعيد ..
حتى بت لا أرى ..
سوى ما تريدين ..
لقد ..
أغمضت عيناي .. عن الحقيقة ..
رغم علمي بها ..
وتجاهلتها ..
ليس لشئ ..
ولكن لهيامي .. في حبك ..
ومحاولتي العبور بهذا الحب ..
إلى مواني المحبين ..
التى لم أستطع ..
أن أرسو على أرصفتها ..
وسط ..
جحودك .. وأنانيتك ..
الممزوجة برائحة الغدر والمصلحة ..
عبث ..
لم أقل هذا بعد أن فقدتك !!
ولكن ..
لجراحأ في أعماق .. أعماق الفؤاد ..
أتحسسها بأناملي ..
وأتحسس الآمه ..
كلما بانت في الأفق نجمة !!
بت لاأغمض عين ..
حتى تفيض الأخرى .. دموعها ..
على حالي ..
على من ظننت به ..
يومأ سيكون غطائها عند .. المبيت ..
لم أقل هذا ..
الأعتذار للقلب !!
الذي حاول يوما ما ردعي .. عنك ! ولكن !
وداعا ..
اودع ذاك المكان ..
الذي سجل أول حبأ في حياتي ..
وداعا ..
اودع ذاك الزمان ..
ووداعا ..لك .. أنت أيضأ ..
همسة
غادر .. سافر .. أو حتى هاجر..
فلم اعد .. بحاجتك ..
لم أعد ذلك .. المشتاق للقياك ..
هاجر .. حبيبي .. غادر ذلك المساء ..
الثقيل على عيناي .. المحمل بلون الماضي ..
وانين الحاضر .. أبتعد ..
فقد مللت هذا المكان ..
أرحل ..
فقد رحل .. الحنين ..