عطره وعينيه وصوته .. وأحتضان مشوب بالهلع !

[معاهدات]

بداية :

ذات مساء تبادر للحلم شعور مهيب بالخوف من ذات المساء !
ذات مساء كان كل شيء يشير إلى شيء ما قد يقبل بحلم مهيب !
حتى أضحى الحلم على بعد مسافة من رؤية ! ، إلا أن يد حانية أبت إلا إزاحة القلق من ذاك المرتمي على سرير الوله ، معها وبيدها كان الدف إعلان للأمن ولكثير من الشوق حتى الثمالة !

انطلاق :

تبدل الحلم إلى واقع عذب ، عين تراها بعين ! ، ونصف إغماءة ونصف صحو !!
وعطر يفوح داخل صدرك ! ، وصدر يرتمي بأحلامه لشفاه تبدد الحديث إلى صمت يغرق بالتفاصيل ليستمر اللقاء !!

منتصف الحدث :

لم يبدأ الحديث بذات الحديث ، بل كان اللقاء حول ما يمكن أن يديم ذات اللقاء طولاً وعرضاً .
لكن جمال كل ما تراه بعينيك وعينيه ، وحسن ما تسمعه بقلبك وقلبه ، وحلاوة ما تستطعمه بروحك وروحه .. ظل عنواناً للبقاء دقائق صمت وحب وهمس ونظرات وابتسامات وحركات بلا حركات ، حتى صار العنوان العريض للعناوين العريضة .. صوته و عينيه وبسماته سر البقاء للبقاء !!

نهاية :

ارتمت الأجساد في نهاية اللقاء ..
وبقيت الأنفاس تدير دفة الحوار ..
وتلاقت الضلوع وامتزجت !
وظل المكان خاملاً إلا من عطره ..
واستمر الزمان يردد صدى صوته ..
وبقيت يده بيده بلا رقص !!

بعد النهاية :

إهداء بكثير الوله لمن عاند الطريق مساراته ، يراه بأحضان غيره ، ويرمي بنظراته له من خلف النقاب ، ويردد أسمه ويسمعه ، إلا أن مساحات ومسافات الطريق لم تسعفه بعد !!!

[نـور الـ ح ـيـاهـ]

ارتمت الأجساد في نهاية اللقاء ..
وبقيت الأنفاس تدير دفة الحوار ..
وتلاقت الضلوع وامتزجت !
وظل المكان خاملاً إلا من عطره ..
واستمر الزمان يردد صدى صوته ..
وبقيت يده بيده بلا رقص !!

ذالـكـ .. هــو رووع ــة اللقـآء ..
تـتــ ح ـدثــ الـ ع ـيـونــ ..
والأنـفـاآس ..!!


مــ ع ـاآهـدآتـــ ســلـم قـلـمـكـ الـرآئــع ..!!


دمت بـسـ ع ــاآادهـ


خــاآلـص مــ ح ـبـتـي:a5:

[عايشه غربه]

...


قصة واضحة المعالم, وإن لم ترفقهآ بلوحات ٍجانبيه تحدد مسآر متذوقها..





[QUOTE=معاهدات;2004531]

بداية :

ذات مساء تبادر للحلم شعور مهيب بالخوف من ذات المساء !
ذات مساء كان كل شيء يشير إلى شيء ما قد يقبل بحلم مهيب !
حتى أضحى الحلم على بعد مسافة من رؤية ! ، إلا أن يد حانية أبت إلا إزاحة القلق من ذاك المرتمي على سرير الوله ، معها وبيدها كان الدف إعلان للأمن ولكثير من الشوق حتى الثمالة !


نقطة البدايه فقط , توحي بتفاصيلٍ ممتعه , وتؤل لختآمٍ قرير العين..



معاهدآت

صورت بدقة خطوات الشوق مذ خروجه ولِهاً الي اللحظه ومابعد اللحظه بتعابير
رائعه وإن قلت الصور ....
فكثرة الصور ليست معياراً لجودة النص , ربمآترهق العقل
وتعكر صفو المتذوق حينما يتشتت شمل الفكر

[شمعة امل]

بداية

إشارات وتنبيهات وصدمات

فكان للحلم أن يشهد بها البداية !!




انطلاق

كبر الحلم ,,, وتجرد من حدود الماضي والخوف من قيود المستقبل !!





منتصف الحدث


كبرت الآمال والأحلام ,, فكانت تلك بداية الأعذار!!




نهاية


جف الماء ,, وتوقفت السقاية ,, فكانت بداية الموت لوردة كادت أن تكون يانعة





مابعد النهاية


آمالاً وأحلام لعودة المياه لمجاريها !!








معاهدات


كم هو رائع بوحك دائماً ..

كن من أجل قراءك دوماً بالقرب


تقديري واحترامي

[لين الباحوث]

الكتابات المعنونة تسهل قراءة الفكر المعنون .....

هنا وقفات للتأمل ......


بعد النهاية :

إهداء بكثير الوله لمن عاند الطريق مساراته ، يراه بأحضان غيره ، ويرمي بنظراته له من خلف النقاب ، ويردد أسمه ويسمعه ، إلا أن مساحات ومسافات الطريق لم تسعفه بعد !!!

حروفك كغدير في صحراء الكتابة نتفيأ ظلال الكلمات ونستعذب مائها

[معاهدات]

الاخت لين الباحوث ..
وأنتي ..حروفك كغدير في صحراء الكتابة نتفيأ ظلال الكلمات ونستعذب مائها

أختي الفاضلة ..
تظل كتاباتك مميزة حتى التطلع للمزيد، ومن أبداعات المنتدى قلمك .

---------

الاخت شمعة امل ......
اشكرك على القراءة بفن.
وو جود هنا او في حضورك عبر كتاباتك أخاله حضور بحجم الشمس .المنتدى يشرق بحضورك .

------


الاخت عايشه غربه

اشكر مرورك وعبير حرفك .

---------

الاخت نـور الـ ح ـيـاهـ

أنتي كما أنتي في حضورك مثير للأعجاب والجمال . اشكر كثيرا هذا المنتدى أن منحنا قلمك .

[عذوبة انثى]

بداية :

ذات مساء تبادر للحلم شعور مهيب بالخوف من ذات المساء !
ذات مساء كان كل شيء يشير إلى شيء ما قد يقبل بحلم مهيب !
حتى أضحى الحلم على بعد مسافة من رؤية ! ، إلا أن يد حانية أبت إلا إزاحة القلق من ذاك المرتمي على سرير الوله ، معها وبيدها كان الدف إعلان للأمن
ولكثير من الشوق حتى الثمالة !


يظل الحلم حلما ربما يكون ذات مساء حقيقة

اسير الشوق وتختنقه كثير من الأهات



انطلاق :

تبدل الحلم إلى واقع عذب ، عين تراها بعين ! ، ونصف إغماءة ونصف صحو !!
وعطر يفوح داخل صدرك ! ، وصدر يرتمي بأحلامه لشفاه تبدد الحديث إلى صمت يغرق بالتفاصيل ليستمر اللقاء !!


تتحدث القلوب وتتناجى ويبقى الصمت سيد الموقف والشوق يعانق النبضات

لكنه مقيد

منتصف الحدث :

لم يبدأ الحديث بذات الحديث ، بل كان اللقاء حول ما يمكن أن يديم ذات اللقاء طولاً وعرضاً .
لكن جمال كل ما تراه بعينيك وعينيه ، وحسن ما تسمعه بقلبك وقلبه ، وحلاوة ما تستطعمه بروحك وروحه .. ظل عنواناً للبقاء دقائق صمت وحب وهمس ونظرات وابتسامات وحركات بلا حركات ، حتى صار العنوان العريض للعناوين العريضة .. صوته و عينيه وبسماته سر البقاء للبقاء !!


لحظة تظل ذكرى ولو طال أمد الدهر تشعرنا بالوله والشوق

نهاية :

ارتمت الأجساد في نهاية اللقاء ..
وبقيت الأنفاس تدير دفة الحوار ..
وتلاقت الضلوع وامتزجت !
وظل المكان خاملاً إلا من عطره ..
واستمر الزمان يردد صدى صوته ..
وبقيت يده بيده بلا رقص !!



لحظتها يسود السكون كل المكان عدا نبضات القلوب وضجيج الأنفس

وما حوله يصفق تحية لهذا الوجود وتباريك للقاء


بعد النهاية :

إهداء بكثير الوله لمن عاند الطريق مساراته ، يراه بأحضان غيره ، ويرمي بنظراته له من خلف النقاب ، ويردد أسمه ويسمعه ، إلا أن مساحات ومسافات الطريق لم تسعفه بعد !!!



تسير ابنا الأيام ونبقى نعاندها وننتظر شروق شمسن الفرح

ولكنها تظل تحتجبها الغيوم




تقبل مروري هنا

كل التقدير

[ح ـلم آلآس]

مقاطع شهيّة للغاية ..
وللذائقة يطيب الإختيار !!

نهاية :

ارتمت الأجساد في نهاية اللقاء ..
وبقيت الأنفاس تدير دفة الحوار ..
وتلاقت الضلوع وامتزجت !
وظل المكان خاملاً إلا من عطره ..
واستمر الزمان يردد صدى صوته ..
وبقيت يده بيده بلا رقص !!

نبض دافئ هنا ذابت منه السطور
يتشح الحسنُ .. فلا برد ياسطر

المذهل / معاهدات


كانت لي قراءة للجمال هنا
فإمتلأت روحي بلون مختلف من حرفٍ مختلف

دمت / ولك تقدير أخي الكريم