مشاهدة النسخة كاملة : نحن كذلك .. حتى مع السر
مخرج تلفزيوني
11-10-08, 08:36 am
http://up5.m5zn.com/photos/00331/687osf1qro4e.jpg (http://up5.m5zn.com/photos/00331/687osf1qro4e.jpg)
كتاب و CD السر
بدون مقدمة وتطويل
لماذ رفض كل شي
هو يتحدث عن قانون الجذب ..
عن علم الطاقة اللذي لم نصل إليه لأننا متأخرون في كل شيء
لا يوجد كاتب مسلم كتب عن الطاقة
طاقة الإنسان طاقة المكان طاقة من حولك
.
.
ولماذ لا يوجه الكتاب ويأسلم ويقنن بادلة شرعية وأحاديث نبوية
دائماً نعشق الرفض لـ يتبين لنا يوماً
بأن من رفض هو المسوق والموزع لأن قناعته تغيرت
تغيرت قناعته عندما نظر وتأمل أكثر وتفكر
فوجد أن العجلة والعويل هو منهج قديم ونبرة انتهت بدخول عام الفين
ولكن الضحية طبقة المتوسط الفكر من المجتمع
فلن يستطيع التفريق آنذاك بفعل تناقضات مثقف أو مفكر أو شيخ ..
دائماً نحن كذلك
مادام لنا عقول مأجرة ومبرمجه .
المسلمون العرب توقفوا عند نقطه محدده
واصبح من الصعب عليهم تجاوزها
لأن غيرهم من الأجانب والغرب تفوقوا عليهم بكل شيء
وأصبح المسلمون العرب تحت ولايتهم منقادون لهم
راضخين لما يقدمون لنا من مواد ايجابيه كانت او سلبية
لين الباحوث
12-10-08, 12:22 pm
http://up5.m5zn.com/photos/00331/687osf1qro4e.jpg (http://up5.m5zn.com/photos/00331/687osf1qro4e.jpg)
.
ولماذ لا يوجه الكتاب ويأسلم ويقنن بادلة شرعية وأحاديث نبوية
دائماً نعشق الرفض لـ يتبين لنا يوماً
بأن من رفض هو المسوق والموزع لأن قناعته تغيرت
تغيرت قناعته عندما نظر وتأمل أكثر وتفكر
فوجد أن العجلة والعويل هو منهج قديم ونبرة انتهت بدخول عام الفين
ولكن الضحية طبقة المتوسط الفكر من المجتمع
فلن يستطيع التفريق آنذاك بفعل تناقضات مثقف أو مفكر أو شيخ ..
دائماً نحن كذلك
مادام لنا عقول مأجرة ومبرمجه .[/color][/size]
أخي / مخرج تلفزيوني
نعم أتفق معك , يجب ان لا نكرر المأساة في رفض كل ماهو جديد ثم بعد فترة يعاد النظر فيه ويتم تغيير حكم شرعي أحيانا ...!!!!
على حد علمي صدرت فتوى شرعية بتحريمه ...في حين قرر في الكثير من الجامعات الأمريكية ...
لست ممن يبهرها الغرب ولكن إعمال العقل أمر يطالبنا به الدين ....لماذا يحتفى به الغرب في حين نقفل عليه الصندوق ونرميه في اليم ...؟!!
أعجبتني عبارتك (( لماذا لا يأسلم الكتاب )) نعم لماذا لا ...؟!!
أو توضيح نقاط التحريم هذه ... في نقاش في وسائل الأعلام خاصة وان هذا الكتاب ينتشر بين اوساط الشباب ...وقد عُرب ّفي مؤسسة سعودية .....
من قرأه سيعرف ان منطلقات علم الطاقة الذي تحدث عنه من حقيق الأسلام وثوابته إنطلقت فكرتها ..فلماذا لايستغل كوسيلة دعوية للدين طالما يجد القبول في الغرب ....
لك تقديرى ...
مخرج تلفزيوني
12-10-08, 02:18 pm
المسلمون العرب توقفوا عند نقطه محدده
واصبح من الصعب عليهم تجاوزها
لأن غيرهم من الأجانب والغرب تفوقوا عليهم بكل شيء
وأصبح المسلمون العرب تحت ولايتهم منقادون لهم
راضخين لما يقدمون لنا من مواد ايجابيه كانت او سلبية
هي تلك النقطة لن يتعداها العرب
مادام هناك ثرورة مكتبية لدينا وإرث اصله العلماء الأجلاء
لم يجد عقلية كـ عقلية الغرب يربطه ويقيسه بالواقع
لكننا نحب التلقين أكثر من التفكير .
انــــــــــــــــــــــــــه الحشــــــــــو
الذي ابلينــــــــــــــــــا بــــــــــــه
من يوم كنا صغــــــــــــــــار الكـــل
....
لذلك لاتستغرب شيـــــــــــئا.!!
لاحظ الامريكان في اخر الدراسات
انهم سيكونون متخلفين عن الركب
واعلنو الحرب على الوسائل التقليدية
وجل اهتمامتهم علم الرياضيات والعلوم الطبيعية
وكيفية تطوريها وزيادة المحاضرات وتكثيفها والاستفادة
من الصين واليابان والمانيا والهند في هذا المجــــــــال.!!
تخيل ..
ونحن مازلنا ندرس ونعلم ماهو السواك وكيف زرع .!!
واين بنت لبون وكيف تجزي؟!!
وخرائـــــــــــط افريقيا واشياء لا اعتقد ان طلابا في يستطيعون
استيعاب مايقدر على استعيابه الطفل السعودي.!!
وبعد ان يكبر يضـــــــــــــيع كل شيء ...حتى وان تخرج.!!
وستظل العقول متحجرة
وسيظل هناك امل بمزيد
من الاخفاق والتراجع الى
الخلف ..خطوات ..وخطوات.
لك كل التحية وفائق التقدير
ســــــــــــــم تـــــــــــم
بالــــــــــــــوكالة كتبت.!!
راصد جماعته
12-10-08, 02:47 pm
لماذا ؟؟؟؟ سؤال بحجم انخذال الامه الاسلاميه بحجم ارهاب
عقل وتكميمه *
المأساة التي نعيشها الان ياسيدي ليست نبتا شيطانيا نبت
فجأه بين ظهرانينا كا امه اسلاميه المأساه لها تاريخ تم
احاطته باطنان من الخزعبلات والاسرائيليات والاحاديث النبويه
المكذوبه وبهذا تم تحديد المسار للامه الاسلاميه منذ ليس
فجر الاسلام بل من ضحى الاسلام حينم تم تسيس الفكر
الاسلامي وظهرت حاجة السلطان لتنابلة من مدعي العلم
الشرعي والذين حولوا العلم الشرعي الى عمامه وقفطان
ووجه عابس يحمل خلفه ضحاله فكريه وتهافت على الدنيا
وعطايا السلطان الذي بدوره استخدمهم باسم الرب لاخضاع
الناس له وان هذا هو مايريده الله ولان العقل والفكر سوف
يكشف الاعيب السلطان وهرطقة هؤلا المدعين فصار لابد
لهم
ان يصدروا ليست فتوى بل منهج كامل يحرم العقل
واستخدامه واستعانوا بالكثير من الهرطقات والاسرائيليات
والاحاديث المكذوبه التي هم شاركوا في تاليف العديد منها
ونسبوها للرسول صلى الله عليه وسلم كذبا وبهتانا وتراكمت
هذه المصائب الفكريه على الامه الاسلاميه حتى جاء وقت
اصبح فيه كل شي حرام ويؤدي الى جهنم التي تسلموا
مفاتيحها الا مانص القرأن على تحليله بعينه وعلقوا عن عمد
واصرار وفهم معكوس ل(كل محدثه بدعه وكل بدعه ظلاله
وكل ضلاله بالنار )فاصبحت كل الطرق تؤدي الى النار الا
الطرق التي تخدمهم وتستر على عجزهم العلمي الشرعي
وتخدم سيدهم السلطان فربما وليس اكيد انها تؤدي الى
الجنه والحكم الفصل بدخول الجنه هو رضاهم هم وموافقتهم
على هذا العمل او ذاك *** ولكي تكتمل جريمتهم بكل
جوانبها حاربوا العقول التي ظهرت بالامه الاسلاميه واطلقوا
عليهم اهل العقل واسموا انفسهم اهل النقل واتهموا اهل
العقل بالزندقه والكفر وهم (علماء السلاطين) من كان
السبب بظهور الفرق التي تحولت في مابعد الى الظلال
حيث اضطرت تلك الفرق ان تتمحك بالدين مثل علماء
السلاطين لكي
تحمي نفسها وتستمر ويكون لها مؤيدين من البسطاء
والسذج من الامه الاسلاميه تحتمي بهم وتستمر من
خلالهم واما العلماء الاسلاميين الحقيقيين الذين فهموا
الاسلام حق الفهم كما انزله الله وجاء به رسوله فلقد تكفل
بهم السلاطين ودفنوا كل عالم حيا ببيته لايخرج منه
ومنعوهم
من مخاطبة الناس وتبيان العلم الشرعي الحقيقي لهم لان
ذلك سوف يحد من مصالح السلاطين ان لم يقوض سلطانهم وعروشهم وهكذا
استمر الحال بالمسلمين ان لا يحدثوا جديدا بحياتهم وان
يلوكوا ويجتروا هذه الاطنان من الاسرائيليات والاحاديث
المكذوبه التي تحارب كل جديد وتجديد وتحارب استخدام
العقل حتى جاء دور الدوله التركيه التي بالادوار الوسطى من
حكمها للامه الاسلاميه تفشت بها ظاهره قاتله وهى
التوسع بالبرستيج الاجتماعي وفقد العمل اليدوي احترامه بل
واحتقر كل من يعمل بيده وتوسعت طبقة الملاك الاقطاعيين
الاغنيا
العاطلون واصبح للرتبه الاجتماعيه شأن عظيم حتى اصبحت
توزع من قبل السلطان مقابل ثمن فهذا (بيه)وذاك (باشا) و
(بيك).... حتى دمجوا بعض هذه الرتب الاجتماعيه في الرتب
العسكريه وهكذا ظهرت الطبقيه والعنصريه بالامه الاسلاميه
بصفه (رسميه) وبتأييد من السلطان وبذلك فان العلوم
التطبيقيه ان لم تكن محرمه بشرعهم فهي محرمه اجتماعيا
وصار الناس لا يقبلون عليها لانها وضيعه اجتماعيا واصبحت
العلوم التطبيقيه والاعمال الحرفيه والصناعيه محتقره ة لا
يمارسها الا فقراء المجتمع الاسلامي ومنبوذيه وهكذا تم
تكريس (الصانع ) انه مجرد عبد وظهرت طبقة الشيوخ والعبيد
وتطورت مسمياتها حسب الحال واصبحت الاسماء الجديده
(خط ميه وعشره) (وخط ميتين وعشرين) والغريبه ان الرعاع والجهله والسطحيين
هم من مجدوا هذا التقسيم الذي يخالف الشرع وكرسوه
بحياتهم ومنعوا الزواج بين تلك الطبقتين واستمر الحال الى
يومنا هذا ولن يتغير مابنا حتى نغير ما بانفسنا**** ولقد والله
احبطت وانا اسمع كلام احد كبار العلماء( الشيخ المطلق)
لدينا على هامش قضية المرأه التي تم صدور صك من
محكمه سعوديه بالقرن الواحد والعشرون للتفريق بينها وبين
زوجها غصبا عنها وعن
زوجها وكان بينهم اطفال بحجة انهما تزوجا وهما من طبقتين
مختلفتين *** وكان الشيخ المطلق يدافع عن صحة تصرف
المحكمه ويسوق مبررات يندى لها الجبين ومن ماقاله ان
اهل البنت بعد ماتبين لهم ان زوج اختهم عجز عن ان يثبت
انه من طبقتهم رفضوا ان يستمر زوجا لاختهم حتى لو كانت
تقبل هي به وحتى لو كان بينهم اطفال ولو لم تفرق
المحكمه بينهم ربما اخوتها قتلوه وحصل هناك مشاكل وقتل
ولذلك منعا لمثل هذه المشاكل ارأ (والكلام للمطلق احد
كبار العلماء بالمملكه)ان التفريق بينهما صحيح ولا غبار عليه
***** واضاف سماحته (كان حديثه باحد قنوات المملكه)اننا
لا نقول ان الزواج هذا حرام شرعا ولا نؤيد الطبقيه ولكن
الناس مايرضون يتزوجون من طبقه غير طبقتهم ولم يزيد على
ذلك وكأنه ضمنا يؤيد بقاء الحال على ماهو عليه وبالمقابل
فان علماؤنا لو قيل لهم ان هناك حفله سياحيه بابها لاركبوا
خيلهم والفوا الرسائل ودخلوا على الملك واقاموا الدنياء ولم
يقعدوها وكأن هذه الحفله سوف تقوض الامه الاسلاميه بينما
الطبقيه والعنصريه المقيته بالمجتمع لا تحرك بهم ساكن
وبالعكس قبلوا بها وتعايشوا معها كأمر واقع لم يكلفوا نفسهم
الوقوف الجاد والحازم واتخاذ الخطوات الصارمه واصدار الفتاوي
الملزمه واتخاذ المبادره بكسره وبدأوا بانفسهم ووببناتهم
وأولادهم فهذه مسؤليتهم وواجبهم حتى يطمئنوا للقضاء
عليه لو كانوا وعوا واجباتهم ووضعوا الامور بنصابها لتغييره فهو
كارثي النتائج وله تبعات خطيره لايمكن حصرها ** وهكذا
ياسيدي المخرج
يتضأل حجم سؤالك ولا يكون ذا بال لان القضيه ليست
التقاعس عن ترجمة علم او كتاب بل القضيه اعمق بكثير
القضيه قضية فكر ومنهج وطريقة حياة ووضع خطير تم الرضاء
به لانه يخدم اوضاع انيه ان لم تكن شخصيه *وفي النهايه
سلملي عا الباذنجان *واسلملي ياخوي المخرج*
((( بقي ان اقول انني والحمد لله الذي لايحمد على مكروه
سواه انني شيخ ابن شيخ ابن شيخه وانها تجري في
عروقي الدماء الزرقاء واذا ماكنت واهم فان جدي الخامس
عشر
كان (باشا كبير ) *** (ولكني اكفر بهذا التقسيم واعده
مخالفه شرعيه لايمكن السكوت عليها وتخلفا عقليا ماعليه
من مزيد)
سيف وفيصل
12-10-08, 03:00 pm
صحيفة الجزيرة أجرت لقاء مع رجل في الخمسين من عمره عن سبب انقطاع
التيار الكهربائي في فترة الصيف وقالوا له ما الحل ؟ فال الحل بسيط جدا
وشرح فكرته وصور مخترعة وظهر بالجريدة والاختراع فكرته بسيطة يخزن طاقة
ووقت الذروة يستخدم هذا التخزين لتغذية النقص واذا خفت الاحمال سحب
الشحنات الزائدة وهكذا وقد سجل ذلك المخترع في مدينة الملك عبد العزبز
, وكلفته بسيطة يقول إنه عرض الفكرة على شركة الكهربلء وقالوا له مرنا بعدين
نريد أن ندرس الموضوع!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!وتقول متأخرين في طاقة الإنسام و,,,و!!!!!! الله يعييييييييييييييييييييييييين يا أخوي.
مقـنزعـهـ ـ ـ!!
13-10-08, 01:59 am
ماعندي اي تعليق ..
كلمك حلوو ومقنع ....!!
..
..
..
يعطيك العاافيه ...
مخرج تلفزيوني
25-11-08, 10:01 am
المفكر والعقلية سلمان بن فهد العودة
بين ووضح كتاب السر ماله وما عليه :
سألني أحد الشباب, عن كتاب "السِّر" من تأليف الأسترالية (روندا بايرن)؛ فأحوجني إلى شرائه وقراءته، وصَحبتُه في بعض سفري، فرأيت نظرية تقوم على تحفيز كوامن النّفس للتفاؤل والعمل, والثقة بأن ما يريده المرء أو يحاوله ممكن، بل هو واقع لا محالة، متى قاله المرء بلسانه، واعتقده بجنانه، ورفعَ الأفكار السوداوية المتشائمة.
وأن على الإنسان أن يكرّس ذهنه وفكره لما يريد وما يحب أن يكون، وليس على ما يكره أو ما يحاذر ويخشى.
وذكّرني هذا بكلمة للإمام ابن القيم, في مدارجه؛ يقول فيها: "لو توكّل العبد على الله حقّ توكّله في إزالة جبل عن مكانه, وكان مأموراً بإزالته لأزاله".
وذكّرني أيضاً بكلمة المصلح الأمريكي (مارتن لوثر كينغ) الذي كان يقول:
أنا لديّ حلم (آي هاف دريم)، ولم يقل: أنا لدي مشكلة.
نعم! كان هناك مشكلة ولا تزال، بيد أننا إذا دخلنا الحياة من بوابة المشكلات؛ دخلناها من أضيق أبوابها.
وجدت فكرة الكتاب في الأصل فكرة بحاجة إلى أن نُرسّخها في ضمائرنا, بعيداً عن الجدل حولها، حتى لا يخبو وهجُها ولا تنطفئ روحُها، نفعل ذلك لأن هذه الفكرة هي أحد المحفّزات الحقيقية للعمل والإنجاز والصبر.
وجدت أن مئات النصوص والكلمات التي أوردتها المؤلفة وعلّقت عليها، وهي تدور حول تفصيلات الفكرة وقوانينها؛ لا تكاد تخرج في مؤدّاها عن مضمون حديثين أو ثلاثة، أحدها قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- في رواية عن ربه جل وتعالى, في الحديث القدسي:
"أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي" كما في البخاري ومسلم, وفي لفظ: "فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ". كما عند الحاكم. وقال: صحيح على شرط البخاري ومسلم.
وفي لفظ "إِنْ ظَنَّ بِي خَيْراً فَلَهُ، وَإِنْ ظَنَّ شّرًّا فَلَهُ". و هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات.
إن الظن هنا يشمل الدنيا والآخرة, وحسن الظن من حسن العمل، وحين نذهب إلى ترسيخ فكرة علينا ألاّ نُوغل في حكحكتها، أو نفرط في افتراض ضوابط واستثناءات؛ لأنها تبهت أو تموت.
وإذا استقرت الفكرة سهل بعدُ تعديلها وتصويبها.
والحديث الثاني: قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ"، وهو حديث لا بأس بإسناده, رواه أحمد والترمذي والحاكم.
والمعنى أن يدعو العبد وهو موقن بأن الله سيجيبه، وليس على سبيل التجريب أو الشكّ أو التردّد.
وكان عمر -رضي الله عنه - يقول: إني لا أحمل هم الإجابة, ولكن هم الدعاء، فإذا أُلهمت الدعاء فإن معه الإجابة.
وأرى هذه الكلمة من إلهامات الفقيه المحدَّث العظيم عمر -رضي الله عنه-، وكأن مقصوده ليس مجرد التلفظ بألفاظ الدعاء، وإن كان هذا حسناً، وصاحبه مأجور، بل ما هو أبعد من ذلك من استجماع القلب والفكر على الثقة بالله, وصدق وعده في الكتاب الكريم: (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ). [غافر:60]. (أمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ).[النمل:62]. (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ). [البقرة:186].
إن النظرة السوداوية كفيلة بسجن صاحبها في قبو مظلم مكثّف الرطوبة، فاسد الهواء، يذكرك بالقبر الذي وصفه بدر السيّاب بقوله:
أُمّاهُ لَيْتَكِ لَمْ تَغِيبِي تَحْتَ سَقْفٍ مِن حجَارْ
لاَ بَابَ فِيهِ لِكَي أَدُقَّ, وَلاَ نَوَافِذَ فِي الْجِدَارْ!
وكأنه استعجل الموت قبل أوانه، ولا غرابة أن تجد ضحايا التشاؤم والانعزالية والانغلاق النفسي؛ يردّدون عبارات الحنين إلى الرحيل دون مناسبة، بل وينتقدون من يحاول حرمانهم من هذه المتعة الوحيدة المتبقية لهم في الحياة، إن صح أنهم أحياء!
وفي الحديث: "خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ". رواه الترمذي وأحمد والحاكم.
وفي آخر: "لاَ يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ وَلاَ يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ وَإِنَّهُ لاَ يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلاَّ خَيْراً". رواه مسلم.
والحياة نعمة امتنّ الله بها على الأحياء، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا استيقظ من نومه شكر الله, وقال: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ". كما في الصحيحين, وقال أيضاً: "الحمدُ لله الذي ردَّ عليّ رُوحِي وعافاني في جسدي وأَذِنَ لي بذكرِهِ". رواه النسائي وابن السني.
إن الاتصال بهدي الأنبياء ليس زاداً على الآخرة فحسب، بل هو زاد إلى الحياة الطيبة في دار الدنيا كذلك
http://www.islamtoday.net/salman/artshow-28-104399.htm
فانتازيا إعلامي
26-11-08, 02:00 am
مخرجي الجميل
عندما نستشعر السعادة فإننا نجلبها لأنفسنا .
عندما نحبس شيء يقلقنا فإننا نبعده عن تفكيرنا فيريح عقولنا .
عندما نتأمل الجميل نجده أمامنا .
عندما نرفع معنوياتنا فهي زيادة مخزون الطاقة لدينا
لو استطعنا ان نتعمق به , ونأسلم مفرداته لتفوقنا عليهم
لأننا نكون ملكنا قوتين العلم والإيمان ..
# الزلزال #
26-11-08, 07:48 am
بني قومي
عجيبون
اعتقد ان الكتاب " مكوفر ":b3:
فهو تعميم للايمان على كل الامور
ان تؤمن انكـ تملكـ مكامن قووة وتستطيع تحقيق
احلامكـ بدوافع القوة الداخلية وعبر تحفيز النفس
كما اعتقد ان الكتاب مثله مثل العديد من الكتب النفسية
مع تميز بالاسلوب والاصرار على ايصال الفكرة
واعتقد ان خلق الاختلاف هو احد وسائل التسويق الحديثة
شكرالكـ
مخرج تلفزيوني
28-11-08, 05:07 pm
أخي / مخرج تلفزيوني
نعم أتفق معك , يجب ان لا نكرر المأساة في رفض كل ماهو جديد ثم بعد فترة يعاد النظر فيه ويتم تغيير حكم شرعي أحيانا ...!!!!
على حد علمي صدرت فتوى شرعية بتحريمه ...في حين قرر في الكثير من الجامعات الأمريكية ...
لست ممن يبهرها الغرب ولكن إعمال العقل أمر يطالبنا به الدين ....لماذا يحتفى به الغرب في حين نقفل عليه الصندوق ونرميه في اليم ...؟!!
أعجبتني عبارتك (( لماذا لا يأسلم الكتاب )) نعم لماذا لا ...؟!!
أو توضيح نقاط التحريم هذه ... في نقاش في وسائل الأعلام خاصة وان هذا الكتاب ينتشر بين اوساط الشباب ...وقد عُرب ّفي مؤسسة سعودية .....
من قرأه سيعرف ان منطلقات علم الطاقة الذي تحدث عنه من حقيق الأسلام وثوابته إنطلقت فكرتها ..فلماذا لايستغل كوسيلة دعوية للدين طالما يجد القبول في الغرب ....
لك تقديرى ...
هذا مانتحدث عنه وما نحاول إضافته
ولو كل عقلية تحمل سطورك لما كان مصير الكتاب مثل ذاك الصدام
تحيتي لقلمك في واحة الحرف
وننتظر قلمك هنا ..
فالطرح الفكري نحتاجه من عقليات تدرك بعد العصف الذهني .
عبدالله الحلوه
06-12-08, 12:53 pm
مخرج تلفزيوني
بكل اسف لم يسبق لي قرأة الكتاب ولا حتى معرفة مايدور حوله إلا هنا لكن لدي تساؤل بسيط ..
الم يكن بالأمكان اخذ مانحتاج إليه من ذلك الكتاب وتجاهل مايتعارض مع عقيدتنا ان وجد ؟
هل نضل نرفض كل جديد فنضحي بفوائدة بسبب مايحمله من سلبيات وهل هناك مايخلو من السلبيات حتى ننتظر مايأتي إلينا كاملاً مكملاً ؟
تحياتي
امووووت انا
06-12-08, 10:25 pm
انــــــــــــــــــــــــــه الحشــــــــــو
الذي ابلينــــــــــــــــــا بــــــــــــه
من يوم كنا صغــــــــــــــــار الكـــل
نعم وهذا الحشو هو اللى انتج الارهاب
شكرا يوسف
شكرا مخرج تلفزيون
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba