الكبري
02-09-08, 10:16 am
مشروع كاتب.. ولميس وأشياء أخرى
مشروع كاتب ..
هناك علاقة بين أغلب مرتادي القسم العام والثقافة والفكر والأدب أتلمسها في موضوع لهذا ورد لذاك ..
وقد وقفت على رأي للشيخ أبو فهر محمود شاكر يقول فيه (طول الكتمان وترك تحريك اللسان بالرأي ’مضر بالمرأ كضرر الثرثرة بلاعقل )
قال هذا وهو في معرض الحديث عن عزلته ومن ثم عودته للكتابه ..
من هنا نجد شيء قريب من هذا حيث أن أهل القراءةهواتها يسر لهم طريق بث رأيهم بكتابتهم ما يلوح في عقولهم عبر النشر هنا حيث أن النشر سهل كشربة ماء .. على أن هناك أناس يعون حجم أقلامهم ولاينشرون إلا ما يثقون به !
الكتابة هنا تمرين جيد للكاتب ليعرف طريقة ايصاله لأفكاره واتباع أسلم الأساليب وأقربها ..
لميس ..
ولد لشخص مولودة قبل أسبوع وسماها لميس !
هنا حاولت أن أستشعر مدى قوة استجابتنا للإعلام ..
هل نحن مناسقون خلف الإعلام ؟
لو نظرنا لدعاية زين ومسلسل لميس ونور فتكون الإجابة بنعم فهو محرك لنا يذهب بنا حيث يشاء !
من جهة أخرى هل أحصنة الممانعة لدينا تهشمت أو تصدعت لدرجة أن أتفه عمل يؤثر فينا ..
هل تقاعس من يستحقون الريادة من أهل المعرفة والنظر سبب أم أنهم غيبوا قسراَ عن مشهد التأثير لدينا ..؟
أحس بأن هناك تخاذل من النخبة الواعية وركون للهدوء واستسلام وربما خضوع وانقياد للواقع .. والمفترض أنهم هم الممسكين بزمام الفكر الجمعي أو الوعي الجمعي .. يصنعونه ويوجهونه ويصوبونه ..
هل حقاَ والدها يريد أن تكون لميس قدوة لها .. إن كان على ما اتسق عرفاَ بأن التسمية أملاَ بان يوافقه في شيء من صفاته ومكانته وقدره ..
عرفت أنا مدى حدود عقله وسطحيته وسذاجته بعدما تيقنت منه مباشرة بان التسمية جاءت على تلك التالفة..
باب الحارة
مطلع باب الحارة في أول أيام الصيام كان لتكريس وترويج بدعة المولد النبوي ..
أليس هذا غريباَ بأن يكون التلفزيون سعوديا والتمويل سعودياَ والترويج لشيء يعتبر مخالف لرأي أغلب السعوديين ..
إذا كنا نعي عمل الدراما في اللا وعي لدى الفرد نكون على شيء من اليقين حول أن هدف هذه الحلقة للترويج لتلك البدعة ..
شاهد أناس كثر تلك البدعة لكن من أنكر منهم !
أغلب من شاهدها وشهدتهم أناس منبهتين من إفطارهم ينفثون أراقيلهم منجذبين بحثاَ عن حسنوات !
هل هذا حال شاب مسلم !
أمته تعيش مرحلة من مراحلها السيئة .. لو نظر بعين متعقل لجيرانه فقط في العراق وفلسطين ولبنان لثارت فيه روح الإباء وخلع رداء الخضوع والانقياد لواقع بليد ..
تزلج على الإسفلت ..
رأيت أحد المجانين وهو يلقي بنفسه من السيارة وهي تمشي قرابة المائة كيلو في الساعة لايربطه بالسيارة سوى يديه ورجليه تتزحلق على الإسفلت ..
يفعلها فرحاَ طرباَ .. وأنا أقول له ماذا لو دخلت رجلك تحت عجلة السيارة !
سيقول الناس ذهب ضحية مراهقته وجنونه .. هذا رد كل من شاهدك بشغف ..
آسف على إثقال كاهلكم بأخذ مساحة من وقتكم هنا ..
ولكن أحببت أن أبث شيء هنا لأرى من يشاركني فيه !
لكم أطيب المنى
مشروع كاتب ..
هناك علاقة بين أغلب مرتادي القسم العام والثقافة والفكر والأدب أتلمسها في موضوع لهذا ورد لذاك ..
وقد وقفت على رأي للشيخ أبو فهر محمود شاكر يقول فيه (طول الكتمان وترك تحريك اللسان بالرأي ’مضر بالمرأ كضرر الثرثرة بلاعقل )
قال هذا وهو في معرض الحديث عن عزلته ومن ثم عودته للكتابه ..
من هنا نجد شيء قريب من هذا حيث أن أهل القراءةهواتها يسر لهم طريق بث رأيهم بكتابتهم ما يلوح في عقولهم عبر النشر هنا حيث أن النشر سهل كشربة ماء .. على أن هناك أناس يعون حجم أقلامهم ولاينشرون إلا ما يثقون به !
الكتابة هنا تمرين جيد للكاتب ليعرف طريقة ايصاله لأفكاره واتباع أسلم الأساليب وأقربها ..
لميس ..
ولد لشخص مولودة قبل أسبوع وسماها لميس !
هنا حاولت أن أستشعر مدى قوة استجابتنا للإعلام ..
هل نحن مناسقون خلف الإعلام ؟
لو نظرنا لدعاية زين ومسلسل لميس ونور فتكون الإجابة بنعم فهو محرك لنا يذهب بنا حيث يشاء !
من جهة أخرى هل أحصنة الممانعة لدينا تهشمت أو تصدعت لدرجة أن أتفه عمل يؤثر فينا ..
هل تقاعس من يستحقون الريادة من أهل المعرفة والنظر سبب أم أنهم غيبوا قسراَ عن مشهد التأثير لدينا ..؟
أحس بأن هناك تخاذل من النخبة الواعية وركون للهدوء واستسلام وربما خضوع وانقياد للواقع .. والمفترض أنهم هم الممسكين بزمام الفكر الجمعي أو الوعي الجمعي .. يصنعونه ويوجهونه ويصوبونه ..
هل حقاَ والدها يريد أن تكون لميس قدوة لها .. إن كان على ما اتسق عرفاَ بأن التسمية أملاَ بان يوافقه في شيء من صفاته ومكانته وقدره ..
عرفت أنا مدى حدود عقله وسطحيته وسذاجته بعدما تيقنت منه مباشرة بان التسمية جاءت على تلك التالفة..
باب الحارة
مطلع باب الحارة في أول أيام الصيام كان لتكريس وترويج بدعة المولد النبوي ..
أليس هذا غريباَ بأن يكون التلفزيون سعوديا والتمويل سعودياَ والترويج لشيء يعتبر مخالف لرأي أغلب السعوديين ..
إذا كنا نعي عمل الدراما في اللا وعي لدى الفرد نكون على شيء من اليقين حول أن هدف هذه الحلقة للترويج لتلك البدعة ..
شاهد أناس كثر تلك البدعة لكن من أنكر منهم !
أغلب من شاهدها وشهدتهم أناس منبهتين من إفطارهم ينفثون أراقيلهم منجذبين بحثاَ عن حسنوات !
هل هذا حال شاب مسلم !
أمته تعيش مرحلة من مراحلها السيئة .. لو نظر بعين متعقل لجيرانه فقط في العراق وفلسطين ولبنان لثارت فيه روح الإباء وخلع رداء الخضوع والانقياد لواقع بليد ..
تزلج على الإسفلت ..
رأيت أحد المجانين وهو يلقي بنفسه من السيارة وهي تمشي قرابة المائة كيلو في الساعة لايربطه بالسيارة سوى يديه ورجليه تتزحلق على الإسفلت ..
يفعلها فرحاَ طرباَ .. وأنا أقول له ماذا لو دخلت رجلك تحت عجلة السيارة !
سيقول الناس ذهب ضحية مراهقته وجنونه .. هذا رد كل من شاهدك بشغف ..
آسف على إثقال كاهلكم بأخذ مساحة من وقتكم هنا ..
ولكن أحببت أن أبث شيء هنا لأرى من يشاركني فيه !
لكم أطيب المنى