بَياض
27-09-08, 12:44 pm
وَ بَعْدَ فَتْوَى الشَيْخِ اللحِيدَانِ المُتَعَلِّقَةِ بِمُلاَّكِ القَنَواتِ الفَضَائِيَّةِ
تَسَارَعَ " البَعْضُ " لِنَهْشِ لَحْمِ هَذَا العَالِمِ الجَلِيلِ
وَ التَقْلِيلِ مِنْ شَأْنِهِ العَظِيمِ
وَ تَصْوِيرِهِ كَدَاعِي للإرْهَابِ الفِكْرِّيِّ وَ التَنْفِيذِّي
وَ تَجْسِيدِهِ كَمُتَّهَمٍ حَقِيقِيِّ لِكُلِّ جِلْبَةٍ وَ لَغَطٍ عَشْوَائِيِّ
وَ أَنَّهُ أَحْرَجَ القَضَاءَ وَ وَضَعَهُ فِي دَائِرةٍ مِنَ بلْبَلةٍ كَانَ فِي غِنَى عَنْهَا
ضَارِبِينَ بِتَارِيِخِهِ القَضَائِيِّ المُشَرِّفِ عَرْضَ الحَائِطِ
وَ مُتَجَاهِلِينَ عَمْدَاً لِلْفَهْمِ الشَّرْعِيِّ
وَ كَأنَّهَمْ يَنْتَظِرُونَ هَذَهِ الفُرْصَةِ للانْقِضَاضِ عَلَى قَضَاءِ الدَّوْلَة العَادِلِ وَ التَشْكِيكِ
بِرَكَائِزهِ السَلِيمَةِ وَ قَواعِدِهِ الصَّارِمَةِ الصَحِيحَةِ
عَلَى صَعِيدٍ آخَرٍ
بَدَأتْ تَتَرَددُ فِي الأوْسَاطِ الاجْتِمَاعِيِّةِ عَلَى مُخْتَلَفِ طَبَقَاتِهَا بِقُدُومٍ مُرَشَّحٍ آخَرٍ
للِقَضَاءِ
وَ هُوَ الدُكْتُور " عَبْدَ الوَّهَابِ أَبُو سُلَيْمَان "
الذِّي كَانَ وَ مَا زَالَ يُطَالبُ بِضَرُورَةِ تَقْنِينِ القَضَاءِ فِي الدَّوْلَةِ السُّعُودِيَّةِ
الجَدِيرُ بِالذِّكْرِ بِأَنَّ العَالِمَ المَذْكُورَ أَعْلاهُ كَانَ أُسْتَاذَاً للِقَانُونِ فِي جَامِعَةِ ؛هَارْفَرْدِ ؛
وَ هُوَ أَيْضَاً أَحَدُ كِبَارِ هَيْئَةِ العُلَمَاءِ وَ فَقِيهٌ أُصُولِيُّ حَاذِق
وَ مِنْ هَذَا المَنْظُورِ الاجْتِمَاعِي وَ الدِّينِّي وَ النَّفْسِي وَ الانْثُرُوبُولُوجِي كَذَلِكَ
سَيَكُونُ مِحْوَرَ النَّقَاشِ حَوْلَ الأسْئِلَةِ التَّالِيَّةِ
هَلِ عَقْلِيَّةُ المُجْتَمَعِ السُّعُودِيِّ قَادِرَةً عَلَى تَقَبُّلِ عَالِمٍ " حَلِيقٍ " لَتَوَلِّي
قَضَاءَ الدَوْلَةِ وَ تَمْثِيِلِهِ بِاعْتِبَارِ أَنَّ الشَّكْلَ الخَارِجيِّ مُكْمِلاً لا مَحالَةَ
للمَضْمُونِ ؟؟!!
وَ هَلْ فَتْوَى العُلَمَاءِ وَ اجْتِهَادَاتُهُمْ يُعْطِي الحَّقُ للِمُشَكِّكِينَ للِنَيْلِ مِنْ قَضَاءِ الدَوْلَةِ
القَائِمِ عَلَى الحَقِّ وَ العَدْلِ مُنْذُ تَأسِيسِ مَمْلَكَةُ الخَيْرِ وَ الإنْسَانِيَّةِ ؟؟!!
وَ فِي الخِتَامِ
هَلِ القَضَاءُ السُّعُودِيُّ الرَصِّينُ بَاتَ حَقَّاً بَيْنَ مَطْرَقَةِ المُشَكِّكِينِ وَ سِنْدَانِ
العُلَمَاءِ وَ اجْتِهَادَاتِهِم ..!!
وَ لِي عَوْدَةٌ بِإذَنِ اللهِ لِكِتَابَةِ نُبْذَةٍ عَنْ تَارِيخِ كُلا العَالِمَيْنِ
وَ أَعْتَذِرُ يا مُنْتَدَاي الغَالِي عَنِ الانْقِطَاعِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي
تَسَارَعَ " البَعْضُ " لِنَهْشِ لَحْمِ هَذَا العَالِمِ الجَلِيلِ
وَ التَقْلِيلِ مِنْ شَأْنِهِ العَظِيمِ
وَ تَصْوِيرِهِ كَدَاعِي للإرْهَابِ الفِكْرِّيِّ وَ التَنْفِيذِّي
وَ تَجْسِيدِهِ كَمُتَّهَمٍ حَقِيقِيِّ لِكُلِّ جِلْبَةٍ وَ لَغَطٍ عَشْوَائِيِّ
وَ أَنَّهُ أَحْرَجَ القَضَاءَ وَ وَضَعَهُ فِي دَائِرةٍ مِنَ بلْبَلةٍ كَانَ فِي غِنَى عَنْهَا
ضَارِبِينَ بِتَارِيِخِهِ القَضَائِيِّ المُشَرِّفِ عَرْضَ الحَائِطِ
وَ مُتَجَاهِلِينَ عَمْدَاً لِلْفَهْمِ الشَّرْعِيِّ
وَ كَأنَّهَمْ يَنْتَظِرُونَ هَذَهِ الفُرْصَةِ للانْقِضَاضِ عَلَى قَضَاءِ الدَّوْلَة العَادِلِ وَ التَشْكِيكِ
بِرَكَائِزهِ السَلِيمَةِ وَ قَواعِدِهِ الصَّارِمَةِ الصَحِيحَةِ
عَلَى صَعِيدٍ آخَرٍ
بَدَأتْ تَتَرَددُ فِي الأوْسَاطِ الاجْتِمَاعِيِّةِ عَلَى مُخْتَلَفِ طَبَقَاتِهَا بِقُدُومٍ مُرَشَّحٍ آخَرٍ
للِقَضَاءِ
وَ هُوَ الدُكْتُور " عَبْدَ الوَّهَابِ أَبُو سُلَيْمَان "
الذِّي كَانَ وَ مَا زَالَ يُطَالبُ بِضَرُورَةِ تَقْنِينِ القَضَاءِ فِي الدَّوْلَةِ السُّعُودِيَّةِ
الجَدِيرُ بِالذِّكْرِ بِأَنَّ العَالِمَ المَذْكُورَ أَعْلاهُ كَانَ أُسْتَاذَاً للِقَانُونِ فِي جَامِعَةِ ؛هَارْفَرْدِ ؛
وَ هُوَ أَيْضَاً أَحَدُ كِبَارِ هَيْئَةِ العُلَمَاءِ وَ فَقِيهٌ أُصُولِيُّ حَاذِق
وَ مِنْ هَذَا المَنْظُورِ الاجْتِمَاعِي وَ الدِّينِّي وَ النَّفْسِي وَ الانْثُرُوبُولُوجِي كَذَلِكَ
سَيَكُونُ مِحْوَرَ النَّقَاشِ حَوْلَ الأسْئِلَةِ التَّالِيَّةِ
هَلِ عَقْلِيَّةُ المُجْتَمَعِ السُّعُودِيِّ قَادِرَةً عَلَى تَقَبُّلِ عَالِمٍ " حَلِيقٍ " لَتَوَلِّي
قَضَاءَ الدَوْلَةِ وَ تَمْثِيِلِهِ بِاعْتِبَارِ أَنَّ الشَّكْلَ الخَارِجيِّ مُكْمِلاً لا مَحالَةَ
للمَضْمُونِ ؟؟!!
وَ هَلْ فَتْوَى العُلَمَاءِ وَ اجْتِهَادَاتُهُمْ يُعْطِي الحَّقُ للِمُشَكِّكِينَ للِنَيْلِ مِنْ قَضَاءِ الدَوْلَةِ
القَائِمِ عَلَى الحَقِّ وَ العَدْلِ مُنْذُ تَأسِيسِ مَمْلَكَةُ الخَيْرِ وَ الإنْسَانِيَّةِ ؟؟!!
وَ فِي الخِتَامِ
هَلِ القَضَاءُ السُّعُودِيُّ الرَصِّينُ بَاتَ حَقَّاً بَيْنَ مَطْرَقَةِ المُشَكِّكِينِ وَ سِنْدَانِ
العُلَمَاءِ وَ اجْتِهَادَاتِهِم ..!!
وَ لِي عَوْدَةٌ بِإذَنِ اللهِ لِكِتَابَةِ نُبْذَةٍ عَنْ تَارِيخِ كُلا العَالِمَيْنِ
وَ أَعْتَذِرُ يا مُنْتَدَاي الغَالِي عَنِ الانْقِطَاعِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي