( نادر حرار )
14-09-08, 05:37 pm
ـــ ( من قرآئتي للأحداث )
سبحان الله الذي جعـل في التحريف الذي طال فتوى الشيخ صالح اللحيدان خيــــراً عظيما يراه الناس عياناً بياناُ.
وهو خير للمسلمين المعتدلين المتعلمين
ووبال على غيرهم من غير المعتدلين أو الجهــلاء وغير المتعلمين .
ــــــــ أتعلمون ماهو الخير الذي نتج عن هـذا التحريف ؟؟
إنه الإثبات القطعي بأن :
( الإرهابيين المتطرفين إخوان بالدم وبالرضاعة للعلمانيين والليبراليين )
ــ أصحاب هذين المذهبين هم الذين نعــقوا ,,, ونهــقوا عندما سمعوا الفتوى المحرفة عن الشيخ .
وكان حالهم على هذين الشكلين :---
ـــ عندما سمع الإرهابيون الفتوى المحرفه : -
سالت أفواههم لعاباً لأنهم إشتموا رائحة الدم والقتل وأخــذوا يكبرون ويهــللون إنتصاراً لمذهبهم الضال والمنحرف .
ـــ أمــا العلمانيون والليبراليون :-
فبما أنهم يسكنون حول أحذية العلماء
ويلعقون الطرقات اللتي يسير عليها العلماء ويشتموها خلفهم بحثاً عن أي زلة أو كلمة يسهل تحريفها وإلصاقها بالباطل ويبحثون عن الأخطاء البشرية في النطق
أو لعلهم أن يجدوا خطأً يحصل بسبب تصريح ناقص وغير ذلك
فيأخذون كـــل هذا ويركضون به إلى قساوستهم المتخصصين في الإعلام الحقير المعادي للإسلام والبعيد عن أمانة الكلمة وشرف المهنة
ليقوموا بالتحريف والمونتاج لأي شيء يرون أنه يخدم أفكارهم الإباحية والغربية المنحرفه,
فهم بهذا العمل المشابه لطبائع الكلاب
لايقدرون إلا على مثله لأنهم يعلمون أنه من المستحيل أن يحاجوا علماء الدين لأن حجة العلماء من عند الله وسنة نبيه الكريم ويستحيل أن يقدروا على مجابهتها ,,,
فيختارون الأخطاء البشرية في النطق أو خطأ يحصل بسبب تصريح ناقص . أو غير ذلك
وهم مجاهدون ضد الإسلام وأمنيتهم الكبرى في أرض لايوجد بها رائحة الإسلام .
ـــــــــــ وسأشرح لكم العلاقة الأخوية الأزلية بين الطائفتين
ـــــ العلاقة بين الإرهابيين والعلمانيين علاقة أخوية
فأولئك أخذوا الإسلام تطرفاً وغلواً ,,,,, وأولئك أخذوه تجرداً وإنسلاخاً
وهي علاقة وثيقة جدا ...حتى لو تباعدت أجاسدهم ومواطنهم لأن النتيجة العامة من أفعالهم هي ( إلحاق الضرر بالإسلام ) فهم أعداء لهذا الدين.
ـــــ والقصة في السعودية مع الطائفتين
بدأت كالتالي : -
سابقا ومنذ تأسيس الدولة حفظها الله كنّا نعيش في نعمة ( الوسطـّية ) في كل أمور حياتنا
وفي ذلك الوقت لم تحصل سوى حادثتين هما في الخبر والأحداث في مكه مع الإرهابيين وكانتا من تخطيط خارجي كما جاءت البيانات والإعترافات ...ولم يكن للإرهاب والعقل التكفيري للمسلمين وجود في بلادنا ...
ــــــ أما بالنسبة للعلمانين فكانوا في ذلك الوقت موجودن ولكنهم كانوا في ( عصر الضعف )
وكانوا جبناء في أن يتكلموا بحرف واحد
وفي الوقت نفسه كانوا يعضون الأنامل من الغيض على المسلمين وعلماء المسلمين ويحترقون لتحقيق أهدافهم في الإباحية اللتي تقودها شهواتهم الجسدية الحيوانية .
ــــــ
وفجأة خرج علينا التكفيريون والإرهابيون ليخربوا ويــقتلوا ,,,ويعيثوا في الأرض فسادا ,,,وانقلبوا على علمائهم وعلى أهلهم وعلى الأمة كلها
ـــــــ ومن رحم الإرهابيين ولدت دعاوى العلمانية وخرجوا علينا
وكان خرجوهم مع إخوانهم الإرهابيين متزامناً في التوقيت
غير أن العلمانيين إصطفوا مع الهجمة الخارجية على المملكة وعلى الإسلام
ووجدوها فرصة كبيرة سانحة ,,لأن الذين قاموا بالأعمال الإرهابية مسلمون
وقام العلمانيون حقدا و ظلماً بإلصاق الإرهاب في الإسلام في السعودية وفي علماء السعودية .
ـــــــ وكانوا أبواقا تردد ماتقوله الدول الحاقدة على المملكة
واتبعوهم في كل شئ وذلك بالوقوف ضد الإسلام والعلماء والدعوة والأحكام والحجاب ..
والمناهج وحتى القيادة وانفكوا من الإنتماء إليها وللوطن لأن حلمهم وعشقهم هو تمثال الحرية .
حتى لو أن تلك الدول الخارجية قالت يجب أن تزال ( الكعبة ) لكانوا لهم عضدا في هذا القول !!
ـــــــ نحن هنا في السعودية أمام 3 جبهات
ـ المتطرفين والإرهابيين
ـ العلمانيين في الداخل
ـ الهجمة الخارجية من باقي الدول الحاقدة .
ـــــــ ومن فضل الإلـه سبحانة أن الدولة قائمة على نهج القرآن والسنة والقيادة فيها تسير على هذا النهج. ومادام الأمر كذلك فلينام المسلمون قريري العين لأنهم سيكونون بحفظ الله جل شأنه من هذه الأصناف الثلاثه .
( وما أجمل الوسطية والإعتدال وما ألذ العيش في كنفاتها )
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــ
سبحان الله الذي جعـل في التحريف الذي طال فتوى الشيخ صالح اللحيدان خيــــراً عظيما يراه الناس عياناً بياناُ.
وهو خير للمسلمين المعتدلين المتعلمين
ووبال على غيرهم من غير المعتدلين أو الجهــلاء وغير المتعلمين .
ــــــــ أتعلمون ماهو الخير الذي نتج عن هـذا التحريف ؟؟
إنه الإثبات القطعي بأن :
( الإرهابيين المتطرفين إخوان بالدم وبالرضاعة للعلمانيين والليبراليين )
ــ أصحاب هذين المذهبين هم الذين نعــقوا ,,, ونهــقوا عندما سمعوا الفتوى المحرفة عن الشيخ .
وكان حالهم على هذين الشكلين :---
ـــ عندما سمع الإرهابيون الفتوى المحرفه : -
سالت أفواههم لعاباً لأنهم إشتموا رائحة الدم والقتل وأخــذوا يكبرون ويهــللون إنتصاراً لمذهبهم الضال والمنحرف .
ـــ أمــا العلمانيون والليبراليون :-
فبما أنهم يسكنون حول أحذية العلماء
ويلعقون الطرقات اللتي يسير عليها العلماء ويشتموها خلفهم بحثاً عن أي زلة أو كلمة يسهل تحريفها وإلصاقها بالباطل ويبحثون عن الأخطاء البشرية في النطق
أو لعلهم أن يجدوا خطأً يحصل بسبب تصريح ناقص وغير ذلك
فيأخذون كـــل هذا ويركضون به إلى قساوستهم المتخصصين في الإعلام الحقير المعادي للإسلام والبعيد عن أمانة الكلمة وشرف المهنة
ليقوموا بالتحريف والمونتاج لأي شيء يرون أنه يخدم أفكارهم الإباحية والغربية المنحرفه,
فهم بهذا العمل المشابه لطبائع الكلاب
لايقدرون إلا على مثله لأنهم يعلمون أنه من المستحيل أن يحاجوا علماء الدين لأن حجة العلماء من عند الله وسنة نبيه الكريم ويستحيل أن يقدروا على مجابهتها ,,,
فيختارون الأخطاء البشرية في النطق أو خطأ يحصل بسبب تصريح ناقص . أو غير ذلك
وهم مجاهدون ضد الإسلام وأمنيتهم الكبرى في أرض لايوجد بها رائحة الإسلام .
ـــــــــــ وسأشرح لكم العلاقة الأخوية الأزلية بين الطائفتين
ـــــ العلاقة بين الإرهابيين والعلمانيين علاقة أخوية
فأولئك أخذوا الإسلام تطرفاً وغلواً ,,,,, وأولئك أخذوه تجرداً وإنسلاخاً
وهي علاقة وثيقة جدا ...حتى لو تباعدت أجاسدهم ومواطنهم لأن النتيجة العامة من أفعالهم هي ( إلحاق الضرر بالإسلام ) فهم أعداء لهذا الدين.
ـــــ والقصة في السعودية مع الطائفتين
بدأت كالتالي : -
سابقا ومنذ تأسيس الدولة حفظها الله كنّا نعيش في نعمة ( الوسطـّية ) في كل أمور حياتنا
وفي ذلك الوقت لم تحصل سوى حادثتين هما في الخبر والأحداث في مكه مع الإرهابيين وكانتا من تخطيط خارجي كما جاءت البيانات والإعترافات ...ولم يكن للإرهاب والعقل التكفيري للمسلمين وجود في بلادنا ...
ــــــ أما بالنسبة للعلمانين فكانوا في ذلك الوقت موجودن ولكنهم كانوا في ( عصر الضعف )
وكانوا جبناء في أن يتكلموا بحرف واحد
وفي الوقت نفسه كانوا يعضون الأنامل من الغيض على المسلمين وعلماء المسلمين ويحترقون لتحقيق أهدافهم في الإباحية اللتي تقودها شهواتهم الجسدية الحيوانية .
ــــــ
وفجأة خرج علينا التكفيريون والإرهابيون ليخربوا ويــقتلوا ,,,ويعيثوا في الأرض فسادا ,,,وانقلبوا على علمائهم وعلى أهلهم وعلى الأمة كلها
ـــــــ ومن رحم الإرهابيين ولدت دعاوى العلمانية وخرجوا علينا
وكان خرجوهم مع إخوانهم الإرهابيين متزامناً في التوقيت
غير أن العلمانيين إصطفوا مع الهجمة الخارجية على المملكة وعلى الإسلام
ووجدوها فرصة كبيرة سانحة ,,لأن الذين قاموا بالأعمال الإرهابية مسلمون
وقام العلمانيون حقدا و ظلماً بإلصاق الإرهاب في الإسلام في السعودية وفي علماء السعودية .
ـــــــ وكانوا أبواقا تردد ماتقوله الدول الحاقدة على المملكة
واتبعوهم في كل شئ وذلك بالوقوف ضد الإسلام والعلماء والدعوة والأحكام والحجاب ..
والمناهج وحتى القيادة وانفكوا من الإنتماء إليها وللوطن لأن حلمهم وعشقهم هو تمثال الحرية .
حتى لو أن تلك الدول الخارجية قالت يجب أن تزال ( الكعبة ) لكانوا لهم عضدا في هذا القول !!
ـــــــ نحن هنا في السعودية أمام 3 جبهات
ـ المتطرفين والإرهابيين
ـ العلمانيين في الداخل
ـ الهجمة الخارجية من باقي الدول الحاقدة .
ـــــــ ومن فضل الإلـه سبحانة أن الدولة قائمة على نهج القرآن والسنة والقيادة فيها تسير على هذا النهج. ومادام الأمر كذلك فلينام المسلمون قريري العين لأنهم سيكونون بحفظ الله جل شأنه من هذه الأصناف الثلاثه .
( وما أجمل الوسطية والإعتدال وما ألذ العيش في كنفاتها )
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــ